لا استنى اضحكك كمان
اليهود مش بياكلوا اللحوم مع اللبن و عندهم الاناء اللى بيتطبخ فيه بياخد صفة المطبوخ يعنى لو سلقت فرخة فى اناء بعد كده غليت فيه لبن ما ينفعش تعمل فيه اكلة تالتة عشان هتبقى حرام

---

---

---

قرأت هذا الموضوع في موقع على النت .
.................................................
«أغبي الفتاوي في العالم»..
هكذا.. بلا تزويق.. قررت المجلة الأمريكية أن تكتشف ما هي أغبي الفتاوي التي صدرها العلماء المسلمون في العالم كله.. مقياس الغباء عندها لم يكن مجرد تحجر الفتوي.. أو عدم توافقها مع روح العصر.. بل مدي الضرر الذي أحدثته.. ومدي مساهمتها في تأخر المسلمين.
خمس فتاوي منتقاة بعناية بالغة.. فتاوي تظهر اسوأ ما في المسلمين.. هو سهم بكل ما يتعلق بالجنس.. وإصرارهم علي نظرية المؤامرة.. ورفضهم لكل من يعارضهم بالقول أو بالفعل أو بالفكر..
أكبر اساءة سببها أصحاب هذه الفتاوي للإسلام كانت أنهم تركوا مجلة أمريكية تتسلي عليهم.. وعلي دينهم.. وتتندر باهتمامهم بأمور تافهة لا ينتبه إليها أحد..
هذه هي الفتاوي الخمس التي فازت بأول خمسة مراكز في السفاهة في نظر العالم..
رغم أن العالم لم ير سوي جزء بسيط مما نراه نحن من فتاوانا.. وفقهائنا.
الفتوي الأولي:
الجنس بالملابس الرسمية
صاحب الفتوي: رشاد حسن خليل - عميد كلية الشريعة الأسبق بجامعة الأزهر.
أصدر رشاد حسن خليل فتوي ببطلان زواج أي رجل وامرأة يخلعان ملابسهما تماماً أثناء ممارستهما للعلاقة الزوجية.. كانت هذه الفتوي سبباً في ثورة كل أصحاب العقول في مصر.. بينما رفض شيوخ آخرون الفتوي جملة وتفصيلاً.. واستندوا علي حقيقة أن كل شيء مباح بين الرجل وزوجته إلا ما حرمه القرآن والسنة صراحة.
وسعياً منه لامتصاص الانتقادات الموجهة إلي الأزهر، مع الحفاظ علي مشاعر التيار الديني المتشدد في مصر، توصل عبدالله مجاور - رئيس لجنة الفتوي في الأزهر إلي حل وسط.. وعجيب.. ربما أعجب من فتوي رشاد خليل نفسها.. قال إنه يحل للرجل أن يري زوجته عارية، وإن كان النظر إلي عورتها مكروه.. ويفضل أن يمارسا علاقتهما الزوجية تحت غطاء!
الفتوي الثانية:
البوكيمون
أصدرتها اللجنة العليا للبحوث العلمية والشريعة الإسلامية في السعودية، التي رفضت «سيطرة» حلقات الكارتون اليابانية الشهيرة باسم «بوكيمون» علي عقول أطفال السعودية، فمنعت أعلي هيئة تشريعية في السعودية، كل ألعاب «البوكيمون» في ربيع 2001 إذا كان رأي المشرعين السعوديين أن «البوكيمون» يشجع الأطفال علي لعب القمار المحرم في الإسلام.. ليس هذا فحسب بل إنه أيضاً واجهة دعائية لإسرائيل.
رأي أصحاب فتوي تحريم «البوكيمون» أن ألعابه تحمل نجمة داود، شعار الصهيونية.. ثم انضم شيوخ الإمارات إلي حملة تحريم «البوكيمون» لأنه يروج لنظرية النشوء والتطور التي تتعارض مع الشريعة الإسلامية.. الغريب أن عدوي الفتاوي انتقلت إلي الكنيسة الكاثوليكية في المكسيك، فصارت تعتبر كارتون «البوكيمون» من «عمل الشيطان».
الفتوي الثالثة:
إرضاع الكبير
ربما كانت تلك من أغرب الفتاوي التي صدرت في العالم الإسلامي كله.. صاحبها هو عزت عطية الأستاذ بجامعة الأزهر.. انطلق من فكرة الفصل بين الجنسين في العمل والدراسة.. فخرج الأستاذ الإسلامي بفتوي مبتكرة.. أنه لو أرضعت امرأة زميلها خمس مرات فيحل له أن يعمل معها.. ويحل لها أن تكشف شعرها وحجابها أمام شخص أرضعته خمس رضعات مشبعات.
الفتوي واجهت هجوماً عنيفاً ولاذعاً في مجلس الشعب والصحف والبرامج التليفزيونية المصرية.. وعلي الرغم من أن عطية كان يستند علي واقعة تمت في زمن النبي.. إلا أن السلطة العليا في الأزهر قضت ببطلان الفتوي، واعتبرتها سوء تفسير لحالة خاصة في ظروف بعينها.
الفتوي الرابعة:
فتوي شلل الأطفال
كانت أكبر جهة تشريعية في باكستان قد أصدرت فتوي تعزز جهود الحكومة لتحصين الأطفال ضد شلل الأطفال.. وكان العاملون بالصحة يحملون معهم صورة من الفتوي إلي جواز تطعيمات شلل الأطفال.. إلا أن الشيوخ المحليين في قري باكستان أصدروا فتوي علي طريقتهم، يحرمون فيها تطعيمات شلل الأطفال لأنها مؤامرة من الغرب لإصابة الأطفال المسلمين بالعقم.
وعلي الرغم من أن باكستان تجاوزت تلك الأزمة، إلا أن فتوي مشابهة صدرت في نيجيريا..
وكانت سبباً في أن يمتد مرض شلل الأطفال إلي 12 دولة إسلامية في أقل من عام ونصف العام.
الفتوي الخامسة:
إهدار دم سلمان رشدي
ربما كانت تلك هي أشهر الفتاوي الإسلامية في العالم الغربي..
الفتوي التي أصدرها آية الله الخميني مرشد الثورة الإيرانية، بإهدار دم الكاتب البريطاني هندي الأصل سلمان رشدي بعد أن اعتبر روايته «آيات شيطانية».. رواية تهاجم الإسلام ورسوله.
فتوي الخميني أثارت المسلمين كلهم حول العالم.. وبسببها ظل سلمان رشدي يحيا لأكثر من عشر سنوات في حالة رعب متواصل خوفاً من اغتياله.. وحتي عندما منحته ملكة بريطانيا وسام فارس علي مجمل أعماله الأدبية..
لم يستطع سلمان رشدي أن يشعر بالأمان.. ولا يبدو أنه سيشعر به أبداً.
................................................
فما رأيكم دام فضلكم ؟.
( الإسلام هو المشكلة أم الحل إذا ؟)>
...................................................
أما عن فتاوى حاخامات اليهود فهي أكثر و أقذر من زبالة القاهرة اليوم .
و سأجمع بعض من فتاويه ( الإلهية ) و التي تدعوا لقتل المدنيين ،و عدم تحية الأغيار و اسعافهم أو حتى تحذيرهم من أخطار مميتة و لعن المسيح .

يا فري مان كيف تتجاهل بأن أساس الأديان هو الدين اليهودي ؟؟!!
يعني الفتاوي التي عندنا تعتبر رحمة اذا قارنتها بالعبط اليهودي
فهم لا يأكلون كل الأصداف البحرية والجمبري " أنا لو ما أكلتش جمبري يمكن أصاب بكآبة "
ولا يأكلوت الاسكالوب والذي هو متواجد في الجزء الأسفل من ذبيحة البتلو " العجل الصغير "
ولا يأكلون نصف الذبيحة الأسفل فيعتبرونها نجسة
ساقص عليك حكاية حصلت معي
في يوم كانت تزورنا صديقة من أصل جزائري وطلبت أن نوصلها بالعربية
وكانت معها صديقة لها أوروبية ....
فوصلنا الأوروبية بالأول وطلبت من الجزائرية أن تنزل معها لبضعة دقائق
ولم أفهم في بداية الأمر السبب من طلبها هذا وكنت أعتقد بأن هناك شيء ربما ستعطيه لها
وحينما رجعت الجزائرية الى العربية لكي نكمل توصيلها بعدما تأخرت بضعة دقائق
علمت التالي بأن الأوروبية هي يهودية الديانة ,,,ولم أعلم هذا الا حينها ...
وطلبت منها أن تشعل لها مصباح العمارة للدخول وتكبس لها أيضا على زر الأسانسير
وكذلك تفتح لها باب الشقة وزر النور أيضا وهكذا ...كل هذا لأننا كنا يوم السبت ........................
سمعت أن هناك مشكلة حاليا في القدس بين المتديين والحكومة على جراج كبير للسيارات
لأنه يعمل يوم السبت ويوجد به سيارات تتركن بهذا اليوم " العظيم "

اعتقد ان الموضوع -مع احترامي وحبي العميقين لكاتبه Free Man- يمارس مغالطة كبيرة ، فعلينا ان نسأل انفسنا اولاً ، هل انتقاد دين ما هو بسبب سخافه الداخلية وتعاليمه المضحكة لغير المؤمنين به ام ، بسبب الضرر الذي يوقعه وحقوق الانسان التي يتعارض معها ؟
بمعني اخر ، هل يكفي تعارض شئ ما مع العقل الي السخرية منه مباشرة؟
المتطرفون اليهود علي انواعهم لا يفجرون انفسهم وسط ابناء جلدتهم ، ولا يجرون ورائهم بسيارات الدفع الرباعي وقت الصلاة لاجبارهم علي دخول المساجد ، كما انهم لا يفتشون من يصوم ومن يفطر . اليهودية لا تدس انفها في حريات الناس ، كما انها لا تملك هوسا يجعلها تريد الانتشار بكل مكان ، ولا توجد منظمات يهودية عسكرية متناثرة بكل بقاع الارض تطمع في ان تكون الكلمة كلها لله.
اما الفرد اليهودي الذي يمارس اليهودية ، فليس من حقنا السخرية منه ، مادام لم يتعد علي حقوق ولا حريات الاخرين .

(09-12-2009, 07:42 PM)طنطاوي كتب:  اعتقد ان الموضوع -مع احترامي وحبي العميقين لكاتبه Free Man- يمارس مغالطة كبيرة ، فعلينا ان نسأل انفسنا اولاً ، هل انتقاد دين ما هو بسبب سخافه الداخلية وتعاليمه المضحكة لغير المؤمنين به ام ، بسبب الضرر الذي يوقعه وحقوق الانسان التي يتعارض معها ؟
بمعني اخر ، هل يكفي تعارض شئ ما مع العقل الي السخرية منه مباشرة؟
المتطرفون اليهود علي انواعهم لا يفجرون انفسهم وسط ابناء جلدتهم ، ولا يجرون ورائهم بسيارات الدفع الرباعي وقت الصلاة لاجبارهم علي دخول المساجد ، كما انهم لا يفتشون من يصوم ومن يفطر . اليهودية لا تدس انفها في حريات الناس ، كما انها لا تملك هوسا يجعلها تريد الانتشار بكل مكان ، ولا توجد منظمات يهودية عسكرية متناثرة بكل بقاع الارض تطمع في ان تكون الكلمة كلها لله.
اما الفرد اليهودي الذي يمارس اليهودية ، فليس من حقنا السخرية منه ، مادام لم يتعد علي حقوق ولا حريات الاخرين .

وردة

جروب على الفيس بوك , لفتاوى الاسلام العجيبة
http://www.facebook.com/group.php?gid=110515369078

فيها أشياء لابد ان تقرأ

فري مان .
يا عزيزي لماذا تفترض أن الفتاوي تلك التي نراها غريبة أو غير لائقة لا تعبر عن الإسلام ؟، هل مدرسو الكيمياء لا يدرسون الكيمياء الصحيحة و علينا مراجعة الكتب الأصلية ؟، هؤلاء رجال الدين هم من درسوا العلوم الدينية و قدموا لنا منتجا نهائيا قابلآ للإستخدام ، فلا يمكن التعامل مباشرة مع النصوص التاريخية كالقرآن ، ولابد من المفاتيح التي يمكن بها التعامل مع تلك النصوص ، و هي تشمل اللغة و التاسخ و المنسوخ و أسباب التنزيل ،و الإسناد و المتن في الحديث ..... وهذا أمر يطول شرحه ،و بالتالي فهؤلاء الفقهاء هم من يقدمون الصور المعتمدة للدين ،أنت يا صديقي أسير لفكرة شائعة هي أن هناك دين صحيح في مكان ما ،و ما علينا سوى اكتشافه للوصول إلى الحقيقة ،وهذا غير صحيح ، لدينا بالفعل نماذج عديدة متصارعة كلها تعبر عن الإسلام ، هذا الموضوع تناولته في شريط طويل ،و بالتالي لن يمكنني ايجازه هنا ، فقط أؤكد أنه عنما نخاطب ما نعتقد أنه شريعة الله لا يجيببنا سوى الفقه وهو اجتهاد البشر ، فلا يمكن عزل النص عن الثقافة التي تقرأه ، فالثقافة جزء من المعنى .
يا عزيزي .. الإسلام ينتمي لمنظومات معرفية و أخلاقية موغلة في القدم ،و بالتالي هي تتصادم مع العصر مهما حاولنا تجميلها .
اما عقائد توم كروز و نظائره فلا تعنيني حقيقة في شيء ، فهناك الكثير من اللاعقلانية في الغرب ،و لكنها لا تؤثر على الإيقاع العام للحضارة القائمة على العقلانية و النفعية .
.....................................................
لا أعتقد اننا في مناظرة أيهما أكثر تفاهة الشيخ ام الحاخام ،و لكني لا أريد ان نستخف بآراء رجال الدين اليهود و فتاويهم ، فتلك الفتاوي أحالت حياتنا جحيما في الشرق الأوسط ، وهي لا تقل خطرا علينا من فتاوى الشيوخ و الملالي ،و لدي بالفعل مادة موثقة عن آراء الأصوليين اليهود و فتاويهم ،و قد استمديتها من كتابات يهود علمانيين مثل العظيم اسرائيل شاحاك ( صديق إدوارد سعيد ) ،وهو عالم إسرائيلي أي لا يشكك في نواياه تجاه اليهود ، و سأبحث عن تلك المادة و أقدمها لكم في هذا الشريط كما آمل .
...................................................
تحياتي و تقديري للجميع