هل اله المسلمون هو فعلا من يقوم بنصر المؤمنون
ام المؤمنون هم من ينصرون اله الاسلام
تعالوا نتأمل في هاتين الاياتان
{65} يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
فهنا من الواضح ان المسلمون لا يريدون القتال
بسبب قلة عددهم ثم يخبرهم اله الاسلام
ان قادرون على هزيمة المشركون اذا كانوا صابرون
ومؤمنون وان المشركون ضعفاء وهم قوما لا يفقهون
66} الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
ثم نفاجأ بان اله الاسلام بترتجع في كلامه ويخبرهم انهم فيهم ضعف
والسؤال الا يعرف اله الاسلام من الاول ان المسلمون بهم ضعف
وهل لا يعرف المسلمون انفسهم انهم بهم ضعف
وخصوصا ان عددهم قليل مقارنة بالمشركون
والمثل يقول الكثره تغلب الشجاعه
يبقى لماذا من الاول حرضهم اله الاسلام ورسوله
على مهاجمة الكافرون
وهل لا يستطيع اله الاسلام نصر المسلمون حتى وان كان بهم ضعف
وكمان سؤال من المفروض ان اله الاسلام بينصر المؤمنون
اين هذا والمسلمون هزموا في
معركة بلاط الشهداء في اوروبا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...AF%D8%A7%D8%A1
وهزموا عندما حاولوا فتح القسطنطينيه
قبل ان يفتحها العثمانين
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%...86%D9%8A%D8%A9
لماذا كلفهم من الاول بمحاربة هذا العدد الكبير من المشركين
5} يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
وخصوصا ان المؤمنون بهم ضعف
اليس هذ ا دليل على ان اله القران لم يحافظ على وعوده عندما قال
لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
وكمان اذا كان المسلمون ينتصرون بقوة الهيه لماذا خفف عنهم اصلا