يا اخوان ماهو الايمان وهل شعر احد منا انه وصل اليه وكيف وجده اهو جميل ام ماذا وكيف وماهو شعوره وهو يعيشه؟

الإيمان هو التصديق،
والكلمة مشتقة من أصلها الثلاثي " أمن " وهو ضد الخوف،

والإيمان بالله ضد الكفر الذي هو التغطية والجحود،

وكأن الأصل في الإنسان هو التصديق بينما الكفر يأتي ليغطي ذلك الأصل بالجحود والإنكار،
وكأن المؤمن بإيمانه يحصل على الأمان قبل أن يغطيه بالجحود والتكذيب الذي لا أصل له ولا أمان،

والإيمان سهل المتناول وهو مقترن بالأمان خاصة أنه مشتق منه،
ويكفي للوصول إليه أن تشعر بنعم الله تعالى عليك في حركاتك وسكناتك وكل ما حولك،
عن نفسي أشعر بالأمان الكامل والرضا،

كما أن الله تعالى يهدي كل مؤمن بإيمانه، فكلما زاد الإيمان زاد الهدى،
أي أن العلاقة بين الهدى والإيمان علاقة طردية( تزيد بالزيادة )،
والهدى والبينات هما دليل العلم الذي هو ما جاء به دين الإسلام،

جاء في معجم الصحاح في اللغة :
"الأَمانُ والأَمانَةُ بمعنىً. وقد أَمِنْتُ فأنا آمِنٌ. وآمَنْتُ غيري، من الأَمْنِ والأَمانِ. الإيمان: التصديقُ. والله تعالى المُؤْمِنُ، لأنّه آمَنَ عبادَه من أن يظلمهم. وأصل آمَنَ أَأْمَنَ بهمزتين، ليّنت الثانية والأَمْنُ: ضدُّ الخوف. والأَمَنَةُ بالتحريك: الأَمْنُ. ومنه قوله عز وجل: " أمَنَةً نُعاساً " والأَمَنَةُ أيضاً: الذي يثق بكلِّ أحد، "

Salve

بشكل عام و من مفهومي الشخصي

الايمان هو ان تومن بنفسك وبعقلك وبقدراتك وقوتك وبنصرك وفي عملك وباهدافك خططك ..الخ

فهو مرتبط بكل امور الحياه لا علاقه له لا بخالق ولا بدين معين فهو شامل لكل معاني الحياه

Regards

الإيمان هو أن لا توالي معاوية و أتباعه الخسيسين.

كن عبداً لله الواحد الأحد، ولا تسمع لكلام التكفيريين ولا السلف الطالح ولا السنة المزيفة، بل عليك أن تؤمن بقلبك خالصاً لله الواحد الأحد.

"فلتكن مشيئة الرب وأن تنزل بركته من السماوات إلى الأراضين" حزقيال 5:12

صواعق،

اقتباس:كن عبداً لله الواحد الأحد، ولا تسمع لكلام التكفيريين ولا السلف الطالح ولا السنة المزيفة، بل عليك أن تؤمن بقلبك خالصاً لله الواحد الأحد.

ألم تذكـر أنك " ملحـد نوعاً ما " ؟؟؟

هل أنت ملحد " بمعاوية والخسيسين " فقط؟؟؟