{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الإسلام كمرض عقلى ونفسى
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #1
الإسلام كمرض عقلى ونفسى
أحد الأمور الهامة من وجهة نظر الطب النفسى التى تفصل بين ماهو طبيعى وماهو مرضى هو مدى تأثير الأعراض التى يعانى منها المريض على الجوانب المختلفة من حياته كدراسته وعمله وعلاقاته الإجتماعية وصحته العامة. قد يكون إنسان ما شديد الحرص على النظام والترتيب بشكل قد يكون فى بعض الأحيان مزعجا للمحيطين به لكن بشكل عام فلا تأثير سلبى يذكر على حياته وهو الشئ الذى يخرج الأمر من دائرة الطب النفسى ولكن عندما يكون شخص مصاب بوسواس النظافة مثلا ويقوم بغسل يديه عشرات ومئات المرات يوميا ويقضى معظم وقته فى الحمام محاولا التخلص من الميكروبات العالقة بجسده فهنا توجد مشكلة حقيقية وحالة تحتاج إلى علاج نفسى.
لو نظرنا إلى الإسلام بهذا المنظار فسنجد أن الأمر لايقتصر على بعض المعتقدات الدينية الغيبية والغبية فى آن معا كغيرها من باقى المعتقدات المنتشرة على سطح هذا الكوكب ولكن الأمر يتعدى ذلك إلى تحول المجتمعات المؤمنة بتلك المعتقدات الغيبية الغبية إلى مجتمعات dysfunctional تلحق بنفسها وبالمحيطين بها الضرر وهو الشئ الذى يدخل الإسلام فى دائرة إختصاص الطب النفسى ويجعل أمر الإسلام ليس مجرد أمر داخلى يخص المسلمين وحدهم ولكن شأن عام لكل إنسان حريص على حياته والبيئة التى يعيش فيها.

قبل الدخول فى نشأة وتطور المرض وهو الشئ الذى حدث منذ حوالى 1400 سنة أود أن ألقى الضوء على أحد تجلياته الأخيرة وهى جماعة الأخوان المسلمين بحكم أنها ظاهرة معاصرة جميعنا يعرفها وذلك قبل ركوب ألة الزمن والعودة لقفار وصحارى الجزيرة العربية منذ أربعة عشر قرنا من الزمان.

ظاهرة الجماعات الدينية موجودة فى كل أنحاء العالم وبصرف النظر عن المعتقدات الغيبية لتلك الجماعات فما يعنينى هنا هو الدور الذى تلعبه فى مجتمعاتها. هذا الدور له طيف واسع يتراوح بين دور إيجابى وبناء كالإهتمام بمنشأت الخدمات العامة كالمدارس والمستشفيات ومساعدة المحتاجين والفقراء إلى دور سلبى ومدمر كجماعة جيم جونز أو ديفيد كورش وغنى عن الذكر أن النوع الأول بيكتب له الإنتشار والنمو فى حين بتكون نهاية النوع الثانى درامية وسوداء وتذهب إلى مزبلة التاريخ فأين تقع جماعة الأخوان المسلمين من هذا الطيف?

كان من الممكن جدا لجماعة كجماعة الأخوان- وبصرف النظر عن خلفيتها الدينية- أن تنتمى للنوع الأول من الجمعيات وأن تصب كل إهتمامها على قضايا الخدمة الإجتماعية وتقوم بتوظيف الحماس الدينى لدى أتباعها فى خدمة المجتمع الذى تعيش فيه ولكن هذا لم يحدث لسبب بسيط جدا وهو أن الدودة فى أصل الشجرة وبمجرد أن شعر مؤسسها بنوع من القوة أتجه تفكيره بشكل غريزى للسلطة وبدأت التفجيرات والإغتيالات وتلك الحلقة الجهنمية التى مازلنا نعيش فيها لليوم.
المتابع لتلك الجماعة عن قرب سيذهل من حجم التشابه بينها وبين عصابات الشوارع التى شكلها النازيون فى طريقهم للسلطة ووصل هذا التشابه لحد التطابق فى فكرة أصحاب القمصان البنية والتى تبناها البنا حرفيا وكانت هى نواة التنظيم الخاص هذا طبعا غير التشابه فى نوعية الأشخاص الذين أستقطبتهم جماعة الأخوان وجلهم إما من الغوغاء المحبطين إقتصاديا أو من الباحثين عن دور أكبر من حجمهم ليلعبوه.

الكثير من المتابعين لحركات الإسلام السياسى يميلون للتعامل معها طبقا للمسميات الشائعة فهذا أخوان وهذا جهاد وهذا جماعة إسلامية وهذا توقف وتبين إلخ من كل هذا الخرا ومن وجهة نظرى أن تلك النظرة قد تسبب لبسا وغموضا بالنسبة لغير الخبير ولهذا قمت بوضع التقسيم الخاص بى لتلك الحركات وهو تقسيم يتميز بأنه ينظر لحركات الإسلام السياسى ليس ككيانات منعزلة ولكن كأجيال متعاقبة على خط واحد وبهذا التقسيم يكون لدينا حتى الأن ثلاثة أجيال هم على النحو التالى:

first generation #####
هؤلاء هم الرعيل الأول منذ أن تأسست الأخوان وحتى نهاية الستينات ورغم أن هذا الجيل مازال بعضه موجودا لليوم إلا أن بزوغ شمس الجيل الثانى حجم من دورهم وسرق منهم الأضواء.

second generation #####
هؤلاء بدايتهم كانت فى مطلع السبعينات ورغم أنهم يبدون كخليط من الأفكار والإتجاهات المختلفة إلا أن مايجمعهم أنهم كلهم وبشكل أو بأخر عبارة عن offshoots من الأخوان حتى من يبدون للوهلة الأولى أن بينهم وبين الأخوان خلافات وتناقضات كثيرة وهذا مايجعل قائمة أسماء ال second generation ###### تبدو غريبة للوهلة الأولى فبجانب صالح سرية وشكرى مصطفى ومحمد عبد السلام فرج وخالد الإسلامبولى وعبود الزمر وناجح إبراهيم ستجد الشعراوى والغزالى والقرضاوى وعبد الحميد كشك وهنا يجب التنبيه على أن التقسيم طبقا لأجيال لايهتم بسن المتطرف الدينى ولكن بالفترة التى شهدت نشاطه.

رأى وزير أوقاف سابق وداعية شهير و second generation ######فى الأخوان
http://www.youtube.com/watch?v=A0_11sia-w4

third generation motherfuckers
بالرغم من أن أحداث سبتمبر كانت هى طلقة البداية لتدشين هذا الجيل لكنى لا أعتقد أنه يمكن إختصار###### هؤلاء فى تنظيم القاعدة وشوية الجرابيع الذين يتقافزون كالقرود حول بن لادن فى قفار أفغانستان فهم أكثر تشرذما من الجيل الثانى ####### وبيعتمدوا على أسلوب الفرانشيز من تنظيم القاعدة فيما يقومون به من عمليات جهادية نوعية مباركة بحيث يقوم المغفل من الجيل الثالث بحماقة ما بعد شحنه وتعبئته -غالبا عن طريق النت- ثم ينسب العمل لبن لادن أو الظواهرى أو أحد من هؤلاء الفواتير فصورهم تطلع فى التلفزيون ويعتقدوا فى أنفسهم أنهم زعماء وقادة وهم فى حقيقتهم مجموعة من المرضى النفسيين.
الجيل الثالث مفكك ومتشرذم بسبب الملاحقات الأمنية وعملية الإتصال بين شظاياه المتناثرة بتتم فى الغالب عن طريق النت حيث تتم عملية التجنيد والشحن والتعبئة ثم لاحقا العملية الجهادية النوعية التى غالبا ماتكون عملية خايبة تتميز بالغباء وإنعدام الإحترافية كمفجر الحذاء وأخيرا مفجر الغيارات الداخلية وتخمينى الشخصى أن تفجير الإسكندرية هو من فعل الجيل الثالث عن طريق الفرانشيز من القاعدة .

كل تلك الأجيال المتعاقبة من ###### وهذا الميل الغريزى للعنف لديها من شأنه أن يجعل الإنسان يتساءل عن السر وراء ذلك فما حدث فى القرن الماضى ومطلع هذا القرن ليس مجرد حوادث فردية ولكنه pattern أو بالأصح ظاهرة وهذه الظاهرة تبحث عن نظرية لتفسرها وليس هناك أفضل من صحراء الجزيرة العربية منذ 1400 للبحث عن تلك النظرية ولكن قبل ركوب آلة الزمن والتوجه لمضارب قريش سنتوجه بألة الزمن أولا إلى صحراء سيبريا ونعود للوراء فقط خمسون عاما للإطلاع على أحد التجارب التى تلقى الكثير من الضوء على السلوك الإنسانى. منذ حوالى نصف قرن أجريت تجربة تهجين فى الإتحاد السوفيتى على الثعالب ولكن ماكان يميز تلك التجربة أنها لم تكن تهدف لإظهار صفة خارجية كما يحدث مع الكلاب ولكن لإظهار صفة سلوكية وهى قابلية الإستئناس فى مواجهة الشراسة وبالفعل تم إجراء التجربة الأساسية بالإضافة لبعض التجارب الأخرى الموازية لها. النتيجة أنه بتكرار عملية التهجين وفى أقل من عشرة أجيال تحولت مجموعة الثعالب تلك من حيوانات شرسة بالغريزة إلى حيوانات مستأنسة تماما. بالنسبة للتجارب الموازية فأحدها كان تجربة معاكسة تتمثل فى عملية تهجين لإظهار صفة الشراسة وبعد عدة أجيال بدأ نوع أخر من التجارب مثل وضع ثعالب حديثة الولادة ومستأنسة مع ثعالب ناضجة وشرسة والعكس. النتيجة هى أن الثعالب المستأنسة ظلت على حالها حتى وهى فى رعاية ثعالب شرسة والثعالب الشرسة ظلت على حالها من الشراسة حتى وهى فى رعاية ثعالب مستأنسة. الإستنتاج هو أن التوريث ليس فقط للصفات الخارجية ولكن السلوك أيضا يتم توارثه.
وهذا مقطع يوتيوب لتلك التجربة
http://www.youtube.com/watch?v=PRQbSdMXBk0

نييجى بقى لبيت القصيد وهو الجنس البشرى اللعين. وجهة نظرى هى أن مايجرى على الحيوانات يجرى على الإنسان بصفته أحد أعضاء المملكة الحيوانية وأمامنا تجربة حية جرت على مدار 70 جيلا تم خلالها إجراء عملية تهجين لإبراز صفات العدوانية والإنغلاق الفكرى والغباء وهاهى نتيجة التجربة نراها أمام أعيننا ولايبدو أى أمل فى الأفق أنها ستنتهى قريبا.

سأحاول أن أكون موضوعيا وأبتعد عن السباب والألفاظ النابية عند ركوبى ألة الزمن والتوجه لقريش منذ 1400 سنة للتعرف على ###### رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام للتعرف على أسرار عظمة ##### والتى كانت هى السبب فى حالة التوحش الحيوانى والسعار التى يعيشها أتباعه اليوم فأنتظرونى أعود إليكم وأخر دعوانا الله يخرب بيت أمك يارسول الإنسانية.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-05-2011, 12:08 PM بواسطة نادي الفكر العربي.)
01-05-2011, 10:34 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بدر نجد غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 18
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #2
الرد على: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
السر في التعصب للفكرة وليس الفكرة نفسها , ايضا تاريخية الفكرة والظروف التي أدت لنشأتها سواء كانت ظروفا اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية , الإسلام ليس بدعا من الأديان وتاريخ العنف المصاحب له لا يقل عن تاريخ المسيحية منذ الحروب الصليبية ومجازرها التي حصدت الآلاف وحتى تاريخنا الحاضر في مجازر البوسنة والهرسك بأوروبا وجيش الرب في افريقيا و ايضا المجازر الوحشية التي ارتكبتها وترتكبها اسرائيل بأسم اليهودية في فلسطين ولبنان , هذه النظرة العنصرية الضيقة التي حاولت تغليفها بإطار علمي تتهافت امام تاريخ الإسلام ابان ازدهاره ك حضارة متسامحة كانت الملجا لليهود من محاكم التفتيش الرهيبة في اسبانيا .
أما بالنسبة لشخصية محمد فهي شخصية عبقرية اذا بحثت بموضوعية وتاريخية أما السباب والشتائم تجاه هذه الشخصية فهو يؤكد في النهاية وجود عواطف سلبية غير موضوعية تحكم موضوعك .
نصيحة اخيرة :
السباب والشتائم تجعل حتى الموضوعيين يهربون من التعليق على هذه الموضوعات أما أن كان القصد هو تفريغ شحنات عاطفية سلبية فالأمر متروك لإدارة النادي التي تسمح بمثل هذه الألفاظ في منتدى يسمي نفسه الفكر العربي !!!!!!!!!
01-05-2011, 12:47 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
the special one غير متصل
......
*****

المشاركات: 1,945
الانضمام: Feb 2008
مشاركة: #3
RE: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
المشكلة بالفعل هي بالتقيد الحرفي للاسلام , و التمثل بما قاله وفعله الرسول محمد عليه السالو والهلو والمراحب
قد يكون هناك ايجابيات لكن على قلتها هي نقطة ببحر الافعال الشنيعه لمؤسسي الاسلام, ومايفعله المتطرف الان
ماهو الا محاكاة للسلف الصالح , يمكننا استذكار مئات المواقف والاحداث بين المسلمين الاوائل والاخر, من كفار ونصارى ويهود
وبالغالبية العظمى كانت ردة الفعل متطرفة ودموية للغاية واحيانا تجاه نساء وعجائز وحتى اطفال
ماذهب له اخي بالله نيوترال يتفق كثيرا مع اراء العديد من الحاقدين على الدين الحق كالمحترق بنار جهنم سام هاريس

(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-05-2011, 03:03 PM بواسطة the special one.)
01-05-2011, 03:02 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحوت الأبيض غير متصل
Party Pooper
*****

المشاركات: 2,292
الانضمام: Jun 2010
مشاركة: #4
RE: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
(01-05-2011, 03:02 PM)the special one كتب:  المشكلة بالفعل هي بالتقيد الحرفي للاسلام , و التمثل بما قاله وفعله الرسول محمد عليه السالو والهلو والمراحب
قد يكون هناك ايجابيات لكن على قلتها هي نقطة ببحر الافعال الشنيعه لمؤسسي الاسلام, ومايفعله المتطرف الان
ماهو الا محاكاة للسلف الصالح , يمكننا استذكار مئات المواقف والاحداث بين المسلمين الاوائل والاخر, من كفار ونصارى ويهود
وبالغالبية العظمى كانت ردة الفعل متطرفة ودموية للغاية واحيانا تجاه نساء وعجائز وحتى اطفال
ماذهب له اخي بالله نيوترال يتفق كثيرا مع اراء العديد من الحاقدين على الدين الحق كالمحترق بنار جهنم سام هاريس

محمد لم يترك أي أثر مكتوب، حتى القرآن لم يدون إلا بعد عشرات السنين (ولم نأت بذكر التنقيط والتحريك) من نزوله المفترض، السنة دونت لاحقا والسير الرسولية كذلك... من أين لنا أن نقول أننا نعرف ماذا فعل... وإذا أضفنا إليه مئات السنين من التفسيرات التي لم تخل من صراعات سياسية بحتة (صراعات على السلطة وشرعيتها مثلا).. لا ننسها أن الإسلام المنتشر حاليا يعتمد بشكل أساسي على خط تفسيري واحد نجح بالبقاء والانتشار على حساب تأويلات أخرى لم يكتب لها النجاة (في كثير من الأحيان لأسباب سياسية واجتماعية بحتة) فالمعتزلة مثلا كانوا في طي النسيان حتى العصر الحديث وغيرهم العديد من الفرق الإسلامية.
01-05-2011, 04:08 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
the special one غير متصل
......
*****

المشاركات: 1,945
الانضمام: Feb 2008
مشاركة: #5
الرد على: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
هذا ترف فكري ليس لنا حاجة به , قد يكون محمد شخص عادي ولم يدعي النبوة وقد يكون غير موجود اساسا .. هذا كله لايهم
المهم هو النسخة الموجودة حاليا والتي يجب التعامل معها وفق الصورة التي يحملها غالبية علماء الدين واهل السيرة عن ذلك العصر
01-05-2011, 04:46 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #6
RE: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
اقتباس:المشكلة بالفعل هي بالتقيد الحرفي للاسلام
قد تبدو تلك إجابة مقنعة ولكنها فى الحقيقة ليست كذلك فما الذى يدفع شخصا للتقيد حرفيا بشئ ناهيك أن هذا الشئ عبثيته واضحة للعيان? هل عندما كنت تقرأ مجلة ميكى وأنت طفل كنت تعتقد حرفيا فيما تقرأه وتظن أنه حقيقى? بالنسبة لى شخصيا وبالرغم من إستمتاعى بمغامرات ميكى وبندق فقد كنت مدركا تماما أن ماأقرأه مجرد fiction للتسلية ولا علاقة له من قريب أو بعيد بالواقع.
حتى يعتقد الإنسان حرفيا فى شئ فلابد أن يكون مؤهل عقليا لهذا وحتى يكون مؤهل عقليا فيجب أن يكون مؤهل جينيا ولهذا أوردت تجربة الثعالب الروسية.

محمد قام بإنشاء وتكوين تشكيل عصابى وفى خلال عملية الإنشاء والتكوين تلك حدث شئ يشبه عملية الإختيار الطبيعى الداروينى لصفات كالشراسة والإنقياد الأعمى والإنغلاق الفكرى والغباء وبتعاقب الأجيال تم تكريس تلك الصفات وإظهارها ولهذا ليس من قبيل المصادفة أنك كلما أقتربت من المنطقة التى ظهر بها الإسلام كلما زادت تلك الصفات وكلما أبتعدت عنها خفت درجتها.

بالإضافة لعملية التهجين المحمدية التى جعلت من الإسلام دينا شرسا ومقاتلا وأقرب إلى عصابة من قطاع الطرق منه إلى دين حدثت وتحدث الأن عملية تهجين أخرى تحت تأثير أموال النفط وعملية التهجين الثانية تلك هى التى أنتجت لنا كل العاهات التى نراها اليوم.

بالنسبة لمسألة النظر للإسلام على إنه مرض نفسى فهناك الكثير من الشواهد والأدلة التى تدعم تلك المقاربة له.
من الأعراض المرضية للسكيزوفرينيا أوهام الإضطهاد وخلل فى الإدراك يظهر على شكل ضلالات وهلاوس سمعية وبصرية ولو طبقنا نفس المعايير التى نتعامل بها مع الأفراد على المجتمعات سنجد أننا أمام مجتمعات كاملة مصابة بالسكيزوفرينيا وغيرها الكثير من الأعراض والأمراض النفسية. ما هو الفرق بين شخص يعتقد أن أحد أجهزة المخابرات تتربص به وبين مجتمع يعتقد الغالبية من أفراده أن هناك مؤامرة كونية ضدهم. ما معنى أن تتباكى طائفة دينية على الإضطهاد الذى يتعرضون له فى دولة يشكلون فيها أغلبية مطلقة ويمسكون فيها بكل مقاليد الحكم والمناصب الحساسة ثم يحدثونك عن دولة شنودة وطائرات ال إف 16 التى يمتلكها!- مسألة الطائرات ال إف 16 ليست إختراعا من عندى ولكنى بالفعل قرأته فى أحد مواقع هؤلاء المرضى.
نفس الأمر يحدث بالنسبة لأقلية كالطائفة الأحمدية بباكستان حيث توجد تسجيلات صوت وصورة تتوعدهم بالإبادة والتنكيل.

مسألة أخرى تسترعى الإنتباه وهى مسألة الهوس بالإفرازات البيولوجية بمختلف أنواعها ومصادرها حتى وصل الأمر لكوميديا بول الإبل!

أيضا مسألة الself mutulation والتلذذ بإيذاء النفس والأخرين فهناك تشويه الأعضاء التناسلية سواء للذكور أو الإناث والأحكام الهمجية من جلد وبتر ورجم إلخ ثم وكالعادة يأتى من يتفوق على نفسه فى الغباوة كما يحدث فى مسألة التطبير لدى الشيعة والعمليات الإنتحارية لدى الفرقة الناجية!

عندما يتحاور إثنان على الهواء مباشرة فى مطلع القرن الواحد والعشرين حول قضية هل يمكن للجن أن يفتح الأشياء المغلقة فلابد أن هناك شئ جوهرى خاطئ داخل عقول هؤلاء.
01-05-2011, 11:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
The Holy Man غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 918
الانضمام: May 2007
مشاركة: #7
RE: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
(01-05-2011, 11:21 PM)neutral كتب:  مسألة أخرى تسترعى الإنتباه وهى مسألة الهوس بالإفرازات البيولوجية بمختلف أنواعها ومصادرها حتى وصل الأمر لكوميديا بول الإبل!

آمل منك أن لا تطلق الكلام على عواهنه وأن تلتزم الموضوعية العلمية فيما تطرح كما التزمنا الموضوعية العلمية في الشريط التالي :

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=39678

ِ
01-05-2011, 11:43 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Enkidu61 غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 741
الانضمام: Jun 2010
مشاركة: #8
RE: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
الآن فهمت لماذا ذهب الطبيب الأردني المسلم في اميركا، وهو حائز على البورد الأميركي في الطب وطبيب ممارس أي لديه ترخيص بممارسة الطب في امريكا، للأردن للعلاج عند شيخ مسلم. وعندما عاد إلى أمريكا مدح الشيخ كثيرا ووصف لنا كيف أخرج الشيخ من جسد الطبيب الجني عن طريق ضربه بالشحاطة وعدد الجلسات....وكيف أن الطبيب شفي تماما عند الشيخ. وكما تعلمون فان الجن مذكورة بالقران وهي حقيقة لذلك قرر طبيب سوري آخر صديق الطبيب الأردني المذكور زيارة الشيخ في الأردن في أقرب فرصة لأنه هو الأخر مسكون وبحاجة لمساعدة. النكتة أن السوري كان يسأل الأردني إذا كان الضرب عند الشيخ مؤلما والأردني يقول أن الفائدة عظيمة لاحقا. الإسلام مرض عقلى ونفسى
01-06-2011, 12:42 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #9
RE: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
(01-05-2011, 11:43 PM)The Holy Man كتب:  
(01-05-2011, 11:21 PM)neutral كتب:  مسألة أخرى تسترعى الإنتباه وهى مسألة الهوس بالإفرازات البيولوجية بمختلف أنواعها ومصادرها حتى وصل الأمر لكوميديا بول الإبل!

آمل منك أن لا تطلق الكلام على عواهنه وأن تلتزم الموضوعية العلمية فيما تطرح كما التزمنا الموضوعية العلمية في الشريط التالي :

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=39678

ِ

بالنسبة لمسألة البول تحديدا فالعجيب فى الأمر أن النظرة التقليدية للبول إنه شئ نجس لاتصح معه الصلاة ولو تلوثت ثيابك ببعض منه عليك أن تشعل النار فى نفسك حتى تتطهر من تلك الكارثة ثم فجأة تجد نفس الشخص الذى أقام الدنيا ولم يقعدها حول نجاسة البول يدعوك لشربه! أيهما أولى بالحماية من التلوث البولى;الجهاز الهضمى للإنسان أم ملابسه وغلافه الخارجى من ملابس وجلد وشعر وأظافر إلخ?

أنا لا أستطيع أن أتى برقم محدد للنسبة التى تشغلها السوائل البيولوجية فى الفقه الإسلامى لكنها بلا شك تشغل نسبة لابأس بها أكبر من أى دين أخر معروف للجنس البشرى.

بالنسبة للتجارب العلمية بأرقى المعاهد بكوم أمبو وشبرا المظلات الواردة بالرابط فهى توضح أحد مواطن الخلل فى العقل المسلم فتقليديا التجربة هى التى تقود إلى المعرفة لكن عندما يتعاطى العقل المسلم مع العلم تصبح المعرفة هى التى تقود إلى التجربة!
01-06-2011, 07:21 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #10
RE: الإسلام كمرض عقلى ونفسى
(01-06-2011, 12:42 AM)Enkidu61 كتب:  الآن فهمت لماذا ذهب الطبيب الأردني المسلم في اميركا، وهو حائز على البورد الأميركي في الطب وطبيب ممارس أي لديه ترخيص بممارسة الطب في امريكا، للأردن للعلاج عند شيخ مسلم. وعندما عاد إلى أمريكا مدح الشيخ كثيرا ووصف لنا كيف أخرج الشيخ من جسد الطبيب الجني عن طريق ضربه بالشحاطة وعدد الجلسات....وكيف أن الطبيب شفي تماما عند الشيخ. وكما تعلمون فان الجن مذكورة بالقران وهي حقيقة لذلك قرر طبيب سوري آخر صديق الطبيب الأردني المذكور زيارة الشيخ في الأردن في أقرب فرصة لأنه هو الأخر مسكون وبحاجة لمساعدة. النكتة أن السوري كان يسأل الأردني إذا كان الضرب عند الشيخ مؤلما والأردني يقول أن الفائدة عظيمة لاحقا. الإسلام مرض عقلى ونفسى

عندما تزرع عقيدة فى معتنقيها أن هناك كائنات غير مرئية تعيش معهم ثم تجد مجتمعا غارقا فى الخرافة فيجب توجيه أصابع الإتهام لتلك العقيدة بلا أدنى لبس أو غموض. المستفيد الوحيد من إستمرار مهزلة كتلك هم الذين يطلق عليهم رجال وعلماء الدين وليس لهم لا بالرجولة ولا العلم أى صلة أو قرابة بل مجرد كائنات طفيلية وضيعة يجب أن تسحق تحت الأحذية وجنازير الدبابات

هذا هو السبب الذى تقاتل من أجله تلك الطفيليات حتى أخر رمق لتستمر الخرافة والمهزلة
http://www.youtube.com/watch?v=-I4nwLPnV-U
01-06-2011, 07:35 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  بلدان الإسلام وادعاء "الإسلام هو الحل" زيني عبّاس 2 1,147 04-11-2012, 12:46 PM
آخر رد: مؤمن مصلح

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS