موضوع ليس لانتقاد وجهة النظر الاسلامية للمرأة و لكن للمناقشة

نبدأ الموضوع بمقولات متفرقة بين رجال الدين و الاحاديث النبوية و القرآن

" الرجل والمرأة متماثلان في الحقوق والأعمال ,
كما أنهما متماثلان في الذات والشعور والعقل .. "
الإمام محمد عبده



" الزوج لا يلزمه كفن امرأته ولو غنياً لأن الكسوة وجبت عليه بالزوجية والتمكن من الاستمتاع وقد انقطع ذلك بالموت".
إمام السنة أحمد بن حنبل


تقول د/ سعاد إبراهيم صالح (أستاذ ورئيس قسم الفقه بكلية الدراسات الإسلامية للبنات بجامعة الأزهر):
" إن الإسلام يعلي شأن المرأة ويقرر لها أهلية تامة ، وحقاً متكاملاً غير مقيد بأي قيد عدا ما حرم الله ورسوله – في جميع التصرفات المدنية والاقتصادية والشخصية- وغير ذلك مما لم تصل إليه المرأة في أي حضارة من الحضارات ولا دين من الأديان ."

ويقول فضيله أ.د/عبد الرشيد سالم :
"الدين الإسلامي هو أول دين أعطي المرأة حقوقها.."


المرأة..درجتها بالنسبة لدرجة الرجل ..
"....وللرجال عليهن درجة...." (البقرة 228)

قال ابن كثير في تفسيره : " أي في الفضيلة في الخَلق والخُلُق والمنزلة، وطاعة الأمر ، والإنفاق والقيام بالمصالح والفضل في الدنيا والآخرة ،...




جاء في السنة النبوية " لو كنت أمراً أحدا أن يسجد لأحد لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها". أخرجه الترمذي والنسائي – كما رواه أبو داود والحاكم .

"الرجال قوامون علي النساء بما فضل الله بعضهم علي بعض وبما أنفقوا من أموالهم واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع واضربوهن …"(النساء 34 )
جاء في التفسير : "أي الرجل قيم علي المرأة وهو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت (بما فضل الله بعضهم علي بعض)أي : لأن الرجال أفضل من النساء والرجل خير من المرأة ،…"

وفي تفسير آخر : (الرجال قوامون علي النساء) يقومون عليهن قيام الولاة علي الرعية ، وعلل ذلك وهبي كسبي فقال: (بما فضل الله بعضهم علي بعض ) بسبب تفضيله تعالي الرجال علي النساء بكمال العقل وحسن التدبير ، ومزيد من القوة في الأعمال و الطاعات ،………..
وزيادة السهم في الميراث والاستبداد بالفراق .
وقال ابن عباس :"الهجر هو أن لا يجامعها ويضاجعها علي فراشها ويوليها ظهره ولا يكلمها مع ذلك ولا يحدثها "


"... و استشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ..." (البقرة282)
قال ابن كثير :"وإنما أقيمت المرأتان مقام الرجل لنقصان عقل المرأة ، كما قال مسلم في صحيحه "

ويقول فضيلة الشيخ الشعراوى:"ولا يكون الحزم والعقل تاماً فيها"

" فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثني وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدني ألا تعدلوا " (النساء3)
ويقول ابن كثير: "وقد حُكي عن طائفة من الشيعة أنه يجوز الجمع بين أكثر من أربع الي تسع وقال بعضهم/ بلا حصر،وقد يتمسك بعضهم بفعل رسول الله في جمعه بين أكثر من أربع الي تسع كما ثبت في الصحيحين وإما احدى عشرة كما جاء في بعض ألفاظ البخاري، وقد روي عن أنس أن الرسول تزوج بخمس عشرة امرأة، ودخل منهن بثلاث عشرة وأجتمع عـنــده
إحدى عشرة ومات عن تسع.. والأحاديث الدالة علي الحصر في أربع كثيرة .."

تعقيب شخصى
بالنسبة الى قوامية الرجال
الرجال قوامون على النساء بما انفقوا هل معنى ذلك انه فى حالة اى ظرف استثنائى مثل مرض الزوج او عدم عمله او...... و اصبحت هى من تتحكم بالدخل هل تنتقل القوامة لها؟

بالنسبة الى حق الرجل فى تأديب زوجته بالضرب هل لنا بعكس الموقف؟
وماذا أيضا بالنسبة لنشوز الزوج
أم على المرأة استجماع كل حيلها وذكائها ، دراسة نفوره في تلطف وكياسة ولتعالج كل سبب بما يصلحه ، ولا بأس أن تتقبل ما يكلفها ذلك من ألم نفسي


بالنسبة لناقصات عقل و دين
كيف لنا بهذا الحكم اذا كانت المرأة وصلت الآن الى اعلى المناصب و هناك من النساء انجح من العديد من الرجال؟
و هناك امثلة من الثقافة الاسلامية الم يقل محمد خذوا نصف دينكم عن هذه الحميراء كيف لو كانت ناقصة عقل و دين
و هناك امثلة اخرى مثل السيدة نفيسة نفيسة العلم

بالنسبة لتعدد الزوجات تم تناوله من قبل فى المنتدى و رأيي انه لا يوجد امرأة فى العالم لا تتأذى بمشاركة مرأة اخرى لها فى زوجها او حبيبها






يتبع.................

خلاصة الكلام : كل الأديان لم تكرم المرأة لأنها جائت في عصور كانت المرأة فيها للجماع فقط. و غير ذلك فسنكون نضييع وقتاً ثميناً يمكن استغلاله في الحديث عن شيء مفيد آخر.

لا شيء شخصي طبعاً (f)

فعلا , هيدخلوا دلوقتى ويتكلموا عن عظمة الاسلام فى تشريعات المراة و و و و و .... مع ان الواقع الموجود قبل والأن , لهو أكبر دليل على ما وصلت اليه المرأة " سواء فى العالم العربى او فى العالم الاسلامى "

لا فائدة ترجى مع الحديث , لان أكثر المدافعين عن ( رجال ) , أغلبية المفسيرين ( رجال ) , حتى أعضاء المنتدى اللى بيتكلموا فى الموضوع وأستماتوا عليه ( رجال ) ....


هتأخذى ايه ؟

رأى راجل شرقى


* بقلك يا جورو , أنت رجعت من بلاد الفرنجة ؟ ولا ايه ؟

اى امراه تسال هذا السؤال فعليها بسؤاله لنفسها اولا .....

هل وهى تعيش فى مجتمع اسلامى وقد ولدت لابوين مسلمين , هل انتقص هذا من حقها فى اى شىء مقارنه بالذكر المولود معها فى نفس الاسره ونفس المجتمع ام لا ؟؟؟؟

ميرسى
عاشق الكلمة
بهاء
gru
على المرور


نكمل الموضوع


" وإن أردتم إستبدال زوج مكان زوج وأتيتم إحداهن قنطارا .. " (النساء 20)
جاء فى التفسير : " أى إذا أراد أحدكم أن يفارق امرأة ويستبدل مكانها غيرها .. " .



إلا أن الإمام محمد عبده يقول : " .. إن الأفراد إذا وكلوا إلى أنفسهم فكثيرا ما يرجحون أهواءهم وشهواتهم على الحق والمصلحة , ثم يقتدي بعضهم ببعض مع عدم النكير فيكثر الشر والمنكر فى الأمة فتهلك "

وابن الخطيب عندما تكلم عن الطلاق قال : وهو حق مطلق من أي قيد - ولو أنه أبغض الحلال عند الله- ولكنه سمى حلالا وعقدته بيد الزوج وحده (أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح ) فإذا قال قائل : " يجب أن يكون بيد القاضي وجب علينا أن نسميه منحرفا يريد طمس شريعة المولى سبحانه ومحوها ! " .

[]تعقيب شخصى

المرأة تظل طول حياتها فى قلق وخوف - الخوف من أن يتزوج الرجل عليها والخوف من أن يطلقها وهذا الخوف يدعو المرأة لأن تثبت أقدامها بكثرة إنجابها للأولاد
على غرار (لا اربطيه جمبك يا هبلة بالعيال ليه يا ختى لجل الضمان و الهيمنة و السيطرة)

المرأة هنا مسلوبة الارادة لأن الرجل هو المتحكم فى انهاء العلاقة بكل سهولة الا فى حالة خاصة و هى ان تكون العصمة فى يد المرأة و هى حالات نادرة جدا

استخدام يمين الطلاق اسوأ استخدام و جعله عرضة للتلاعب


فماذا يعنى مفهوم الزواج بالنسبة للرجال ؟ أهو مجرد إشباع شرعي للغرائز ؟ أم هو شركة عظيمة لا يجوز تصفيتها إلا برغبة كل الشركاء فيها وهى لا تتكون من الزوجين فقط وإنما من الأبناء أيضا ؟




جزء منقول

" كشف د. عادل عز (وزير البحث العلمي الأسبق) من واقع آخر إحصائية لجهاز التعبئة العامة والإحصاء عن وقوع 90 ألف حالة طلاق سنويا فى مصر فى حين أن عدد حالات الزواج 531 ألف حالة " .
(روزاليوسف –2/3/1998 العدد (3638) ص33 )

ويقول صبري عبد الرؤوف (محام بالنقض) : " إن المحاكم عندنا تنظر سنويا ما يزيد على نصف مليون قضية طلاق , نصيب محكمة استئناف القاهرة منها حوالي 30 ألف قضية .. ".
(مجلة صباح الخير – 1 يوليو 1999 – العدد (2269) تحقيق ناصر خليفة ص30)






يتبع................................

يا بسنت:

واضح أن الإسلام له موقفه مع المرأة والأقليات. ده واضح جداً بس السؤال الأذكى هو: من أين أتت النظرة للمرأة بهذا الشكل في الإسلام وغيره؟ من أين أتت النظرة الذكورية المتسلطة على المرأة؟ كيف ينظر الرجل الشرقي ابن الثقافة السامية إلى المرأة؟ خدي عندك مثلا في إنجيل يوحنا.. عندما تمت معجزة الخبز يتحدث عن إطعام خمسة آلاف بخلاف الأطفال والنسوان.. خلي بالك.. الأطفال والحريم لم يضافوا للحسبة ولكن دول كانوا فكة.. فوق البيعة واللي تم عدهم كانوا الرجالة بس. ليه؟ لأن المسيح كان راجل يهودي وتلاميذه كانوا يهود خناشير ونظرتهم للمرأة لا تختلف كثيراً عن نظرة الرجل المسلم للمرأة من حيث الذكورية وأن المرأة لا تدخل في العدد والإحصاء.

العلمانية بس يا بسنت هي اللي أعطت المرأة فرديتها وحقها.


خليك في العلمانية والتفكير العلماني مع الالتزام ببعض العوائد الفلاحية المحافظة وعندها تصبحين خير نساء العالمين.



الشيخ إبراهيم

حتى في موضوع المرأة ..
ستجدين أرائا مختلفة جدا بين المسلمين ..

قرأت منذ فترة لمحمد شحرور .. عن تعدد الزوجات .. وبصراحة هي محاولة جريئة وقوية للخروج عن أفكار الإسلام وقوالبها الجامدة .. لديه نظرة مختلفة وجديرة بالبحث .. لعلها تفيد المسلمين للخروج من ظلمهم للمرأة ..

نعم هناك ظلم للمرأة برأيي في الإسلام ..

المسلمات لا يرون كذلك .. لعلهم لا يريدون رؤية ذلك .. بل هم مقتنعات أن الإسلام أعطاهن كامل حقوقهن ..


وصدق الشيخ إبراهيم قدس الله سره .. خلينا في العلمانية .. (f)

أولا
أشكرك ابراهيم كثيرا على المرور نقطتك مأخوذة فى الاعتبار:yes:
اشكرك special
و اؤيدك تماما فى موقفك من العلمانية و بالنسبة للمفكر محمد شحرور فى مخطتى عمل جزء خاص به لارائه المعتدلة
عامة فى هذا الموضوع أبدى ارائى من خلال التعقيب الشخصى الى الانتهاء من الموضوع الذى سيثرى بارائكم(f)




و لنكمل ما بدأناه

ذكرنا الطلاق فى الجزء السابق و الآن جاء وقت الخلع


يقول الداعية الإسلامي الشيخ أحمد أبو العلا (عضو اللجنة التنفيذية بحزب العمل) :
" موضوع الخلع قديم وقد جاء ليحل مشكلة الخلافات , .. وقد بدأت ممارسة الخلع مع قصة ثابت بن قيس وجميلة بنت عبد الله بن أبى سلول التي أرادت الطلاق منه وكانت من عائلة كبيرة  ,وجاءت إلى رسول الله تشكو الحياة معه فقالت : " والله انى لا أنكر عليه خُلقه ودينه .. ولكنى أكره الكفر فى الإسلام " فسألها الرسول : بماذا أمهرك , فقالت بحديقة , فقال لها الرسول : أتردين عليه حديقته ؟ قالت : نعم , وفى رواية أخرى قالت وزيادة , فقال الرسول لثابت بن قيس : خذ الحديقة وطلقها تطليقة . وهذه القصة وردت فى كتب السنة باختلاف الروايات" .


وفى رواية : " إنما سألها عن سبب بغضها له ..(ما كرهت من ثابت) قالت : والله ما كرهت منه دينا ولا خلقا , إلا أنى كرهت دمامته

كان هذا نقلا من السنة النبوية و لكن ما رأى الفقهاء؟

اتفق الفقهاء على أن من شروط صحة الخلع أن يكون الخلع برضا الزوجين , لأنه عبارة عن طلاق من الزوج ومال تدفعه الزوجة مقابل ذلك , فلابد أن يكون الزوج راضيا حتى يصح طلاقه لان طلاق المُكره لا يقع , وان تكون الزوجة راضية حتى يمكن إلزامها بدفع العوض , وهذا الشرط واضح من خلال أدلة مشروعية الخلع ومنها قوله تعالى :

" ولا يحل لكم أن تأخذوا مما أتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله فان خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به "  (البقرة 229)
فقوله تعالى " فلا جناح عليهما فيما افتدت به " يدل على ان الخلع يكون بالتراضي بين الزوجين لأن نفى الجناح يعنى الإباحة . فليس فى الآية ما يدل على وجوب الطلاق على الزوج فى حال عرض الزوجة للعوض وطلب مخالعتها ..

و لكن هناك أراء أخرى تقول ان تدخل القضاء يبطل الطلاق

بإجماع أراء الأئمة المجتهدين (الشافعي والشوكانى والعسقلاني) , وتوقيع الطلاق
من القاضي مخالف لحديث محمد: " من مَلك الساق مَلك الطلاق ". والقاضي لا يملك الساق .

ويقول د. محمد شتا أبو السعد (رئيس محكمة الاستئناف) : " فالطلاق فى الخلع لمن مَلك الساق وانه للرجل" .


" مذهب الجمهور(جمهور العلماء) ومنهم الأئمة الأربعة هو أن الخلع يقع بين الزوجين دون تدخل القاضي .. وان رسول الله أوقع الطلاق بلسان الزوج . (تفسير القرطبي) .


فى تفسير البيضاوي للآية (البقرة 229) قال عن الخلع : " والأظهر إنه طلاق لأنه فرقة باختيار الزوج " . (تفسير البيضاوي – سورة البقرة –مصدر سابق)
وقال الجلالان : " لا حرج على الزوج فى أخذ المال ليطلقها ولا حرج على الزوجة فى بذل المال " .



صدر بيان وقعه 31 عالما من كبار علماء الأزهر بشأن قانون الأحوال الشخصية الجديد , أكدوا فيه أن الخلع لا يقع شرعا إلا بموافقة الزوج ورضاه وأن هذا محل اتفاق بين كل المذاهب الفقهية وأن مادة الخلع فى مشروع قانون الأحوال الشخصية الجديد غير شرعية من وجهة النظر الإسلامية لأنها سلبت الزوج حق القوامة وأعطتها لمن لا يملكها وهو المحكمة .


[]التعقيب الشخصى

نقلت رأى الدين الاسلامى فى الخلع و نقلت اراء وسائل الاعلام المقروءة فى سنة 1999 و سنة 2000 فى بدايات ظهور قانون الأحوال الشخصية الجديد و كما نرى شرط الخلع هو تنازل الزوجة عن كل شىء أليس هذا من أنواع الابتزاز؟ فهل تحافظ على كرامتها و تتنازل عن كل شىء أم تصبح ناشز و تطلب فى بيت الطاعة كى تغتصب نفسيا و جسديا؟ فهو من أشد أنواع القهر






يتبع....................

قبل ان يدخل المزبدون والمعربدون وبعيدا عن كتابنا وكتابكم, و حديثنا و حديثكم , و كنتم وكنا .... الخ.

فالامر نسبي من وجهة نظري وان كانت المجتمعات المسلمة في غالبها لا تساوي المراة بالرجل .

ففي مجتمع مثل المجتمع الايراني فان المراة تنال كل حقوقها مثل الرجل عدى رئاسة الدولة وامامة الصلاة, واما التمييز في الملبس فالرجل مثلها لا يستطيع ان يرتدي قميص ذو كم قصير او كرافته , بينما هي تضع خرقة قد لا تستر شيئا من شعرها اصلا, يعني مجرد ديكور .

بالنسبة للمجتمع الاماراتي فالمراة وضعها افضل من الرجل بمراحل !!!

فهي تتولى كل المناصب من وزيرة الى قائدة طيارة الى مديرة جامعة ... الخ. و نفقات الزواج التي تتعدى الخمسين الف دولار من مهر و شبكة و ملابس وسكن كلها على الزوج فقط ! علاوة على انها تسحب ما تشاء من جيب زوجها وهي غير ملزمة بدفع قرش واحد طيلة حياتها مع انها موظفة! بينما هو ملزم شرعا و قانونا بالنفقة, والادهى والامر هو الطلاق , فلو طلق الرجل زوجته في الامارات وعنده اطفال منها فهذا الرجل ( خرب بيته لآخر عمره ) فهو ملزم لو كان من متوسطي الدخل ان يدفع بين الف و الفي دولار للزوجة مع توفير سكن و " شغالة " لهذه الزوجة و الابناء, بالطبع المبلغ سيزيد لو كان الزوج ذو دخل عالي او رجل اعمال ومع تقدم الاطفال بالسن ... بمعنى ان يعمل الزوج السابق ويدفع ما يقارب من نصف مرتبه لزوجته السابقة طيلة عمره !
واما في المنزل فالبنت تنال ما تشاء فورا , بينما الابن يرفض طلبه غالبا !

الرجل هو المظلوم في دولة الامارات :cry: والمراة هي المعززة و المكرمة.

لذلك فالتعميم مجانب للصواب.


تحياتي

ففي مجتمع مثل المجتمع الايراني فان المراة تنال كل حقوقها مثل الرجل عدى رئاسة الدولة وامامة الصلاة, واما التمييز في الملبس فالرجل مثلها لا يستطيع ان يرتدي قميص ذو كم قصير او كرافته , بينما هي تضع خرقة قد لا تستر شيئا من شعرها اصلا, يعني مجرد ديكور .

كل ما كتبته الزميل حر صحيح

فكل شيء هناك اجباري الحجاب والمظهر مجرد ديكور

في احدى الايام كنت راكبا سيارة تكسي فركب معي فتاة وفتى بدر منهما تصرفات لم يقبله العقل


المراة كانت مقهورة في العصر الجاهلي

ونالت حقوقها منذ ان اتى الاسلام ما لم تنله في العصور الاخر