قال تعالى :
( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ )آية 90 آل عمران
( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا )آية 137 النساء

من يعلم هاتين الآيتين لن يستغرب عندما يرى شخصاً كان مؤمن و فجأة أصبح كافر وعنيد و لا يعود إلى ما كان عليه .

جزاك الله خيراً على ما قدمت،
" أفلا يتدبرون القرآن "
دعوة لكافة الناس بأن يقرؤوا كتاب الله بتدبر وتفكر فربما يجدون فيه ما يهديهم ويرشدهم،
فلا فائدة للكافر في محاربة ما يجهله،

(11-16-2010, 09:12 AM)صصصصصصصص كتب:  قال تعالى :
( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ )آية 90 آل عمران
( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا )آية 137 النساء

من يعلم هاتين الآيتين لن يستغرب عندما يرى شخصاً كان مؤمن و فجأة أصبح كافر وعنيد و لا يعود إلى ما كان عليه .

عجيب حقا
لقد حطمتني فعلا
كنت أفكر أن ارجع إلى حوزة الإيمان مرة أخرى
لعلمي بأن الله غفور رحيم
وأنه يتجاوز عن السيئات
لكن الآن لم يعد لي أي أمل في قبول الله لي !!
تبا
من قال لي أن أكفر بالله!!!
كنت سعيدا بالأوهام والإله الوهمي
والآن بعد معرفتي لحقيقة الإله الوهمي أصبحت مهددا بالنار والحيات والعقارب
وصديد فروج الزناة !!
اللهم اغفر لي إن كنت غفورا رحيما !!
وإن لم تغفر لي
عادي ما في مشكلة
قابلني في الآخرة!!
ههههههههههه

تتمة الموضوع: إن الله يقبل التوبة من الذين تنطبق عليهم الآية التالية:
( إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ) آية 17 النساء
.

سؤال بسيط جدا:
مؤمن بالإسلام وفعل كل الموبقات ولكنه كان يشهد بشهادة الإسلام
وكافر لم يفعل سيئة في حياته أو لنقل أن سيئاته لا تذكر ولكن لم يشهد بشهادة الإسلام
فأيهما سيدخل الجنة وأيهما النار

(11-16-2010, 02:05 PM)أنيس وحيد كتب:  

(11-16-2010, 09:12 AM)صصصصصصصص كتب:  قال تعالى :
( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ )آية 90 آل عمران
( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا )آية 137 النساء

من يعلم هاتين الآيتين لن يستغرب عندما يرى شخصاً كان مؤمن و فجأة أصبح كافر وعنيد و لا يعود إلى ما كان عليه .

عجيب حقا
لقد حطمتني فعلا
كنت أفكر أن ارجع إلى حوزة الإيمان مرة أخرى
لعلمي بأن الله غفور رحيم
وأنه يتجاوز عن السيئات
لكن الآن لم يعد لي أي أمل في قبول الله لي !!
تبا
من قال لي أن أكفر بالله!!!
كنت سعيدا بالأوهام والإله الوهمي
والآن بعد معرفتي لحقيقة الإله الوهمي أصبحت مهددا بالنار والحيات والعقارب
وصديد فروج الزناة !!
اللهم اغفر لي إن كنت غفورا رحيما !!
وإن لم تغفر لي
عادي ما في مشكلة
قابلني في الآخرة!!
ههههههههههه

ههههههههههه ردك متوقع و ليس بجديد فقد أخبرنا الله بالآية التالية:
( وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ) آية 4 الأنعام
و لزيادة الفائدة أذكر الآية التالية:
( وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ )آية 38 هود

اقتباس:مسلم كتب
سؤال بسيط جدا:
مؤمن بالإسلام وفعل كل الموبقات ولكنه كان يشهد بشهادة الإسلام
وكافر لم يفعل سيئة في حياته أو لنقل أن سيئاته لا تذكر ولكن لم يشهد بشهادة الإسلام
فأيهما سيدخل الجنة وأيهما النار

كل منهما سيدخل النار حسب الآية:
{وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً }مريم71

اقتباس:مؤمن بالإسلام وفعل كل الموبقات ولكنه كان يشهد بشهادة الإسلام

وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآَذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا (16) إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآَنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (18)النساء

اقتباس:وكافر لم يفعل سيئة في حياته أو لنقل أن سيئاته لا تذكر ولكن لم يشهد بشهادة الإسلام
فأيهما سيدخل الجنة وأيهما النار

وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلَائِكَةَ لَا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْرًا مَحْجُورًا (22) وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا (23)الفرقان

---

annas :

اقتباس:

اقتباس:مسلم كتب
سؤال بسيط جدا:
مؤمن بالإسلام وفعل كل الموبقات ولكنه كان يشهد بشهادة الإسلام
وكافر لم يفعل سيئة في حياته أو لنقل أن سيئاته لا تذكر ولكن لم يشهد بشهادة الإسلام
فأيهما سيدخل الجنة وأيهما النار

كل منهما سيدخل النار حسب الآية:
{وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً }مريم71

وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا (72)مريم

اريد جواب منكم وليس احالة إلى القرآن الذي يحتمل ترليون تفسير
مسلم يشهد بالشهادتين ومؤمن بالإله ومتيقن بوجوده ولكنه يفعل الموبقات
وآخر كافر ولكنه عكس المسلم
ايهما في الجنة وايهما في النار
ولماذا؟
ولكن اختصارا للوقت سأسأل سؤالا آخر حسب المقصود من رد الزميل اسلام:
إذا فالمسلم سيدخل الجنة حتما ولو دخل النار لتطهيره واما الكافر سيدخل النار ولو لم يفعل اي سوء
فسؤالي هنا :
ما هي وظيفة الدين , ولماذا انزل ؟

ساجيبك بكل هدوء فالاسلام انزل على البشريه ليختصر الطريق على المبصرين وينيره ليصلو الى حياة في رظا وسعادة وصحة وعزة فهو المشرع الوحيد الذي حفظ كل الحقوق فلا تكن عنصريا وعلى الاقل اجعل نظرتك حياديه فساعطيك مثال على اختصار التجارب العقليه البشريه الكارثيه مثال الزنا الذي شرعه الملحدون وو في بدايته انه حريه انظر عقولهم ماذا فعلت بلبشريه من لقطاء ومرظى وكم من الموتا كل ذلك بسب فكر شاذ فهذا هدف الاسلام هواعطاك عقل وبصيره وحواس وانار لك الطريق ليكون عليك ذلك حجه فتخيل نفسك في سفينة مجهزه في عرظ البحر ولاتملك ادوات اتصال ابدا فهل ليصل الركاب الى بلد معين سيقولون لنجرب هذا وهذا فلن يصلو لان الشطااان كثيره والدنيا كبيره فهذا العقل بلا تشريع كالسفينة بعرظ البحر غارقة حتما بسبب عنجهية القبطان وقال شو عقلي قال اتقبل ان تكون على تلك السفينه فهذه وظيفة الدين الاسلامي والحمد لله على هذه النعمة التي حرم منه الكثير وللرد على العاصي الذي قنط من التوبه اقول لك ان تصل متاخرا خير لك من الا تصل ابدا وللكافر الذي لم يعمل المعاصي ولم يؤمن بالله اقول ليس بعد الكفر والشرك بالله ذنب