كيف يُصلب الله ؟
صُلب الله وتألم ومات بالجسد .. فلأن اللاهوت غير قابل للموت والألم تجسد الله وتأنس فى ملئ الزمان مولوداً من عذراء وتحمل الألم والصلب والإهانة والموت لفداء البشرية التى كانت تحتاج لفادى ومخلص ووسيط ومصالح بينها وبين الله .. وكانت تحتاج البشرية ايضاً الى من يجدد خلقتها التى فسدات من خلال الله الذى اتحد بطبيعتها وحمل الموت واللعنة فى جسده الكريم واعطانا بدلاً عنهما الحياة الأبدية والبركة .

هل تجسد وتأنس الله نقص ؟
على العكس من ذلك فتجسد وتأنس الله يثبت لنا أن الله له كل الفضائل المطلقة .. فهو متواضع يحب خليقته ويحنو عليها ويتنازل ويتواضع ويتجسد ليس لكى يملك على الخليقة بكبرياء وجبروت وتحكم ولكن من أجل أن يتألم عنهم ويكفر عنهم آثامهم ويصالحهم معه بدمه الكريم .. الله ليس متكبر لأن التكبر نقص ونقيصة .. فالتكبر هو أن يضع الكائن أو الإنسان نفسه فى مكانة أعلى مما يستحق .. والله ليس هناك مكانة أعلى منه لكى يضع نفسه فيها .. فالله ليس بمتكبر على عبيده وخلائقه لكى يظل فى سمائه ويقول لهم من عليائه أنا الله فإعبدونى .. لكنه إله رحوم يحنو على خلائقه ويتعهدها بالرعاية والحب والبذل والفداء .. الله أب حنون عطوف وليس سيد قاسى عديم الرحمة .

هل الله يموت ؟
لأن لاهوت الله غير قابل للموت فقد أخذ ناسوتاً كاملاً (انسانا كاملاً) (جسد بشرى + روح بشرية) ومات بالجسد .. فإن كان الإنسان عندما يموت لا تموت روحه ولكن نقول أن فلان مات .. فبالأولى نستطيع أن نقول أن الله مات عنا وفدانا وهذا لا يعنى أن روحه البشرية وبالأولى لاهوته قد مات .. فعندما مات المسيح انفصلت روحه البشرية المتحدة باللاهوت عن جسده البشرى المتحد باللاهوت وعندما قام عاد الإتحاد بين روحه البشرية وجسده البشرى المتحدان باللاهوت .

هل موت جسد المسيح فقط يصلح كفارة غير محدودة عن جنس البشر ؟
اتحاد اللاهوت بالناسوت جعل هذا الناسوت جسداً إلهياً وذبيحة إلهية وجعلها غير محدودة ليس نتيجة تغير فى طبيعة الناسوت ولكن كنتيجة اتحاد الناسوت باللاهوت .. وبالتالى فجسد المسيح جسد إلهى ودمه دم إلهى يصلح ويكفى للوفاء بالكفارة عن كل جنس البشر فى كل زمان وكل مكان لأنه غير محدود .. ونحن نقول أن الله مات عنا على عود الصليب .. قد مات بالجسد ولكنه الله الذى مات وكفر عنا خطايانا .

المسيح على الصليب يفتح ذراعيه لكل البشرية يدعوها لقبول كفارته وفدائه لها على عود الصليب .. ومن آمن واعتمد خلص ومن لم يؤمن يدن .. ويا لها من دينونة على من رفض محبة وفداء وبذل مبدع الكون القدير لخليقته من جنس البشر .

مبدع الكون سمر على صليب!!
تعجبي فقط من كون الذي سمر على صليب مبدعا للكون.
أما لو كان الذي سمر على صليب هو المسيح رسول الله فلا أتعجب، فكل رسول يبعث شهيدا على الناس قولا وفعلا، فالشهادة البينة هي شهادة الفعل ، أما الشهادة بالقول فقط فقد تحتمل الصواب وقد تحتمل الخطأ، فقد يقسم المتهم على برائته، فهل نعتبر كلامه شهادة على صدقه؟!!
كلا، أما لو تعرض للتعذيب واستمر في إنكار التهمة إلى أن لفظ أنفاسه الأخيرة فتلك هي البينة على صدقه، وتلك هي الشهادة الفعلية.
المسيح عليه السلام أوتي البينات ، فمن الحكمة أن تكون شهادته في مستوى البينات التي أوتيها، أي أن البينات إذا بلغت أعلى مستوياتها فإن الشهادة ينبغي أن تبلغ أعلى مستوى، ولا شك أن الموت في سبيل الله في جبهات القتال أو تسميرا على صليب يعتبر شهادة بينة على صدقه، فكلمة شهيد لا تطلق إلا على صاحب الشهادة الفعلية التي مات في سبيلها.

سبق أن كتبت عن مسألة الصلب في موضوع آخر،
ها أنا أعيده لعله يحدث لك ذكرا:
المسيح روح من أمر الله ، هو ويحيى ضربهما الله مثلا للإنسان يحيى بالروح، فالمسيح ضرب مثلا للروح، ويحيى ضرب مثلا للحياة، وعلاقة الروح بالحياة في كل الفرضيات الممكنة عبر عنها المثل المضروب بالمسيح (الروح)، وبيحيى (الحياة).
للروح علاقة بالحياة في ثلاث فرضيات ممكنة:
1) وجود الروح = وجود الحياة.
2) عدم وجود الروح = عدم وجود الحياة.
3) بعث الروح مرةأخرى = بعث الحياة مرةأخرى.
هذه هي الفرضيات الممكنة للإنسان : يحيى الحياة الدنيا ثم يموت ثم يبعث حيا يوم القيامة.
نعود إلى المعادلات السابقة لنستبدلها برموزها:
الروح نضع بدلها (المسيح).
الحياة نضع بدلها (يحيى).
( = ) نضع بدلها (يشبه، يماثل).
المعادلة الأولى:
1) وجود الروح = وجود الحياة.
: ميلاد المسيح يشبه ميلاد يحيى.
وجه الشبه بينهما هو أنهما جاءا إلى الوجود بكيفية عجيبة .
المعادلة الثانية:
2) عدم وجود الروح = عدم وجود الحياة.
: وفاة المسيح تشبه وفاة يحيى.
بماأن وفاة يحيى كانت قتلا فإن وفاة المسيح كانت شبيهة بالقتل، قال تعالى : وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ .
المعادلة الثالثة:
3) بعث الروح مرةأخرى = بعث الحياة مرةأخرى.
: بعث المسيح حيا يشبه بعث يحيى حيا.
يحيى حي يرزق عند ربه لأنه قتل في سبيل الله ، كذلك المسيح هو حي عند ربه بجسده الأرضي لأنه سمي روحا بجسمه وروحه .
هذه الفرضيات التي تشابه فيها المسيح مع يحيى أثبتها القرآن الكريم :
1) قال عن يحيى :
وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا.
2) وقال تعالى على لسان المسيح:
وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا.
ولأن المسيح ضرب مثلا للروح، والروح نحيى بها مرتين: المرة الأولى بها نحيى في الدنيا، وبها نحيى مرة أخرى في الآخرة، فإن المسيح سيعود إلى الأرض مرة ثانية وأخيرة ليمثل عودة الروح في الحياة الآخرة.
إذن فالمسيح آية في أنفسنا:
نحيى بالروح في الدنيا، ثم نموت وتصعد أرواحنا إلى بارئها (صعود المسيح الروح)، ثم تعاد أرواحنا مرة أخرى إلى أجسامنا يوم القيامة (عودة المسيح مرةأخرى إلى الأرض) .
إذن فالمسيح ضرب مثلا لمراحل وجود الإنسان من ولادته إلى قيامته يوم تقوم الساعة، فهذا ما تعنيه الآية (وإنه لعلم للساعة)، فكما كان إحياءه للموتى بإذن الله آية للناس تفيد علم اليقين أن الساعة حق كذلك بمجيئه مرة أخرى سيصبح من كان مرتابا على علم بحتمية قيام الساعة والبعث، فإذا كان المسيح قد أحيى بإذن الله أشخاصا بعد موتهم فعاشوا ما شاء الله ثم ماتوا موتهم الثاني كذلك تطبق هذه الآية في نفسه فيموت ويحيه الله ويصعد إلى السماء ويرسل مرة أخرى إلى الأرض ليتم المثل المضروب له ثم يموت موته الثاني والأخير ، فما من رسول إلا وآتاه الله آيات في الآفاق ومثلها في نفسه، فإحياء الموتى بإذن الله آية للناس في الآفاق، ومثلها في المسيح نفسه أي أنه هوأيضا يجري عليه ما جرى لعازر الذي مات فأحياه الله فعاش ما شاء الله له ثم مات موته الثاني.
إذن فهي حكمة الله التي لم يفقهها أتباع المسيح استوجبت أن يأتي رسول جديد يعلمهم تلك الحكمة ، والحكمة تدرك بالعلم.

كيف لإله ينزل من فرج امرأة ؟؟؟

كيف لإله أن يعذب أو إن كان ابن كيف يسمح الإله لأبنه أن يعذب ؟؟؟

لماذا يحتاج إلى الناسوت واللاهوت ليغفر لعباده ؟؟؟

اسئلة فى انتظار الاجابة عنها

اهلا بالاخ احمد
شوف يا اخ احمد
الله لا يعسر عليه امر
اي انه قادر ويستطيع على كل شئ
بالنسبه لتجسد الله فاللاهوت اتحد بالناسوت في رحم السيده العذراء يعني زي ما الحديد اتحد بالنار هكذا اتحد اللاهوت بالناسوت بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير
اي ان الناسوت لم يتحول الى اللاهوت او العكس بل اللاهوت ظل محتفظابكامل صفاته وهكذا الناسوت فالمسيح يجوع ويعطش كانسان ولكنه يقيم الموتى كاله
بالنسبه للبشر
فالناموس يقول ان كل من يخطأ يستحق اللعنه
وهكذا كلنا اخطئنا
لان اجلاة الخطيه هي الموت الابدي
ولان الله قاضي عادل يجب ان ندفع الثمن
يعني المجرم ما ينفعش يقف قدام القاضي ويقول المجرم للقاضي من فضلك يا سعادة القاضي اتركني وانا لن ارتكب اي اخطاء ثانية
فهكذا عدل الله يقتضي العقاب
ولكن رحمة الله تقتضي الغفران لهذا تجسد الله
واتخذ جسدا وفي جسده حمل اللعنة عنا
وبموته حمل اللعنة عنا
فالمسيح حمل اللعنة في جسده وتحمل العقاب عنا
اما بالنسبه لموت المسيح فالموت هو انفصال الروح عن الجسد
ولكن بالرغم من هذا الموت ظل لاهوت المسيح متحد بروحه وجسده لهذا قام من بين الاموات
وللمزيد اقرا اسئله عن لاهوت المسيح
http://mechristian.wordpress.com/2008/08...divinity2/

http://mechristian.wordpress.com/2009/11...slims-ask/

(08-03-2011, 08:12 PM)ahmed ibrahim كتب:  كيف لإله ينزل من فرج امرأة ؟؟؟
كيف لإله أن يعذب أو إن كان ابن كيف يسمح الإله لأبنه أن يعذب ؟؟؟
لماذا يحتاج إلى الناسوت واللاهوت ليغفر لعباده ؟؟؟
اسئلة فى انتظار الاجابة عنها

كيف لإله ينزل من فرج إمرأة ؟

الروح القدس الذى هو روح الله قدس مستودع السيدة العذراء لكى تكون مهيئة لتجسد ابن الله الكلمة فى بطنها الطاهر الكريم .. والحبل تم بالروح القدس .. وعندما يطهر الله ويقدس فليصمت البشر لأن الله هو مطلق القداسة والطهارة .

فإن كان فرج المرأة فى نظر البعض غير طاهر فقد قدسه الله وان كان الإنسان محدود فالله الغير محدود لا يحده الإنسان المحدود .. وما هو صعب فى نظرنا هو سهل يسير على قدرة الله .. وتجسد وتأنس الله يسمى فى الكتاب المقدس بسر التقوى لأن به ندرك محبة ورحمة وإرادة الله فى حياتنا .


تيموثاوس الأولى 3:
16 وبالاجماع عظيم هو سرّ التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم أومن به في العالم رفع في المجد

لوقا 1:
35 فاجاب الملاك وقال لها.الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله.

تيطس 1:
15 كل شيء طاهر للطاهرين واما للنجسين وغير المؤمنين فليس شيء طاهرا بل قد تنجس ذهنهم ايضا وضميرهم.

غلاطية 4:
4 ولكن لما جاء ملء الزمان ارسل الله ابنه مولودا من امرأة مولودا تحت الناموس
5 ليفتدي الذين تحت الناموس لننال التبني.
6 ثم بما انكم ابناء ارسل الله روح ابنه الى قلوبكم صارخا يا ابا الآب.
7 اذا لست بعد عبدا بل ابنا وان كنت ابنا فوارث للّه بالمسيح

عبرانيين 1:
1 الله بعد ما كلم الآباء بالانبياء قديما بانواع وطرق كثيرة
2 كلمنا في هذه الايام الاخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به ايضا عمل العالمين
3 الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الاشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الاعالي


كيف لإله أن يعذب أو إن كان ابن كيف يسمح الإله لأبنه أن يعذب ؟؟؟

قدرة الإنسان على المحبة والبذل والفداء محدودة ولكن قدرة الله على المحبة والبذل والفداء غير محدودة وتتعدى عقل الإنسان وقدرته .. الله محبة .. الله رؤوف .. الله رحوم ..

وغير هذا فإبن الله عندما عُذب وقُتل وصُلب ومات من أجل جنس البشر فهو لم يهلك بل أخذ الموت فى جسده لكى يقضى عليه ويدمره فهو قد انتصر على الموت وقام من بين الأموات .. بالموت داس الموت لكى يعطينا الإنتصار على سلطان الموت ونرث حياة أبدية .

يوحنا 15:
13 ليس لاحد حب اعظم من هذا ان يضع احد نفسه لاجل احبائه.

مرقس 10:
45 لان ابن الانسان ايضا لم يأت ليُخدم بل ليخدم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين

يوحنا 3:
16 لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.

كورنثوس الأولى 15:
20 ولكن الآن قد قام المسيح من الاموات وصار باكورة الراقدين.
21 فانه اذ الموت بانسان بانسان ايضا قيامة الاموات.
22 لانه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيحيا الجميع.


لماذا يحتاج إلى الناسوت واللاهوت ليغفر لعباده ؟؟؟

طبيعة الله هى اللاهوت وطبيعة الناس هى الناسوت .. البشرية كانت محتاجة لوسيط مع الله ينوب عنها أمام الله لكى يحقق المصالحة وهذا الوسيط يجب ان يكون من نفس جنس البشرية ويكون كلى الطهارة والنقاء والقداسة وهذا لا يتوفر إلا فى الإله المتأنس يسوع المسيح الذى هو إله كامل وإنسان كامل .. هو ابن الله وهو ابن الإنسان .. المغفرة تحتاج أولاً الى تكفير والبشرية عاجزة عن التكفير عن خطاياها .. فالله قام بهذه المهمة نيابة عن البشرية من خلال تجسد ابنه الوحيد يسوع المسيح .. فالله كفر بنفسه لنفسه بواسطته عن جنس البشر .. وهكذا يكفر الله عنا سيئاتنا لكى يغفرها لنا .

1يو 2:
1 يا اولادي اكتب اليكم هذا لكي لا تخطئوا.وان اخطأ احد فلنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار
2 وهو كفارة لخطايانا.ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم ايضا

هراء مقرف ويدعو الى الغثيان

كيف يلد الله نفسه من مكان بين فتحتي البول من الأعلى وفتحة الشرج من الأسفل....!

فيختلط ذاته بالخراء والبول....!

عجيب غريب كيف لعقل الإنسان أن يؤمن بهذا الهراء...!

يا اخ حامد هل ولادة الانسان شئ مقرف فالله هو من خلق الانسان على صورته ومثاله
فهل ولادتك مثلا يا اخ حلوان كانت شئ مقرف
اذن فلو كلامك صح فمن حقك ان تقول لله لماذا خلقتني مختلط بشئ مقرف

(08-04-2011, 09:21 PM)حامد علوان كتب:  هراء مقرف ويدعو الى الغثيان

كيف يلد الله نفسه من مكان بين فتحتي البول من الأعلى وفتحة الشرج من الأسفل....!

فيختلط ذاته بالخراء والبول....!

عجيب غريب كيف لعقل الإنسان أن يؤمن بهذا الهراء...!

لا استغرب ابدا ان دخل مسلم لا يفهم ولا يستوعب ما يكتب امامه لان رسوله نفسه وصفة بالبعير المنقاذة من انفوها بدون فهم مهانه مذلوله !

ولا نستغرب ايضا ان دخل مسلم ليسب ويشتم بالقصد والعمد لانه مامور بسب وشتم مقدسات الاخرين كما كان يفعل رسوله بامر من ربه الصنم الاكبر !

اولا الله لم يلد نفسه ولا نلومك على عدم فهمك .. فالموضوع موضوع تجسد الهي ..
وطبعا لانك مسلم لا تفهم كما قال فيك رسولك فانت تقول ان الله نزل من السماء ودخل في رحم العذراء وانفصل عن الدينا .. ولا نلومك لفهمك لانك لا تفهم كالحيوان كما وصفك رسولك الذي صدق لمرة واحده في حياتة في وصفة لكم بالحيوانات التي لا تفهم !

وان كنت لا تؤمن بان الله قدوس لا ينجس ولا ينجسة شي فلا نلومك ايضا فكيف لمسلم يؤمن باله يفتح دار الاخره لممارسة اللواط مع الغلمان والجنس مع الحوريات ويامر بممارسة الدعاره في الدنيا واغتصاب النساء لو كانوا ذوي ازواج ان يؤمن باله قدوس طاهر !

وعن القذاره فالقذارة تقدر تسال فيها رسولك الذي كان ياكل ويديه متسختان ببرزاة وبوله بحجة ان المؤمن لا ينجسة شي عدا عن نكاحه لنسائه بدون ان يغتسل !

اما العقل فانتم اخر ناس تتكلمون عنه يا من حرم عليكم ربكم ورسولكم وعلماءكم استخدامه تصل للردة والقتل حتى ان رسولكم قال فيكم انكم شوية بعير لا تفهم منقادة من انفوها مذلوله مهانه .

traaaaaaaaaaaaaaaa

عوني عوني أنفذ بجلدك !!!

أنت وصاحب الموضوع , لأن الموضوع أصلا مثير للتغوط ( ههه)

فهذا يدافع وهذا يهاجم والمرمى واحد (سمايل ) (سمايل) مئة مره !!

ماهذا والعياذ بالفجل قبل العقل , فالديانات سواء في نظر كل عقلاني ياصندليق عوني !! وإذا كنت تدعي أن كل المسلمين (سرقة عقولهم ) فأنت أيضا تعاني مما يعانون , بل أنت أكثرهم ضلال !ّ

فأنت تدعي بشئ أراك لاتملكه بدفاعك عن هذه السخافات القميئه جداَ , ثكلتك مريم ياصندليفي كنت أحسبك أكبر من هذا العقل !!

رغم أني أرعن وعشوائي في كل شئ ولا أفقه من هذا التاريخ المزور شئ , إلا أني أرفض تسليم عقلي لمثل هذه الأساطير , فلا فرق بينكم وبين الهنود الحمر أو شعب المايا بل أنهم أفضل بكثير مما تدعون فهم معذورون بحسب بيئتهم وزمكانهم , أما نحن فسبحان النت وتعظيم للأله جوجل والنبي المرسل اليوتيوب ليس كمثلهم شئ (ههه)

عوني عوني وأبانوب أرحموا عقولكم من تلك التراهات وعلى الأقل أحترموا النادي الذي أجده أسمى من أي دين

هذا والله ولي المهرطقين الجدد

إهداء الى اللذين يعانون من سرقة العقل



تحيه