كلا عزيزي هو بدأ قبل مسألة رمضان ، وكان هكذا منذ زمن طويل..
أتذكر جيدا قصة بنتين من جامعة عين شمس أحبتا بعضهما البعض ، وسجلتا شريط كاسيت فيه عقد زواج صوتي بينهما ، وتعهد بالحب إلى الأبد بين البنتين..
وبعدين استأجرتا شقة وقررتا إحضار بنات أخر لممارسة الجنس معهما..
وكانتا تحضرن البنت التي لم تمارس السحاق من قبل ، وتغريانها على ممارسته معهما..
عن طريق رقص الاستربتيز ثم اغرائها بخلع ملابسها والرقص معهما ثم استدراجها إلى السرير
خطة جهنمية روعة يعني

للأسف ليس لنا حظ في هذه الأشياء ..
أو ربما من حسن الحظ.. لأن البنات مع الوقت بدأن يصدرن أصواتا عالية ويشغلن شرائط ويرقصن عليها
وطبعا لم يكن يعتنين بخفض أصواتهن أثناء الجنس..
فأبلغ عنهم الجيران وتم القبض على البنتين ومصادرة الشريط الكاسيت الذي عليه عقد زواجهما
أتخيل أن هؤلاء أيضا تعرضتا للتعذيب بطريقة جنسية فلا أظن أن مباحث الآداب ستفوت فرصة كهذه دون نيل نصيبها من المتعة..
حدث هذا قبل ثلاث سنوات تقريبا وغيرها من الحوادث المماثلة لقصة الشاب والفتاة في الشقة..
في الاسكندرية أمسكا بشاب وفتاة في البحر يمارسان الجنس أثناء الليل وحدهما..ليس أمام الناس ولكن داخل الماء..وفي مكان نائي .. وطافوا بهما عاريين تماما على مقاهي الشوارع حتى يشتمهما ويبصق عليهما كل الناس في المنطقة ...
تخيل فتاة عارية يطاف بها في الشارع من أجل ان يتفرج الكل على جسدها ، قال ويبصقوا عليها علامة على القرف مما صنعت مع الشاب..
وكل منهم كان يتمنى تراب رجلها لو أتيحت له الفرصة..
وفي الآخر يأتون ويقولون لك : تقاليدنا وديننا وعاداتنا ومجتمعنا ...الخ
هل الطواف برجل وامرأة عاريين في الشارع هو دين وتقاليد وعادات ؟
شيء يقرف..
كانت هذه الحادثة أيضا قبل عدة سنوات..
والقصص لا تنتهي