مسلم
الله ليس انسانا
المشاركات: 2,035
الانضمام: Nov 2003
|
فلسفة الثواب والعقاب
لا استسيغ فلسلفة الإسلام ( وباقي الاديان )في الثواب والعقاب
فكل شيء تفعله إما لك فيه ثواب أو عليك منه عقاب
دائما هناك متناقضان , الحلال والحرام وكل فعل تفعله أو فعلته أو ستفعله وجب عليك أن تسأل عن
حليته أو حرمته
وكل شيء من افعالك هناك ام حسنات أو سيئات
بحيث يتم جمعها وكتابتها في كتاب ستأخذه إما بيمينك أو من خلف ظهرك
إن هذه الفلسفة والتي تجعل لكل عمل في هذا الوجود ثوايا وعقابا أرى أنها فلسفة نفعية وتحريضية
بطريقة قديمة ومنقرضة وتنفع للأطفال الصغار لحثهم على العمل .
وليس من المنطق أن تحث الإنسان على عمل الخير طمعا في ثواب او خوفا من عقاب
فالإنسان يملك عقلا وقلبا وضميرا وهذه الاشياء الثلاثة كافيه لدفعه على عمل الخير للآخرين بعيدا عن
أي محرضات ومثيرات خارجية وجوائز مقابل هذه الأعمال.
ومتى ما اصبحت أعمال الخير والاعمال التطوعية تقام بدافع الطمع والخوف فحينها ستفقد قيمتها وستفقد
معناها وستخلع لباس المحبة التي ترتديها.
بحيث نتحول إلى مجرد بشر دافعنا للخير هو الحصول على الجائزة ( الجنة ) والخوف من العقاب
( النار ).
وطبعا يحق لي التساؤل هنا عن السبب الذي جعل من الإسلام يدفع اتباعه للقيام بشعائره وطقوسه
وعباداته والعمل بأوامره والبعد عن نواهيه باستخدام اسلوب او طريقة أو منطق الثواب والعقاب ,
الالامان والخوف , الرضى والسخط , الحق والباطل , الحلال والحرام؟؟؟
لماذا لم يدفع الإسلام اتباعه إلى العمل بأركانه واوامره بعيدا عن هذه الفلسفة وهذا المنطق.
فمن الجلي أن على الإنسان إن كان يريد أن يعبد ربه أو يأتمر بأوامره وينتهي عن نواهيه فإنه
يفعل ذلك حبا فيه لا خوفا منه ولا حتى طما في جائزة منه.
وأنا عندما أشاهد يتيما أو فقيرا أو مريضا وأحسنتم إليهم فإنني أفعل ذلك بسبب دوافع عدة في داخلي
من شعور انساني يشترك فيه القلب والعقل بحيث ينقبض القلب ويحزن حينما يرى مثل هذه المواقف
فيحاول أن يقوم بواجبه من دافع انساني بحت بعيدا عن أي محرض أو دافع خارجي وبعيدا عن أي
طمع أو خوف , فالأعمال حينما تتم بدافع خارجي من مثل الثواب والعقاب فإنها حينها تكون أعمالا
اجبارية وليست بأعمال طوعية تتم بكامل الإرادة والحرية .
ولا احتاج ( كإنسان ) إلى من يقول لي بأن اليتيم بحتاج لعطف والفقير الإحسان والمريض لعناية
فكل هذه الأمور إن قمت بها فهناك الدافع الإنساني المحض والذي لا يستند على أي محرضات خارجية
ومحرضاته كلها داخلية حيث لا وجود لأي دافع وراء ثواب او خوف من عقاب.
وبالمثل عندما تحصر البعادات في دائرة ضيقة من ثواب وعقاب فأين قيمتها حينها , وما قيمة عبادة
تقوم بها غصبا عنك لأنك إن لم تقم بها فإنم ستعاقب عليها لا محال .
ماذا إن اردت أن اصلي لربي حبا به ولا أريد أي جزاء منه مقابل هذه الصلاة , لاني أرى بان هذه الجائزة تجعل من صلاتي هذه مجرد مرائاة وتمسيح جوخ كما يقولون في الامثال.
فدافعي للصلاة هنا يكون لسببين , الظفر برضى الله ومن ثم الظفر بجنته والسبب الثاني تجنب سخط الله وبالتالي ناره.
ومهكذا بالنسبة لباقي العبادات , فلماذا لا تقام حبا في صاحبها وليس خوفا من نار او طمع في جنة.
ولماذا ندنس هذه العبادات وهذه الافعال الإنسانية بدنس الجوائز ونحقرها بالقول أن تاركها سيحرق.
فأنا كإنسان مستعد جميع أعمال الخير بسبب دافع دلخلي يحثني على هذه الأعمال وهذه الدافع عو الشعور بالعطف والرحمة والأخوة ناحية بني جنسي , فكماتقوم الحيوانات غرائزيا في رعاية اطفالها ومن دون أن تطمع في جوائز أو تخاف من عقاب خالقها , فهي ليست بافضل متي كجنس آخر املك شيئا يميزني عنها وهو لعقل طبعا كي تقوم بأفعالها تلك بارادتها ومجانا.
وهل العمل بالمجان هو عيب أو عار .
وكما نادت رابعة العدوية وقالت بأن أفعالها تقوم بها ليست طمعا في جنة ولا خوف من نار وهذا هو عين الايمان .
وشكرا
|
|
04-30-2010, 01:58 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مواطن مصرى
عضو متقدم
المشاركات: 689
الانضمام: Oct 2009
|
RE: فلسفة الثواب والعقاب
اقتباس:لا استسيغ فلسلفة الإسلام ( وباقي الاديان )في الثواب والعقاب
فكل شيء تفعله إما لك فيه ثواب أو عليك منه عقاب
الأمر ليس فى استسيع او لا أستسيغ ، ولكن الايمان جزء منه الاقرار بأن هذا هو الواقع وليس لك ان تقبله او ترفضه ولكنك مجبر على قبوله إن اردت هذا الدين.
اقتباس:دائما هناك متناقضان , الحلال والحرام وكل فعل تفعله أو فعلته أو ستفعله وجب عليك أن تسأل عن
حليته أو حرمته
وكل شيء من افعالك هناك ام حسنات أو سيئات
بحيث يتم جمعها وكتابتها في كتاب ستأخذه إما بيمينك أو من خلف ظهرك
لأن هناك الله وهناك الشيطان والجنة والنار استكمال للطريق الذى يختاره الانسان
اقتباس:إن هذه الفلسفة والتي تجعل لكل عمل في هذا الوجود ثوايا وعقابا أرى أنها فلسفة نفعية وتحريضية
بطريقة قديمة ومنقرضة وتنفع للأطفال الصغار لحثهم على العمل .
والاطفال اكثر قربا للفطرة ولكن حتى الكبار بلا خوف وحافز لا يعمل معظمهم ما عليه.
اقتباس:وليس من المنطق أن تحث الإنسان على عمل الخير طمعا في ثواب او خوفا من عقاب
فالإنسان يملك عقلا وقلبا وضميرا وهذه الاشياء الثلاثة كافيه لدفعه على عمل الخير للآخرين بعيدا عن
أي محرضات ومثيرات خارجية وجوائز مقابل هذه الأعمال.
ومن كان لا يريد فعل الخير من تلقاء نفسه ما العمل معه؟ هل كل الناس تذهب الى العمل حبا فى العمل ام طمعا فى الاحتياج المادى وخوفا من البطالة والاحتياج.
اقتباس:ومتى ما اصبحت أعمال الخير والاعمال التطوعية تقام بدافع الطمع والخوف فحينها ستفقد قيمتها وستفقد
معناها وستخلع لباس المحبة التي ترتديها.
بحيث نتحول إلى مجرد بشر دافعنا للخير هو الحصول على الجائزة ( الجنة) والخوف من العقاب
(النار).
قد تضمن نفسك وتملك زمامها ولكن هل تضمن غيرك.
اقتباس:وطبعا يحق لي التساؤل هنا عن السبب الذي جعل من الإسلام يدفع اتباعه للقيام بشعائره وطقوسه
وعباداته والعمل بأوامره والبعد عن نواهيه باستخدام اسلوب او طريقة أو منطق الثواب والعقاب ,
الالامان والخوف , الرضى والسخط , الحق والباطل , الحلال والحرام؟؟؟
العبادة تهذب النفس على الطاعات وتبعد البشر عن المعاصى ، والمعاصى ليست مع نفسك فقط ولكن مع الاخرين ، ومن كان يريد بك السوء ويقدر عليه ولم تستطع له منعا فهل توافق على فكرة النار بالنسبة له.
اقتباس:لماذا لم يدفع الإسلام اتباعه إلى العمل بأركانه واوامره بعيدا عن هذه الفلسفة وهذا المنطق.
فمن الجلي أن على الإنسان إن كان يريد أن يعبد ربه أو يأتمر بأوامره وينتهي عن نواهيه فإنه
يفعل ذلك حبا فيه لا خوفا منه ولا حتى طما في جائزة منه.
وهل كل البشر سواسية
اقتباس:وأنا عندما أشاهد يتيما أو فقيرا أو مريضا وأحسنتم إليهم فإنني أفعل ذلك بسبب دوافع عدة في داخلي
من شعور انساني يشترك فيه القلب والعقل بحيث ينقبض القلب ويحزن حينما يرى مثل هذه المواقف
فيحاول أن يقوم بواجبه من دافع انساني بحت بعيدا عن أي محرض أو دافع خارجي وبعيدا عن أي
طمع أو خوف , فالأعمال حينما تتم بدافع خارجي من مثل الثواب والعقاب فإنها حينها تكون أعمالا
اجبارية وليست بأعمال طوعية تتم بكامل الإرادة والحرية .
وهناك من لا يهتز له شعرة وهو يقتل ويعذب الالاف فلربما يردع البعض تذكرهم لعذاب الله ولربما يردع البعض طمعهم فى عفو الله وفى النهاية نبحث عن ما يردع البشر عن الشر فى حق البشر وكم ذكر الله انه لن يتأثر بكفرنا او ايماننا وهذا حتى نعقل ان كفرنا او ايماننا لانفسنا فى الدنيا والاخرة.
اقتباس:ولا احتاج ( كإنسان ) إلى من يقول لي بأن اليتيم بحتاج لعطف والفقير الإحسان والمريض لعناية
فكل هذه الأمور إن قمت بها فهناك الدافع الإنساني المحض والذي لا يستند على أي محرضات خارجية
ومحرضاته كلها داخلية حيث لا وجود لأي دافع وراء ثواب او خوف من عقاب.
وبالمثل عندما تحصر البعادات في دائرة ضيقة من ثواب وعقاب فأين قيمتها حينها , وما قيمة عبادة
تقوم بها غصبا عنك لأنك إن لم تقم بها فإنم ستعاقب عليها لا محال .
قد يغفر لك الله ما بينك وبينه رحمة منه ولكن ما بينك وبين الناس فلابد من العدل.
اقتباس:ماذا إن اردت أن اصلي لربي حبا به ولا أريد أي جزاء منه مقابل هذه الصلاة , لاني أرى بان هذه الجائزة تجعل من صلاتي هذه مجرد مرائاة وتمسيح جوخ كما يقولون في الامثال.
فدافعي للصلاة هنا يكون لسببين , الظفر برضى الله ومن ثم الظفر بجنته والسبب الثاني تجنب سخط الله وبالتالي ناره.
ومهكذا بالنسبة لباقي العبادات , فلماذا لا تقام حبا في صاحبها وليس خوفا من نار او طمع في جنة.
ولماذا ندنس هذه العبادات وهذه الافعال الإنسانية بدنس الجوائز ونحقرها بالقول أن تاركها سيحرق.
فأنا كإنسان مستعد جميع أعمال الخير بسبب دافع دلخلي يحثني على هذه الأعمال وهذه الدافع عو الشعور بالعطف والرحمة والأخوة ناحية بني جنسي , فكماتقوم الحيوانات غرائزيا في رعاية اطفالها ومن دون أن تطمع في جوائز أو تخاف من عقاب خالقها , فهي ليست بافضل متي كجنس آخر املك شيئا يميزني عنها وهو لعقل طبعا كي تقوم بأفعالها تلك بارادتها ومجانا.
وهل العمل بالمجان هو عيب أو عار .
وكما نادت رابعة العدوية وقالت بأن أفعالها تقوم بها ليست طمعا في جنة ولا خوف من نار وهذا هو عين الايمان .
هذا قمة الايمان ان تؤدى ما لله حبا فيه وليس خوفا منه ولا طمعا فى جنته والبشر وانفسهم ثلاثة فئات (نفس امارة بالسوء – ونفس لوامة – ونفس مطمئنة) وكذلك هناك (الشيطان – الانسان – الله)
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-01-2010, 12:47 AM بواسطة مواطن مصرى.)
|
|
05-01-2010, 12:46 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: فلسفة الثواب والعقاب
الثواب والعقاب قبل ان يكونا فلسفه كما يقول الزميل مسلم هما واقع ملموس ومعاش , ونظره الى الدنيا دون الحاجه الى افتراض وجود اخره تثبت هذا الواقع , فالفرد منا لا يرتقى لأعلى المناصب الا كثواب على اجتهاده وتفوقه , ولا يرد الى ارذلها الا كعقاب على فشله وتراجعه , حتى على مستوى الدول , فالدول الناجحه التى تأخذ بالعلم واسبابه تتسيد والدول الفاشله تتراجع وتتقهقر , ولابد لكل عمل من مقابل سواء كان ثواب او عقاب وذلك من اسباب النظام الذى يحكم هذا الكون والا اصبحت الامور دربا من دروب العبث والفوضى .
بالنظر الى الثواب والعقاب فى الاديان وخصوصا فى الاسلام كما اراد الزميل , فالثواب ليس دافعا لعمل الخير وانما هو مقابل له , لكن العقاب رادعا للبعد عن الشر اكثر منه عقابا عليه , فلو افترضنا ان كل البشر سواسيه ومتعادلى السلوك بحيث ان هذا السلوك لاهو خير ولاهو شر لاصبح الثواب والعقاب لاقيمه ولا معنى له , اما والبشر متابينو السلوك من قمه الفساد والشر الى قمه الخير والحب والجمال فكان لابد من الثواب والعقاب لتحصد كل نفس مقابل ما قدمت , فمن زرع لابد فى النهايه وأن يحصد ولابد للعداله ان تتحقق , والثواب والعقاب فى الاسلام هما ابرز الصور التى تتجلى فيها العداله الالهيه .
يقول الزميل ان الانسان يملك عقلا وقلبا وضميرا وهذه الاشياء الثلاثة كافيه لدفعه على عمل الخير للآخرين بعيدا عن أي محرضات ومثيرات خارجية وجوائز مقابل هذه الأعمال , ونحن نقول انه من بديهيات الامور ان هناك تباين فى العقل والقلب والضمير الانسانى , والا ما كانت الحروب والنزاعات التى تسبب فيها بعض الطغاه والجبارين وراح ضحيتها الملايين من البشر , ولو لم يكن هناك ثواب وعقاب لتساوى الجلاد بالضحيه وهو مالايفرضه العقل ولا يقبله العدل الالهى , فهل من العدل مثلا ان يقتل هتلر عشرات الملايين فى الحرب العالميه دكا بالطائرات وحرقا فى افران الغاز ثم عندما ينهزم ينتحر هربا وفرارا من مواجهه نتيجه اعماله , وفى النهايه ماتت الضحيه ومات الجلاد وتساوى الجميع؟
منطقكم فقط هو الذى ينجى هذا المجرم الطاغيه وأمثاله من ذنوبهم .
|
|
05-01-2010, 03:14 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: فلسفة الثواب والعقاب
(05-01-2010, 12:54 PM)anass كتب: عاشق الكلمة قال: .......................
والسؤال هوأن هذه الحروب والنزاعات التي تسبب فيها بعض الطغاة هي إرادة ومشيئة إلاهية قبل ان تكون من عمل اليشر.لأنه يقول وبصريح العبارة "ولو شاء الله ما اقتتلوا" فإذا كان العقل يرفض هذا فالعدل الإلاهي يقبله
خلافا لما جاء في تدخلك. فما هو رأيك؟
الاراده والمشيئه الالهيه هى فى منح البشر العقل وحريه استخدام هذا العقل , فقد اخلفنا الله فى الارض وأقامنا ملوكا نحكم فيها , ومعنى امتلاكنا الحريه ان هناك امكانيه ان نخطىء ونصيب , فلا توجد حريه فى ظل خيار واحد , اما فى ظل تعدد الخيارات فتصبح الحريه امرا بديهيا , فهناك الخير والشر , والظلم والعدل , والجمال والقبح , وهناك كل شىء ونقيضه وبينهما تفاوت , والعقل البشرى له حريه الاختيار فى الوقوف فى اى صف , وهذا هو قمه العدل الالهى .
" لو شاء الله ما اقتتلوا " وكذلك لو شاء وزير التربيه والتعليم فى بلدك ان يتخرج جميع الطلاب من الجامعه ويحصلوا على الماجستير والدكتوراه لفعل , لكن هذا سيكون قمه الظلم , فهو يساوى بين الناجح والفاشل ويضعهم فى مرتبه واحده وسيحصل الفاشل على نفس المقابل ونفس التقدير الذى يحصل عليه الناجح المجتهد .
" لو شاء الله ما اقتتلوا " ولأخضعنا جميعا للنظام قهرا كما اخضع الجبال والبحار والنجوم والكواكب , لكنه شاء ان ينفى عنا القهر ليكون لكل منا فعله الحر والخاص لتكتمل عدالته وليبعثنا بعد ذلك على درجات ومقامات متفاوته بحسب ما قدمت كل نفس من خير او شر .
|
|
05-03-2010, 12:02 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: فلسفة الثواب والعقاب
(05-01-2010, 03:08 PM)مسلم كتب: انظروا وركزوا
فأنا تكلمت عن العبادات وعن عمل الخير
ولم اتكلم عن الاعمال السيئة
تساءلت وقلت لماذا يطمعنا الله بجنة ويخوفنا بنار إذا لم نصلي مثلا ؟؟
لماذا لا يدعونا للصلاة بعيدا عن اي مؤثر كان من عقاب وثواب أم أن الامر صعب.
ذاكر لكى تنجح ...
اجتهد فى عملك لكى تصبح مديرا ......
لماذا لانذاكر ونجتهد بعيدا عن اى مؤثر كان من نجاح او ارتقاء مناصب ؟ ام ان الامر صعب ؟
(05-01-2010, 03:08 PM)مسلم كتب: وسؤال لكم واجيبوني بصراحة:
رجل يصلي من اجل مال سيحصل عليه افضل
ام رجل يصلي حبا في ربه افضل
ورجل يطعم اليتيم من اجل مال سيحصل عليه افضل
ام رجل يطعم اليتيم وهو غير منتظر لا جزاءا ولا شكورا افضل؟
ولنتسائل عن رجل يصلي من اجل الجائزة ورجل يصلي من اجل الله فأيهما يستحق الجنة وهل كلاهما سواء ؟
وشكرا لكم.
شاب يذاكر من اجل نجاح سيحصل عليه ام شاب يقرأ من اجل حب القراءه والاطلاع وزياده علومه المعرفيه , ايهما افضل؟
شاب يذاكر من اجل النجاح وشاب يقرأ للقراءه فأيهما يستحق النجاح والمناصب وهل كلاهما سواء؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-03-2010, 12:41 AM بواسطة عاشق الكلمه.)
|
|
05-03-2010, 12:40 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|