Albert Camus
مجرد إنسان
المشاركات: 1,544
الانضمام: Jun 2004
|
مصريون من أجل الجمهورية
مرحباً للجميع
بينما أتجول على الفيس بوك، وجدت إعلاناً جانبياً لجروب اسمه "مصريون من أجل الجمهورية"
دخلت عليه فوجدته جهداً فردياً من شخص واحد ، هو دكتور للحاسب الآلي في جامعة القاهرة في كلية الإقتصاد والعلوم السياسية،
اسمه الدكتور حازم حسني.
هذا عنوان الجروب :
http://www.facebook.com/group.php?gid=273069960182
وهذا عنوان مدونته:
http://republic.egyptiandebate.net/
وهي مدونة متفرعة عن مدونة كبيرة له أيضاً اسمها الحوار المصري:
http://www.egyptiandebate.org/
بقيت فيها وقرأت كثيراً على جدار الجروب، واعجبت كثيراً بفكر هذا الرجل، الهاديء الحكيم من خلال ردوده على الشباب في الجروب.
من الواضح لي بأنه لا يتبع أي تيار سياسي أو حزبي بعينه، أفكاره تتلخص في الآتي:
- يرفض التوريث، ويرفض قيام الرئيس بإعطاء صلاحيات زائدة لإبنه فقط لأنه ابنه.
- يرفض الحكومة الدينية وينادي بالعلمانية.
- يرفض شتيمة الرئيس أو شتيمة أسرته، ويهتم بانتقاد مخالفاتهم فقط للدستور ولمباديء الجمهورية دون التعرض لأشخاصهم.
- يرى بأن من حق جمال مبارك أن يتحدث بكل حرية ويعرض وجهة نظره للناس ، ولكن بشكل متساوي مع منافسيه.
- يرى أن جمال مبارك هو سبب انتشار الفكر السلفي والإخواني حديثاً ، لأنه ضعيف بمفرده وهو مضطر إلى عقد تحالفات مع الحركات الدينية حتى يصل إلى السلطة ويبقى فيها.
يعرف الدكتور حازم بنفسه بمنتهى الشفافية ، ويرى أن سرد سيرته الذاتية ووضع صورته من حق كل الناس حتى يعرفوا مع من يتحدثون، وهكذا يعرف نفسه على مدونته :
اقتباس:الإسم: حازم أحمد حسنى أحمد
الجنسية: مصرى
اللغات: العربية (اللغة الأم) – الإنجليزية – الفرنسية
الميلاد:
4 أغسطس 1951 م – القاهرة – مصر
أستاذ ورئيس قسم تطبيقات الحاسب فى العلوم الاجتماعية
كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة – مصر
هذا التعريف بصاحب المدونة إنما يستدعى مبدأ الشفافية بين الكاتب وقرائه، فبغير هذا المبدأ لا تكون جسور الثقة قائمة بين صاحب المدونة وبين من يرغب فى التردد عليها، إذ قد يمنع البعض من التواصل مع المدونة مجرد التشكك فى هوية صاحبها؛ وربما رأيت فى هذا التعريف القصير – نسبياً – ما قد يساعد هؤلاء على معرفة من يكون صاحب المدونة، وما هى الدوائر الذهنية والمعرفية التى ينتمى إليها. وقد أتفق مع من يعتقدون فى كون الشفافية واحدة من أخلاقيات الأساس التى تتطلبها ثقافة تدوين جادة ومسؤولة، وإلا فقدت المدونة وظيفتها، فالمدونات العمياء لا تقدم إلا ثقافة عمياء! … وإن كنت أعلم رغم ذلك أن الظلام قد يجبر حتى أكثر الناس شفافية على أن يخفى شمعة ثقافته فى جيوب شبه الظل، أو أن يواريها ستائر الغسق!
دوائر التفكير
لكل إنسان من دوائر التفكير ما قد يفوق الحصر، وإن لم نلحظ دائماً وجود هذه الدوائر؛ إذ نقع ضحية وهم الاتساق مع الذات، فنظن الاتساق لا يكون إلا بالانتماء لدائرة تفكير واحدة، تمنحنا بوحدانيتها سلام النفس وطمأنينة الضمير، فلا يعود يعذبنا هذا الصراع الذى ينشأ بين دوائر التفكير إن هى تكاثرت علينا؛ وقد اخترت من بين ما يحكم التفكير عندى عشر دوائر لا غير، أظنها الأكثر التصاقاً عندى بموضوع هذه المدونة … وللتعرف على هذه الدوائر العشر، رجاءً نقر أيقونة “الدوائر الذهنية” أدناه.
الانتماء المؤسسى الأكاديمى:
· كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة
انتماءات مؤسسية أخرى:
· عضو منتخب بلجنة الفلسفة بالمجلس الأعلى للثقافة – مصر (منذ 2003)
· عضو منتخب بلجنة الفلسفة والديانات بمكتبة الإسكندرية – مصر (2005 – 2008)
· مقرر لجنة الفلسفة والديانات بمكتبة الإسكندرية (بالانتخاب) (2007 – 2008)
المؤهلات العلمية:
· دكتوراه الدولة فى العلوم الاقتصادية (مع مرتبة الشرف) – جامعة العلوم الاجتماعية (تولوز 1) – فرنسا – 1983
· دكتوراه الحلقة الثالثة فى الرياضيات التطبيقية فى مجال الاقتصاد – جامعة العلوم الاجتماعية (تولوز 1) – فرنسا – 1982
· دبلوم الدراسات المتعمقة فى الرياضيات التطبيقية فى مجال الاقتصاد – جامعة العلوم الاجتماعية (تولوز 1) – فرنسا – 1978
· بكالوريوس الإحصاء التطبيقى (مع مرتبة الشرف) – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة – مصر – 1973
مؤهلات أخرى:
· شهادة “المايكروكومبيوترات فى التنمية” – جامعة ستانفورد – كاليفورنيا – الولايات المتحدة الأمريكية – 1988
بعض علامات التدرج الوظيفى:
· معيد بقسم الإحصاء – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة (15 أكتوبر 1973 – 4 أغسطس 1982)
· مدرس مساعد بقسم الإحصاء – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة (5 أغسطس 1982 – 17 أبريل 1984)
· مدرس بقسم الإحصاء – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة (18 أبريل 1984 – 22 أبريل 1990)
· أستاذ مساعد بقسم الإحصاء – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة (23 أبريل 1990 – 25 مارس 1997)
· أستاذ مساعد بقسم تطبيقات الحاسب فى العلوم الاجتماعية – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة (26 مارس 1997 – 19 ديسمبر 1999)
· أستاذ بقسم تطبيقات الحاسب فى العلوم الاجتماعية – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة (20 ديسمبر 1999 – الآن)
نظراً للطبيعة البينية متعددة التخصصات العلمية للنشاط التدريسى والبحثى لصاحب السيرة الذاتية فقد تمت الترقية لدرجة الأستاذية من خلال لجنة خاصة شكلتها جامعة القاهرة مكونة من مقررى خمس لجان علمية دائمة لترقية الأساتذة على النحو التالى
الفلسفة أ.د. حسن حنفى
التاريخ أ.د. حسنين ربيع
العلوم السياسية أ.د. علىّ الدين هلال
الإحصاء أ.د. نادية مكارى
علوم الحاسب أ.د. إبراهيم فرج
· رئيس قسم تطبيقات الحاسب فى العلوم الاجتماعية – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة (21 أغسطس 1997 – الآن)
· مدير وعضو مجلس إدارة مركز نظم العلومات والحاسبات – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة – (7 سبتمبر 1997 – 15 أكتوبر 1998) ثم (13 يوليو 2004 – 12 يوليو 2008)
بعض الاهتمامات العلمية والبحثية
· العولمة، ومجتمعات المعلومات، وثورة المعلومات
· التغيرات الاجتماعية الثقافية التكيفية، وإعادة هندسة الدولة استناداً إلى المعلومات
· الحكومة الإليكترونية، والسايبرناطيقا الاجتماعية
· تاريخ وتطور الفكر فى العلوم الاجتماعية فى علاقته بالفكر الحسابى
· نظم المعلومات العقائدية
· المعقدات الاجتماعية
· التفكير الابتكارى، والأبعاد الثقافية لنقل التكنولوجيا
بعض الحقول المعرفية الأخرى ذات الاهتمام
· التاريخ (المنهج النقدى)
· الفلسفة
· المنظومات الدينية (المنهج النقدى المقارن)
· حركية التطور الثقافى
· الإصلاح الاقتصادى والاجتماعى والسياسى
· الحوار بين الثقافات
· العلوم والتكنولوچيا (خاصة فى علاقتها بالشأن الثقافى وشؤون المجتمع والتنمية المستدامة)
تــدارُك هـــام:
هذا الموقع وإن كان قد أنشأه بمبادرة شخصية منه الدكتور/ حازم أحمد حسنى، الأستاذ بكلية الإقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة، إلا أن الموقع، وجميع المواد المنشورة به، إنما تعبر عن آراء منشئ الموقع، أو عن آراء المساهمين فيه بالتعليق، ولا يعبر بأى حال من الأحوال عن آراء كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، ولا عن آراء جامعة القاهرة أو أى من كلياتها ومعاهدها ومراكزها البحثية إلا بقدر ما تسهم الكلية والجامعة فى نشر رأيها فيما ينشره الموقع من آراء.
دعوني أنقل لكم بعضاً من ردوده في الجروب:
فيما يتعلق بالحروب التى ارتكب عبد الناصر أخطاءً فادحة فى إدارتها، فنحن لا ندافع عن عبد الناصر أو عن أخطائه، وإنما ندافع عن الجمهورية التى تم إعلانها قبل أن يتولى عبد الناصر الحكم، وكان محمد نجيب هو أول رؤسائها. هذه مجرد ملحوظة تاريخية وسياسية حتى لا تختلط الأوراق
مرة أخرى حتى لا تختلط الأوراق: نحن لا ندافع عن محمد نجيب، فقد كانت له بدوره أخطاء سياسية قاتلة، ولا ندافع عن السادات، ولا نهاجم حسنى مبارك. نحن فقط مع قيم ومبادئ الجمهورية، وهى القيم والمبادئ التى أقسم الرئيس محمد حسنى مبارك على احترامها خمس مرات خلال ثلاثة عقود (إضافة لمرات سابقة)؛ وليس من حق من يناصرون جمال مبارك إهدار هذه القيم لتحقيق مصالحهم الضيقة؛ فهؤلاء - أياً كانت أشخاصهم - هم من نتصدى لهم
بعيداً عن أسلوب التعبير، فإنه خطأ كبير يرتكبه الكثيرون حين يخلطون بين ثورة 1952 بما لها وهو كثير، وما عليها وهو كثير أيضاً، وبين الجمهورية التى كان مشروعها قائماً فى الضمير الوطنى قبل 1952؛ تماماً كما هو خطأ أن نربط بين النظام الملكى وبين أشخاص من اعتلوا عرش مصر. النظام الملكى أدى دوره فى مرحلة من مراحل التاريخ، وكانت له إنجازاته، ولا يمكن أن يعود دون إجابة السؤال الأهم وهو من تراهم يكونون أعضاء الأسرة المالكة الجديدة، هل هى نفسها الأسرة الحاكمة؟
الحديث عن عودة الملكية - كما هو واضح - لا يخدم إلا مشروع التوريث! والنظام السياسى - أياً كان نوعه يجب أن تفرزه المتغيرات التاريخية التى تحكم الحالة المصرية؛ وبعيداً عن أخطاء الجمهورية الأولى التى أسسها محمد نجيب وقام برسم ملامحها عبد الناصر الذى قام ببناء نظامها السياسى، فإن النظام الجمهورى - من حيث هو نظام جمهورى - قادر على أن يعيد بناء نفسه مقارنة بأى نظام آخر؛ ودعونا لا ننسى أنه حتى فرنسا احتاجت لأكثر من قرن ونصف القرن لتستقر على مبادئ الجمهورية الخامسة. نريد حديثاً جاداً فى قضايا جادة لا تحتمل الهزل
نحن لا نرفض جمال مبارك لأنه نجل رئيس الدولة، فهو مواطن مصرى وله كافة حقوق المصريين؛ لكن السؤال هو هل لكل المصريين نفس الحقوق التى يحظى بها جمال مبارك؟ فتسخير كل أجهزة الدولة وإعلامها المقروء والمسموع والمرئى لخدمة الظهور الإعلامى لنجل الرئيس، بل والتغاضى عن تدخله غير الدستورى فى شؤون الدولة المصرية، وتفويضه فى التصرف بصفة نائب لرئيس الجمهورية دون سند من دستور أو عرف جمهورى، هو ما يجعل الأمر على هذا النحو:ـ
نحن لا نرفض جمال مبارك لأنه نجل رئيس الدولة، لكننا فى نفس الوقت لن نقبل به خياراً وحيداً فقط لأنه نجل رئيس الدولة!!
نشرت جريدة الشروق القاهرية أن مصدراً قضائياً بالنيابة العامة قال إن تصرفات ضباط الشرطة (فى حملتهم للقبض على المجاهرين بالإفطار فى رمضان) هى تصرفات تتفق وصحيح القانون، لأن المجاهرة بالإفطار فى نهار رمضان "قلة أدب" على حد قوله!! وعلى الرغم من كونى مسلماً لا يفطر نهار رمضان لا جهراً ولا سراً إلا أننى لم افهم ما هو المدلول السياسى والقانونى لتعبير "قلة الأدب" الذى استخدمه المصدر القضائى، وجعله متفقاً مع صحيح القانون!! هل هو قانون "الجمهورية" أم قانون سكسونيا؟!
الجهاز القضائى فى النظام السياسى الجمهورى لا يجوز له إصدار أحكام قيمية تتعلق بأخلاق المواطنين، كما لا يجوز لشاغل منصب قضائى أن يمنح نفسه صلاحيات أو اختصاصات خارج ما حدده له القانون، أما تحول القاضى إلى وصى على سلوكيات المواطنين وعلى مدى التزامهم الدينى أو انتماءاتهم السياسة فإنه يهدم أسس الجمهورية، ويؤسس لدولة دينية لا علاقة لها من قريب أو من بعيد بالنظام الجمهورى!
حكم أبو بكر بفهمه للدين، وحكم عمر من بعده بفهمه له، وحكم عثمان بما فهم، والنتيجة كانت الفتنة الكبرى التى يعانى المسلمون من شرورها حتى اليوم! لو أنهم كانوا قد حكموا السياسة دون أن أن يعصموها بالدين لسارت أمور السياسة كما تسير - حقاً أو باطلاً - ولبقى الدين معصوماً من شرورها. الناس ليسوا ملائكة تسير فوق الأرض، لكنهم بشر يأخذون من الدين بقدر ما تستطيع النفس الإنسانية؛ أما السياسة فهى فعل البشر، يقرر البشر بشأنها ما يتراضون بشأنه، فهل المعتقد الدينى هو مما نتراضى بشأنه، أم أنه عقيدة يؤمن بها صاحبها بغض النظر عما يؤمن به غيره؟
تعبير "الدولة الدينية" نفسه تعبير فاسد، لأن الدولة هى ما يدول، أى يقوم ويزول وتتلقفه الناس، فهل الدين هو مما نقبل أن يكون كالأيام التى يداولها الله بين الناس؟ أصحاب الدعوة إلى الدولة الدينية القائلون بأنهم يقبلون بتداول السلطة هم إما كاذبون أو منافقون، اللهم إلا إذا كان تداول السلطة هو كما هو قائم فى إيران - مثلاً - يحدد مسارها المرشد العام!!
لم أقحم الخلفاء فى الحديث، وإنما جاء حديث الخلافة رداً على استفسار من الأخت منال الشحرى، برجاء قراءة رسالتها؛ كما أننى لم أسئ لا لأبى بكر ولا لعمر ولا لعثمان، ما قلته فقط أن كلاً منهم كان بشراً يأخذ من الإسلام بقدر فهمه دون أن أقيم هذا الفهم أو أحكم عليه؛ وما هو معروف فى التاريخ، أخى محمد، هو أن فهم عثمان لحكم الإسلام فى إدارة المال العام كان مختلفاً عن فهم عمر من قبله، وعن فهم على من بعده - رحمهم الله جميعاً
الأخ مينا مينا مينا، أو هكذا أردت أن يكون اسمك: أكثر عاهات العقل المصرى المعاصر مدعاة للرثاء هى عاهة التعميم وإصدار الأحكام العشوائية؛ فأنا - على سبيل المثال لا الحصر - مسلم لكننى لست إرهابياً ولا أنا متعاطف مع أولئك الذين يرغبون فى إعادة فتح مصر وتحويلها إلى إمارة على شاكلة غزة وغيرها، ولا أدرى أين تضعنى وقد فعلت فى رسالتك ما يفعله بن لادن فى رسائله، فوزعت مسلمى مصر على فسطاطين: فسطاط الإرهاب وفسطاط الداعمين له؟!
أخى مينا، أو أياً كان اسمك، لو أنك عدت للتراث المصرى لآمنت كما يؤمن المصريون بأن من يخاف من العفريت يطلع له! قم بتقسيم مسلمى مصر ما بين إرهابيين وداعمين للإرهاب ولن تحصد إلا إرهابيين وداعمين للإرهاب! يبدو لى أنك لا تقرأ الإنجيل كثيراً، فلو قرأته لوجدت كثيراً من الآيات التى تعيد لك مناعتك الحضارية، بعد صرت مؤمناً بكلمات بن لادن التى تعمم عشوائياً وتقسم المغاير فى الدين إلى فسطاطين! أطيب تمنياتى لك بقراءة هادئة للإنجيل!
العلمانية إذن لا تدنس الدين بأدران السياسة، ولا يخوض فيها أهل السياسة فى أمور الدين؛ لكننى لا أريد أن أختزل الجمهورية فى مبادئ العلمانية وحدها، لذا دعنى أقول بشكل عملى يفهمه الجميع بعيداً عن النظريات، التى قد يراها البعض مراوغة لا يطمئن إليها، إنه فى ظل الجمهورية يكون للأزهر استقلاله الكامل عن الدولة، ويكون للكنيسة أيضاً استقلالها، فلا تتدخل الدولة فى شؤون المؤسستين الدينيتين، ولا تتدخل أى من المؤسستين فى شؤون الدولة
لمتابعة ردوده وهي كثيرة وعلى مدار اليوم، يمكن لكم الدخول فيها على رابط الفيس بوك أعلاه.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-20-2009, 07:25 AM بواسطة Albert Camus.)
|
|
09-20-2009, 07:03 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Albert Camus
مجرد إنسان
المشاركات: 1,544
الانضمام: Jun 2004
|
RE: مصريون من أجل الجمهورية
ههههههههه
انا متأكد انك حتدخل وانت ماسك العدسة المكبرة بتاعة كشف الدكتوراهات الزائفة
لا يا نيوترال المرة دي الراجل لسه موجود في منصبه في أكبر جامعة مصرية وأكثر كلية لها هيبتها في الجمهورية التي ينادي بعودتها
وبعدين ممكن يزور دكتوراة واحدة
بس تبقى بجاحة أوي يزور كل الدكتوراهات دي والماجستيرات والمناصب السابقة
استنى لما أصلح اسمه لحسن كتبته : حازم امام
الله يخرب بيت الكورة التي لا أشاهدها نهائياً ومع ذلك أستمع الى التعليقات غصب عني من خلال تلفزيونات الشعب المفتوحة.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-20-2009, 07:27 AM بواسطة Albert Camus.)
|
|
09-20-2009, 07:25 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Albert Camus
مجرد إنسان
المشاركات: 1,544
الانضمام: Jun 2004
|
RE: مصريون من أجل الجمهورية
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-20-2009, 08:26 AM بواسطة Albert Camus.)
|
|
09-20-2009, 08:23 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
هاله
عضو رائد
المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
|
RE: مصريون من أجل الجمهورية
اقتباس:, شهادة تقدير من قسم المطافئ لتبرعه لهم بعشرين دولار, شهادة تقدير من بار المدينة لأنه كل يوم بيروح يسكر عندهم!
|
|
09-20-2009, 10:31 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}