أفادت تقارير بأن الأمير السعودي سعود بن عبد العزيز بن ناصر آل سعود قد أقر أمام إحدى المحاكم البريطانية بالتسبب بمقتل مساعده بندر عبد العزيز، لكنه نفي تهمتي القتل العمد وإلحاق الأذى الجسدي البالغ بالضحية عن سابق إصرار وترصد.
إلاَّ أن جوناثان ليدلو، وهو المدعي العام البريطاني في القضية، أكد أمام محكمة "أولد بيلي" في لندن الثلاثاء أن الأمير سعود "اعترف بقتل مساعده".
وقال ليدلو إنه يتعيَّن على لجنة المحلفين أن تقرر بالتالي ما إذا كان الأمير سعود مذنبا بجريمة القتل العمد، أم القتل الخطأ.
وأردف قائلا إنه كان قد تم العثور على القتيل بعد تعرضه للضرب والخنق في الفراش في الغرفة التي كان يشترك فيها مع الأمير سعود في الفندق المذكور.
يُشار إلى أن الأمير سعود بن ناصر آل سعود أقام مع مساعده بندر عبد العزيز في فندق لاندمارك منذ العشرين من شهر يناير/كانون الثاني الماضي كجزء من "عطلة جرى تمديدها".
وقد عُثر على جثة بندر في الغرفة رقم 312 من الفندق المذكور، حيث كانت وسادته ملطخة بالدماء. وقد بدا الأمير في حينها "مصدوما ومنزعجا".
http://www.alalam-news.com/node/302237


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

وهل أبناء آل سعود معصومون عن الخطأ وارتكاب الجرائم؟ بل من المتوقع جدا أنهم يرتكبون الجرائم بدم بارد ويتوقعون أن يفلتوا من العقاب، مثلهم مثل أي رجال ينتمون لسلطة في أي بلد عربي.
لم أفهم مغزى نقلك لهذا الخبر، ماذا تريد أن تقول بالضبط ؟

ثم لا أفهم سر اسهال الأيقونات الذي يصيب البعض هنا، هل أنتم أطفال تتلهون بها!!

وبس

المشكلة ان فيما البعض مزعوج هنا من اثارة هذا الموضوع

في موقع البي بي سي هذا الخبر يوميا هو الأكثر نشاطا (ترافيك) منذ ان وضع حتى الان


فهل متابعي البي بي سي ايضا هم اطفال وعندهم اسهال في الأيقونات

شيئ غريب في هذا الموضوع .... و لا أستطيع تقبله ...

أول ما سمعت عن هذا الخبر في موقع إيلاف ... للسعودي عثمان العمير .

و موقع إيلاف موقع سعودي بإمتياز كما هو موقع العربية .. فهم ينشرون فقط وجهات النظر السعودية و تلاحظ ذلك من خلال تناولهم للشئون اللبنانية ..... لذا ما أثار حيرتي ما هو الهدف المخفي من هذه الحركة و هي لا تخص مواطن سعودي عادي .... و لكن فرد من العائلة الحاكمة فهم ينشرون كل شاردة و واردة عنه حتى شذوذ المتهم الجنسي نشروه على بلاطة ؟ بينما في أخبار أخرى مثل السعودية طليقة الأمير السعودي التي حصلت على حق اللجوء السياسي في بريطانيا بعد حملها سفاحا من صديقها البريطاني ..

في شي يا جماعة ؟

(10-13-2010, 01:51 AM)SH4EVER كتب:  شيئ غريب في هذا الموضوع .... و لا أستطيع تقبله ...

أول ما سمعت عن هذا الخبر في موقع إيلاف ... للسعودي عثمان العمير .

و موقع إيلاف موقع سعودي بإمتياز كما هو موقع العربية .. فهم ينشرون فقط وجهات النظر السعودية و تلاحظ ذلك من خلال تناولهم للشئون اللبنانية ..... لذا ما أثار حيرتي ما هو الهدف المخفي من هذه الحركة و هي لا تخص مواطن سعودي عادي .... و لكن فرد من العائلة الحاكمة فهم ينشرون كل شاردة و واردة عنه حتى شذوذ المتهم الجنسي نشروه على بلاطة ؟ بينما في أخبار أخرى مثل السعودية طليقة الأمير السعودي التي حصلت على حق اللجوء السياسي في بريطانيا بعد حملها سفاحا من صديقها البريطاني ..

في شي يا جماعة ؟

هل يجوز ان الغرب طفش من السعودية وقرر استبدالها بحليف آخر ؟
او ان الغرب قرر استبدال العائلة السعودية بحليف / حلفاء آخرين من داخل السعودية او حتى من خارجها ؟

كما كاد ان يحدث في بداية تسلم اوباما للسلطة - بأن كان البديل المطروح لدول الخليج
هو ايران وتعود شرطي الخليج كما في ايام الشاه
بشريطة تخلي ايران عن دعم سوريا وحزب الله وحماس

ممايزيد الطين بلة ان حبر صفقات السلاح لم يجف
وهي صفقات هااائلة ابرمتها السعودية مع بريطانيا وامريكا وحتى روسيا

الزميل عاشق الكنائس:
.............
ممايزيد الطين بلة ان حبر صفقات السلاح لم يجف
وهي صفقات هااائلة ابرمتها السعودية مع بريطانيا وامريكا وحتى روسيا
..............
الجواب:
الصفقات الهائلة هى عبارة عن جزية لابد ان يدفعوها و هم صاغرون
و شعارهم فى ذلك :
ادفع بالتى هى احسن

أنا مزعوج من الاستخدام الطفولي للأيقونات الفاقد للسيطرة في المواضيع وهو ما انعكس على ردي هنا، فمن الطبيعي جدا وضع الخبر في منتدى الحدث ومن قبل زميلنا " علي " بالذات كونه ينتمي لمعسكر إيران، ويصب في مصلحة " حرب الاستفزاز " القائمة هنا بين معسكره ومعسكر " السعودية وآل سعود والوهابية والاعتدال ....الخ".

شخصيا لم يصدمني أو يفاجئني الخبر، أتوقع أكثر من هذا من هذه الزمر الحاكمة ورجالها والمنتسبين لها.

لكني لم أفهم هل المقتول هو زميل أم عشيق أم عبد مملوك، أم كل ما سبق جمعوهم في كلمة " مساعد" ؟

خلاص لاأحد يضع ايقونات حتى لايزعل اخونا فانيلا
لااعلف ثبب اهتمامك بالأيقونات وكانك تدفع قيمتها للشركة المستضيفة للمنتدى


المضحك في خبر مقتل صاحب الأمير
ان الشهود كان منهم قوادين ,شوهدو يترددون بكثرة على مقر سكن الأمير والقتيل

يعني اخينا المتهم كان عايش جو في لندن وكل ليلة جلسات صباحي مع لوطية وقوادين
وهات ياتبادل اطياز


كل ذلك لحماية العقيدة الصافية وحماية الأسلام من رجس النصارى الكفرة الفجرة

لندن - وكالات
حكم القاضي البريطاني في محكمة أولد بيلي بلندن الأربعاء 20-10-2010 على أمير سعودي بالسجن مدى الحياة بتهمة ضرب خادمه حتى الموت في أحد الفنادق الكبرى بلندن.

وذكرت المحكمة أن الحكم صدر على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن ناصر بعد إدانته بقتل بندر عبد العزيز في فبراير الماضي، على أن يقضي في السجن عشرين عاماً على الأقل قبل أن يفرج عنه.

وأكد محامي المتهم أمام المحكمة أن موكله معترف بما حدث، لكنه "لم يكن قتلاً عن عمد" بل عن طريق الخطأ. وكانت المحكمة قد استمعت في آخر جلسة إلى مرافعة الدفاع بعد أن لخص للقاضي ولهيئة المحلفين اتهاماته وأدلته في كلمة نهائية.

وقال محامي الدفاع جون كيلسي فراي لهيئة المحلفين المكونة من اثني عشر شخصاً إن الضرب الذي تعرض له القتيل لا يمكن أن يفضي إلى الموت، مستنداً إلى تقرير الطب الشرعي الذي خلص إلى أن آثار الضربات والإصابات على جثة المجني عليه غير قاتلة.

وكان قد عثر على جثة القتيل في الغرفة رقم 312 من الفندق لاندمارك. وجاء في عريضة الاتهام أن الأمير سعود "هو من نفَّذ عملية القتل"، وأنه "صاحب الإصابات العديدة التي وُجدت على جثة القتيل".

وكانت محكمة بريطانية قد حكمت في لندن الثلاثاء 19-10-2010 بمسؤولية الأمير السعودي سعود بن عبدالعزيز بن ناصر، بتهمة قتل مرافقه بندر عبدالعزيز، لكنها أجلت إصدار الحكم إلى جلسة أخرى عقدت الأربعاء، وذلك بعد ساعات من مرافعة محامي الدفاع عن الأمير، الذي أقر بمسؤولية موكله عن القتل، وإن كان قد اعتبره "غير مقصود".

واعتبرته لجنة المحلفين مذنباً بالقتل بعد مداولات استغرقت ساعة ونصف الساعة. واعترف محامي الدفاع عن الأمير بأن موكله بالفعل قام بقتل مرافقه لكن لم يفعل بنية القتل.

وكانت المحكمة قد استمعت إلى تفاصيل ما حدث وأن بندر عبدالعزيز قُتل "أثناء تواجده في الغرفة التي كان يشترك بالإقامة فيها مع المدَّعى عليه"، لكن الأمير نفى تهمة تعمد القتل وقال إنه كان يعامل مساعده "كصديق وعلى قدم المساواة" مع نفسه.

يُشار إلى أن الاثنين كانا يقيمان في فندق لاندمارك في لندن منذ العشرين من شهر كانون الثاني (يناير) الماضي في إجازة.

الغريب ان
قناة العربية
لم اراها تطرقت للخبر

رغم انه خبر الموسم في كثير من وسائل الأعلام
بل هو خبر رئيسي عند المواقع الحوارية
واولها موقع بي بي سي