الأمير السعودي الوهابي ووزير الاستخبارت السعودية تركي الفيصل يصافح في مؤتمر في ميونخ نائب وزير الخارجية الذي أهان السفير التركي مؤخرا وعقب تهديدات وزير الخارجية الإسرائيلي بالحرب على سوريا والإطاحة ببشار الأسد ونظامه واحتلال دمشق.
وكان تركي الفيصل في وقت سابق قد ذكر لتسويق التسوية بالمنطقة إمكانية أن يكون اليهود (عربا) في وقت شددت إسرائيل الخناق على غزة حتى انقطعت الكهرباء وعاشت في ظلام دامس أدى لاقتحام حدود رفح المصرية من قبل الفلسطينيين الغزاويين.
يا وهابيين يا بنو وهب السعوديين يا حامي الحمى والحرمين لله دركم من فكر عظيم هل ينبغي ان تتحرر مكة والمدينة حتى تتحرر شعوب المنطقة وتتحرر فلسطين؟

لقاء رسمي يجمع مسؤولين ايرانيين بإسرائيليين في إسبانيا



انتم السابقون والسعودية بعدكم





http://ar.trend.az/regions/iran/1622496.html

فودكا :
وكالة انباء من اذربيجان التى تكره ايران عالمسبحة
اسم المسؤول الايرانى فى علم الغيب
يبدو انه لم يكن هناك صحفيين ليصوروا هذه اللحظة التاريخية السعيدة
نرجو المرة القادمة ان نسمع هكذا خبر من موقع موزمبيقى او زيمبابوى
او ان تنقل لنا الخبر من موقع قبيلة زومبابومبا الاخبارى العالمى
و طز بجميع الوكالات العالمية التى لم تسمع و لم تدرى و لم تشاهد و لم تسجل هذه اللحظة العالمية
يبدو ان قدرتهم على التخيل و الفنتازيا لم تصل الى هذه الدرجة مثل هذا الموقع

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

خير يا طير صافح أو احتضن أو قبَّل الأمر لا يستحق كل هذه الضجة، نحن نعيش تناقضات كبيرة، فبالنسبة للموقف من القضايا العربية أمريكا = إسرائيل ولا ينكر هذا إلا مكابر، ومع هذا تجوز مصافحة الأمريكي والحديث معه وزيارته والدراسة في بلده والسياحة إليها ولا تجد أحداً ينكر ذلك، بل أجزم لو أن أحداً من المعترضين حصل على هجرة لأمريكا لسجد لله شكراً على هذه النعمة، بينما إذا حدث ذات الموقف مع إسرائيل تجدهم يتحدثون عن التكاتف العربي ضد إسرائيل والوقوف ضد التطبيع الخ الكلام الذي عفى عليه الزمن. بل الغريب أن البعض يمتدح رجب طيب أردوغان ويعتبره المجدد الإسلامي العثماني وهو يقيم علاقات مع إسرائيل ويؤكد عليها كما في آخر خطاباته، فلا بأس من المصافحة ولتقم بيننا وبين الإسرائيليين علاقات طالما أن الواقع يقول أنه لا فائدة من مقاطعة إسرائيل سوى عزلة لنا أكثر من عزلة لهم. تحياتي الحارة والصادقة لتركي الفيصل على واقعيته ومنطقيته.

مقطع المصافحة في مؤتمر ميونخ بين تركي الفيصل ( الوهابي) وداني ايالون ( الصهيوني) وانتبهوا للتربيته على الظهر مع كلمة very good

(02-07-2010, 09:30 PM)caputcha كتب:  خير يا طير صافح أو احتضن أو قبَّل الأمر لا يستحق كل هذه الضجة، نحن نعيش تناقضات كبيرة، فبالنسبة للموقف من القضايا العربية أمريكا = إسرائيل ولا ينكر هذا إلا مكابر، ومع هذا تجوز مصافحة الأمريكي والحديث معه وزيارته والدراسة في بلده والسياحة إليها ولا تجد أحداً ينكر ذلك، بل أجزم لو أن أحداً من المعترضين حصل على هجرة لأمريكا لسجد لله شكراً على هذه النعمة، بينما إذا حدث ذات الموقف مع إسرائيل تجدهم يتحدثون عن التكاتف العربي ضد إسرائيل والوقوف ضد التطبيع الخ الكلام الذي عفى عليه الزمن. بل الغريب أن البعض يمتدح رجب طيب أردوغان ويعتبره المجدد الإسلامي العثماني وهو يقيم علاقات مع إسرائيل ويؤكد عليها كما في آخر خطاباته، فلا بأس من المصافحة ولتقم بيننا وبين الإسرائيليين علاقات طالما أن الواقع يقول أنه لا فائدة من مقاطعة إسرائيل سوى عزلة لنا أكثر من عزلة لهم. تحياتي الحارة والصادقة لتركي الفيصل على واقعيته ومنطقيته.

بناء على ما ذكرت فإني أتوقع منك أن تطلب المزيد والمزيد من وزير الخارجية السعودي والملك السعودي أن يقتدوا بتركي الفيصل
لكن إذا كا الأمر سخيفا ولا يستحق كما تذكر لماذا لم يتم ذلك قبلا ، ولماذا لا يقدم الملك السعودي على ذلك حتى يتوضح للناس المعارضين أنهم بدرجة من السخافة والجهالة حتى يتبين لهم الأمر ويتحقق السلام والأمان ، ونلاحق الزهور والفراشات في فلسطين كما عبر مرة الزميل العزيز بالنادي ( ابو خليل )
من جهتي أقول المزيد المزيد من التقارب العلني لأن السقوط سيكون قريب.
وجود الحرمين مكة والمدينة لهما ميزة السمعة الإيجابية للسعودية من حيث توجيه الرأي الإسلامي للشعوب الإسلامية لكن إذا كسبت ميزة السمعة السيئة في توجيه الرأي الإسلامي لهذه الشعوب سيكون كارثيا عليها وعلى سمعتها كما كان مفيدا جدا لها وهذه نقطة دقيقة لكل فاحص.
التناقض يا زميل أن رأي ربما يكون مفيدا للسعودية من رأيك لو أخذته السلطة فيها بعين الاعتبار

(02-07-2010, 09:30 PM)caputcha كتب:  خير يا طير صافح أو احتضن أو قبَّل الأمر لا يستحق كل هذه الضجة، نحن نعيش تناقضات كبيرة، فبالنسبة للموقف من القضايا العربية أمريكا = إسرائيل ولا ينكر هذا إلا مكابر، ومع هذا تجوز مصافحة الأمريكي والحديث معه وزيارته والدراسة في بلده والسياحة إليها ولا تجد أحداً ينكر ذلك، بل أجزم لو أن أحداً من المعترضين حصل على هجرة لأمريكا لسجد لله شكراً على هذه النعمة، بينما إذا حدث ذات الموقف مع إسرائيل تجدهم يتحدثون عن التكاتف العربي ضد إسرائيل والوقوف ضد التطبيع الخ الكلام الذي عفى عليه الزمن. بل الغريب أن البعض يمتدح رجب طيب أردوغان ويعتبره المجدد الإسلامي العثماني وهو يقيم علاقات مع إسرائيل ويؤكد عليها كما في آخر خطاباته، فلا بأس من المصافحة ولتقم بيننا وبين الإسرائيليين علاقات طالما أن الواقع يقول أنه لا فائدة من مقاطعة إسرائيل سوى عزلة لنا أكثر من عزلة لهم. تحياتي الحارة والصادقة لتركي الفيصل على واقعيته ومنطقيته.

هذا الضجيج لاتسمعه فيما يتعلق بايران

هاهو أحد ( المتأرنين ) ينافح لينفي خبر ايران

والآخر يخلط الأمور سمك لبن تمر هندي

فلا اللقاء كان رسمي , ولا تركي الفيصل مدير استخبارات , ولاعلاقة للوهابية بالأمر من قريب أو بعيد

الموضوع احراج له في محفل دولي , وتصرفه فردي لايعبر عن شئ



أخي الكريم ,,, هؤلاء المتأرنين لا تسمع لهم ولا همساً في حقل الفكة مثلاً


من كذبة البكيني والعريفي مروراً بكذبة الوهابية واسرائيل

وياقلب لاتحرزن

الظريف فى القضية ان وزير خارجية تركيا رفض جلوس الصهيونى الى جانبه فى هذا المؤتمر , بينما السعودى يصافح و يطبطب الصهيونى على ظهره.
طبعا بعد هذه الفضيحة لابد من توريط ايران و البحث فى مواقع زيمبابوى و موزمبيق و موقع قبائل الاباتشى الموقع الرسمى للهنود الحمر عن خبر بان مسؤول ايرانى اسمه فى علم الغيب صافح مسؤولين صهاينة و دعوه للغذاء معهم و لكنه حلف ان الغداء على حسابه فى احد مطاعم طهران .
طبعا لم يستطع اى صحفى تصوير عزومة الغداء الا احد صحفيين الهنود الحمر الذين يضربون بالمندل و يتكهن بالوراثة عن جده الاكبر الراقص مع الذئاب.


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

(02-08-2010, 12:49 AM)على نور الله كتب:  الظريف فى القضية ان وزير خارجية تركيا رفض جلوس الصهيونى الى جانبه فى هذا المؤتمر , بينما السعودى يصافح و يطبطب الصهيونى على ظهره.

فعلا فصول من الظرافة منقطعة النظير ويمكن الاستفادة منها مسرحيا وكوميديا
ولنتابع فصول أخرى من هذه المسرحية موسومة بالخط

تركي الفيصل يصافح أيالون آخر تحديث:الاثنين ,08/02/2010
صافح رئيس المخابرات السعودية السابق، الأمير تركي الفيصل، في مؤتمر الأمن في ميونيخ بألمانيا، نائب وزير الخارجية “الإسرائيلي” داني أيالون مساء أول أمس (السبت)، وأوضح أن المصافحة لا تعني اعتراف المملكة بـ”اسرائيل” .وذكر تركي الفيصل الذي كان يشغل منصب رئيس المخابرات وسفير السعودية السابق للولايات المتحدة، أن مصافحته نائب وزير الخارجية “الإسرائيلي” لم تتم إلا بعدما قام الأخير بالاعتذار عن أمور احتج عليها هو . وقال في بيان “يجب ألا يتم إخراج هذه الواقعة من إطارها أو إساءة فهمها ( . .) اعتراضي القوي وادانتي لسياسات “إسرائيل” ضد الفلسطينيين تبقى على ما هي عليه” .
أضاف، من الواضح أن جيران “إسرائيل” العرب يريدون السلام، إلا أنه لا يمكنهم أن يتحملوا تصرفات تندرج في إطار السرقة، كما أنه لا يجب الضغط عليهم لمكافأة “إسرائيل” على إعادة أراضٍ لم تكن لها في الأساس” .
وتابع “إلى أن تلبي “إسرائيل” نداء الرئيس الأمريكي باراك أوباما لإزالة كل المستوطنات، فعلى “الإسرائيليين” ألا يتوهموا بأن السعودية ستعطيهم أكثر مما يرغبون به وهو الاعتراف الاقليمي” .
وذكر تركي الفيصل، في بيانه، أن مصافحته أيالون أتت بعدما اعترض الأخير علناً على رفض الأمير السعودي الجلوس بقربه في حلقة حوار في المؤتمر الدولي الأمني السنوي في ميونيخ . وقال في هذا السياق “لقد اعترضت على الجلوس في الحلقة نفسها معه، ليس لكونه نائب وزير الخارجية “الإسرائيلي”، بل بسبب معاملته السيئة لسفير تركيا في “إسرائيل” احمد اوغوز سيليكول” .
وذكر أنه اعترض على تصريحات لأيالون قال فيها ان السعودية لم تقدم أي مساعدة للسلطة الفلسطينية، مشيراً إلى أن المملكة قدمت مئات ملايين الدولارات الى السلطة الفلسطينية .
وقال “لقد طلب مني أيالون بعد ذلك أن أتقدم إلى المنصة وأصافحه لأظهر بأني لا أكن مشاعر عداء” . أضاف “لكنني أشرت إليه وقلت إنه هو من يجب ان ينزل عن المنصة” . وخلص الى القول “عندما وقفنا وجها لوجه، قال لي انه يعتذر عما قاله ورددت بأني اقبل اعتذاره ليس لي فقط بل للسفير التركي أيضا” .
ونفى أيالون أن يكون اعتذر من الأمير تركي الفيصل عن إساءته للمملكة .
وذكر بيان صدر عن مكتب أيالون في أعقاب تصريحات الفيصل، أن “كل من شاركوا في المؤتمر أيقنوا أنه لم يكن هناك أي اعتذار من جانب نائب الوزير أمام الأمير”، أضاف أن “من لم يرَ ما حدث في قاعة المؤتمر بإمكانه الاطلاع ورؤية ما حدث من خلال صور الفيديو التي تم نشرها وصورت داخل المؤتمر والتأكد من مدى صحة الادعاءات” .
وكان تركي الفيصل ووزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو رفضا ان يشتركا في جلسة نقاش عن النزاع في الشرق الاوسط في وجود ايالون . واضطر القائمون على المؤتمر إلى تقسيم حلقة الحوار إلى جلستين متتاليتين . شارك في الأولى تركي ووزير الخارجية التركي والمتحدث باسم الخارجية المصرية السفير حسام زكي . وشارك في الثانية ايالون والسيناتور الامريكي جو ليبرمان والاكاديمي الروسي ايغور يورجينيز .
وذكرت يديعوت احرونوت “الاسرائيلية”، أمس، ان ايالون “شارك في الجلسة بروح مفعمة بالقتال”، وبادر فوراً إلى مهاجمة تركي بكلمات حادة، وانتقد “نهج الرفض السعودي الذي قال انه يتميز بعدم القدرة على احترام الآخرين” . كما انضم ليبرمان إلى ايالون في انتقاد السعودية، وقال إن رفض الفيصل الجلوس مع ايالون يتعارض مع روح الحوار .
ورغم التصفيق الحاد والمتصل الذي قوبلت به المصافحة فقد نقلت “يديعوت” عن دائرة ايالون قولها “ان كانت هذه مصالحة تاريخية، فلا ينبغي الوقوع في حالة نشوى” . (وكالات)

المصدر ـ الخليج
______________________

تركي الفيصل امتنع عن الجلوس مع الصهيوني من أجل السفير التركي .. يا عيني
وأراد أن يدافع عن اتهام الصهيوني بأن السعودية لم تقدم مساعدة للسلطة الفلسطينية .. يا سلام
وأن الصهيوني قدم اعتذارا له.. يا ليلي
وأنه قبل اعتذار الصهيوني حتى عن السفير التركي .. يا ويلي

هل تعلمون ما يثير استغربي؟
تداولكم الخبر و كأنه حدث تاريخي و أنتم أصحاب نادي الفكر ..
تاريخ آل سعود معروف منذ عهد ناصر السعيد، الذي ربما هو اليوم شهيد ...
و تركي الفيصل من أسوأ السيء و هذا أيضا معروف منذ زمن بعيد ... فهذه المصافحة إذا أمر عادي و منطقي.
لا عجب من آل سعود ... عجبي منكم و من سذاجتكم.
لم يكن آل سعود يوما لنا، حتى نبكي على فقدانهم.