عزيزى فلسطيني كنعاني
امتدادا للنقاط الخاطئة فى تصورى وارجو ان يتسع صدرك لطول الرد ويبدو اننى مثلما قال الزميل ugarit غاوى مناهدة وعندى نفس طويل للاخد والرد .. وإن كنت اجد نفسى احيانا لا ارغب فى التعليق.
الموضوع الذى اثرته كان موضوع صادم بالنسبة لى ولكن يقينى يؤكد لى ان الاسلام يحسب فى حالة السلوك القويم للمسلم ، أما المسلم فلا يمثل الاسلام عندما ينتهج سلوك فاسد او همجى ولكن يمثل نفسه وقتها. ووقوع الاغتصاب بهذه الصورة يخرج فاعله من ملة الاسلام.
ولما كانت الواقعة التى ذكرتها لا اعرف عنها شيئا فقد اضطررت للبحث عنها فى النت واسمح لى ان اعرض ما وجدته واسف للأطالة ولكن الموضوع اثار عندى الرغبة فى التحليل مما اخرجنى من الموضوع الرئيسى الى موضوع فرعى جديد ارغب فى التعامل معه بعقلانية:
1) فى موقع جريدة الشرق الاوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=28&article=269318&issueno=9504
وفي رواية الحكومة البنغالية أن ما بين 200000 و 300000 امرأة بنغالية تم اغتصابهن بصورة منظمة وجماعية نجم عنها ما يزيد على 24000 حالة حمل خلال حرب الانفصال عن باكستان عام 1971. وفي وقت قريب تم اغتصاب النساء في كشمير والكويت والشيشان ورواندا وسيراليون.
2) فى موقع
http://wapedia.mobi/ar/%D8%A8%D9%86%D8%B...9%8A%D8%B4
في عام 1970، هب إعصار شديد على ساحل شرق باكستان وكانت استجابة الحكومة ضعيفة جدًا تجاه هذه الأزمة. ازداد غضب الشعب البنغالي عندما تم إبعاد الشيخ موجيبور رحمان عن أي مناصب في الدولة وكانت قد فازت عصبة أوامي التي يرأسها بأغلبية الأصوات في البرلمان في انتخابات [١٥] عام 1970. بعد ترأسه لمباحثات تسوية مع موجيبور رحمان، قام الرئيس يحي خان بالقبض عليه في الساعات الأولى من صباح يوم 26 مارس 1971 وشن عملية مناورة [١٦] كانت عبارة عن هجوم عسكري مستمر على باكستان الشرقية. كانت الأساليب التي استخدمها يحي خان دموية للغاية ونتج عن عنف الهجوم وفاة العديد من المدنيين. [١٧] شملت الأهداف الرئيسية ليحي خان المفكرين والهندوس مما نتج عنه فرار حوالي عشرة ملايين لاجئ إلى الهند. [١٨] ويتراوح عدد من تعرضوا لتلك المذابح في خلال فترة الحرب ما بين ثلاثمائة ألف إلى ثلاثة ملايين شخص. [١٧]
وقبل أن يتم القبض عليه بواسطة الجيش الباكستاني، أعلن الشيخ موجيبور رحمان رسميًا استقلال بنجلاديش وأمر كل فرد أن يقاتل حتى يتم جلاء آخر جندي من الجيش الباكستاني عن باكستان الشرقية. فر أغلبية قادة عصبة أوامي وشكلوا حكومة في المنفى في مدينة كالكتا في الهند. ثم حلفت الحكومة المنفية اليمين رسميًا أمام موجيب نجار في مقاطعة كوستيا في باكستان الشرقية في الرابع عشر من إبريل عام 1971. استمرت حرب تحرير بنجلاديش لمدة تسعة شهور. كانت حرب العصابات التي تقوم بها قوات التحرير والجنود النظاميين البنغاليين تلقى الدعم من القوات المسلحة الهندية في ديسمبر عام 1971. حقق التحالف بين الجيش الهندي وقوات التحرير نصرًا ساحقًا في أنحاء باكستان في يوم 16 ديسمبر عام 1971 وسيطر على حوالي 90.000 سجين حرب.
3) وفى موقع
http://ejabat.google.com/ejabat/thread?t...fc14c40815
اندلاع المظاهرات في بنجلاديش
تقرر اليوم السادس من المحرم 1391 هـ = 3 من مارس 1971م موعدا لانعقاد المجلس النيابي، ولكن بوتو رفض حضور الجلسة رفضا تاما؛ فتأجل الموعد مما أثار أهل باكستان الشرقية، وانفجر فيها عصيان مسلح، وعمت الفوضى البلاد، واضطر الرئيس "يحيى خان" للسفر إلى الجناح الشرقي لتهدئة الأوضاع فلم يفلح، واعتُقل مجيب الرحمن؛ لأنه أعلن قيام دولة بنجلاديش في (29 من المحرم 1391 هـ - 26 من مارس 1971م)
وفي أثناء ذلك توجهت عناصر انفصالية بنجلاديشية أغلبها من الهندوس إلى الهند، وبدأت العمل ضد باكستان، وقُدّر هؤلاء بنحو تسعة ملايين، ثم قامت الهند بالتعاون مع هؤلاء الانفصاليين بالهجوم على باكستان، ثم اشتعلت الحرب بين الهند وباكستان في غارات جوية وقصف مدفعي وغزوات برية على الحدود الشرقية والغربية للبلدين، إثر أسابيع من المناوشات المحدودة وأشهر من التوتر، وانتهت المعارك بهزيمة كبيرة لباكستان، وتوقيع معاهدة استسلام.
قيام بنجلاديش
استقال الرئيس "يحيى خان" من منصبه في (3 من ذي القعدة 1391 هـ = 20 من ديسمبر 1971م) تحت ضغط شعبي، وسلم السلطات إلى "ذو الفقار علي بوتو"، وكان أول ما فعله أن أطلق سراح مجيب الرحمن في 5 من ذي القعدة 1391 هـ الذي وصل إلى بنجلاديش، وبدأ في ممارسة صلاحيته في الدولة الوليدة التي تتابع اعتراف الدول بها بما في ذلك باكستان نفسها.
4) من موقع منظمة العفو الدولية
http://www.amnesty.org/ar/news-and-updat...s-20090407
فى 7 أبريل 2009 طلبت حكومة بنغلاديش المساعدة من الأمم المتحدة في جهودها للتحقيق في جرائم ضد الإنسانية وفي انتهاكات خطيرة أخرى للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي ارتكبت في 1971، ومقاضاة مرتكبيها، وقد وافقت الأمم المتحدة على تقديم هذه المساعدة. إذ رشحت الأمم المتحدة أربعة من خبراء جرائم الحرب، هم لويس بيكفورد، وبريسيلا هاينر، وبوغدان إفانيسيفيتش، وأليكساندر ماير – رييشخ، لمساعدة الحكومة في تحقيقاتها.
وبين من لقوا مصرعهم عشرات الآلاف، وربما مئات الآلاف، من المزارعين وصيادي الأسماك والقرويين وعمال المصانع. واستهدفت القوات كذلك المفكرين والهندوس والنساء. وطبقاً لبعض التقارير، تعرضت نحو 200,000 امرأة للاغتصاب أثناء النـزاع. وحتى اليوم، لم يقدم أحد إلى ساحة العدالة عن هذه الجرائم.
5) فى موقع اسلام ويب
http://www.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=10866
في خطوة جريئة من نوعها أفرجت الحكومة العسكرية عن جزء من تقرير سري ظل في طي الكتمان ما يقارب ثلاثين عاماً ، و هو ما وصفه البعض بأنه يدخل في نطاق الشفافية التي وعد بها العسكر منذ وصولهم إلى السلطة ، و تنفيذاً لسياسة المحاسبة ومحاربة الفساد والمحسوبية التي أعلنوا عنها .
تناول التقرير حقبة زمنية سوداء في تاريخ باكستان ، إذ تضمن معلومات خطيرة تمس بعض كبار الجنرالات العسكريين والسياسيين السابقين و ذلك إبَّان الهزيمة الباكستانية في حربها مع جارتها الهند عام 1971 م ، مما أدى إلى انفصال باكستان الشرقية عن باكستان الغربية أو ما عرف بـ : " تقسيم البنغال " ، في حين أن الجنرال أمير عبد الله خان نيازي القائد العام للقوات الباكستانية في قطاع بنغلاديش أثناء الحرب كان بمقدوره الصمود لأكثر من أسبوعين قبل الاستسلام إذ إنه كان تحت قيادته ما يقارب الـ : ( 90 ) تسعين ألف جندي .
و كان رئيس الوزراء الباكستاني السابق ذو الفقار علي بوتو أمر بتشكيل لجنة من القضاة برئاسة رئيس القضاة القاضي حمود الرحمن من أجل وضع تقرير يشرح ملابسات ما جرى ، و توصل التقرير إلى تحميل العسكريين و السياسيين مسئولية الهزيمة ، و كشف عن تورط الضباط الكبار بقضايا لا أخلاقية .
التقرير نصح بمحاكمة كبار الجنرالات آنذاك بمن فيهم الرئيس يحيى خان نفسه واصفاً إياه بـ : " زير نساء " و أنه لا يكاد يفيق من سكره ، بوتو آثر أن يُبقي التحقيق طي الكتمان لاعتبارات شخصية أو لضغوطات داخلية ، غير أن التقرير قد سُرب مؤخراً إلى صحفية هندية ، وحسب ما تردد حينها فإن حزب الشعب الباكستاني الذي تتزعمه بي نظير بوتو هو المسؤول عن تسريبه .
7) ومن برنامج تحت المجهر بالجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F92B1...F71.htm#L2
فردوس: لقد اغتصبوني بوحشية وعبر أساليب مختلفة، كنت أتلقى يوميا ما بين ثلاثة وأربعة من ضباط الجيش الباكستاني، أريد العدل، نعم أنا أريد العدل، إنهم مجرمو حرب ولا يمكنني أن أعفو عنهم، يجب عليهم أن يعتذروا عما بدر منهم. لقد انتهكوا حقوق الإنسان إنها جريمة كبرى.
عبد الله خان نيازي- قائد القوات الباكستانية خلال حرب الانفصال: الجيش جزء من هذا العالم وله هيبته ويحترم النساء، هذه التقارير كلها ملفقة، البنغاليون أنفسهم هم الذين كانوا يعرضون نساءهم.
8) ومن الجزيرة ايضا
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/16F3F...19ED01.htm
الحرب الثالثة 1971
هي حرب الأسبوعين أو الحرب الخاطفة التي أدت في أواخر عام 1971 إلى فصل باكستان الشرقية عن الغربية وقيام جمهورية بنغلاديش.
الحرب
بدأت الحرب بتصعيد سياسي صحبته عمليات عسكرية محدودة على الحدود استمرت ثمانية أشهر قبل أن يحدث الهجوم الشامل، وتتابعت الأحداث على النحو التالي:
• 23 نوفمبر/تشرين الثاني 1971: أعلن الرئيس الباكستاني يحيى خان حالة الطوارئ عقب أول هجوم هندي ذي شأن.
• أول ديسمبر/كانون الأول 1971: قطعت الهند -بمساعدة "الموكيتي باهييني" (أي فدائيو بنغلاديش)- خطوط السكك الحديدية بين العاصمة داكا وخولنا وشيتا كونغ الميناءين الرئيسيين على خليج البنغال وكوميلا قرب الحدود الشرقية.
• 2 ديسمبر/كانون الأول 1971: شنت القوات الهندية الجوية ضربات مركزة استهدفت مطارات وطائرات باكستان، واستمر القصف طوال يومي 2 و3 حتى دُمرت معظم الطائرات الباكستانية وفرضت الهند سيطرتها الجوية في سماء باكستان الشرقية.
• 5 ديسمبر/كانون الأول 1971: أغرقت مجموعة قتال بحرية هندية المدمرتين الباكستانيتين خيبر وشاه جيهان، كما أعطبت سفينتين أخريين في معركة بحرية على بعد 20 ميلا من كراتشي، وأغرقت غواصة باكستانية وعلى متنها بحارتها الثمانون في خليج البنغال.
• 6 ديسمبر/كانون الأول 1971: ضربت الهند بلدة "جيسور" تمهيدا لانتقال حكومة بنغلاديش إليها من منفاها في كلكتا، وانقسم إقليم شيتا كونغ في الشرق إلى شطرين، واستطاعت القوات الهندية أسر السفينتين الباكستانيتين "مينيلوف" و"مينيليدي". ولم ينته ذلك اليوم إلا وقد أمر الجنرال نيازي قائد القوات الباكستانية الشرقية قواته بالانسحاب الإستراتيجي العام. وحاول مجلس الأمن الدولي في اليوم نفسه وللمرة الثانية خلال 24 ساعة استصدار قرار يدعو الهند وباكستان إلى وقف إطلاق النار وانسحاب القوات المسلحة لكل منهما من أراضي الطرف الآخر، لكن الاتحاد السوفياتي حال دون ذلك باستعماله حق النقض "الفيتو". وكان هذا "الفيتو" بعدما رفض المجلس مشروع قرار للاتحاد السوفياتي يتضمن دعوة باكستان لوقف أعمال العنف في باكستان الشرقية.
• 8 ديسمبر/كانون الأول 1971: أحيلت القضية إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة حيث لا يتمتع أي من الدول بحق النقض، فأصدرت قرارا بعد 24 ساعة يفرض على الهند وباكستان وقف إطلاق النار فورا وسحب القوات العسكرية من الأراضي التي احتلتها كل منهما. ولكن هذا القرار ظل دون تنفيذ وسارت الحرب الهندية الباكستانية حتى نهايتها.
• 10 ديسمبر/كانون الأول 1971: ما إن اتخذت القوات الباكستانية المنسحبة مواقعها حول داكا حتى بادرتها القوات الجوية الهندية بقصف شديد أدى إلى استسلام ألفي جندي وضابط باكستاني.
• 14 ديسمبر/كانون الأول 1971: وصلت طلائع الأسطول السابع الأميركي إلى خليج البنغال تتقدمها حاملة الطائرات الذرية "إنتر برايز" قادمة عبر مضيق ملقا وذلك سعيا منها لوضع حد لهذه الحرب المستعرة، ولكن بعد فوات الأوان، فقد أعلنت رئيسة وزراء الهند إنديرا غاندي أن "داكا مدينة حرة في وطن حر".
• 16 ديسمبر/كانون الأول 1971: وقع قائد القوات الباكستانية الجنرال نيازي وثائق الاستسلام في داكا وتسلمها منه قائد القوات الهندية الجنرال أورورا.
نتائج الحرب
انتهت الحرب بعد أن فقدت باكستان جزأها الشرقي ولم يستطع الرئيس يحيى خان مواجهة الغضب الشعبي فقدم استقالته في 20 ديسمبر/ كانون الأول 1971 ليخلفه الزعيم الباكستاني ذو الفقار علي بوتو. وقد كبدت الحرب الثالثة باكستان خسائر فادحة كان أهمها انفصال شطرها الشرقي كدولة جديدة عرفت باسم جمهورية بنغلاديش.
9) المصدر الرئيسى للمعلومات او لرقم حالات الاغتصاب هو الدكتورة سوزان براون ميلر صاحبة كتاب "ضد إرادتنا" والمتتبع لحالة الحرب فى البنغال يجد اننا نكاد نكون امام هولوكست جديد يستحيل معه هذا الرقم وخاصة ان فى احد النقاط السابقة وجدنا ان الحرب الشاملة استغرقت اسبوعان ويعيبون على الجنرال نيازى انه كان تحت قيادته ما يقرب من 90 ألف جندى ويمكنه الاستمرار فى القتال اسبوعان اضافييان. وتخيل كيف يمكن لما يقرب من مثل هذا العدد فى ظل ظروف حرب وهجوم ان يكون الاغتصاب منهج جماعى لمثل هذا العدد من النساء ، اننى اشعر اننى امام نفس اكذوبة احراق 6 مليون يهودى على يد النازى والتى ثبت استحالة حدوثها.
وبما انه كانت حرب اهلية انقسم فيها المجتمع البنغالى لمؤيد لباكستان ولمؤيد للهند ومقاتلين هندوس ، فلا شك ان هناك حالات اغتصاب حدثت على يد رجال حرب العصابات الهندوس والمسلمين المؤيدين للهند، ونظرا للخط العام لدولة البنغال والتى لا زالت تلاحق مواطنين بنغاليين مؤيدين لباكستان متورطين فى جرائم حرب وهذا الخط يفرض فى العالم الثالث نسب كل المساوئ للطرف المعادى للدولة.
ورغم ان الاسلام لا علاقة له بهذا الامر وانه ليس سلوك اسلامى ، وكلامى هنا على تلك الواقعة تحديدا فإننى لا أنفى حدوث مثل هذه التجاوزات بسبب ظروف حرب العصابات والتى تفرض نمط قذر على ضعيقى الايمان و الانسانية حيث يتم الملاحقة للمطلوبين واستهداف الاهداف المدنية لمنع التعاطف مع المنشقين او كما يقول المثل المصرى (اضرب المربوط يخاف السايب) وهذا اسلوب حرب العصابات فى كل انحاء العالم وهو ليس سلوك عسكرى حربى ولكن سلوك يغلب عليه الطابع البوليسى الامنى وتراه فى تعاملات اجهزة امن الدولة فى مصر وسوريا والعراق وتركيا مع مواطنيها. وهذه ليست مشكلة اسلام ولكن مشكلة تخلف حضارى وانسانى.
ولكن اثناء بحثى عن هذا الموضوع توقفت على معلومة فى موقع الجزيرة
http://www.aljazeeratalk.net/forum/showt...?p=2629549
في أمريكا يتم اغتصاب 683 ألف امرأة سنويا أي بمعدل 78 امرأة في الساعة مع العلم أن 16 % فقط من حالات الاغتصاب يتم التبليغ عنها !! .
المصدر: وزارة العدل الأمريكية:
http://www.ojp.usdoj.gov/ovc/publica...gy/general.htm
وهذا يعنى اكثر من 4 مليون أمرآة.
فما بالك يا اخى فئة ضالة من المسلمين (هزموا لمعصيتهم لله) يغتصبون 200.000 فى الحرب وفئة أخرى يغتصبون اكثر من 4 مليون من مواطنيهم فى السلم.
فبربك أى الفئتين افضل.
اسف للعودة لما فى النقطة رقم (1) بخصوص الكويت ، كل المصريين الذين اعرفهم العائدين من الكويت او الموجودين بها اثناء الحرب نفوا حكاية الاغتصاب واكدوا انهم لم يسمعوا او يروا شيئا رغم تعاملهم مع جنود عراقيين اثناء الحرب وتعرضهم لما تعرض له الكويتيون ... رغم ان الصحف المصرية قد افردت صفحات تتحدث عن الاغتصاب من اجل تعبئة الرأى العام العربى للهجوم الشامل على العراق واذكر انه من ضمن ما قرأت وقتها انه كانوا يستخدمون وسائل لاغتصاب النساء الكويتيات من ضمنها جهاز لا اذكر اسمه ولكن هو جهاز يستخدم لتنظيف قاذفة RBG وهو يشبه العضو الذكرى وقد نتج عنه وفاة العديد من النساء الكويتيات. وكله كلام فاضى لم يحدث.
واخيرا تقبل منى خالص التحية.
وشكرا لتحملك هذا الرد الطويل الممل.