استشهد 6 فلسطينيين خلال مظاهرات ذكرى يوم النكسة على الحدود السورية خلال اقترابهم من الحدود الاسرائيلية عندما اطلق الجيش الاسرائيلي النار عليهم، وحسب التصريحات الرسمية السورية فقد أُعلن عن استشهاد ستة منهم بينهم اثنين صغار في السن، واصيب حوالي 100 شخص، واعلن الجيش الاسرائيلي ان قناصين كانو يطلقون النار على المقتربين من الحدود.
وبحسب الناطق بلسان الجيش بالعربية ابيحي ادرعي خلال تصريحه للجزيرة، فان الجيش يرغب في ان تنهتي هذه المواجهات قريباً وأن يعود المتظاهرين لبيوتهم سالمين.
واضاف انه يرفض الاستفزازات ويدعو الى وقفها. والجيش متواجد لحماية الاسرائيليين.

يسمع من وقت لآخر اصوات رصاص من الجانب الاسرائيلي، وذلك رداً على الحجارة التي يلقيها المتظاهرون، اثناء محاولتهم الاقتراب من الجدار، وبعكس يوم النكبة فلم يستطع المتظاهرون حتى الآن من عبور الجدار الحدودي.

بناءاً على طلب الصليب الاحمر الدولي، فقد اعلن الجيش الاسرائيلي عن وقف اطلاق النار لمدة نصف ساعة للتمكين من اخلاء المصابين، وقد اعلنو انهم اذا اكتشفو اي محاولة لاستغلال الوضع ومحاولة الاقتراب من الجدار، فلن يمتنعوا عن اطلاق النار.
6 دقائق بعد بدء وقف اطلاق النار، حاول 10 متظاهرين تسلق الجدار الحدودي ومحاولة العبور الى اسرائيل، مما دفع الجيش الاسرائيلي الى اعادة اطلاق النيران باتجاههم.

احد منظمي المظاهرة في مجدل شمس دعا من خلال الاذاعة السورية المتظاهرين السوريين الى محاولة الاقتراب من الجدار الحدودي والاشتباك مع الجنود الاسرائيليين "من يريد دخول الجنة فليواجه العدو الاسرائيلي الذي يطلق النار باتجاهنا"
في مرحلة معينة اقترب متظاهرين من مجدل شمس الى الحدود والذين شجعو المتظاهرين في الجانب السوري، لكن ذلك لم يدم طويلاً حيث استطاع الجيش الاسرائيلي تفريقهم.

مواجهات مشابهة اندلعت على حاجز قلنديا، حيث اصيب احد افراد حرس الحدود اصابة طفيفة خلال القاء الحجارة باتجاهه.
في قطاع غزة ايضاً انتهت المظاهرات بدون اصابات.

اخيراً اصبحنا قدوة
اسرائيل تنتهج النظام العربي...
الف دولار لكل متظاهر جولاني يدفعها بشار الاسد، و10000 دولار لعائلة القتيل.

صحيح هالخبر ؟؟!!!!

على ذمة اليديعوت
http://www.ynet.co.il/articles/0,7340,L-4078653,00.html

10 دقايق وبطلع مترجم

مايحتاج ترجمه

شكراً

المعارضة: الاسد يدفع الف دولار لكل متظاهر على الحدود

سوريين جولانيين يكشفون التسعيرة الدمشقية: بحسب ادعاءاتهم، مئات المتظاهرين الذبن وصلو للجدار الحدودي الاسرائيلي بيوم النكسة، هم مزارعين فقراء ممن هاجروا للجنوب، وعائلة كل قتيل تقبض من النظام 10.000 دولار كتعويض
ناشطين جولانيين من المعارضة السورية ادعو مساء يوم الاحد ان المتظاهرين الذين وصلو الى الحدود السورية الاسرائيلية قد ارسلوا من قبل نظام بشار الاسد، والذي قد حرضهم مالياً.
اعضاء "حزب الاصلاح السوري" والذين يسكنون في واشنطن، ادعو ان مصادر معلوماتية قريبة من نظام الاسد في لبنان، قد رووا لهم ان السوريين الذين وصلوا للتظاهر اليوم هم فلاحين، وعلى اقوالهم، فهم قد هُجّروا خلال السنوات الاخيرة من شمال شرق سوريا المنكوبة بالجفاف الى جنوب الدولة.
وهم نفسهم المزارعين الذين وصلوا الى الحدود لاحياء يوم النكبة، والذي استطاعو من خلاله بالوصول بالمئات الى مجدل شمس

بكفي لهون لأني بديت احس حالي بسام الخوري

منح 23 شهيداً وأكثر من 280 جريحا أمس، معنى اضافيا لـذكرى النكسة
نبشطركم بان الاعتصام مفتوح في القنيطرة

بس كيف طلعوا معكم ستة شهداء
الشهداء هم : عزت مسودة، وثائر حميد، ووسيم دواة، وشادي حسين، وإبراهيم عيسى، وجهاد أحمد عوض، وإيناس شريتح، محمود عوض الصوان، وأحمد محمود السعيد، ومجدي زيدان، وعلاء حسين الوحش، وأحمد ياسر الرجدان، وسعيد حسين أحمد، وأحمد محمود الحجة، ومحمود ديب عيسى، وعبد الرحمن الجريدة، ورمزي سعيد، وفايز أحمد عباس، وفادي ماجد نهار، فيما بقي شهيد مجهول الهوية.

وحمّل الجيش الإسرائيلي دمشق مسؤولية ما حصل. وقال متحدث باسمه إن النظام السوري «مسؤول عن هذا الاستفزاز»، مشيراً إلى أن ما جرى «يستهدف تحويل الانتباه عن القمع الدموي الذي يمارسه بحق التظاهرات المناهضة له.
يعني ما حدا احسن من حدا
لوووول
وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان «إننا قلقون للغاية من الاحداث التي وقعت في هضبة الجولان والتي أدت الى قتلى وجرحى»، مضيفة «ندعو كل الاطراف الى ضبط النفس. ينبغي تفادي اعمال استفزازية مماثلة». ورأت أن «من حق اسرائيل، اسوة بكل الدول ذات السيادة، ان تدافع عن نفسها».

اموت في ضبط النفس والدفاع عن السيادة !!

أما في لبنان، فلم يتمكن فلسطينيو المخيمات من التوجه صوب أرضهم المحتلة في ذكرى سقوط الضفة الغربية وغزة والجولان بايدي قوات الاحتلال الاسرائيلية في العام 1967 كما فعلوا في الخامس عشر من أيار الماضي، اذ حالت الإجراءات الأمنية المشددة، التي اتخذها الجيش اللبناني، دون تكرار مشهد «مسيرة العودة» في خطوة أصابت الكثيرين منهم بالإحباط، بالرغم من محاولات قام بها عدد من الشبان.
الله لا يحبط واحد لحالو الا الكل سوا
بس على شو نفخوا راسنا انو حزب الله لا يسمح لاحد بالدخول الى الجنوب

نكسة العرب... وداعاً
خالد صاغية

كأنّ المشهد السوريّ ينقصه مزيد من الدماء. أو كأنّ دماءً تسيل هنا يراد لها أن تتستّر على دماء تسيل هناك.
كأنّ ما جرى في حماه يومَي الجمعة والسبت لم يُسل ما يكفي من الدموع، فكان لا بدّ من فتح جرح آخر في مجدل شمس.
...كأنّ إشراك قَتَلة آخرين، يجعل من القتل أمراً عادياً، جزءاً من الحياة اليوميّة.
كأنّ الاستشهاد على الحدود مع فلسطين المحتلّة يراد له أن يعطي دروساً في القضايا التي يصحّ النضال من أجلها. فالقتل هناك يُسقط شهداء، أمّا الموت في تظاهرة من أجل الكرامة، فلا يستحقّ حتّى الجنازات الآمنة.
كأنّ ثمّة من يريد توجيه بوصلة التحرّكات الشعبيّة، كما لو أنّ الشباب في سوريا يعانون أزمة ترتيب أولويّات.
كأنّ ثمّة من يريد أن يقيم تعارضاً بين رؤية فلسطين ورؤية سوريا الديموقراطيّة.
كأنّ الرسائل إلى الداخل والخارج ينبغي أن تُخضَّب دائماً بدماء فلسطينيّة. كأنّ الفلسطينيّ الذي سلبه الاحتلال أرضه، ينبغي سلبه أيضاً طريقة موته وموعد الدفن.
كأنّ ثمّة من يريد لنكسة حزيران ألا تصبح ذكرى، بل أن تعود كلّ يوم لتذكّرنا بأنّ الهزيمة رفيق دائم للأنظمة المتكلّسة، وأنّ أسطورة الفلسطينيّ المقاوم ستجد دائماً من يريد تحطيمها، أو الاتجار بها، أو توظيفها في بازارات وقضايا لا علاقة لفلسطين بها.
وحدهم الشباب الذين ارتضوا، رغم كلّ شيء، أن يضحّوا بأنفسهم من أجل النظر إلى أرضهم المسلوبة، والمستعدّون دوماً للعبور إلى «هناك» مهما تكن المخاطر، يثبتون أنّ نكسة 5 حزيران لا يمكن أن تستمرّ، وأنّ ما نعيشه اليوم ليس إحياءً لذكرى النكسة، بل مراسم الوداع لها.
فأولئك الشباب الذين قضوا في الجولان هم من جيل واحد مع الشباب الذين رسموا طريق الحرية في ميدان التحرير في القاهرة، وهم من جيل واحد مع الذين حوّلوا «البوعزيزي» إلى أيقونة ترشح حريّة من المحيط إلى الخليج.
لقد ودّعت مصر نكستها يوم انتصرت على خوفها. وكما أنّ النكسة لم تكن نكسة مصر وحدها، كذلك بدأت المدن العربيّة تخلع عنها أكفان الخوف، وتُعدّ نفسها لعرس الحريّة.


www.al-akhbar.com

---

بين الأخوة الشيعة هناك شرفاء من يفكر بضميره وعقله كبعض كتاب الأخبار ومن يفكر بحافره مثل بعض الزملاء هنا

http://pls48.net/default.asp?CatID=10&ID=72165

أسماء الشهداء الذين استشهدوا امس على جبهة الجولان

نشرت مصادر سورية قائمة بأسماء الشهداء الذين ارتقوا في إحياء ذكرى النكسة الأحد 5/6/2011 برصاص الاحتلال، والقائمة كما يلي:

1. الشهيد ابراهيم أحمد عيسى، مخيم (قبر الست) السيدة زينب/ ريف دمشق

2. الشهيد أحمد محمود سعيد الحجة مخيم خان الشيح/ ريف دمشق

3. الشهيد أحمد ياسر رشدان مخيم اليرموك/ دمشق

4. الشهيد أيمن أحمد حسن مخيم اليرموك/ دمشق

5. الشهيدة ايناس عبد الله شريتح مخيم اليرموك/ دمشق

6. الشهيد ثائر حسين عادل مخيم سبينة/ ريف دمشق

7. الشهيد جهاد أحمد عوض مخيم خان الشيح/ ريف دمشق

8. الشهيد رمزي سعيد مخيم الحسينية/ ريف دمشق

9. الشهيد زكريا أبو الحسن مخيم اليرموك/ دمشق

10. الشهيد سعيد حسن الحمد، عربي سوري

11.الشهيد سعيد يوسف الزعبي، عربي سوري

12. الشهيد شادي سليمان حسين، مخيم اليرموك/ دمشق

13. الشهيد صبحي عزت مسوده، مخيم اليرموك/ دمشق

14. الشهيد عبد الرحمن حسن جريدي، مخيم الوافدين/ ريف دمشق

15. الشهيد علاء حسين عواد الوحش، مخيم خان الشيح/ ريف دمشق

16. الشهيد علي عشماوي، مخيم اليرموك/ دمشق

17. الشهيد فادي ماجد نهار، عربي سوري

18. الشهيد فايز أحمد عباس، مخيم اليرموك/ دمشق

19. الشهيد مجدي محمد زيدان، مخيم النيرب/ حلب

20. الشهيد محمد ديب عيسى، مخيم النيرب/ حلب



21. الشهيد محمود أبو عرجه، مخيم الوافدين/ ريف دمشق

22. الشهيد محمود عوض صوان، مخيم خان الشيح/ ريف دمشق

23. الشهيد وسام خالد سعدية، مخيم اليرموك/ دمشق

24. الشهيد وسيم سليم دواه، مخيم اليرموك/ دمشق

من لم تقتله اسرائيل قتله أحمد جبريل ومن نفذ من القتل سيقتله علي خرا