ما هذه الرؤية يا رضا
يا عمي كل سبب مشاكل الشيشان هو خط (باكو-تبليسي-جيهان) النفطي والذي مانعت امريكا اقامته بشتى الوسائل ومنها حرب الشيشان
لكن بعد ان اقيم الخط وفشل الامريكيون بمنع اقامته هدأت الامور واعيد اعمار تبليسي بافضل مما كانت
الم تسأل نفسك لماذا لم يحصل التمرد في الجمهوريات الاسلامية الاخرى التي لا تزال تحت الوصاية الروسية
انه النفط يا رضا

(09-01-2011, 10:52 AM)رضا البطاوى كتب:  

الشيشان تعود للواجهة
الشيشان هى احدى بلاد المسلمين التى رزحت تحت الاحتلال الروسى ثم خلفه الاحتلال السوفيتى ثم عاد باسم الاحتلال الروسى وذلك منذ قرابة ثلاثة قرون وفى تلك القرون الثلاثة لم تهدأ أرض الشيشان ثورات وحركات مقاومة .
كانت الشيشان فى عهد السوفيت جمهورية ذات حكم ذاتى مع باقى الجمهوريات ذات الحكم الذاتى التى معظمها جمهوريات اسلامية ويقع معظمها فى القوقاز وداخل ما يسمى حاليا الاتحاد الروسى وعندما انهار الاتحاد السوفيتى كان من الطبيعى أن تستقل تلك الجمهوريات عن روسيا كما استقلت الجمهوريات الخمس عشر الكبرى عنها ولكن روسيا آثرت الاحتفاظ بتلك الجمهوريات ومن ثم فقد أعلن رئيس الشيشان جوهر داودييف الاستقلال ووقفت روسيا له ولمن بعده من رؤساء الشيشان الذين اختارهم الشعب الشيشانى بالمرصاد فقتلت جميع الرؤساء المختارين من قبل الشعب لأن خيارهم كان الاستقلال عن الاتحاد الروسى وقد دمرت روسيا العاصمة وكثير من مدن وقرى الشيشان وولت رئاسة البلاد الخونة التابعين لها .
بالأمس عادت عمليات المقاومة الشيشانية من جديد فى العاصمة وهى مستمرة بإذن الله وكعادة الخونة يصفوت تلك العمليات فى سبيل الاستقلال عن روسيا بأنها عمليات إرهابية .
المقاومة الشيشانية ليست وحدها فى القوقاز المسلم فهناك كثير من جماعات المقاومة من تلك الجمهوريات الصغيرة وسر تمسك روسيا بتلك المنطقة المزعجة لها هو :
وجود النفط بكثرة فمعظم النفط الذى يقال عنه روسى فى تلك المنطقة
والسبب الأخر فى تمسك روسيا بالمنطقة أن المنطقة بجبالها تشرف على الدول المجاورة مما يعنى أنه موقع عسكرى مهم .
وحاولت الولايات المتحدة اللعب فى المنطقة ومازالت من خلال تحالفاتها مع الجمهوريات المستقلة التى تسمى اسلامية وهى محكومة بنفس رجالات الحزب الشيوعى القديم فى الاتحاد السوفيتى والذين غيروا جلودهم ليصبحوا قوميين أو ديمقراطيين واللعب يضمن للولايات المتحدة أهداف عديدة أن تتواجد فى المنطقة كخنجر فى ظهر روسيا ورأس حربة فى ظهر إيران للحفاظ على المصالح النفطية فى المنطقة وأيضا لاحتلال إيران أو ضربها عندما يأتى الوقت المناسب وتتواجد فى المنطقة قواعد أمريكية كان الغرض المعلن من اقامتها الحرب على الإرهاب القادم من أفغانستان المجاورة .
الولايات المتحدة تتواجد إذا بالقرب من المناطق التى تتعلق بمصالحها وتتواجد فى المناطق التى تسهل لها ضرب من تريد بسهولة ولا يكلفها هذا سوى عدد من المليارات التى تدفعها للخونة من قيادات تلك الدول .

الكتابه في المنتديات او على الصفحات هنا او غيرها , هي لتنشيط العقل اولاً , و من ثم
هذه المنتديات هي عباره مرآه تعكس الذات , و لا يمكن ان يكون كل ما يكتب صحيح , و ان
الحوار هنا هو يصحح السلبيات التي في المواضيع , في حين ان صاحب الموضوع هنا ,
لا يرجع يتحاور و ينتبه للجوانب من اجل التطوير و تحاشي الأخطاء . من اجل تطوير الذات .
و فتح اكثر فعاليه مع الأخرين في الحوار , او من خلال التعاطي مع الأحداث و تبادل المعلومه ,
و اخضاعها للأطراف البقيه في رؤيتهم , و في تصورهم من خلال توجهاتهم الفكريه . . ..








جزيل الشكر على الموضوع . ..

حبايبي هادا اللي عم تسولفوا فيه هوي بعلمونا إياه بالكتاتيب
و ويلي لو يدرون يابا و يلي لو يدرووووووووووووووووووووون .. لفطسوا من الضحك

السياسة على نجاستها يا قطقوطين كتير مرات بتكون أسخف من هيك بكتيييييييييييييييييييييييييييييير

حن الفرع

يللي ببالي الله يبعتلك متل ما بفكري

وزغلطي يللي انت مش دريانة

الشيشان لا تحتوى على نفط او موارد اخرى غير خشب الغابات
هى كانت جزء من جمهورية روسيا خلال المرحلة السوفيتية وبعد انهيار الاتحاد السوفيتى .. هى لم تكن جمهورية سوفيتية لتستقل مثل بقية الجمهوريات بل كانت منذ قرون طويلة جزء من الدولة الروسية حتى تركيبها السكانى الحالى لا يمكن تسميته شيشانى فمع اختلاط السكان عبر قرون الشيشان هم جزء بسيط من سكان المنطقة
ولا يمكن الحديث انهم يعانوا تمييز عرقى او دينى فهم ممثلون فى البرلمان الروسى عدا برلمانهم المحلى ورئيس البرلمان الروسى السابق كان شيشانى و وزير الداخلية الروسى السابق لقبل سنوات قليلة كان شيشانى وهناك جنرالات كبار فى الجيش الروسى ايضا شيشان اذكر ان قائد القوة التى قامت بتاديب جورجيا كان شيشانى

الصراع انتهى حول موضوع الشيشان لان الموضوع كان يتم حول خطوط انابيب النفط وتم فرض الموضع
ولا توجد اى تطورات فى الموضوع الشيشانى ولا اخبار حوله الموضوع انتهى منذ سنوات ولم يعد قائما

معلومات فضل حول الشيشان صحيحة شيئا و لكن فيها مغالطات
اولا: تعرض الشيشانيون لظلم عظيم فى عهد كل نظام توالى على روسيا
فروسيا القيصرية ارتكبت مجازر بحقهم , و جاء الشيوعيون فى عهد ستالين و تم اتهام الشيشانيين بالتعاون مع الالمان فتم ترحيلهم من اوطانهم الى سيبيريا و ارتكبت مجازر بحقهم , و فى عهد روسيا الديموقراطية العلمانية وقعت الحرب الاولى و الثانية على الشيشان و تم ارتكاب فظائع و تدمير .

ثانيا: الشيشان ليست جمهورية سوفييتية و لكنها جمهورية فيدرالية فى روسيا الاتحادية سكانها اغلبيتهم شيشانيون خصوصا بعد عودتهم من سيبيريا و تجمعهم فى جمهورية الشيشان وطنهم الاصلى , و بسبب الحرب تم طرد السكان الروس او بالاحرى هروبهم من المنطقة و لم يبق فيها الا الشيشانيون و اعتقد ان عدد السكان لا يتجاوز المليون الى المليون و نصف نسمة .

ثالثا: الشيشانيون و غيرهم من القوميات يعانون فى روسيا من التمييز العنصرى بالرغم من وصول شخصيات من القوميات الغير روسية الى مناصب عليا و بالفعل سابقا رئيس البرلمان حسب الله توف من اصل شيشانى , كما ان دوداييف الذى قاد الثورة الشيشانية هو جنرال ذو منصب رفيع فى الطيران كما اذكر , و هناك شخصيات اخرى تواجدت فى مناصب عليا بسبب امتداد فترة الاتحاد السوفييتى التى قلصت هذه الفروقات القومية و لكن بانهياره عادت لتطفو على السطح بشكل مقرف و متطرف جدا و هذا ليس فقط من الروس بل جميع القوميات فى الاتحاد السوفييتى السابق.

رابعا :
الصراع فى الشيشان لم و لن ينتهى قريبا , و لكن الصراع الان فى حالة همود شديدة بسبب وطنية و شعبية و قسوة رئيس الشيشان الحالى , و بسبب تحسن الاوضاع الاقتصادية بشكل ملحوظ جدا , و بسبب اتفاق روسى سياسى مع الدول التى كانت تحرك هذا الملف و هى بريطانيا بالدرجة الاولى و بالتبعية السعودية و الامارات .

خامسا:
الذين تولوا السلطة فى الشيشان ليسوا خونا كما وصفهم الزميل البطاوى , فهم مقاتلون سابقا فى الثورة الشيشانية , و مقاتلون عتاة و اشداء , و لكنهم اكتشفوا انهم العوبة بيد بريطانيا و السعودية و الحركات الوهابية , و لذلك قرروا انقاذ شعبهم و وطنهم من الاستغلال و تحالفوا مع الحكومة الروسية و قاتلوا الوهابيين و انتصروا عليهم .
سادسا:
فى الواقع الوهابيون هم من اشعلوا الفتنة و الحرب و تسببوا بخراب بيت الشيشانيين , لان الشيشانيين فى الواقع كانوا يسيطرون على كل روسيا اقتصاديا لانهم اقوى مافيا فى روسيا و لهم اذرعهم فى كل انحاء الدولة و كانوا اغنياء و اقوياء , و كانت لهم حرية كاملة على ارضهم لممارسة ما يشاؤون دون اى تدخل حكومى بهم , مما اثار لعاب الوهابية فى انشاء امارة طالبانية فى الشيشان و قد تم لهم ذلك دوةن اى تدخل من موسكو , يشرط ان يبقى كل ذلك فى حدود جمهورية الشيشان , و لكن لعاب الوهابيين سال لضم اجزاء اوسع فقاموا بالهجوم على داغستان و احتلال الاراضى الحدودية , و هنا فهم الروس ان الجماعة ينوون التوسع حتى الوصول الى فتح موسكو اذا بقيت الحكومة صامتة , فاشتعلت الحرب , و تم تدمير الشيشان , و تم محاربة الشيشانيين فى موسكو و المدن الروسية و تقليص نفوذهم و مضايقتهم و اجبارهم على الخروج من المدن الروسية و العودة الى الشيشان , الى ان وصلت الاوضاع الى ما هى عليه الان.

(09-02-2011, 12:03 AM)فضل كتب:  

اقتباس:الشيشان لا تحتوى على نفط او موارد اخرى غير خشب الغابات

بالعكس.. سبب الحرب الشيشانية الروسية الأولى كان الخيرات اللي فيها.. بس برضه مو بالطريقة المباشرة اللي بتتهيأ لكتير منا .. أما الحرب التانية فيا لهوي يا لهوي

اقتباس: لا يمكن الحديث انهم يعانوا تمييز عرقى او دينى فهم ممثلون فى البرلمان الروسى عدا برلمانهم المحلى ورئيس البرلمان الروسى السابق كان شيشانى و وزير الداخلية الروسى السابق لقبل سنوات قليلة كان شيشانى وهناك جنرالات كبار فى الجيش الروسى ايضا شيشان اذكر ان قائد القوة التى قامت بتاديب جورجيا كان شيشانى

التمثيل السياسي و المناصب ما بيلغي أبداً التمييز بالتعامل على أساس إنهم درجة تالتة.. بس بيني و بينك أنا لو كنت محل روسيا كنت رح أساوي نفس الإشي

اقتباس:الصراع انتهى حول موضوع الشيشان لان الموضوع كان يتم حول خطوط انابيب النفط وتم فرض الموضع

انتهى من جهة روسيا .. و هيي اللي أصلاً كان بإيدها تبدا و تنهي من الأساس و هادي حقيقة لو فهمها الشيشان من الأول ما كان خسروا اللي خسروه و ما كان وصل واحد متل قاديروف الواطي أصلاً للحكم
بس على فكرة موضوع أنابيب النفط هادا من معلومات الكتاتيب اللي كنت أحكي عنها.. أنابيب النفط كان سبب كتيييير هامشي للحرب و أصلاً روسيا ما كانت مضطرة تدخل حالها بحرب لهيك سبب.. حنكتهم كانت بتقدر تجيبها بطريقة أسهل من هيك .. لكن دايماً كل حرب بدها غطا .. ممكن يكون ديني .. ممكن يكون اقتصادي ... ممكن يكون أيا إشي بيقنعنا كعامة .. بس عقل السياسي مو هيك بيشتغل أبداً

اقتباس:ولا توجد اى تطورات فى الموضوع الشيشانى ولا اخبار حوله الموضوع انتهى منذ سنوات ولم يعد قائما

و لن توجد إلا بمعجزة

(09-02-2011, 12:19 PM)على نور الله كتب:  معلومات فضل حول الشيشان صحيحة شيئا و لكن فيها مغالطات
اولا: تعرض الشيشانيون لظلم عظيم فى عهد كل نظام توالى على روسيا
فروسيا القيصرية ارتكبت مجازر بحقهم , و جاء الشيوعيون فى عهد ستالين و تم اتهام الشيشانيين بالتعاون مع الالمان فتم ترحيلهم من اوطانهم الى سيبيريا و ارتكبت مجازر بحقهم , و فى عهد روسيا الديموقراطية العلمانية وقعت الحرب الاولى و الثانية على الشيشان و تم ارتكاب فظائع و تدمير .

ثانيا: الشيشان ليست جمهورية سوفييتية و لكنها جمهورية فيدرالية فى روسيا الاتحادية سكانها اغلبيتهم شيشانيون خصوصا بعد عودتهم من سيبيريا و تجمعهم فى جمهورية الشيشان وطنهم الاصلى , و بسبب الحرب تم طرد السكان الروس او بالاحرى هروبهم من المنطقة و لم يبق فيها الا الشيشانيون و اعتقد ان عدد السكان لا يتجاوز المليون الى المليون و نصف نسمة .

ثالثا: الشيشانيون و غيرهم من القوميات يعانون فى روسيا من التمييز العنصرى بالرغم من وصول شخصيات من القوميات الغير روسية الى مناصب عليا و بالفعل سابقا رئيس البرلمان حسب الله توف من اصل شيشانى , كما ان دوداييف الذى قاد الثورة الشيشانية هو جنرال ذو منصب رفيع فى الطيران كما اذكر , و هناك شخصيات اخرى تواجدت فى مناصب عليا بسبب امتداد فترة الاتحاد السوفييتى التى قلصت هذه الفروقات القومية و لكن بانهياره عادت لتطفو على السطح بشكل مقرف و متطرف جدا و هذا ليس فقط من الروس بل جميع القوميات فى الاتحاد السوفييتى السابق.

رابعا :
الصراع فى الشيشان لم و لن ينتهى قريبا , و لكن الصراع الان فى حالة همود شديدة بسبب وطنية و شعبية و قسوة رئيس الشيشان الحالى , و بسبب تحسن الاوضاع الاقتصادية بشكل ملحوظ جدا , و بسبب اتفاق روسى سياسى مع الدول التى كانت تحرك هذا الملف و هى بريطانيا بالدرجة الاولى و بالتبعية السعودية و الامارات .

خامسا:
الذين تولوا السلطة فى الشيشان ليسوا خونا كما وصفهم الزميل البطاوى , فهم مقاتلون سابقا فى الثورة الشيشانية , و مقاتلون عتاة و اشداء , و لكنهم اكتشفوا انهم العوبة بيد بريطانيا و السعودية و الحركات الوهابية , و لذلك قرروا انقاذ شعبهم و وطنهم من الاستغلال و تحالفوا مع الحكومة الروسية و قاتلوا الوهابيين و انتصروا عليهم .

سادسا:
فى الواقع الوهابيون هم من اشعلوا الفتنة و الحرب و تسببوا بخراب بيت الشيشانيين , لان الشيشانيين فى الواقع كانوا يسيطرون على كل روسيا اقتصاديا لانهم اقوى مافيا فى روسيا و لهم اذرعهم فى كل انحاء الدولة و كانوا اغنياء و اقوياء , و كانت لهم حرية كاملة على ارضهم لممارسة ما يشاؤون دون اى تدخل حكومى بهم , مما اثار لعاب الوهابية فى انشاء امارة طالبانية فى الشيشان و قد تم لهم ذلك دوةن اى تدخل من موسكو , يشرط ان يبقى كل ذلك فى حدود جمهورية الشيشان , و لكن لعاب الوهابيين سال لضم اجزاء اوسع فقاموا بالهجوم على داغستان و احتلال الاراضى الحدودية , و هنا فهم الروس ان الجماعة ينوون التوسع حتى الوصول الى فتح موسكو اذا بقيت الحكومة صامتة , فاشتعلت الحرب , و تم تدمير الشيشان , و تم محاربة الشيشانيين فى موسكو و المدن الروسية و تقليص نفوذهم و مضايقتهم و اجبارهم على الخروج من المدن الروسية و العودة الى الشيشان , الى ان وصلت الاوضاع الى ما هى عليه الان.

أقرب إشي للصحة هوي اللي حكاه على نور
بس برضه في شوية أغلاط (بتخيل إنها جاية من الحنحنة عالشيشان من منطلق إسلامي)

الشيشان بشكل عام شعب ساذج كتير كتير .. مشكلته الأساسية كانت اعتباره الإسلام جزء من قوميته و معروف عن الشيشان تعصبهم الشديد لقوميتهم و هالإشي خلاهم لقمة سهلة كتير للخونة اللي كانوا منهم فيهم قبل ما يكونوا لقمة سهلة لروسيا حتى
لما أحكي خونة مو قصدي الهامل أحمد قاديروف و ابنه الهامل رمزان .. هدولي همالتهم واضحة للكل و فيديواتهم حدث ولا حرج..عم بحكي عن الخونة اللي كانوا لابسين توب الحمل و ظهروا بمظهر "الأبطال" و عزفوا على وتر الدين اللي شعبهم متعلق فيه مشان يعرفوا يوصلوا للي بدهم إياه على راحتهم

علي نور.. مين كان قصدك لما قلت وطنية و شعبية رئيس الشيشان الحالي؟ عمروف و لا قاديروف التشلب ابن تشلبان؟ لأنه عمروف ما بيعتبر رئيس الشيشان حالياً و قد ما كان عنده وطنية و قسوة وووو هادا ما رح يكون كفاية أبداً.. هوي رئيس إمارة القوقاز الإنفصالية (إتشكيريا)

الموضوع بالنسبة لروسيا كحرب منتهي يا علي و الموضوع موضوع إدارة و رقابة هلأ مو أكتر و روسيا ما بتعتبر الشيشان خطر بالنسبة إلها ولا بتعريفة و متل ما قلت لفضل روسيا هيي الطرف المهم هون لأنها هيي اللي بإيدها تقرر تنهي أو لأ.. إيدها عالبلد و التشلب قاديروف بجيبتها
و الشيشان يا علي لا كانوا أقوى مافيا و لا بطيخ .. همي لو كانوا عارفين يديروا بلادهم كان يخلف عليهم وزيادة

هلأ بنيجي للبلوة اللي اسمها إسلام
الإسلام اللي دخل منطقة القوقاز بشكل عام هوي الإسلام الصوفي .. حتى هوي بتحسه صوفي مشكل بشكل العادات و التقاليد اللي هناك.. فشو اللي زاد الطين بلة؟ اللي زاد الطين بلة هوي لما جوهر دوداييف اعتاز سند إله ضد روسيا بمرحلة معينة (لسبب ما ) فطلعوا جماعة خطاب و الشلة للشعب الشيشاني بالسحبة .. يعني إنه قال ما كان بكفيهم البلوة اللي همي فيها لأ كان ناقصهم شلة بجم تعزز عندهم فكرة الكرامات تبعون الشهدا و الملائكة اللي بتنزل تحارب معهم و كيف إنه الشهيد ما شاء اللاو و كان وجهه بكون كله نور و بطيخ .. المهم .. هالخزعبلات مو بس زادت نسبة التخلف هناك.. الأهم من هيك إنها صارت تفرق بين القادة عندهم .. لأنه بالنسبة إلهم الصوفية و الوهابية متل المية و الزيت .. الصوفية بتعاملوا مع صوفيتهم كأنها جزء من قوميتهم و بطلعوا للي باع صوفيته للوهابية كخز .. و الوهابية بشوفوا الصوفية عندهم كتير "بدع" و لازم "يهدوهم"

ما بعتب على واحد من بلدة السخنة مثلاً لسا بآمن بالغولة و الدهب و الرصد (مع احترامي للعاقلين و الفهمانين اللي هناك و بكل مكان طبعاً) لما يقعد يقول شيشان و إسلام وجهاد و بطيخ .. بس جد قلبي بينقبض لما أشوف هالتفكير البسيط عند ناس مفروض إنهم متعلمين و مثقفين .. و هالفكرة بالذات هيي اللي خلت ناس من الشيشان و فيهم يقدروا يخونوا عالبال المستريح لأ و النكتة إنه الشيشانية كانوا بسبحوا بحمدهم كمان.. في قادة كانوا عن جد مخلصين بسأغبيا و مشان هيك دايماً دايماً اللي كانوا يتحكموا فعلاً بالحرب كانوا يعاملوا التانيين متل الماريونيتات و الخيطان كانت الإسلام
لعنة اللاو عليهم كلهم نمسين و خزات .. كلهم كانوا أخرى من بعض

اللي بضيع بلاد دايماً هوي فكر أغلب الشعب اللي فيها اللي غالباً بكونوا تربوا على قصص البطولة و الفرسان و غريندايزر و بعدين بييجي واحد هامل عرص بكون لاقط هالنقطة بسير يمثل عليهم هالدور و همي بيشربوا المقلب .. خلييييييييييييييهم يشربوا.. اللي من إيده اللاو حبيبي يزيده.. جد ما أبشع الغبا .. أبشع من النمسنة لسا

(حكيي هادا ما إله دخل أبداً بتوجهاتي الفكرية و كرهي للإسلام)

نارينا
الوطنيون الذين قصدتهم هو رمضان قديروف و والده الذى استشهد اغتيالا .
هم وطنيون محبون لوطنهم و ليسوا خونة بالرغم من تعاونهم مع الروس .
الخون فى الوسط الشيشانى قليلون جدا , لانهم بالفعل قومية متعصبة جدا لقوميتها كما ان عددهم قليل جدا و الجميع بينفد على بعضه البعض بشكل او باخر , يعنى هم عبارة عن عشائر و اقارب , و لا يمكن باى حال من الاحوال انكار شجاعة هذا الشعب الباسل , و صفة الشجاعة مرتبطة بالشيشانى و تثير اعجابى بهم .
من ناحية انهم كانوا المافيا المسيطرة بروسيا فهم كذلك , و بالرغم من كل التقليص الذى حصل لهم و قمعهم فى روسيا و ملاحقتهم و قصقصة اطرافهم عن طريق المخابرات و الاغتيالات , الا ان اى رجل مافيا روسى يرتجف و يفكر الف مرة عندما يعلم انه يواجه شيشانيا عاديا فما بالك بالمافيا الشيشانية .

الشيشانيون ليسوا اغبياء , و لكنهم انخدعوا بالوهابيين و البريطانيين الذين وعدوهم بالدعم الكامل , ثم تخلوا عنهم باتفاقات سياسية متبادلة .

بالنسبة لوقف الصراع , فان قديروف استطاع انزال الكثير من المقاتلين من الجبل و ضمهم لصفه .
و غروزنى قد تغيرت الان تماما (لا ادرى هل شاهدتى التغير الان ام لا ؟؟) , لان موسكو فهمت جيدا ان وجع الراس لن يتوقف الا بتحسين الاوضاع المعيشية و البنوة التحتية هناك , كما ان الشيشانيون فى جمهوريتهم مستقلون تماما و لهم قوانينهم الاسلامية الخاصة الموجودة فقط فى جمهوريتهم و لا تسرى على بقية انحاء روسيا .

(09-02-2011, 05:30 PM)على نور الله كتب:  نارينا
الوطنيون الذين قصدتهم هو رمضان قديروف و والده الذى استشهد اغتيالا .
هم وطنيون محبون لوطنهم و ليسوا خونة بالرغم من تعاونهم مع الروس .

سامحتك الآلهة يا علي نور