يوجد كتاب لرجل يسمى بعبد الرحمن عبد الخالق
وهذا رابط الكتاب
http://www.salafi.net/zip/book33.zip
وهو بعنوان
الالحاد اسباب هذه الظاهره وطرق علاجها
ونرى تحت بند : اسباب مشكلة الإلحاد:

1- الكنيسة الأوربية
2-مظالم العالم الرأسمالي
3-ظهور المذاهب الاقتصادية الإلحادية
4- اقتران الإلحادية بالقوة المادية
5- هزيمة العالم الإسلامي أمام الهجمة الأوربية
6- الحياة الجديد ومباهج الحضارة
7- دوامة الحياة

وتحت بند آثار الإلحاد في حياة الإنسان:
1- القلق والصراع النفسي
2- الانانية والفردية
3- فقد الوازع والنزوع إلى الاجرام
4- هدم النظام الاسري
5- تخريب المجتمعات
6- الاجرام السياسي

وتحت بند : كيف نعالج ظاهرة الإلحاد :
1- الدعوة إلى توحيد الله سبحانه
2- العناية بالتربية الخلقية
3- التصدي لشبهات الملاحدة

انتهى

طبعا المكتوب مبين من عنوانه والعناوين لا تدل سوى على كلام لا قيمة له ولا أصل علمي أو منطقي له , وهو مجرد قفز على الواقع واختراع لاشياء غير موجودة .
ولو كان هذا الكتيب رسالة للتخرج لأخذ علامة صفر بتميز لطرحه الساذج والبعيد عن الحقيقة .
ساترككم تردون على هذا الكلام ولي عودة .

الغريب ان الملحدين يطلبوا من المؤمنين ان يبحثوا في ايمانهم ودينهم(وانا افعل) بموضوعية ويسمحوا للنقد البناء؟

ولكني لا ارى ملحدا يفعل ذلك مع معتقده الجديد !

أحرام على بلابله الدوح حلال للطير من كل جنس

اليست تلك ازدواجية معايير؟!

المفترض ان يفترض المؤمن ان دينه خطأ بنسبة معينة ثم يحاول معالجة فكره , فهل فعل ذلك الملحد المطمئن لالحاده كما يطمئن المتصوف لايمانه؟!

الحقيقة من جمع بين الاثنين هم اللادريين الذين لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء وفقط لا ادري .

زميل علي
المكتوب في الكتيب يمكن أن يقال عنه بأنه قلب للحقائق وتجني واضح , فهو يصم الإلحاد ( ومن ضمنه اللادينية واللاادرية ....) بأنها مذاهب سياسية أو أن لها أهداف تخريبية وأنها امراض أو تسبب الأمراض وهي تنشر الانحلال الاخلاقي بين الناس ... إلخ الكلام

وهذا كلام انشائي بحت فالإلحاد وما شابهه ليس كما كتب الكاتب وليس بتلك البساطة التي يظن بأن يتحول الإنسان لملحد أو لاديني او غيره , فالأمر أكبر من ذلك بكثير .
فأنا مثلا تحولت للادينية بعد صراع طويل امتد لأكثر من عشر سنوات وهذا التحول جاء بعد أن رأيت أن الاديان لا يمكن أن تكون منزلة من عند الإله أبدا ولذلك تركتها وليس كما قال أو كما يروج السلفيون عنا .
فلا نحن نتبع مذاهب سياسية ولا خرجنا تمردا ولا نحن نعاني من امراض كما يلمح .

زميل مسلم

اعلم ان كثيرا من الملحدين في العالم قد تحولوا من دينيين الى لا دينيين بالتفكير والاخذ بالعلم فقط , لكن هناك بالفعل وخاصة في عالمنا العربي المدقع بالجهل من الحد انبهارا بملحدي الغرب ولم يدع فرصة لتشغيل عقله فلا هو فكر ولا هو عنده علم ليعتمد عليه , انما الحد تمردا واستكبارا , كما هناك من المؤمنين كثيرين من آمنوا لان ابواه مؤمنين ولم يفكر في دينه ايجابا او سلبا ومجتمعه مؤمن واهله مؤمنين فهو بالتالي منطقيا ان يكون مؤمنا وان تعصب لدينه يوما فتعصبه ناتج لنفسه واهله وتاريخه .

المسألة عندي بسيطة جدا من يريد ان يؤمن فقط بما يراه فليؤمن بالدين ومن يريد ان يرى الله جهرة في الدنيا فليلحد .

لان الايمان الراسخ في القلب صاحبه لن يحتاج الى دليل ليقنع نفسه (حتى ولو كان خطأ) , ولكن كما قال ملحدا مرة فليتحمل المسلمون انتقاد المسحيين لهم وليتحمل المسيحيون انتقاد المسلمون لهم وليتحمل الاثنين انتقاد الملحدين لهما حتى يقضى الله امرا كان مفعولا!

نعم زميلي فالتقليد مرفوض ابدا والمقلد هو إنسان ألغى عقله لصالح إنسان آخر سواء كان هذا الإنسان ملحدا أو متدينا .
ولذلك تراني معترضا على نقد الكاتب لأنه لا يستند إلى ارضية علمية بل بأخذ مما كتب السابقون , وهذا اسلوب لا احبه ولا اتبعه , فكل كتاباتي هنا هي من بناة افكاري في غالبها ولا يوجد من آخذ منه ولو سألتني من هم اساطين الإلحاد واللادين فسأقول لك ببساطة لا أعرف , فأنا لم اقرأ لهم بعد , وتركي للدين هو عن قناعة شخصية ومن دون أن اقرأ لأحد أو أقلد أحدا .

سيد مسلم هل انت مسلم ام؟؟؟

اقتباس:سيد مسلم هل انت مسلم ام؟؟؟

مسلم وبيستعبط

مثل ما قال علي

أما الحقيقة فإنني مسلم سابق والآن لاديني .

(08-12-2010, 06:56 PM)مسلم كتب:  يوجد كتاب لرجل يسمى بعبد الرحمن عبد الخالق
وهذا رابط الكتاب
http://www.salafi.net/zip/book33.zip
وهو بعنوان
الالحاد اسباب هذه الظاهره وطرق علاجها
ونرى تحت بند : اسباب مشكلة الإلحاد:

1- الكنيسة الأوربية
2-مظالم العالم الرأسمالي
3-ظهور المذاهب الاقتصادية الإلحادية
4- اقتران الإلحادية بالقوة المادية
5- هزيمة العالم الإسلامي أمام الهجمة الأوربية
6- الحياة الجديد ومباهج الحضارة
7- دوامة الحياة

وتحت بند آثار الإلحاد في حياة الإنسان:
1- القلق والصراع النفسي
2- الانانية والفردية
3- فقد الوازع والنزوع إلى الاجرام
4- هدم النظام الاسري
5- تخريب المجتمعات
6- الاجرام السياسي

وتحت بند : كيف نعالج ظاهرة الإلحاد :
1- الدعوة إلى توحيد الله سبحانه
2- العناية بالتربية الخلقية
3- التصدي لشبهات الملاحدة

انتهى

طبعا المكتوب مبين من عنوانه والعناوين لا تدل سوى على كلام لا قيمة له ولا أصل علمي أو منطقي له , وهو مجرد قفز على الواقع واختراع لاشياء غير موجودة .
ولو كان هذا الكتيب رسالة للتخرج لأخذ علامة صفر بتميز لطرحه الساذج والبعيد عن الحقيقة .
ساترككم تردون على هذا الكلام ولي عودة .

من وجهة نظري .. أتوقع بإن الالحاد ، يزيد من التفكير بالنزوع الى الاجرام . اذا كان الملحد لايتمتع بالانسانية.. فمالذي يمنعه ان يسرق ويقتل و الخ؟ لاشيء !
الان وبوجود الدين ونرى المجرمين والسفله ..ولكن ليس بكثرة فالاغلب لايفعلون لخوفهم من الله وعقابه
بغض النظر عن ان الاديان اساطير وخزعبلات .. لكن الحق والصراحة بانها تقلل من الوازع الاجرامي وهي مخطط كامل لـ حياة الانسان بتنظيم .. رأيي الشخصي