حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/showthread.php 28 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/showthread.php 28 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/showthread.php 28 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/showthread.php 28 require_once
Warning [2] Undefined variable $jumpsel - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/inc/functions.php(3442) : eval()'d code 5 errorHandler->error_callback
/inc/functions.php 3442 eval
/showthread.php 673 build_forum_jump
Warning [2] Trying to access array offset on value of type null - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/inc/functions.php(3442) : eval()'d code 5 errorHandler->error_callback
/inc/functions.php 3442 eval
/showthread.php 673 build_forum_jump
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$forumjump_select - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/inc/functions.php(3442) : eval()'d code 5 errorHandler->error_callback
/inc/functions.php 3442 eval
/showthread.php 673 build_forum_jump
Warning [2] Undefined variable $avatar_width_height - Line: 2 - File: inc/functions_post.php(344) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/inc/functions_post.php(344) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/inc/functions_post.php 344 eval
/showthread.php 1121 build_postbit
Warning [2] Undefined array key "tyl_unumrcvtyls" - Line: 601 - File: inc/plugins/thankyoulike.php PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/inc/plugins/thankyoulike.php 601 errorHandler->error_callback
/inc/class_plugins.php 142 thankyoulike_postbit
/inc/functions_post.php 898 pluginSystem->run_hooks
/showthread.php 1121 build_postbit
Warning [2] Undefined array key "tyl_unumptyls" - Line: 601 - File: inc/plugins/thankyoulike.php PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/inc/plugins/thankyoulike.php 601 errorHandler->error_callback
/inc/class_plugins.php 142 thankyoulike_postbit
/inc/functions_post.php 898 pluginSystem->run_hooks
/showthread.php 1121 build_postbit
Warning [2] Undefined array key "tyl_unumtyls" - Line: 602 - File: inc/plugins/thankyoulike.php PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/inc/plugins/thankyoulike.php 602 errorHandler->error_callback
/inc/class_plugins.php 142 thankyoulike_postbit
/inc/functions_post.php 898 pluginSystem->run_hooks
/showthread.php 1121 build_postbit
Warning [2] Undefined array key "posttime" - Line: 33 - File: inc/functions_post.php(947) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/inc/functions_post.php(947) : eval()'d code 33 errorHandler->error_callback
/inc/functions_post.php 947 eval
/showthread.php 1121 build_postbit
Warning [2] Undefined variable $lastposttime - Line: 9 - File: showthread.php(1224) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/showthread.php(1224) : eval()'d code 9 errorHandler->error_callback
/showthread.php 1224 eval





{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 1 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
إبرهة و Ufo ( منقول )
الفكر الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,191
الانضمام: Oct 2009
مشاركة: #1
Brick  إبرهة و Ufo ( منقول )
تحية ,

( نقاط مختصرة منقولة )
1- إبرهة هجم على traba
2- ( أجسام طائرة مجهولة الهوية ) UFO والفيلة
3- المشركين وأهل الكتاب
4- القنابل الفخارية , التقنية القديمة ( العتيقة ) للدبابات
5- هدم الكعبة
6- أخرى
7- بروكوبيوس Procopius

[صورة: 149259097.jpg]

[COLOR="#0000ff"]- ( إبرهة هجم على (traba)) -[/COLOR]

نقش مريغان الذي تحدث عن حملة أبرهة المذكورة بشئ من التفصيل
[صورة: fig04_c_md.jpg]

http://www.mnh.si.edu/epigraphy/e_pre-is...an_img.htm
http://www.jstor.org/pss/618770?cookieSet=1
( عام هجري , عام الفيل )
حادثة الفيل
بعد غزو الاحباش لليمن بعد حادثة ذى نواس واصحاب الاخدود المعروفة
حاول الاحباش السيطرة على طريق التجارة الداخلى كجزء من التحالف مع الدولة البيزنطية فى صراعها مع الفرس
ولكن حملة ابرهة تعرضت للطاعون الذى حملته الطيور من الشام الى الحجاز
واضطربت حملة ابرهة مما جعله ينسحب ويعود الى اليمن حيث مات بالطاعون

نقش من العهد السبأي المتأخر، وهو يعرف بنقش "Ja 1028"
وقد تم العثور على هذا النقش في منطقة تسمى بئر حما على بعد 85 كيلومتر من نجران
وبحسب عالم اللغات السامية A. F. L Beeston، يعد هذا النقش من أهم الوثائق التي بحوزتنا لتاريخ اليمن في فترة ما قبل الإسلام
وقد قام Beeston بترجمة نص هذا النقش من اللغة السبأيه إلى اللغة الإنجليزية وقام بنشر الترجمة في ورقة بحث علمية

يصف هذا النقش أحداث جرت في جنوب الجزيرة العربية في الفترة 519-523 ميلادية
وهي أحداث سبقت الإحتلال الحبشي وصعود أبرهه إلى (أو إستيلائه على) الحكم
وهي من الأحداث التي تنسب إلى ذو النواس (الملك العربي / اليهودي؟ / المتهود؟) الذي قام بتعذيب النصارى في نجران، فيما يعرف عند المسلمين بحادثة الأخدود

وفيما يلي النص الحرفي للنقش :
وفي نقش حدد تاريخ كتابته حوالي عام 552 ميلاديه وعثر عليه قرب بئر للمياه في منطقه تقع جنوب الجزيره العربيه تكلم كاتب النقش عن حمله جهزها ابرهه لقمع تمرد في منطقه تبعد حوالي 60 ميلا عن الطائف وتدعى (طرابه او طربه ) - traba - . ويؤكد النقش قيام جيش ابرهه (بامره او بقيادته ) بحمله ضد عرب معاذ أو معد والذين كانوا ياتمرون بامر فارس وكان جند الحمله من عرب كنده .

والدليل الآخر على جاهلية اسم تربة هو النص الموجود على النقش رقم KY 506 ويقول : أرسل ابرهه في عام 566 ميلادية جيشاً كبيراً بقيادة أبي جبر على رأس كنده و بشير بن حصن على رأس سعد و ذلك لمحاربة بني عامر بوادي تربة و لقد إنتصرت بنو عامر على الغزاة , حيث لايشير ألنقش ألى اي انتصار لبنو عامر على الغزاه .وهذا يبين المدى الذي قد يذهب اليه ألبعض في محاولاتهم لتزوير التاريخ .

كما ارجو ملاحظه ان التقويم المذكور 662 قد احتسب على اساس تقويم المملكة السبأية , وبتعديله على اساس التقويم الحالي يكون تاريخ الحدث هو عام 522 ميلادي فهل ولد الرسول محمد (ص) في عام 522 ميلادي ؟
وادناه أقتباس أخر من الويكبيديا واهم مافيه هو ألاشاره ألى ان ماتم أحداث عام الفيل ( إن كانت مؤكدة ) قد حدثت قبل عقد من ألولاده ألرسميه للرسول محمد (ص)

تاريخ ميلاد (محمد بن [COLOR="Blue"]الحنفية[/COLOR])، الذي يعتقد الأستاذ سليمان بشير في كتابه (مقدمة في التاريخ الآخر) أن هناك خلطا كبيرا بين سيرته وسيرة محمد بن عبدالله .
فوجدت أن محمد بن الحنفية قد ولد عام 15 هـ أو 636م وهذه السنة تتطابق تماما مع السنة التي حدثت فيها معركة القادسية (بما فيها فيلة الفرس!!)
فهل كان هناك خلطا بين الشخصيتين حتى في وصف عام الميلاد؟ سؤال يستحق التأمل!

من هذا التعريف نجد ان ابن هشام رواها عن زياد بن عبد الله البكائي عن ابن اسحاق وكان هذا في عام 183 هجريه اي بعد مرور قرنين من الزمان على الاحداث التي قصتها لنا السيره فكيف لنا ان نعتبر مثل هذه القصه مصدرا تاريخيا يركن اليه , على انه دليل تاريخي ؟
ولكن عند هذا الحد يقف إتفاق المؤرخين مع المفسرين
لأنهم، وفي قصة أصحاب الفيل بالذات، لا يجدون أي سند تاريخي يؤيد وصول أبرهة الأشرم إلى مكة أو محاولة إزالة الكعبة!
ولكنهم يجدون نقوش عديدة ودلائل تاريخية مختلفة تؤكد على أن :
- أبرهة كان موجودا كشخصية تاريخية حقيقيه
- أبرهة حكم منطقة جنوب الجزيرة العربية واليمن (يلاحظ أن التواريخ المقترحة لحكمة هي 520 - 550 ميلادية)
- أبرهة قام بغزوات (ناجحة) ضد العرب في شمال منطقة حكمة (التفسير الأفضل لتلك الغزوات هي أنها كانت حملات ضد "مضطهدي المسيحية والحنيفية" )
- أبرهة كان يستخدم إسم (الرحمن) للإشارة إلى إلهه المعبود , كما هو منقوش على النقوش اليمنية

فهذه القصة ليس لها أي وجود تاريخي .. ولكن أبرهة كان له وجود تاريخي كما يشير النقش الذي تم العثور عليه في منطقة في جنوب الجزيرة العربية تتحدث عن أبرهة وخروجه إلى القتال ولكن ليس إلى مكة .. بل إلى منطقة إسمها "تربة" ...

هذا بالإضافة إلى أن عمر النقش الذي تم العثور عليه يعود إلى سنة 553 ، أي 17 سنة قبل ميلاد محمد !

لذلك فلا توجد أدني علاقة بين مكة وعام الفيل , فعندما نقول بأن أبرهة أراد هدم الكعبة .. فيجب أن نعي بأنه كان هناك ما يزيد عن الـ 20 كعبة في شبه الجزيرة العربية .. وربما تكون الكعبة التي أراد أبرهة هدمها موجودة في اليمن وبالتحديد في منطقة "تربة" كما يشير النقش الذي تم اكتشافه ...

سأستنتج بأن قصة الفيل وجيش أبرهة كانت معروفة عند العرب بسبب حدوثها فعلاً في اليمن أو ضواحيها وموت جيش أبرهة كاملاً وأبرهة نفسه كذلك سواء بواسطة الطير الأبابيل أو بالجدري كما يقول النقش ...

فربما حدثت هذه الحادثة ووصلت أخبارها للدول المجاورة ولكنهم لم يستطيعوا توثيقها لأنهم ببساطة شديدة لم يروها بأعينهم

[COLOR="Blue"]- ( UFO ( أجسام طائرة مجهولة الهوية ) والفيلة ) -[/COLOR]

هل كانت قصة أصحاب الفيل قبل بمئات السنوات واصبح تراث شعبي في مكة؟

كما قال الشاعر الجاهلي بن العجاج في سيرة ابن هشام:
ومسهم ما مس أصحاب الفيل * ترميهم حجارة من سجيل ...
السيرة النبوية لأبن هشام باب تفسير مفردات سورتي الفيل وقريش.
ونقل عنه كذلك القرطبيSad*) الجامع لأحكام القرآن للقرطبي باب سورة الفيل الآية رقم (5)
سأعيد اقتباس شعر رؤبة بن العجاج مرة أخرى:
ومسهم ما مس أصحاب الفيل * ترميهم حجارة من سجيل ...
ونلاحظ قوله هنا: ومسّهم ما مس أصحاب الفيل .. إذاً فهو لا يتكلم عن أصحاب الفيل .. بل يتكلم عن قوم آخرون أصابهم ما أصاب أصحاب الفيل !!
http://www.unexplainedstuff.com/Invaders...books.html
يتكلم الكتاب التاريخي الهندي "الماهاباراتا" عن هجوم من جيش الأعداء يقول فيه: "لقد كان كأن العناصر فُتحت (عندما بدأ مفعول الأسلحة) .. دارت الشمس حول نفسها في الجنّات .. والعالم اهتز بقوة .. جفاف شديد بسبب حرارة مقرفة أتت من هذه الأسلحة .. الفيلة اقتحمت النيران .. والنهر أصبح في حالة غليان .. والحيوانات سقطت متتابعة على الأرض وماتت .. تقطعت جنود الأعداء عندما اقتربت منهم هذه العناصر الفتّاكة .. تحطمت الغابات في صفوف .. احترقت الخيول .. كانت أجساد الساقطين شديدة الجراح بسبب الحرارة إلى أن أصبح شكلهم مختلف عن الإنسان" ...
Another ancient Indian text, the Mahabharata, tells of an attack on an enemy army: "It was as if the elements had been unfurl. The sun spun around in the heavens. The world shudder in fever, scorched by the terrible heat of this weapon. Elephants burst into flames.…The rivers boiled. Animals crumpled to the ground and died. The armies of the enemy were mowed down when the raging elements reached them. Forests collapsed in splintered rows. Horses and chariots were burned up.…The corpses of the fallen were mutilated by the terrible heat so that they looked other than human.…"

وهناك قصة أخرى تتكلم عن الطيور الأبابيل:
يقول الكتاب الهندوسي ريجا فيدا أحد أقدم الوثائق الدينية في حديثه عن إندرا -إله الوجود- والذي كان فخوراً عندما تغير اسمه إلى إنديا. إندرا أصبح يُعرف بـ "القلعة المدمّرة" وذلك بسبب تطوره العسكري .. كان يطير في السماء في مركبة طائرة تسمّى"فيمانا" .. وكانت تلك الطائرة معبأة بأسلحة مذهلة كفيلة بتدمير مدينة ..
The sacred Hindu hymns, the Rig-Veda, constitute some of the oldest known religious documents. The splendid poetry tells of the achievements of the Hindu pantheon of gods, and one passage tells of Indra, a god-being, who was honored when his name was turned into "India." Indra, who became known as the "fort destroyer" because of his exploits in war, was said to travel through the skies in a flying machine, the Vimana. This craft was equipped with awesome weapons capable of destroying a city. The effect of these weapons seems to have been like that of laser beams or some kind of nuclear device.

وهذه القصة كذلك:
شاهد القائد اليوناني ألكسندر شيئاً غريباً في السماء أثناء الحملات العسكرية في آسيا في القرن الرابع قبل الميلاد .. فلقد شاهد ألكسندر ورجاله في السماء على حد وصفهم بأنها دروع معدنية رصاصية اللون تطير في السماء gleaning عند عبوره للنهر سنة 329 ق.م ...
قامت هذه المجسّمات الطائرة بالطيران خلالهم وحولهم بسرعة وسط صفوف الجنود مما أرعب الجنود والخيول وفرّقهم ...
وبعدها ببضع سنين شاهد ألكسندر هذه المجسمّات الطائرة مرة أخرى أثناء قيامه بهجوم آخر على إحدى المدن شرقي البحر الأبيض المتوسط ...
قامت إحدى هذه المجسّمات الطائرة فجأة بإصدار وميض ضوئي موجّهاً إلى حائط المدينة الذي تهدم بعدها وتحول إلى غبار مما مكّن ألكسندر وجنوده من اختراق حائط دفاع المدينة والإستيلاء عليها .. وهذا ما تم تدوينه من قِبل طرفي المعركة ...

تمت الترجمة من مقطع فيديو :
تتكلم الشعوب القديمة عن حروب تحدث بين آلهة النور التي تضرب آلهة الظلام الساحرة التي تريد استعباد البشر المتطورين .. وأينما تحدث هذه القصص ستجد آثاراً فيزيائية للدمار يمكن الكشف عنها آركيولوجياً .. حيث وُجدت الرمال وقد ذابت وأصبحت زجاجاً .. وكذلك الحائط المتدمر السابق ذكره .. وأقر الباحثين الآركيالوجيين أن هذه التدميرات الحرارية التي شهدتها تلك المناطق لم تحدث بسبب انفجار براكين أو صواعق أو نيازك أو حريق من صنع البشر ..
Many old traditions speak of a war between the forces of light and darkness that raged in humankind's prehistory. Perhaps there were rival extraterrestrial forces that fought for dominance over prehistoric Earth. According to some traditions, the Sons of Light vanquished certain Dark Magicians who sought to enslave developing humankind. Whatever may have caused such a violent conflict, physical evidence exists on Earth indicating that someone was exercising power of formidable energy. There are accounts of sand melted into glass in certain desert areas, of hill forts with vitrified portions of stone walls, of the remains of ancient cities that had been destroyed by what appears to have been extreme heat—far beyond that which could have been scorched by the torches of primitive human armies. Even conventionally trained archaeologists who have encountered such anomalous finds have admitted that none of these catastrophes have been caused by volcanoes, by lightning, by crashing comets, or by conflagrations set by humankind.

http://www.unexplainedstuff.com/Invaders...books.html

ولكن بغض النظر عن تصديقكم لوجود المركبات الفضائية أم لا .. فقد تم توثيق قصف الطير الأبابيل للجيوش تاريخياً في فترة تسبق وجود الرسول محمد (ص) وفي أكثر من حادثة ..
فقد يكون أبرهة وجنده ماتوا بالجدري ، وبالمقابل اقتبس العرب القصة المذكورة في المهابراتا نظراً لتشابهها الشديد مع أحداث قصة الفيل حيث تم قذف عناصر من المركبات الفضائية ((ترميهم بحجارة)) .. وارتفعت الحرارة بشكل كبير جداً ((حجارة من سجيل)) واقتحام الفيلة للنيران .. وتقطع أجساد الجنود وسقوطهم على الأرض وموتهم عند اقتراب هذه العناصر الفتاكة منهم إلى أن تغيرت أشكالهم فأصبحوا لا يشبهون الإنسان ((فجعلهم كعصفٍ مأكول)) ..
ولا ننسى بأنهم هنود .. والهنود هم أصحاب الفيل ((ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل)) ..

[COLOR="#0000ff"]- ( المشركين و أهل الكتاب ) -[/COLOR]
والنصارى هم ذاتهم الذي حموا اتباع الرسول عندما هاجروا اليهم من مكة، وبالتالي كانوا اقرب واعطف على الرسول واتباعه من اهل مكة
ان اصحاب الفيل مساويين للفئة التي وصفها النبي بالعدل والرحمة، إذ ان نيات اصحاب الفيل كانت تتوقف عند تحطيم بيت الاصنام
وهم ايضا النصارى الذين تعهد الله بنصرهم على اهل فارس المشركين
{ الـم . غُلِبَتِ الرُّومُ . فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ‏.‏ فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ . فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ . بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَآءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ } [الروم‏:1‏ ـ‏5].‏
ذكر ابن كثير‏ قول ابن عباس‏ حيث قال‏:‏ كان المشركون يحبون أن تظهر فارس على الروم لأنهم أصحاب أوثان‏,‏ وكان المسلمون يحبون أن تظهر الروم على فارس‏,‏ لأنهم كانوا من أهل الكتاب‏,‏ فذُكِرَ ذلك لأبي بكر‏ فذكره أبو بكر لمحمد,‏ فقال : « أما إنهم سيُغلبون »
فالقصة تتناقض عقليا مع المبدأ الديني الذي يقتضي نصرة الله لأتباعه الكتابيين على الوثنيين كما نصر الروم على الفرس بشهادة القرآن وفرح وقتها المؤمنون بنصر الله , وهذه بعض التناقضات التي تصورها القصة :
1- وقوف الله مع الوثنيين ضد الكتابيين
2- نصرة الله للوثنيين على الكتابيين في معركة الفيل و نصرة الكتابيين على الوثنيين في معارك الفرس والروم.
3- النظر في ابيات الشعر التي قالها عبد المطلب تبين العداء الواضح للمسيحيين
(( فقال عبدالمطلب وهو آخذ بحلقة باب الكعبة ‏‏‏:‏‏‏ لاهُمَّ إن العبد يمنع * رحله فامنع حلالكْ لا يغلبنّ صليبهم * ومحالهم غدوا محالك ))
فهل يبدو الامر محاولة لإظهار العداء للمسيحيين من خلال التفاسير و الاحداث التاريخية باختلاق قصة الفيل و تبيان ان الله دمر المسيحيين , أي أن ديانتهم خاطئة ؟
ولا يمنع مطلقا ان تكون أسطورة من قبل عهد الرسول فكانوا يتناقلونها فيما بينهم ويصدقونها .

[COLOR="#0000ff"]- ( القنابل الفخارية , التقنية القديمة ( العتيقة ) للدبابات ) -[/COLOR]

قناة هستوري العلمية الوثائقية , برنامج بعنوان ( Ancient Tank Tech ) التقنية القديمة ( العتيقة ) للدبابات
[صورة: 881682078.jpg]
We reveal the history of the elephant as the ancient tank, right up to the addition by the Indian emperors of a fully rotational cannon. We also look at [COLOR="#0000ff"]anti-elephant rockets[/COLOR] - and how they ended the elephants' 2000 year domination of the battlefield.
We then look at the ancient battering ram - the king of siege machines - asking how it worked, and could the ancients have really discovered the secrets of chemical fire-proofing?
We finish was an examination of the amazing flexibility of the medieval fully armoured cavalry knight
( جامعة خالد ) كيميائية :
http://img102.herosh.com/2010/03/15/626616255.jpg
الصناعة العسكرية :
قال تعالى :" ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ألم يجعل كيدهم في تضليل وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول " سورة الفيل
الإعجاز العلمي :
أن هذه المشاهدات التي نراها يوميا سواء على صعيد الأخبار أو المرئية أو أفلام السينما من مشاهدات الطائرات التي تلقي بجحيمها على الناس والجيوش لتقتلهم ولكن مع فرق مهم وأساسي أن رحمة الله تعالى أكبر بكثير من فعل البشر إذا أن الطيور تلقي بالحجارة الصغيرة فلاتصيب إلا جندا واحد ولا تصيب إناسا آخرين أبرياء ولاتحرق زرعا أو تقتل أنعاما
ثم هل فكرنا أن نصنع قنابل أو إطلاقات مصنوعة من الطين المعرض لدرجات حرارة عالية وهو ما نبأنا به القرآن الكريم قبل 1420 عاما خلت من قبل أصدق القائلين . أليس من العار علينا أن يسبقنا أعدائنا لصنع قنابل وإطلاقات من مواد فخارية ممزوجة بمواد فخارية ممزوجة أخرى معرضة لحرارة وضغط عاليين لتكوين مواد شديدة القوى كبديل قوي وكفوء عن القنابل الحديدية والمعدنية وقد أثبت هذا السلاح فعلا فعاليته الكبيرة والمعروف أن المواد الطينية هي مواد فخارية تتعرض لحرارة وضغط عاليين وتسلح بمواد مضافة لها كالزجاج والألياف لتصبح مواد هائلة التحمل والقوة .

[COLOR="#0000ff"]- ( هدم الكعبة ) -[/COLOR]

حدثنا عمرو بن علي حدثنا يحيى بن سعيد حدثنا عبيد الله بن الأخنس حدثني ابن أبي مليكة عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كأني به أسود أفحج يقلعها حجرا حجرا رواه البخاري
فقد ورد في صحيحي البخاري ومسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال: "يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة".
وأخرج ابن حبان وابن خزيمة والحاكم والطبراني في الكبير حديثاً آخر يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم: "استمتعوا من هذا البيت، فإنه قد هدم مرتين، ويرفع في الثالثة" صححه الألباني في صحيح الجامع.
( القرامطة )
الإمام المحدث الحافظ بن كثير ليصف لنا -بإختصار- ما فعله القرامطة وكبيرهم:
قال ابن كثير رحمه الله في حوادث سنة 278هـ:
وفيما تحركت القرامطة، وهم فرقة من الزنادقة الملاحدة أتباع الفلاسفة من الفرس الذين يعتقدون بنبوة زرادشت ومزدك، ويقال لهم الإسماعيلية لانتسابهم إلى إسماعيل الأعرج ابن جعفر الصادق .
... في عام 301هـ تولى بعده ولده أبو طاهر الجنابي وكثر دعاة القرامطة وصارت لهم دولة
وفي سنة 317هـ اشتدت شوكتهم جداً وتمكنوا من الوصول إلى الكعبة، والناس يوم التروية، فما شعروا إلا والقرامطة برئاسة أبي طاهر الجنابي قد انتهبوا أموالهم وقتلوا كل من وجدوا من الحجيج في رحاب مكة وشعابها وفي المسجد الحرام وفي جوف الكعبة.
وجلس أميرهم أبو طاهر على باب الكعبة والرجال تصرع حوله، والسيوف تعمل في المسجد الحرام، في الشهر الحرام، في يوم التروية، وكان يقول : أنا الله وبالله أنا، أنا أخلق الخلق وأفنيهم أنا ، ولم يدع أحداً طائفاً أو متعلقاً بأستار الكعبة إلا قتله.
ثم أمر بإلقاء القتلى في بئر زمزم، وأمر بقلع باب الكعبة، ونزع كسوتها عنها، ثم أمر بأن يقلع الحجر الأسود، فجاء قرمطي فضرب الحجر بمثقل في يده وهو يقول: أين الطير الأبابيل، أين الحجارة من سجيل، ثم قلعه وأخذوه معهم، فمكث عندهم اثنين وعشرين سنة .
القرامطة من مصدر اخر :
وعرّى البيت وقلع بابه وقلع الحجر الأسود وأخذه معه إلى عاصمته هجر
و كان من جملة من قُتل ذلك العام التابعيّ الجليل عبدالرحمن بن عبداللـه بن الزبير، وقد سبى ما يقارب الثلاثين ألفاً من النساء والغلمان وبقي في إفساده وقتله للمسلمين وقطع طريق الحجّاج وتقتيلهم حتّى امتنع الناس عن الحجّ كما حصل مع حجّاج بغداد بين عام 319-327هـ، حيث لم يذهبوا لتأدية فريضة الحجّ خوفاً منهم ومن بطشهم

[COLOR="#0000ff"]- ( أخرى ) -[/COLOR]
هجمة ابرهة و قعت في سنة 547 م حسب النقوش.
بينما الرسول محمد (ص) ولد سنة 570
بينما المنتشر حاليا :
( سورة الفيل وكما تعلمون تحكى قصه غزو الاحباش للكعبه المشرفه قبيل ميلاد النبى محمد عليه السلام بفترة بسيطه لاتتجاوز اشهر .
ثم الهجرة الي المدينة وقعت سنة 622 حسب شهادة اوراق البردي التي لدينا. )
( وكان اسم الفيل محمودا ؛ لهدم البيت ،‏‏‏ فلما وجهوا الفيل إلى مكة ، أقبل نفيل بن حبيب الخثعمي حتى قام إلى جنب الفيل ، ثم أخذه بأذنه ، فقال ‏‏‏:‏‏‏ ابرك محمود ، أو ارجع راشدا من حيث جئت ، فإنك في بلد الله الحرام )
إني أتعجب كيف وصل نفيلٌ هذا إلى أذن ألفيل وهي بإرتفاع ٣ أمتار على ألأقل , و كيف أن ألفيل يفهم أللغة ألعربية وفي أي جامعة درسها (ربما وخاصة أن إسمه محمود), أقول ربما في جامعة ألنبي سليمان ( ع ). , بل أن ( محمود ) رفض أن يحارب المشركين !

( فبرك الفيل ، وخرج نفيل بن حبيب يشتد حتى أصعد في الجبل ، وضربوا الفيل ليقوم فأبى ‏‏‏.‏‏‏ فضربوا في رأسه بالطبرزين ليقوم فأبى ، فأدخلوا محاجن لهم في مراقِّه فبزغوه بها ليقوم فأبى ، ‏‏ فوجهوه راجعا إلى اليمن ، فقام يهرول ، ووجهوه إلى الشام ففعل مثل ذلك ، ووجهوه إلى المشرق ففعل مثل ذلك ، ووجهوه إلى مكة فبرك )
( حتى قدموا به صنعاء وهو مثل فرخ الطائر ، فما مات حتى انصدع صدره عن قلبه ، فيما يزعمون ‏‏)
بماذا أصيب أبرهة وبقية جيشه,فلو أصيبوا بحجارة من سجيل لجعلتهم كعصف مأكول ولهلكوا في ألحال , نلاحظ أنه أمتلأ قيحآ ودمآ حتى وصل إلى صنعاء, فما بالكم وأن ألمسافة بين مكة وصنعاء تستغرق أيامآ بل وأسابيع للراكب , ولكن هاكم ألجواب:
فأبرهة وجيشه كانوا قد أصيبوا بمرض ألطاعون ,وهذا ليس بمستغرب في ذلك ألزمان فالطاعون أفنى غالبية جيش ألأسكندر,ومن بعده جيش هانيبعل (ألقائد ألقرطاجي ألمعروف)عندما كان في طريقه لإحتلال روما, وكذا حدث مع نابليون ومع كثير من ألجيوش
قال ابن إسحاق ‏‏‏:
‏‏‏ حدثني يعقوب بن عتبة أنه حُدث ‏‏‏:‏‏‏ أن أول ما رؤيت الحصبة والجدري بأرض العرب ذلك العام ، وأنه أول ما رؤي بها مرائر الشجر الحرمل والحنظل والعُشر ذلك العام .
مصير قائد الفيل وسائسه قال ابن إسحاق ‏‏‏:‏‏‏
حدثني عبدالله بن أبي بكر ، عن عمرة بنت عبدالرحمن ، بن سعد بن زرارة ، عن عائشة - رضي الله عنها - قالت ‏‏‏:‏‏‏ لقد رأيت قائد الفيل وسائسه بمكة أعميين مقعدين يستطعمان الناس .

[COLOR="Blue"]- ( بروكوبيوس (( Procopius )) -[/COLOR]

هل كان شاهد عيان أم مجرد موثق لما ( سمع ) وأين باقي المؤرخين في زمنه ؟

كما أن بروكوبيوس يذكر بان ابرهه لم يكن ملكا لأثيوبيا بل هو احد جنرالات امبراطور الحبشه وان حملاته تلك كانت موجهه ضد ألفرس ألذي كان لديهم أطماع في منطقه اليمن محاولين التاثير على النفوذ الروماني هناك .
بل ويذهب البعض إلى أن تلك الحملة تضمنت هدفا سياسيا كذلك تمثل في حلم راود أبرهة بمد نفوذه في بلاد العرب مواكبة لرغبة البيزنطيين في توحيد القبائل العربية بجزيرة العرب ضد الفرس ..وذلك بالإستناد لما أورده المؤرخ "بروكوبيوس " .

حيث يؤكد د.جواد علي أن "بروكوبيوس" ذكر أن الروم وهم حلفاء الأحباش قد حرضوا أبرهة على مهاجمة الفرس , فلم يهاجمهم إلا بعد لأي ثم أوقف هجومه وتراجع . ويضيف(د.جواد علي) : " ولم يشر هذا المؤرخ (بروكوبيوس) إلى المواضع التي هاجمها والأماكن التي كان الفرس فيها , فهل أراد بذلك مسير أبرهة لفتح مكة وبقية مدن الحجاز ليهاجم من هناك العراق وحدود إمبراطورية الفرس , وليمهد بذلك الطريق إلى الإتصال بالروم , أو أنه عنى مهاجمة الفرس من مواضع أخرى تقع في العربية الجنوبية أو سواحل الخليج ؟ ".
ويعتقد د. صالح العلي ( محاضرات في تاريخ العرب ,ج1 ص 260 ) استنادا على رواية بروكوبيوس أيضا
أن ملك الحبشة قد أمر أبرهة باعتباره نائبه في اليمن بالقيام بحملة ضد الساسانيين ومساعدة الروم حلفاء الأحباش , فسلك أبرهة في حملته الطريق البري للقوافل التي تصل الشام مرورا بمكة .

بل ويرى د.صالح العلي في الرواية القائلة برغبة أبرهة في تحويل نظر العرب من كعبة مكة إلى القليس الذي بناه (بحسب ماورد في مصادر كالطبري و كتاب معجم البلدان) يرى فيها رواية هزيلة , فيقول:" فإن أبرهة إذا كان قد بنى كنيسة نصرانية في اليمن ليأتيها النصارى , لا يستطيع إجبار المشركين على زيارة الكنيسة النصرانية .. فمكة إذا لا تغتاظ من إنشاء كنيسة نصرانية , لأن مركزها الديني لا علاقة للنصارى به .."

لنعود ثانية إذا إلى الذي كان وراء فناء جيش أبرهة والذي
يمكن ربطه على الأرجح بوباء الجدري , ذلك الوباء الذي ذكر المؤرخ " بروكوبيوس" ظهوره في بيلوز "554 م" وفي القسطنطينية "569 م" ..
حيث يرى أ. يوسف أحمد ( المحمل والحج : ص 77) أن هذا الوباء قد جاء من منطقة مجاورة لبلاد العرب عن طريق بعض الطيور ..

وإذا أضفنا لذلك الوباء أن حملة أبرهة هذه قد وقعت في جو شديد الحرارة
أمكن لنا عندئذ أن نتفهم الظروف الموضوعية لهزيمة حملة "أبرهة" على مكة , وعودة "أبرهة " إلى اليمن مهزوما/ مريضا ليموت هناك ..

كما أن جزيرة العرب قد شهدت حدثا مماثلا قبل حملة أبرهة بأكثر من 500 عام حين تعرضت اليمن لحملة فاشلة سيرها حاكم مصر الروماني "إيليوس جالوس" ( 24 ق.م)
بالإستعانة بوزير الملك النبطي "عبادة الثاني"(30_9 ق.م) المدعو "ساليوس"(صالح) وفشلت الحملة كذلك بفعل الأوبئة ووعورة الطريق والقيظ فامتنع الرومان عن غزو اليمن مكتفين بتحريض حلفائهم الأحباش عليها..
وهو ما يفهم منه أن القيظ ووعورة الطريق فضلا عن الأوبئة التي كانت تظهر بين حين وآخر هي ظروف معتادة في بيئة صحراوية قاسية كجزيرة العرب .

كما يحتفظ التاريخ بمثال أكثر قدما يكاد يكون مشابها لحد بعيد لما حدث لأبرهة وحملته على مكة..
فمن المعروف أن الملك الفارسي "قمبيز" لما غزا مصر حوالي "525 ق.م" قد وجه إحدى حملاته لهدم
معبد الإله المصري"إمن" بواحة سيوة (الواقعة في بيئة صحراوية قاسية أيضا "صحراء مصر الغربية") نظرا لما رآه قمبيز في هذا المعبد كمصدر لنبوءات لم تعجبه , ويذكر التاريخ أن حملة "قمبيز" هذه قد هبت عليها بالصحراء الغربية في مصر عاصفة رملية شديدة أفنت هذه الحملة عن آخرها وهو المعبد الذي ربما ذاع صيته بعدها (بعد أن حماه "إمن"!!!) وحرص الإسكندر المقدوني على زيارته للتبرك به بعد غزوه لمصر(332 ق.م) !!!

اذا اخذنا كل تلك التفاصيل بنظر الاعتبار سنجد بان عام الفيل المفترض لابد وان يكون اقرب الى بدايات القرن السادس وليس الى نهايته (عام 570 )
For a while in the sixth century Aksum was powerful enough to expand across the Red Sea to enclose the region of Saba (modern Yemen) within its borders. But by the end of the century they had been expelled from the Arabian peninsula by their great rivals in trade, the Persians. The rise of Islam and its rapid spread across western Asia and northern Africa. Much of the trade between the Indian Ocean and the eastern Mediterranean now passed through the Persian Gulf rather than the Red Sea

It's hard to tell exactly why the great Aksumite Empire came to an end, and many theories over the centuries have come up with different opinions. As more and more tress were cut down the land became less fertile for growing crops, which may explain the Empires Decline. However the most likely is related to the conquest of Yemen by the Persian Empire and soon after by the Arabs united under the new religion of Islam, and Aksum loosing control of the red sea trade to the Arabs. By 650 the great Empire was over. Political power was shifted and slowly Aksum shank into the small provincial town it is today. Only a few historical artifacts remaining to remind us of it's once greatness

مملكة أكسوم / أثيوبيا
http://wysinger.homestead.com/aksum.html
http://en.wikipedia.org/wiki/Aksumite_Empire

وللمزيد من الاطلاع تجدون رابط يشير بتفصيل لاباس به الى تاريخ اليمن تحت ابرهه
http://www.absoluteastronomy.com/topics/...y_of_Yemen

وادناه أقتباس أخر من الويكبيديا واهم مافيه هو ألاشاره ألى ان ماتم أحداث عام الفيل , قد حدثت قبل عقد من ألولاده ألرسميه للرسول محمد (ص)
Recent discoveries in southern Arabia suggest that Year of the Elephant may have been 569 or 568, as Persians overthrew the Abyssinian regime in Yemen around 570[2]. However, historians today believe that this event occurred at least a decade prior to the birth of Muhammad
( عام الفيل )
http://en.wikipedia.org/wiki/Year_of_the_Elephant


.
04-05-2010, 10:07 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Brick زكريا و مريم و عيسى و يحيا (يوحنا) كانوا يسكنون في اليمن ! (منقول) الفكر الحر 1 2,209 07-28-2011, 08:02 AM
آخر رد: الفكر الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS