{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: هل يشعر الفلسطينيون بشئ من التعاطف مع هتلر باعتباره قاهر اليهود ظلمتهم؟؟
(12-27-2009, 03:50 AM)فلسطيني كنعاني كتب: تصحيح للزميل Vodka
اقتباس:ظهور النازية وهتلر في وسط العشرينات وبداية الخمسينات اديا خدمة لاتقدر للصهيونية
حيث كانت العامل الرئيسي الحاسم في نشوء دولة اسرائيل على التراب الفلسطيني
أرى مغالطة تاريخية هنا ..
لا ننسى أن وعد بلفور "اساس المأساة كلها " سبق ظهور هتلر على الساحة السياسية بعشرين سنة على الاقل ....
يا زميل فلسطيني كنعاني
انا لم انسى ان وعد بلفود هو
اساس المأساة كلها
لكنه كان من الممكن ان يكون بغير مفعول على ارض الواقع
لو لم تظهر النازية
لانه ليس كل يهودي في تلك الفترة لديه حافز الهجرة
اذا لم يكن هناك ما يهدد حياته واستقراره
اقتباس:هو اختفى فعليا من الحياة السياسية خصوصا بعد حرب 1948 و ضم الضفة الغربية لشرق الاردن لاحقا و دوره اصبح شكليا رمزيا .....
عندما عقد اول مؤتمر عربي في انشاص حضر الحاج امين
بعد عمليات هروب من اوربا وادخله الملك فاروق لمصر
لاهداف خاصة به ضد النحاس والملك عبد الله
ومن 1945 وحتى النكبة كان هو ممثل الفلسطينيين واستمر بعد ذلك في حكومة عموم فلسطين
التي تلاشت وفقد المفتي اهميته وبالتالي فقد الفلسطينيون من يمثلهم
حتى اتى الشقيري الذي قام بعمل فذ وعظيم وهو انشاء المنظمة وانشاء مؤسساتها المختلفة
التي لازالت باقية لليوم
|
|
12-28-2009, 04:19 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو خليل
عضو رائد
المشاركات: 3,575
الانضمام: Nov 2004
|
RE: هل يشعر الفلسطينيون بشئ من التعاطف مع هتلر باعتباره قاهر اليهود ظلمتهم؟؟
بالعودة الى ما كان سائدا في تلك الفترة (اواخر عشرينات و ثلاثينات القرن العشرين), فان المانيا و النظام النازي لم يكونا بالصورة الشيطانية التي ارتسمت بعد جلاء نتيجة الحرب عام 1945, كانت المانيا وقتها مثالا للامة المتحضرة التي نهضت بسرعة و تريد ان تكسب لنفسها مكانا بين الدول العظمى الاستعمارية التقليدية, يومها كانت علاقة المانيا و هتلر ممتازة مع العديد من الدول و طبيعية مع الجميع,
و ننسى مثلا ان صعود هتلر كان برضى و سماح اوروبي لكي يقف في وجه الشيوعية, الامر الذي انتهى بمجرد التحالف بينهما فاستفاق الحلفاء فجأة على خطره...
اما بالنسبة للعنصرية التي صبغت النظام النازي, فهي لم تكن غريبة على ادبيات تلك الفترة من التاريخ, حيث كانت النزعات العنصرية و القومية المتطرفة تلقى قبولا و رواجا في أغلب الدول و الامم, بما فيها اغلب الدول الغربية الاخرى و حتى الاوساط الاكاديمية و العلمية الاجتماعية....
نأتي لموقف الشعوب العربية وقتها, حيث كانت معظمها ترزح تحت سطوة الاستعمارين البريطاني و الفرنسي, و سرها رؤية جيش اوروبي آخر يذيقهما طعم الهزيمة, طبعا الانظمة العربية الحاكمة يومها -تماما كما هي الحال اليوم- كانت مجرد العوبة بيد الاستعمارين, لكن الرأي العام العربي كان في مكان اخر تماما (و يستطيع اي منا اليوم ان يسأل كبار السن ممن عاصروا تلك الفترة)... و ما اشبه الامس باليوم...
بالمناسبة, الحال نفسها كانت موجودة لدى اغلب شعوب دول ما عرف لاحقا ب (العالم الثالث) المستعمرة, حيث رحبت تلك الشعوب في آسيا الوسطى مثلا بالاحتلال الياباني و شمتوا بالجيوش البريطانية و هي تنسحب (كان البريطانيون يعولون على ان الشعوب كانت ستقاوم اليابانيين لكنهم فوجئوا في كل مرة بتمرد الجنود الاسيويين على ضباطهم الانكليز و انضمامهم للجنود اليابانيين), و كان لذلك الامر اثر كبير مثلا في اساليب تعامل بريطانيا مع الهنودد ومنحهم استقلالهم في نهاية المطاف....
بعد انتهاء الحرب, و كتابة التاريخ من قبل المنتصرين (مع عدم اغفال الفظائع التي ارتكبت من قبل جميع الاطراف المتحاربة وقتها -ننسى مثلا ان ذوي الاصول الاسيوية احتجزوا في معسكرات اعتقال في امريكا و من يدري ماذا كان سيحل بهم لو انهزمت امريكا مثلا و تم احتلالها...) تم رسم صورة شيطانية لالمانيا و تمت محاسبة الجميع على هذا الاساس بمفعول رجعي....
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-30-2009, 01:40 AM بواسطة أبو خليل.)
|
|
12-30-2009, 01:34 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}