{myadvertisements[zone_3]}
Kairos
مع فرعون ضد موسى
   
المشاركات: 464
الانضمام: May 2011
|
RE: ما بين سب المخلوق وسب الخالق
اقتباس:محمد كان يؤجر الشعراء لشتم قريش ولم يكن يرضى عن بعضهم لأن شتمهم كان لا يشفى صدر محمد فأين هذا من تعاليم السيد المسيح باركوا لاعنيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم .
كلام صحيح صحيح صحيح. بالأخص إذا ما اخذنا في عين الإعتبار المحبة والشغف والهيام القدسي الرائع الذي عَبَرَ الأبيض المتوسط قادماً من اوروبا بأساطيله ورافعاً شعارات المحبة والوئام والأخوة البشرية وملقياً بأغصان الزيتون على المسلمين في الشرق.
والحب المسيحي بحق المرأة تجلى بأروع صوره عبر إصدار الـ"malleus maleficarum". الغزل المسيحي في حق المرأة الذي في ذاك الكتاب عجزت عنه حتى كلمات عمر بن ابي ربيعة!
|
|
07-14-2011, 02:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Kairos
مع فرعون ضد موسى
   
المشاركات: 464
الانضمام: May 2011
|
RE: ما بين سب المخلوق وسب الخالق
(07-14-2011, 03:27 PM)vodka كتب: (07-14-2011, 02:43 PM)Kairos كتب: اقتباس:محمد كان يؤجر الشعراء لشتم قريش ولم يكن يرضى عن بعضهم لأن شتمهم كان لا يشفى صدر محمد فأين هذا من تعاليم السيد المسيح باركوا لاعنيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم .
كلام صحيح صحيح صحيح. بالأخص إذا ما اخذنا في عين الإعتبار المحبة والشغف والهيام القدسي الرائع الذي عَبَرَ الأبيض المتوسط قادماً من اوروبا بأساطيله ورافعاً شعارات المحبة والوئام والأخوة البشرية وملقياً بأغصان الزيتون على المسلمين في الشرق.
والحب المسيحي بحق المرأة تجلى بأروع صوره عبر إصدار الـ"malleus maleficarum". الغزل المسيحي في حق المرأة الذي في ذاك الكتاب عجزت عنه حتى كلمات عمر بن ابي ربيعة!
يبدو انك تسرعت بالرد قبل ان تستمع لما يقوله الحويني وما يهدف له في ظل الظروف الحالية التي تمر بها مصر
استمع لما قاله الحويني مشكورا وليس مأمورا لترى خطورة ما يقوله
سمعت الحويني؛ هذا كلام يجترونه السلف منذ الألاف، ويعيدونه مع سجع مسروق وديباجة مملة كأفكارهم، لا يعبر الا عن عقليات متخلفة منحطة ما زالت تعيش في عصر الحجاج بن يوسف. لكن المشكلة ليست هنا، المشكلة هي عندما يحاول البعض الإيحاء بأن احد هذه الأديان —التي تدعي انها من عند اله في اللامكان واللازمان— "السماوية" هو دين حب وإخاء وانسانية وتقدم وتطور وحرية؛ وضرب ووصم الدين الأخر بأنه دين غيلان ووحوش ضارية ومخلوقات اسفل-بشرية؛ متناسين في الوقت ذاته أن هذه الشعارات المهترئة التي تنادي بالحب والإخاء والتبريك، ليست سوى حبر على ورق متى استحكمت القبضة على زمام السلطة.
هل الأقباط مضطهدون في مصر؟ دون ادنى شك. حالهم حال كل الأقليات في هذا الشرق، وفي هذه الدول المتخلفة. ومن واجب كل حر الدفاع عن حقوق من تهضم حقوقه كائناً من كان. لكن الإستعانة بقضية محقة للإنتقال الى منطق "النبي الذي اتبعه افضل من نبيهم"، أو "انظروا الى ديني الجميل وانظروا الى دينهم القبيح" فهذا منطق هزيل، ويضر بقضيته، بل على العكس، إذا ما كان هنالك من مسلمين مستعدين للدفاع عن الأقباط، فمثل هذه الأقوال ستجعلهم ينفرون ويأخذون موقف معاكس لما كانوا سيأخذونه عادةً.
دمتم،
|
|
07-14-2011, 04:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Narina
Banned و بشدّة شديدة
المشاركات: 2,182
الانضمام: Jun 2008
|
RE: ما بين سب المخلوق وسب الخالق
يلحس بعضه هوي و قثم المعفن تبعه
إيمتى رح نشوف يوم بهالخلق المعفنة !
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-14-2011, 04:34 PM بواسطة Narina.)
|
|
07-14-2011, 04:27 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابانوب
عضو متقدم
   
المشاركات: 546
الانضمام: Apr 2004
|
RE: ما بين سب المخلوق وسب الخالق
(07-14-2011, 02:43 PM)Kairos كتب: اقتباس:
كلام صحيح صحيح صحيح. بالأخص إذا ما اخذنا في عين الإعتبار المحبة والشغف والهيام القدسي الرائع الذي عَبَرَ الأبيض المتوسط قادماً من اوروبا بأساطيله ورافعاً شعارات المحبة والوئام والأخوة البشرية وملقياً بأغصان الزيتون على المسلمين في الشرق.
والحب المسيحي بحق المرأة تجلى بأروع صوره عبر إصدار الـ"malleus maleficarum". الغزل المسيحي في حق المرأة الذي في ذاك الكتاب عجزت عنه حتى كلمات عمر بن ابي ربيعة!
بماذا تخرف يا كيروس ؟؟!!
نحن نتكلم عن نصوص دينية وليس عن انحرافات بعض التابعين لهذا الدين أو ذاك .. النص الإسلامى يحض على العنف والإرهاب والقتل والدماء والنكاح وذلك بشهادة علماء الإسلام أنفسهم .. والنص المسيحى يحض على محبة الأعداء ومباركة اللاعنين وعدم استخدام السيف لأن من يستخدم السيف فبالسيف يؤخذ .
وبمقارنة سلوك عراب الإسلام الأول محمد مع عراب المسيحية الأول السيد المسيح فسنجد الفارق الشاسع بين السماء والأرض .. فالسيد المسيح هو ملك السلام .. ملك الطهارة .. ملك المجد .. ملك الملوك .. غفر لأعدائه على الصليب وهو يحتضر وصلى لأجلهم .. على العكس من ذلك نجد محمد رسول الإسلام الذى قال رزقى تحت سيفى والجنة تحت ظلال السيوف ونصرت بالرعب مسيرة شهر وسنتى النكاح ومن رغب عن سنتى ليس منى وان له قوة ثلاثون رجلاً فى الجماع بينما السيد المسيح يقول أنهم لا يزوجون ولا يتزوجون فى الملكوت بل يكونون كملائكة الله .
إنحراف بعض أتباع المسيحية ليس حجة على المسيحية بل حجة على المنحرفين .. فكثير من المبتدعين والمهرطقين والمنحرفين ظهروا فى عمر المسيحية الطويل وكان الكتاب المقدس حجة عليهم وعلى إنحرافاتهم .
أما اذا أردت يا سيد كيروس أن تتحجج بإنحرافات النص الإسلامى لكى ترفض المسيحية كرسالة خلاص وفداء لك وتجعل المسألة أن كله عند العرب صابون فستكون بذلك تطعن نفسك برفض الخلاص والفداء الأبدى وسترث هلاكاً أبدياً .
|
|
07-18-2011, 03:44 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الجوكر
يهدد العالم خطران دائمان: النظام والفوضى
المشاركات: 1,873
الانضمام: May 2011
|
الرد على: ما بين سب المخلوق وسب الخالق
من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالبيتنجان
هذا وسايروس يسب الاديان
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-18-2011, 05:08 AM بواسطة الجوكر.)
|
|
07-18-2011, 05:08 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Kairos
مع فرعون ضد موسى
   
المشاركات: 464
الانضمام: May 2011
|
RE: ما بين سب المخلوق وسب الخالق
(07-18-2011, 03:44 AM)ابانوب كتب: (07-14-2011, 02:43 PM)Kairos كتب: اقتباس:
كلام صحيح صحيح صحيح. بالأخص إذا ما اخذنا في عين الإعتبار المحبة والشغف والهيام القدسي الرائع الذي عَبَرَ الأبيض المتوسط قادماً من اوروبا بأساطيله ورافعاً شعارات المحبة والوئام والأخوة البشرية وملقياً بأغصان الزيتون على المسلمين في الشرق.
والحب المسيحي بحق المرأة تجلى بأروع صوره عبر إصدار الـ"malleus maleficarum". الغزل المسيحي في حق المرأة الذي في ذاك الكتاب عجزت عنه حتى كلمات عمر بن ابي ربيعة!
بماذا تخرف يا كيروس ؟؟!!
نحن نتكلم عن نصوص دينية وليس عن انحرافات بعض التابعين لهذا الدين أو ذاك .. النص الإسلامى يحض على العنف والإرهاب والقتل والدماء والنكاح وذلك بشهادة علماء الإسلام أنفسهم .. والنص المسيحى يحض على محبة الأعداء ومباركة اللاعنين وعدم استخدام السيف لأن من يستخدم السيف فبالسيف يؤخذ .
وبمقارنة سلوك عراب الإسلام الأول محمد مع عراب المسيحية الأول السيد المسيح فسنجد الفارق الشاسع بين السماء والأرض .. فالسيد المسيح هو ملك السلام .. ملك الطهارة .. ملك المجد .. ملك الملوك .. غفر لأعدائه على الصليب وهو يحتضر وصلى لأجلهم .. على العكس من ذلك نجد محمد رسول الإسلام الذى قال رزقى تحت سيفى والجنة تحت ظلال السيوف ونصرت بالرعب مسيرة شهر وسنتى النكاح ومن رغب عن سنتى ليس منى وان له قوة ثلاثون رجلاً فى الجماع بينما السيد المسيح يقول أنهم لا يزوجون ولا يتزوجون فى الملكوت بل يكونون كملائكة الله .
إنحراف بعض أتباع المسيحية ليس حجة على المسيحية بل حجة على المنحرفين .. فكثير من المبتدعين والمهرطقين والمنحرفين ظهروا فى عمر المسيحية الطويل وكان الكتاب المقدس حجة عليهم وعلى إنحرافاتهم .
أما اذا أردت يا سيد كيروس أن تتحجج بإنحرافات النص الإسلامى لكى ترفض المسيحية كرسالة خلاص وفداء لك وتجعل المسألة أن كله عند العرب صابون فستكون بذلك تطعن نفسك برفض الخلاص والفداء الأبدى وسترث هلاكاً أبدياً .
احترم نفسك يا ابانوب.
هذه ليست انحرافات عن القاعدة؛ وحجج النصوص الحاضة على المحبة والتسامح، تضحك بها على الطفالى والبسطاء؛ بل انت تعلم بأنها لا تساوي قرشاً: في المسيحية، القديسون انشأووا كنائساً، لكن الكنائس انشأت أجيالاً. لذا إذا ما اردنا ان نقارن، فلا نقارن نص بنص، لكن تاريخ بتاريخ. وتاريخ المسيحية هي الكنيسة وليس الكتاب.
المسيح قال اعطوا املاككم للفقراء؛ لا تقاتلوا؛ لا تعاقبوا الزناة؛ لا تذهبوا الى الكنائس. هل هناك من يتقيد بما قاله المسيح، من المسيحيين؟
دعني ازيدك، هنا في لبنان هنالك من يسمون بالكبوشيين —اتباع الطوباوي يعقوب الكبوشي— وشبيبة القديس مار فرنسيس الأسيزي؛ هذه الجماعة تمجد تاريخ القديسين الأوائل، وتدعو الى الفقر والزهد تيمناً بسيرة المسيح الزهدية، وهي قريبة جداً من المتصوفية؛ هل تعلم بأن البابا اعتبر هذه الجماعة التي تدعو الى التيمن والتقيد بسيرة المسيح، فرقة مهرطقة... لهذا السبب بالذات: الزهد —أي العمل بحسب نصوص الإنجيل؟
المسيح قال لا تحاكموا كي لا يحكم عليكم؛ بالطبع هذه الكلمات ما كان لها اي صدى ايام محاكم التفتيش، اليس كذلك يا ابانوب؟
بالطبع انك اكيد تعلم مثلاً عن المستوطنات في امريكا الشمالية واللاتنية، مستوطنات الإستعباد، الم يكن الكهنة والقساوسة على رأس مستوطنات الإستعباد؟ الم تحارب الكنيسة الكاثولكية كل محاولات الغاء العبودية؟
إذا كانت نصف المصيبة في الإسلام، فنصفها الأخر في المسيحية.
فلتكن براءة الطفل ابانوب مثلاً لك يا ابانوب، لا تحرف التاريخ. مظلوميتك تكفي لجذب المؤيدين لأحقية قضيتك، لكن لا تُلمَّع ما لن يلمع.
|
|
07-21-2011, 01:53 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}