هذا الفيديو يقول مانعرفه جميعا عن مجتمع داخلى متوحش لايرحم ضعيفا ولديه دائما مسلسل من الأحاديث والأيات التى تدعو للعنف وتبرره من أول اؤمروا اطفالكم بالصلاة واضربوهم عليها لسبع وان خفت نشوزهن فاضربوهن الخ الخ

الفيديو مرعب فعلا وأعتذر مسبقا لأصحاب القلوب الضعيفة
لاحظوا ايضا أن أحدا لايعترض حتى الست اللى لابسة خيمة يعنى مفروض ست وعندها مشاعر وتقوله حرام عليك,لكن هذه المعتقدات البشعة اللاأنسانية ,قد أكسدت مشاعر البشر وأفسدتها.

ده حنين قوي مقارنة مع هذه المدرسة السورية :

---

هذا بسبب التعاليم والتنشئه الاسلاميه المتخلفه , هذا قصاص بشكل آخر

هذا والله المستعان

(05-24-2011, 10:51 PM)الجوكر كتب:  هذا بسبب التعاليم والتنشئه الاسلاميه المتخلفه , هذا قصاص بشكل آخر

هذا والله المستعان

بالفعل هذه العقائد البربرية المدمرة للنفس والعقل والجسد ينبغى فضحها فهى المعين الذى استقى منه هؤلاء الهمج شرعية افعالهم.

ياحكيم المشكله في حصة التربيه الاسلاميه فهي تحقن في عقولهم الدوغمائيه والسلبيه المستمره وتشحنه بالطاقه السالبه هذا غير بعض المدرسين المتخلفين , وهو أن يأتي من البيت ويكون متشاجراً مع بعلته المتخلفه فيظهر كل غضبه الاسود في وجه هؤلاء والعكس مصيبه

هذا والله خير المدرسين

لم أستطع سوى مشاهدة ثواني من كل فيديو لأني كنت أحس الفلقة تهوي على قلبي أنا..
مساكين هؤلاء الأطفال اذ لا زالوا في أول عهدهم بالحياة و هذه تحيتها لبراءتهم: فلقات و رعب! و على ايدي من؟ قال صانعي الأجيال قال! يقطعها من صناعة و يريح العالم منها فالجهل أحسن من الوحشية التي يتعلموها و تعيد انتاج نفسها من خلالهم.

الدين ليس المسؤول الوحيد و لا الرئيسي
بل السلطة

فهذه السلطة التي تحتكر العنف و تجعله يسوق الشعب الى المورد الذي تريد لتقطف النتيجة التي تريد تجعل المواطن المقهور يتمنى موقعا له فيه سلطة و يهابه الناس مثل حاكمه الطاغية. يريد أن يقتسم نعمة "العنف" و هيبة "القوة" هذه فيمارسها على من هم دونه موقعا. و على راي سئ الذكر غوار "أنا بضرب مرتي .. مرتي بتضرب الاولاد .. الاولاد بيضربوا اولاد الجيران" و هكذا كل يبحث عن اقتسام العنف و ايقاعه على غيره. و هو بذلك ينتقم أيضا لنفسه التي تعجز أو تجبن عن مواجهة و صد الحاكم و عنفه. يفرغ شحنة غضبه في غيره حين تتاح الفرصة.

الدين بالطبع لا يخلو من عنف و لكن برأيي السلطة تلعب دورا أساسيا و مباشرا في تنمية نزعة العنف و القسوة. و الدليل هناك ارهاب دول ليست اسلامية .. خذوا أمريكا .. معجبة عالعالم و لا علاقة لها بالاسلام.

و ارجع و اقول مساكين هالأطفال ... و طبعا مساكين لما يكبروا برضه .. ما دامت هذه هي سلطاتنا فالفلقات أشكال و ألوان و لكل مقام فلقة تناسبه.

المشكلة انو التشريعات والقوانين تمنع الضرب في المدارس , لكن لا احد يمتثل لهذه القوانين , كثيرا ما ياتي اطفالي للبيت مصابين بالاحباط من قسوة مدرساتهم ولكني تعبت من كثرة الذهاب والاياب للمدرسة والشكوى من هؤلاء المدرسات , ولا حياه لمن تنادي..
اصبح الضرب في المدارس العربية جزء من التراث يتناقله المدرسين اجيال ورا اجيال غير الكلام المحبط المثبط الذي يجعل الطفل يلعن ابو اليوم اللي دخل فيه المدرسة .

(05-24-2011, 11:28 PM)هاله كتب:  الدين ليس المسؤول الوحيد و لا الرئيسي

الدين مسؤول وحيدا لأ
مسؤول رئيسى نعم ونص
الدين الأسلام خاصة أعطى حق مفتوح للضرب وهو حق ذكورى للبالغين,الأب من حقه ضرب أطفاله والزوج زوجته والراعى رعيته,اسهمت التعاليم الدينية بهذا الشكل فى تبرير العنف والحفاظ عليه لأنه جزء من المقدس السماوى الذى لايتبدل ولايتغير.

---

(05-25-2011, 09:56 AM)الباحثة عن الحقيقة كتب:  المشكلة انو التشريعات والقوانين تمنع الضرب في المدارس , لكن لا احد يمتثل لهذه القوانين , كثيرا ما ياتي اطفالي للبيت مصابين بالاحباط من قسوة مدرساتهم ولكني تعبت من كثرة الذهاب والاياب للمدرسة والشكوى من هؤلاء المدرسات , ولا حياه لمن تنادي..
اصبح الضرب في المدارس العربية جزء من التراث يتناقله المدرسين اجيال ورا اجيال غير الكلام المحبط المثبط الذي يجعل الطفل يلعن ابو اليوم اللي دخل فيه المدرسة .

المرة القادمة عليك تقديم بلاغ للشرطة وأيصال القصة لحقوق الأنسان ولو استطاعتى الأتصال ببرنامج فضائى وتقديم الأمر على الهواء مباشرة سيكون أنجع.

هذا وضع طبيعى جدا كنتيجة لاسلوب القبول فى الجامعات و المعاهد العربية
للاسف فان المعاهد التربوية و معاهد تخريج المدرسين لا تتطلب مجاميع عالية و هى اخر مكان يلجء اليه من يطلب تحصيل بعد المدرسى , و لذلك فمعظم المنتسبين و ليس جميعهم وجد نفسه مدرسا و لم يكن هذا طموحه و لا حلمه و صارت هذه المهنة العظيمة محط انظار غير المجتهدين دراسيا فى الاصل .
فبعض هؤلاء يفرغ حقده على الاطفال , و البعض الاخر لا يعرف اصلا كيف يتعامل مع الاطفال و لا يجد الا اسلوب الضرب ليغطى على فشله فى التدريس و نقل المعلومة للطفل و ترسيخها فى ذهنه .
ما هو الحل ؟؟؟؟؟؟
الحل الامثل هو رفع اجور المدرسين بحيث تصير المهنة مرغوبة و اعادة رونقها الاجتماعى , و من ثم يتم رفع المستوى العلمى و الادبى المطلوب لهذه المهنة , و عندها سيظهر مدرسون محترفون يمتهنون المهنة بطريقة علمية و ليس باسلوب الشوارع الذى يمارسونه الان .
اذكر مثال واقعى للتوضيح اكثر :
اذكر فى المدرسة الاعدادية ان مدرس مادة التربية الاسلامية الرائع و المحبوب للطلبة للاسف اصيب بمرض يتطلب العلاج فى المستشفى و تم تسليم صفنا لمدرس تربية اسلامية جديد و كان شابا و لم يطمح ابدا فى حياته ان يكون مدرسا , و عندما استسلم للامر الواقع فانه لم يطمح ابدا ان يكون مدرس تربية اسلامية لانه بكل بساطة غير متدين و لا يفهم شيئا فى الدين .
صار المدرس يتعامل معنا بقسوة شديدة مما اضطرنا للتعامل معه ايضا بقسوة و لكن باسلوب التلاميذ الذى يعتمد على المقالب القاسية و احيانا التهديد و التنفيذ بالعنف , و استمرت القسوة المتبادلة لمدة شهرين عشناهم فى حرب حقيقية , انتهت بطرد مدرس التربية الدينية من المدرسة لانه بعد مقلب قاسى جدا شتم الدين و الرب و مدير المدرسة و وزير التعليم

(05-24-2011, 10:33 PM)الحكيم الرائى كتب:  مسلسل من الأحاديث والأيات التى تدعو للعنف وتبرره من أول اؤمروا اطفالكم بالصلاة واضربوهم عليها لسبع ..

انت موتور والحق ان النبي صلى الله عليه وسلم أرحم الناس بالأطفال، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قَبَّل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي، وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالساً، فقال الأقرع: إن لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحداً. فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: من لا يرحم لا يُرحم (متفق عليه).

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قدم ناسٌ من الأعراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: أتقبلون صبيانكم؟ فقالوا: نعم. قالوا: لكنا - والله - ما نُقبِّل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أو أملك إن كان الله نزع منكم الرحمة (متفق عليه).

ففي هذين الحديثين بيانٌ عظيم لشفقة النبي صلى الله عليه وسلم بالأطفال، وأن تقبيل الصبي من مظاهر الرحمة والشفقة، وفي قوله صلى الله عليه وسلم: من لا يرحم لا يُرحم دليلٌ على أن الجزاء من جنس العمل، فمن حرم الأطفال من الرحمة والشفقة حرمه الله تعالى منها يوم القيامة.

ومن صور رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالأطفال أنه صلى الله عليه وسلم دخل على ابنه إبراهيم، وهو يجود بنفسه - أي في سياق الموت - فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان وقال: إن العين تدمع، وإن القلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون (رواه البخاري).

فأعطى النبي صلى الله عليه وسلم حق العبودية في الصبر والرضا والتسليم لأمر الله تعالى. وأعطى ابنه حقه في الرحمة والشفقة وذرف الدمع والحزن على فراقه وهذا من أكمل صور العبودية.

ولما مات ابن ابنته فاضت عيناه صلى الله عليه وسلم، فقال له سعد بن عبادة: ما هذا يا رسول الله؟ فقال: إنها رحمةٌ، جعلها الله في قلوب عباده، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء (متفق عليه).

ومن صور رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالأطفال أنه صلى الله عليه وسلم زار غلاماً يهودياً مريضاً كان يخدمه. فقال له: قل لا إله إلا الله فنظر الغلام إلى أبيه. فقال له: أطع أبا القاسم. فقالها الغلام. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي أنقذه من النار (رواه البخاري).

ومن ذلك أن غلاماً لأنس بن مالك رضي الله عنه اسمه عُمَيءر، كان له نُغءر - وهو الطائر الصغير - يلعب به، فمات النَّغءرُ، فحزن عليه الصبي، فذهب إليه نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم يزوره ليواسيه ويمازحه، فقال له: يا أبا عُمَيرء! ما فعل النُّغَيءرُ (متفق عليه).

وعن عبدالله بن شداد عن أبيه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في إحدى صلاتي العشاء، وهو حامل حسناً أو حسيناً، فتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعه ثم كبر للصلاة، فسجد بين ظهراني صلاته سجدة أطالها، فرفع شداد رأسه، فإذا الصبي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة قال الناس: يا رسول الله! إنك سجدت بين ظهراني صلاتك سجدة أطلتها، حتى ظننا أنه قد حدث أمر، أو أنه يُوحى إليك. قال: كل ذلك لم يكن، ولكن ابني ارتجلني، فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته (رواه النسائي وصححه الألباني).

ومن رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالأطفال أنه كان يزور الأنصار، ويسلم على صبيانهم، ويمسح رؤوسهم (رواه النسائي وصححه الألباني).

ومن رحمته صلى الله عليه وسلم بالصغار أنه كان يُؤتى بالصبيان فيُبرّكُ عليهم ويحنكهم (رواه مسلم).

ومعنى يُبرّكُ عليهم: يمسحهم بيده الشريفة ويدعو لهم.

وكان صلى الله عليه وسلم يصلي وهو حامل أمامة بنت زينب، فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها.

فصلوات ربي وسلامه على هذا النبي الكريم الرحيم.