{myadvertisements[zone_1]}
آلهتهم بطونهم وفخرهم خزيهم
|
غسان الغسان
Banned
المشاركات: 160
الانضمام: Jun 2010
|
آلهتهم بطونهم وفخرهم خزيهم
التقية والكذب هو التعليم القراني والرسولي الوحيد الذي لا يختلف عليه المسلمين والذين يتبعوه بحرفيه شديده !
ينسب المسلمين كذبا كعادتهم ويبالغون حول محمد وزهده وورعه .. وبأنه كان لا يشبع من الاكل !!
ولو نظرنا للروايات سنكتشف مدى الكذب الاسلامي الرخيص :
لنقرأ الروايات ونرى الكذب الذي يسري في دماء المسلمين :
صحيح البخاري -تفسير القرآن - ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته
" حدثنا الحسن بن عبد العزيز حدثنا عبد الله بن يحيى أخبرنا حيوة عن أبي الأسود سمع عروة عن عائشة رضي الله عنها
أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه فقالت عائشة لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا فلما كثر لحمه صلى جالسا فإذا أراد أن يركع قام فقرأ ثم ركع. "
_________
الحديث قال بالحرف : " كثر لحمه " !!!
اي سمن وزاد وزنه وكثر لحمه وشحمه .. لدرجة انه لم يعد يستطيع الوقوف للصلاة ..!!!
لكن بعض علماؤهم حاول تكذيب الراوي بأنه لم يفهم العبارة .. فرد عليه ابن حجر العسقلاني شارح صحيح البخاري بالرفض ..
لكنه زاد الطين بلة اذ اعتبر " سمنة " محمد وزيادة وزنه من المعجزات النبوية ..!
وكل حجته بأن محمد كان كثير النكاح من دون كثرة أكل الذي لا ينتج المنى .. وهكذا فأن محمد سمين وبدين من دون كثرة الاكل والشراهة ..!
اذن هذه معجزة هههه
لنقرأ هذه المهزلة :
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
قوله : ( فلما كثر لحمه )
أنكره الداودي وقال : المحفوظ " فلما بدن " أي كبر فكأن الراوي تأوله على كثرة اللحم انتهى . وتعقبه أيضا ابن الجوزي فقال : لم يصفه أحد بالسمن أصلا , ولقد مات صلى الله عليه وسلم وما شبع من خبز الشعير في يوم مرتين , وأحسب بعض الرواة لما رأى " بدن " ظنه كثر لحمه , وليس كذلك وإنما هو بدن تبدينا أي أسن , قاله أبو عبيدة . قلت : وهو خلاف الظاهر , وفي استدلاله بأنه لم يشبع من خبز الشعير نظر , فإنه يكون من جملة المعجزات . كما في كثرة الجماع وطوافه في الليلة الواحدة على تسع وإحدى عشرة مع عدم الشبع وضيق العيش , وأي فرق بين تكثير المني مع الجوع وبين وجود كثرة اللحم في البدن مع قلة الأكل ؟ وقد أخرج مسلم من طريق عبد الله بن عروة عن عائشة قالت " لما بدن رسول الله صلى الله عليه وسلم وثقل كان أكثر صلاته جالسا " لكن يمكن تأويل قوله " ثقل " أي ثقل عليه حمل لحمه وإن كان قليلا لدخوله في السن .
ونفحة اضافية من الوثاقة نورد حديثاً مشابهاً .. ليدل على بدانة محمد وسمنته وثقل وزنه وتقليله الصلاة من تسع ركعات الى سبع !!!!
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - باقي المسند السابق
" حدثنا يزيد قال حدثنا بهز بن حكيم وقال مرة أخبرنا قال سمعت زرارة بن أوفى يقول
سئلت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل فقالت كان يصلي العشاء ثم يصلي بعدها ركعتين ثم ينام فإذا استيقظ وعنده وضوءه مغطى وسواكه استاك ثم توضأ فقام فصلى ثمان ركعات يقرأ فيهن بفاتحة الكتاب وما شاء من القرآن وقال مرة ما شاء الله من القرآن فلا يقعد في شيء منهن إلا في الثامنة فإنه يقعد فيها فيتشهد ثم يقوم ولا يسلم فيصلي ركعة واحدة ثم يجلس فيتشهد ويدعو ثم يسلم تسليمة واحدة السلام عليكم يرفع بها صوته حتى يوقظنا ثم يكبر وهو جالس فيقرأ ثم يركع ويسجد وهو جالس فيصلي جالسا ركعتين فهذه إحدى عشرة ركعة فلما كثر لحمه وثقل جعل التسع سبعا لا يقعد إلا كما يقعد في الأولى ويصلي الركعتين قاعدا فكانت هذه صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قبضه الله
حدثنا يونس قال حدثنا عمران بن يزيد العطار عن بهز بن حكيم عن زرارة بن أوفى عن سعد بن هشام قال قلت لأم المؤمنين عائشة كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل قالت كان يصلي العشاء فذكر الحديث ويصلي ركعتين قائما يرفع صوته كأنه يوقظنا بل يوقظنا ثم يدعو بدعاء يسمعنا ثم يسلم تسليمة ثم يرفع "
لا بل ان رسولهم كان يفطر على الثريد (اللحمة) ..!
وحينما كان يريد ان يفضل عائشة ( زوجته المدللة ) على غيرها كان يقول :
{ وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام }
(سنن الترمذي - الأطعمة عن رسول الله - ما جاء في فضل الثريد )
والزجل كان " ذواق " ! في اللحوم !
سنن الترمذي -الأطعمة عن رسول الله - ما جاء في أي اللحم كان أحب إلى رسول الله صلى الله
حدثنا واصل بن عبد الأعلى حدثنا محمد بن فضيل عن أبي حيان التيمي عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بلحم فرفع إليه الذراع وكانت تعجبه فنهس منها
قال وفي الباب عن ابن مسعود وعائشة وعبد الله بن جعفر وأبي عبيدة قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وأبو حيان اسمه يحيى بن سعيد بن حيان وأبو زرعة بن عمرو بن جرير اسمه هرم .
______
تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
قوله : ( فرفع إليه الذراع )
قال في القاموس : الذراع بالكسر من طرف المرفق إلى طرف الأصبع الوسطى والساعد وقد يذكر فيهما والجمع أذرع وذرعان بالضم , ومن يدي البقر والغنم فوق الكراع , ومن يد البعير فوق الوظيف , وكذلك من الخيل والبغال والحمير انتهى
( وكان )
أي الذراع
( يعجبه )
أي يروقه وهو يستحسنه ويحبه . قال النووي : محبته صلى الله عليه وسلم للذراع لنضجها وسرعة استمرائها , مع زيادة لذتها وحلاوة مذاقها , وبعدها عن مواضع الأذى
( فنهس منها )
أي من الذراع , قيل استحب النهس للتواضع وعدم التكبر , ولأنه أهنأ وأمرأ كما مر في حديث صفوان بن أمية .
قوله : ( وفي الباب عن ابن مسعود وعائشة وعبد الله بن جعفر وأبي عبيدة )
أما حديث ابن مسعود فأخرجه أبو داود والنسائي عنه قال : كان أحب العراق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عراق الشاة . قال في القاموس : العراق كغراب العظم أكل لحمه جمعه ككتاب وغراب نادر , أو العرق العظم بلحمه فإذا أكل لحمه فعراق أو كلاهما لكليهما انتهى . وأما حديث عائشة فأخرجه الترمذي بعد هذا . وأما حديث عبد الله بن جعفر فأخرجه أحمد وابن ماجه والحاكم والبيهقي عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال والقوم يلقون لرسول الله صلى الله عليه وسلم اللحم يقول : " أطيب اللحم لحم الظهر " . وأما حديث أبي عبيدة فلينظر من أخرجه .
قوله : ( هذا حديث حسن صحيح )
وأخرجه ابن ماجه .
__________
ولا يفوتنا ان ننسى حب محمد للحلويات :
سنن الترمذي - الأطعمة عن رسول الله - ما جاء في حب النبي صلى الله عليه وسلم الحلواء والعسل
" حدثنا سلمة بن شبيب ومحمود بن غيلان وأحمد بن إبراهيم الدورقي قالوا حدثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت
كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء والعسل
هذا حديث حسن صحيح غريب وقد رواه علي بن مسهر عن هشام بن عروة وفي الحديث كلام أكثر من هذا ".
_______________
يظهر للعيان يوما بعد يوم مآثر جديدة لنبي النكاح ، والمتمثلة في شرهه وولعه بالطعام و الحلويات ، وصدق فيه قول الكتاب المقدس عن الأشرار الفسقة : (آلهتهم بطونهم و فخرهم خزيهم (زناهم))
إرحم يارب المساكين الذين يظنون بأن السمنة دليل النبوة ، بينما العالم بأسره يعتبرها مرض القرن الحادي و العشرين و الذي سوف يتسبب في موت الملايين.
الآن أدركت لماذا لم يمت محمد سريعا من السم الذي دسته له المرأة اليهودية لانه قتل اهلها وهتك عرضها ، بينما مات بعدها بفترة وجيزة أحد أفراد عصابته بعد تناوله لنفس الأكل المسموم :)
الحل وببساطة هو أن نوع ذلك السم مما يُطلق عليه الآن Fat Soluble Poison أي سُم يذوب في الدهون ، وبما أننا إكتشفنا من خلال الروايات إكتناز الشحوم في جسد مدعي النبوة المُضل ، فقد عمل ذلك على تخزين السُم في بدنه المترهل ، الأمر الذي جعل السُم يتسرب إلى باقي أعضاء جسده النجس ببطأ شديد ، مما أدى إلى موته بعد عام كامل من تناول ذلك الطعام المسموم .
و ياليت المحمديين يسمحون للعلم الحديث أن يقول كلمته وذلك بأخذ عينة من عظام النبي الكاذب وتحليلها ، ربما يعرفون سبب موته الحقيقي ، وربما أمكنهم حتى إكتشاف نوع السُم الذي أجهز عليه وأراح البشرية من شروره و إجرامه.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-23-2011, 10:21 AM بواسطة غسان الغسان.)
|
|
08-23-2011, 10:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|
يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}