منقول من موقع فوستا

في اللحظات الاخيرة وقبل تفجير نفسها تمكنت الشرطة العراقية من القبض على هذه الفتاة الصغيرة التي لم تتجاوز الــ 15 عاما من عمرها قبل ان تفجر الحزام الناسف الذي كانت ترتديه ويبلغ وزنه 18 كيلوغرام من مادة تي ان تي شديدة الانفجار ..يذكر ان العمليات الانتحارية التي تشارك بها النساء قد اخذت بالازدياد في العراق خلال الاشهر الماضية













................................................

حقارة في استخدام الفتيات القاصرات لهذه الأمور ... لكنه الفكر الطالباني يحلل ما يشاء لنفسه

حسبما سمعت فان الفتاة هي من سلم نفسها للشرطة العراقية لانها لم تكن تريد ان تموت

ان استخدام تنظيم القاعدة للفتيات من اجل القيام بالعمليات الارهابية يدل على اليأس الذي وصل له هذا التنظيم في احراز اي نصر في العراق

لقد اوشك على النهاية واوشكت سماء النصر والحرية والتقدم تشرق على العراق

ولا عزاء للارهابيين السفلة

من الصور يبدو تصنيع الاحزمة ليس صعب إطلاقا ....

Array
من الصور يبدو تصنيع الاحزمة ليس صعب إطلاقا ....
[/quote]

نعم هذه الاحزمة بدائية الصنع ولكن هناك عبوات ناسفة متطورة تأتينا بشكل هدايا من دول الجوار

يا لحظنا :bouncy:

الفبركة واضحة جداااااااا

Array
الفبركة واضحة جداااااااا
[/quote]

وضح أكثر ..... لست أرى أي فبركة في الصور ......؟؟؟

:nocomment:عقبال عند رانيا الاردنية .

عندما تنجح في تفجير نفسها يسارعون للقول انها مؤامرة امريكية للايقاع بين الاخوة الاعداء وتحفيز الفتنة المذهبية (الذي يقوم شيوخ المذهبين بتحفيزها بكل جدارة)، وإذا فشلت بتفجير نفسها يقال انها مؤامرة من قبل الحكومة ومسرحية كاذبة للايقاع بالسلفيين المساكين والمجاهدين الالهيين الذين لايتعرضون للمسالمين او النساء او الاطفال بأذى.. ولكن هذه الادعاءات تنفع فقط خارج العراق، اما شعب فأصبح يعرف صديقه من عدوه، ويعرف كيف اصبح الدين وسيلة رخيصة لتبرير الاعتلاء على ظهره

بصرف النظر عن صحة الرواية التي يقدمها كل طرف عن رانيا العراقية ، تبقى هناك حقيقة ساطعة تفقأ عيون أنصار الاحتلال والنظام السياسي العميل في جمهورية المنطقة الخضراء هذه الحقيقة تنص على :

إن العراق بلد واقع تحت الاحتلال ومعتدى عليه مما يعني أن قتال وقتل جنود الاحتلال والمتعاونين معهم والمتجندين تحت إمرتهم وعناوين الخيانة الكبرى من أركان الحكومة العميلة المنصبة بحراب الاحتلال وكل من يضع نفسه في موضع تقابل قتالي مع المقاومة ورهن إشارة الغزاة هو عمل مشروع" بل وعمل بطولي يستحق منفذوه كل التقدير والإشادة ، "مشروع" وفقا للقانون الدولي والشرائع السماوية والأعراف الإنسانية التاريخية. "مشروع" رغم أنف أنصار أمريكا والنظام العميل في بغداد

وعلى المتضرر اللجوء إلى المارينز والمليلشيات الإيرانية

Array
بصرف النظر عن صحة الرواية التي يقدمها كل طرف عن رانيا العراقية ، تبقى هناك حقيقة ساطعة تفقأ عيون أنصار الاحتلال والنظام السياسي العميل في جمهورية المنطقة الخضراء هذه الحقيقة تنص على :

إن العراق بلد واقع تحت الاحتلال ومعتدى عليه مما يعني أن قتال وقتل جنود الاحتلال والمتعاونين معهم والمتجندين تحت إمرتهم وعناوين الخيانة الكبرى من أركان الحكومة العميلة المنصبة بحراب الاحتلال وكل من يضع نفسه في موضع تقابل قتالي مع المقاومة ورهن إشارة الغزاة هو عمل مشروع" بل وعمل بطولي يستحق منفذوه كل التقدير والإشادة ، "مشروع" وفقا للقانون الدولي والشرائع السماوية والأعراف الإنسانية التاريخية. "مشروع" رغم أنف أنصار أمريكا والنظام العميل في بغداد

وعلى المتضرر اللجوء إلى المارينز والمليلشيات الإيرانية
[/quote]

هل هذا الكلام ينطبق على الحكومة الفلسطينية التي قامت تحت الاحتلال الاسرائيلي والتي حصلت على كل الموافقات والدمغات الرسمية من امريكا والصهيونية العالمية؟

وهل هذا الكلام ينطبق على جورجيا التي تقع تحت الاحتلال الروسي؟

بالمناسبة

ههههههههههههه...انت بعدك تحكي عن المقاومة؟

لماذا تراهنون على الخاسر دائماً؟

راهنتم على صدام وهو الان جثة متعفنة

والان راهنتم على المقاومة وقد خسرتم الرهان وبقت الحكومة العراقية المنتخبة رغماً عنك... بينما مقاوميك المجرمين فروا الى ايران

خسرتم مرة ثانية

دوروا على خاسر اخر تراهنون عليه