مساء الخير
منذ فترة سمعنا بحادثة اغتيال القيادي بحركة حماس الشهيد محمود المبحوح , القصة تبدو مريبة من اولها لاخرها
العملية تمت بدبي التي يفترض انها من اكثر الاماكن امانا على المعمورة ..
عملية الاغتيال تمت متزامنة مع انعقاد مؤتمر دولي بابوظبي حضره وزير اسرائيلي ووفد مرافق ..
الاغرب ان التلفزيون الاسرائيلي قام ببث تقرير عن الحادث ومن مكان الجريمة ( فندق البستان بدبي )

هل يتطوع احد الاشاوس ويترجم لنا ماورد بالتقرير لانه ربط العملية حسب مافهمت بحوادث اخرى ..
العلماني وابراهيم نتمنى مساعدتكم ..

http://www.youtube.com/watch?v=2dkdwnLh4Hk

لم يقولوا شيئاً خاصاً ومهماً.

المراسل اسمه "ألون بن دافيد" وهو يقف أمام الفندق الذي تمت فيه تصفية "المبحوح" (روتانا البستان). وهو يعطي بعض التفاصيل عن الاغتيال، فيقول أن الذين صفّوا "المبحوح" كانوا سبعة أشخاص: ستة رجال وامرأة. وأنهم دخلوا اليه في غرفته في الفندق، الذي كان ينزل فيه باسم مستعار، بعد أن أقنعته المرأة بأن يفتح الباب.
المراسل يقول أن منفذي العملية غادروا "دبي" في حوالي 20 أو 21 يناير، وواضح أن الشرطة الإماراتية لم تلق القبض عليهم. كما أن "الإمارات" مستاءة من هذه العملية لأنها تحرجها في وقت تعاني فيه الكثير من جراء الأزمة الاقتصادية العالمية.
التليفزيون الإسرائيلي يرجح أن يكون "الموساد" هو من نفذ العملية ويقول أن رئيسه الأخير (نسيت اسمه ) أعاده منذ بضع سنوات الى الواجهة كأداة ضاربة لكل شخص يحارب الدولة العبرية. ثم يمر سريعاً على العمليات الناجحة للموساد في السنوات الأخيرة منذ "عماد مغنية" حتى "المبحوح" مروراً بالعالم النووي الإيراني. التقرير يتساءل أخيراً عن قدرة "حماس" على الرد، ويضيف بأن "حماس" ليس لديها الأذرع الطويلة للرد، وهي مقارنة "بحزب الله" فقيرة جداً وذراعها قصير في الخارج لأن "حزب الله" يعتمد كثيراً على "السفارات الإيرانية" في العالم، بينما "حماس" ليس لها هذه الأداة.

هذا باختصار ...

واسلم لي
العلماني

شكرا لك عزيزي العلماني على هذا الايضاح ..
ما استغربه حقا هو ان اي وسيلة اعلامية بالعالم لابد ان يكون لها تصريح تعمل به ضمن اي بلد ولاادري كيف تحصل التلفزيون الاسرائيلي
على هكذا شيء نظرا لعدم وجود اي نوع من العلاقات بين البلدين ناهيك عن ان الجريمة لسة ماصارلها يومين والاخ يتمختر بكل اريحية
الشيء الاخر هو ان لحكومة دبي القدرة على نشر صور القتلة بكل وسائل الاعلام وترك الامر للمحاكم الدولية او للفلسطينيين حتى
ياخذو حقهم بمعرفتهم , لانه حسب مابيقولو معلومات الباسبورات موجودة عندهم ناهيك عن ان الامارة مجهزة بشي مليون كاميرا
للمراقبة ومن الصعب تخيل ان الفندق او الشارع المحادي له لايوجد فيه كاميرات , الشغلة فيها ان ..

سؤال بريء اخي العلماني
كبف تعلمت العبرية ؟

(02-11-2010, 06:43 PM)عبادة الشايب كتب:  سؤال بريء اخي العلماني
كبف تعلمت العبرية ؟

أنا من فلسطيني الـداخل (عرب 48)، تعلمت العبرية في المدارس ثم أتقنتها في الجامعة وخلال العمل في المدن اليهودية.
بالمناسبة، العبرية سهلة جداً لمن كانت العربية لغته الأم مثلنا. صحيح أن اليهود طعّموا حديثاً لغتهم بالكثير من المرادفات الانكليزية، ولكن الأصل السامي للعبرية ما زال عمودها الرئيسي.

واسلم لي
العلماني

(02-05-2010, 09:56 PM)the special one كتب:  مساء الخير
............
العملية تمت بدبي التي يفترض انها من اكثر الاماكن امانا على المعمورة ..
عملية الاغتيال تمت متزامنة مع انعقاد مؤتمر دولي بابوظبي حضره وزير اسرائيلي ووفد مرافق ..
الاغرب ان التلفزيون الاسرائيلي قام ببث تقرير عن الحادث ومن مكان الجريمة ( فندق البستان بدبي )

..............

'the special one'
دبي غير آمنة على الإطلاق كونها مدينة سياحية و تجارية متعددة الأعراق ، و الشرطة في النهاية غير قادرة على ملاحقة كل هذا العدد من الزائرين و المقيمين ، الغريب ان يذهب المبحوح إلى دبي ،و على مسؤوليته الخاصة ، أي ليس ضيفا على الإمارة .
المذيع يقف أمام صورة للفندق و ليس أمامه في الواقع ، بل هذه الصورة سياحية ربما من الشبكة ، فلا حركة هناك ،و التركيب واضح جدا . يمكن لأي إسرائيلي مزدوج الجنسية ان يذهب لأي مدينة عربية بجنسيته الأخرى ،و كنت شاهدا على شجار بين مواطن يمني و آخر إسرائيلي في فندق بدبي ، فالإسرائيلي كان يجمل جنسية امريكية ، و يبدوا انه كان سكرانا ، فأخذ يسب الفلسطينيين و العرب و في الحوار قال انه إسرائيلي ، و النتيجة ان الشرطة حضرت و لكنها لم تفعل شيئا ، فالمواطن الإسرائيلي - الأمريكي كان وضعه قانونيا تماما .