{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بوشاهين البحراني
شكلين ما بحكي
المشاركات: 691
الانضمام: Jul 2008
|
RE: خواطر حول أقربهم مودة
(03-09-2010, 02:49 PM)أسامة مطر كتب: (03-09-2010, 01:42 PM)بوشاهين البحراني كتب: الزميل مواطن مصري
لطالما أرى ان رسول الاسلام كان يبغض اليهود بغضآ شديدآ , لدرجة أنه حرم ما يقوم به اليهود من تربح من خلال الربا , ونهى المسلمون عن التعامل به , بينما نجد جميع بنوك العالم اليوم تتعامل بالربا متمثلا تحت تسمية ( القرض ) أو ( التمويل ) او ( التسهيلات ) وان اختلفت التسميات , الا ان المضمون واحد و هو اقراض مبلغ من المال و استرجاعه بثمن اكثر و ان اختلف النسبة الربحية او تفاوتت.
لو تفضلت و أعلمتنا عن الفرق بين المرابحة التي تعتمدها البنوك الإسلامية و ما ذكرت أعلاه
إن كنت أنت تسميه المرابحة فنحن في البحرين نسميه ( المضاربة ) و كل هذا و ذاك أرباح X أرباح على حساب رقاب الفقراء و المحتاجين من الشعب. وكله يندرج تحت معادلة ( الربا ) الربحية.
(03-09-2010, 03:07 PM)observer كتب: (03-09-2010, 01:42 PM)بوشاهين البحراني كتب: الزميل مواطن مصري
لطالما أرى ان رسول الاسلام كان يبغض اليهود بغضآ شديدآ , لدرجة أنه حرم ما يقوم به اليهود من تربح من خلال الربا , ونهى المسلمون عن التعامل به , بينما نجد جميع بنوك العالم اليوم تتعامل بالربا متمثلا تحت تسمية ( القرض ) أو ( التمويل ) او ( التسهيلات ) وان اختلفت التسميات , الا ان المضمون واحد و هو اقراض مبلغ من المال و استرجاعه بثمن اكثر و ان اختلف النسبة الربحية او تفاوتت.
عزيزي بوشاهين
اعتقد المقصود بالربا هو استغلال حاجة الناس الماسة للمال من خلال اقراضهم مع فائدة غير معقولة، و هذا من الناحية الاخلاقية غير مقبول.
شكرآ عزيزي
observer
على التعليق.
|
|
03-09-2010, 04:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
مواطن مصرى
عضو متقدم
المشاركات: 689
الانضمام: Oct 2009
|
RE: خواطر حول أقربهم مودة
(03-09-2010, 01:42 PM)بوشاهين البحراني كتب: الزميل مواطن مصري
لطالما أرى ان رسول الاسلام كان يبغض اليهود بغضآ شديدآ , لدرجة أنه حرم ما يقوم به اليهود من تربح من خلال الربا , ونهى المسلمون عن التعامل به , بينما نجد جميع بنوك العالم اليوم تتعامل بالربا متمثلا تحت تسمية ( القرض ) أو ( التمويل ) او ( التسهيلات ) وان اختلفت التسميات , الا ان المضمون واحد و هو اقراض مبلغ من المال و استرجاعه بثمن اكثر و ان اختلف النسبة الربحية او تفاوتت.
عزيزى بوشاهين
إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان ينفذ ما يأمره به الله .. ولا اعتقد ان كرهه لليهود كان بسبب شخصى .. وإن كنت عن نفسى اجدهم يستحقون الكره.
وعن نظام الربا فى البنوك .. فلست من المؤيدين للهرولة لكل ما هو اسلامى ناسيا القاعدة الهامة (درء المفسدة مقدم على جلب المنفعة) .. وكما شاهدت فى احداث شركات الريان والسعد كيف تم استغلال الدين فى جنى الاموال وإضاعتها على المدخرين.. وارى ان المجتمع والوضع الاقتصادى العالمى غير مؤهل لأن اطبق نظام يزيد من عزلتى الدولية ..
لذلك اعتقد ان قيام بنوك اسلامية بجانب بنوك الوطنية التى تسمى غير اسلامية يعد بداية جيدة ولكن ليست كافية لأنها تغطى نشاطات تجارية اكثر من النشاطات الانتاجية (زراعة او صيد او تعدين او صناعة..)... وأرى ان الاصلاح الاقتصادى للبنوك لتصير اسلامية يحتاج الى تمهيد على مستويات مختلفة اقتصادية وسياسية بل وثقافية..
ويذكرنى هذا بتجربة سابقة ولا نلتفت إليها.. فلم يكن للمسلمون فن مميز لهم فى البداية ولم يكن لهم هوية ثقافية .. ومع التوسع الاسلامى ظهرت العمارة الاسلامية والفن الاسلامى.. فالمسلم لا يصنع التماثيل والصور.. ولكن التقدم الحضارى للمسلمون افرز فناً جديد خاص بهم..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-10-2010, 12:06 AM بواسطة مواطن مصرى.)
|
|
03-10-2010, 12:03 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مواطن مصرى
عضو متقدم
المشاركات: 689
الانضمام: Oct 2009
|
RE: خواطر حول أقربهم مودة
(03-09-2010, 05:23 PM)thunder75 كتب: الأخ الفاضل / مواطن مصري
(لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُون) المائدة (82)
شخصيا أرى أن هذه الآية تحمل الطابع التاريخي والمخاطب فيها هم المؤمنين في زمن الرسالة حصرا ، الذين كانوا على عداوة مع قبائل اليهود الأربعة التي سكنت الجزيرة العربية في حينه التي حاولت اغتيال النبي وتأليب القبائل العربية المؤمنين.
وهي لا تخاطب المسلمين في كل زمان ومكان والقرآن مليء بالتعاليم والسجالات التاريخية التي لا تخاطب المسلمين في كل زمان ومكان وأوضح مثال على ذلك هو سورة التوبة ، لا يعني ذلك أن القرآن هو كتاب تاريخي كما يقول د. نصر حامد أبو زيد لكنه يحمل في ثناياه جانبا تاريخيا وجزء من تاريخ الرسالة وتوجيهات إلهية واضحة للنبي من أجل نجاح دعوته بين الناس وإفشال مؤامرات خصوم الرسالة.
تحياتي
الاخ العزيز thunder75
بالطبع الايات لها اسباب نزول ولكننى أؤمن بأن القرآن هو منهاج يلازم المسلم منذ وقت نزول الايات حتى قيام الساعة.
ولو تفكرنا سويا لوجدنا انه فعلا المسيحيين اقرب مودة لله ممثلا فى المؤمنين من اهل الشرك .. فالمسيحى وفقا لتعاليم دينه لا يكذب ولا يزنى ولا يسرق ولا ينظر بشهوة ولا يؤذى جاره ولا يقتل وأهم شئ انه يؤمن بأن هناك إله يراقبه ويراه... وأنهم كما يدينون يدانون.
بعكس اهل الشرك .. فكما ترى لا يعترفون اساسا بوجود إله سيحاسبهم .. فكيف تأمن لهم.
أما عن اليهود .. فلست اعلم عنهم الكثير ولكن من نصوص العهد القديم اجدهم شديدوا القسوة .. وكما اعرف انهم يأمنون بأنهم يستطيعون تغيير إرادة الله والانتصار عليه.
|
|
03-10-2010, 12:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|