{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Narina
Banned و بشدّة شديدة
المشاركات: 2,182
الانضمام: Jun 2008
|
خبر على الهامش
عقبال عند بوتين و ديله رمزان قاديروف يااااااااااااااااااااااااااااااا رب
|
|
08-01-2008, 02:26 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie
متفرد ، و ليس ظاهرة .
    
المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
|
خبر على الهامش
اوافق تماما الزميل العزيز بهجت (f) ، في تحليله للاصولية السياسية ، و في ان لا فرق بين اصولية اسلاموية و اصولية قبطية ، او يهودية ، او الخ .
و قد دعـا الفيلسوف يورغن هابرماس في خطابه ، في كنيسة باول بفرانكفورت، خلال تسلمه جائزة السلام، إلى «تقدير ابعاد الأعمال الإرهابية التي وقعت في نيويورك وواشنطن، تقديراً سليماً، حيث توجد اليوم أورثوذوكسية متحجرة في الغرب، مثلما هي في الشرق والشرق الأقصى، بين المسيحيين واليهود، وكذلك بين المسلمين.. وعلى البشرية نفسها أن تهتم، بأن تتجنب نكسة همجية أخرى».
المرجع:
http://www.asharqalawsat.com/leader.asp?se...p;article=62955
اقتباس من بهجت :
-------
أما عن صدام حسين فلا أعتقد أن هناك علاقة بينه و بين كرادايتش ، فصدام حسين لم يستخدم العنف على أساس طائفي ، بل لتحقيق أهداف سياسية تبرر مثل ذلك العنف في اعتقاده ،و عموما فمن الصعوبة الحكم الان على صدام حسين ، خاصة بعدما جرى إعدامه بالطريقة المأساوية التي أثارت الإشمئزاز و بالتالي التعاطف معه ، وهناك إنقسام كبير و حاد حوله الان ، فالفسطينيون كلهم تقريبا و كثير من العراقيين و العرب السنة يرونه بطلا ، بينما يراه الشيعة و الأكراد عكس ذلك تماما
--------------------------------
لا ارى في كرادزيتش ، رجلا طائفيا . بل هي مصالح قومية كما يراها الحزب الحاكم في صربيا ، هي التي املت عليه مواقفه تجاه البوسنة . فما كان كارادزيتش بالطائفي ابدا !
و الشيء نفسه حدث بين صدام و الكورد . لهذا فليس هناك من فارق يذكر بين الشخصيتين المتعصبتين ، اللتين خدمتا اهداف و تطلعات شعبيهما ، و بالطريقة نفسها . صدام لم يقصر مع الكورد في حلبجة و غيرها ، و كارادزيتش لكم يقصر مع المسلمين في البوسنة !
اما بشان طريقة اعدامه ، فهي قضية اخلاقية ذات معيارية ، لا علاقة لها بموضوعنا هذا . و طريقة اعدامه ، لم تستدع تعاطفا معه ، الا مع من كانوا متعاطفين معه اصلا !
اما حول البطولة ! فقد كان آخيل بطل الاثينيين بطلا ، و كان هرقل بطلا ، و كان خالد بن الوليد بطلا ، و كان صدام ( حلبجة ) بطلا ، و كان حافظ اسد ( في حماه ) ايضا ، بطلا . فكلهم ابطال لكنهم ابطال تنقصهم " الاخلاقية الديموقراطية " ، اذا سمحتم لنا بهذا التصنيف للاخلاقيات .أولم يكن نابوليون بونابرت ، ابن الثورة ، ذلك البطل الهمام ، هو الذي حول فرنسا الى الديكتاتورية البونابارتية !!!!!! فالبطولة ، مفهوم يحتاج لتوضيح شديد ، و تشريح فكري دقيق . انه كالشطارة عند علي الزيبق ، او كالبراعة عند أرسين لوبين !
اما كون ان الطائفة السنية ، بشكل عام تعاطفت مع صدام ، فهذا لان صدام كان يمثل مصالحها تاريخيا . اما الفلسطينيون ، قادة او صحفيين ،الذين كانوا يتناولون اللحم على طاولة صدام من مساعدات مالية ، و كوبونات نفطية ، و غير ذلك ، فمن حقهم الترحم عليه ، حتى ولو اباد نصف العراقيين !
تحياتي .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-01-2008, 09:46 PM بواسطة Awarfie.)
|
|
08-01-2008, 09:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}