neutral
عضو رائد
المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
|
المباهلة الكبرى بين محمد الكوس والمجوسي ياسر الخبيث
http://www.youtube.com/watch?v=rfwi2hNvLrs&feature=channel
بداية فقد كنت متصور أن المباهلة تلك هى شئ مشابه لطريقة تصفية الخلافات فى أفلام الويسترن والتى جسدت الحياة على الfrontier الأمريكى حتى نهايات القرن التاسع عشر حيث غياب كامل للقانون والدولة وزحف موجات وجحافل من الفواتير والمغامرين والمطلوبين للعدالة نحو الغرب للإستيلاء على ثرواته وأراضيه وكانت الخلافات يتم تصفيتها عن طريق أن يسير الخصمين فى إتجاهين متضادين وكل واحد مسدسه فى جانبه ثم يستديروا عند الوصول لنقطة محددة ويبدأوا فى إطلاق النار على بعضهم والفائز بينضم تلقائيا للفرقة الناجية والطائفة المنصورة والخاسر يطرح فى الظلمة الخارجية حيث البكاء وصرير الأسنان.
رغم خيبة أملى فى مشاهدة مباهلة على طريقة أفلام الويسترن حيث لم أجد أثرا لكلينت إيستوود ولا مسدسات ولا أحصنة ومواخير وعاهرات ولكن شوية جلاليب وعالم أشكالها تسد النفس ولا يوجد فى الأفق مايوحى بأى شئ مثير سيحدث إلا أنى قررت مشاهدة المقطع للنهاية لما نشوف أخرتها مع أولاد القحبة هؤلاء.
ما علمته بإستمرار المشاهدة أن المباهلة هذه هى إحدى الطرق لتسوية الخلافات فى الإسلام وبالذات عندما تصل لطريق مسدود وأليتها إن إتنين شحطة كالموجودين بالمقطع يقعدوا يردحوا ويلعنوا بعض زى نسوان الحوارى وبعد حفلة الردح واللعن تلك من المفترض أن كلى القدرة كلى المعرفة كلى الخرا الله جل جلاله يتدخل لصالح أحدهم ويطلع دين أم الطرف الأخر وبهذه الطريقة المبتكرة والفريدة من نوعها نتمكن من معرفة الحقيقة ولله الحمد والمنة.
بهذا الشكل فالمباهلة ممكن إعتبارها إحدى وسائل المعرفة والتى من الممكن أن تحل محل العلم التجريبى وبالتالى توفر كثيرا من الوقت والمال والجهد الضائع عبثا فى المعامل والمختبرات فعند إختلاف إثنين من العلماء حول مسألة أو نظرية علمية وبدلا من الدخول فى سلسلة معقدة من الأبحاث والتجارب يباهلوا بعض وعند حدوث عملية الإنحياز الإلهى سنعرف من المصيب ومن المخطئ , والأمر لايتوقف على الأمور العلمية فقط ولكن ألية المباهلة لها الكثير من التطبيقات فى الحياة كالسياسة والإقتصاد وغيرها الكثير من التطبيقات.
بعد مشاهدة تلك المهزلة الرائعة التى جمعت بين الأصالة والمعاصرة - حيث وظفت ألية تراثية من القرن السابع وهى المباهلة بجانب تقنيات القرن الواحد والعشرين من إنترنت ووسائل إتصال حديثة لحل إشكالية على درجة عالية جدا من الخطورة وهو مكان عائشة الأن وهل هو الجنة أم النار- فقد إنتابتنى مشاعرمتناقضة خاصة وأنه لم يعرف بعد مكان عائشة والجميع منتظر ظهور النتيجة من الكونترول ولكن الشعور السائد والمسيطر على الأن هو أنه و بما أننا وكأمر واقع أصبحنا محل سخرية العالم وأنه لاسبيل لتغيير هذا الواقع الأليم فى المستقبل القريب فعلى الأقل نحاول أن نصنع منه شئ إيجابى. دلوقتى العالم كله بيضحك علينا وبالمجان وواضح إن المنتج الكوميدى الشرق أوسطى منتج مميز وعليه إقبال عالمى كبير فلماذا لانستغل هذا الأمر ونتقاضى رسوما على منتجاتنا الكوميدية بدلا من طرح خبز البنين للكلاب بلا ثمن! ممكن أيضا نقوم بجولات عالمية كالتى يقوم بها السيرك الصينى أو الروسى أونجوم الروك والغاوى ينقط بطاقيته إنما نبقى مسخرة العالم وببلاش كمان ففعلا أحاه!
|
|
10-25-2010, 04:38 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Vanilla Sky
مغرور وغير متواضع
المشاركات: 111
الانضمام: Sep 2010
|
RE: الرد على: المباهلة الكبرى بين محمد الكوس والمجوسي ياسر الخبيث
لا أعرف يا neutral كيف تتحمل أن تستمع لهذا الخراء لآخره، هي فقط 5 دقائق وأحسست بقرف لا حدود له من الأشكال المقززة والمجاملات السمجة والأفكار المهترئة والتي يطلقون عليها " علما" وعلى أصحابها " علماء"، مجموعة من المخلوقات المصابة بغيبوبة تعيش ماضي من 1400 سنة تناقش حوادثه وإفرازاته وكأنه حدث البارحة، والحسم فيها أمر يتوقف عليه مصيرها كله.
اللعنة عليهم وعلى كل من هو على شاكلتهم ( هذه لعنة مخرجة من رحمة الله على نسق لعنات وتشبيهات الله نفسه في كتابه القرآن لا لعنة بشرية هدفها السب والشتم )
(10-25-2010, 05:10 AM)فلسطيني كنعاني كتب: المضحك انه تاريخيا تم التشكيك بها من قبل علي بن ابي طالب ، و لذلك وقفت ضده لاحقا في معركة الجمل مع ابن أبي سفيان !!
الخليفة الراشد الرابع في حرب ضد ام المؤمنين ، طبعا المسلمين يحذفون هذا التاريخ عند تدريس أولادهم ، و يحاولون الاغلاق على القصة بالقول ان " فتنة " قد حصلت !!! و كل فترة نسمع البعض بعد 1400 سنة يناقشون خلافات "ال محمد" العائلية !!! تخيل أن هذا الشخص " ياسر حبيب " تم سحب جنسيته الكويتية بعد تحريك هذا الموضوع الذي أكل عليه الدهر و شرب و بال و شخ و نام !!
المضحك أكثر، أن ربهم برأها من اتهام علي بن أبي طالب ( طلع مجرد ذكر عربي لا يستقوي إلا على الحريم باتهامهن في أعراضهن ) في كتابه الذي تعهد بحفظه من التحريف، إلا أن *فرق من الشيعة* رغم ذلك رأسهم وألف سيف أنها ( شرموطة ) وعلي أصدق من إلههم وكتابه، ومن شدة ( حبهم لنبيهم لدرجة المحنة ) أصبحوا يحتفلون بيوم موتها ويقيمون المهرجانات فيسبونها ويشتمونها عفوا أقصد يلعنونها لعنات إلهية مخرجة من رحمته ( فهم لا يعرفون السب والشتم، فربهم وقرآنهم أدبهم أحسن تأديب ).
وآخر كلامي هو لعنات إلهية متلاحقه تنزل على رؤوس كل من الممحونين بهذه الأمور من السنة والشيعة مخرجة إياهم من رحمته.
* تم تعديل "إلا أن الشيعة " إلى " إلا أن فرق من الشيعة " حتى نبرئ ساحة علي نور الله من هؤلاء، فلا يسبنا ويشتمنا ويلعننا بلعنات إلهية أو بشرية.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-25-2010, 01:31 PM بواسطة Vanilla Sky.)
|
|
10-25-2010, 11:55 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: الرد على: المباهلة الكبرى بين محمد الكوس والمجوسي ياسر الخبيث
(10-26-2010, 08:17 AM)neutral كتب: ماهو تفسير ورؤية العلماء لهذا الأمر? أنا شخصيا لاأعتقد أن إغلاق المحطة يمكن إحتسابه لطرف
على حساب الأخر وعلى هذا فالمباهلة لم تحسم نتيجتها بعد ومازال العالم كله
ينتظر بشغف معرفة مكان عائشة ومستقرها الأبدى.
اذا كان الهدف معرفة مكان أم المؤمنين السيدة عائشة ومستقرها الابدي
لما لا يتم الاستعانة بتحضير الارواح وسؤال روحها شخصيا
بدلا من اللف والدوران واعتقد ان الروح لا تكذب
فكما تعلمون بان من يكذب يروح النار
|
|
10-26-2010, 12:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مسلم
الله ليس انسانا
المشاركات: 2,035
الانضمام: Nov 2003
|
الرد على: المباهلة الكبرى بين محمد الكوس والمجوسي ياسر الخبيث
الشرمطة والقحبنة الفكرية تجدونها في هذا الرابط
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=119480
عنوان الموضوع:
جواب اية الله العظمى السيد صادق الشيرازي حول زنا عائشة
عندما يوجد عاهات بشرية من مثل هؤلاء فعلى الدنيا السلام
انظروا كيف تتحدث عن زوجة نبيها وكأنها ضرتها
شيء غريب أن يكون هناك إنسان يكره إنسان لم يلقه ولم يعرفه ولم يرى منه سيئة بل كل ما هناك أنه سمع عن طريق السلسلة العنعنية المباركة عن آال البيت الاطهار .
|
|
10-26-2010, 03:25 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}