والبقية تأتى ...

أية الله أحمد أنت تقترب جداً من الوعد الذي كان بيننا !!

أستمر باركتك الطبيعه

هذا والله أصبح في خبر كان

ما الذي منعك هذه المرة من الاستشهاد بالتفاسير؟!
ألم تستشهد بها فيما تسمونه بماء المرأة؟!

حسنا! إن أتحمل أنا هذا العبء وأضع التفسير:

اقتباس:وقد جاء في حديث أخرجه البزار من حديث عائشة بسند حسن وفي الباب عن أبي أمامة عند أحمد وعن أبي ريحانة عند الطبراني وعن بن مسعود في مسند الشهاب الحمى حظ المؤمن من النار وهذا كما تقدم في حديث الأمر بالإبراد أن شدة الحر من فيح جهنم وأن الله أذن لها بنفسين وقيل بل الخبر ورد مورد التشبيه والمعنى أن حر الحمى شبيه بحر جهنم تنبيها للنفوس على شدة حر النار وأن هذه الحرارة الشديدة شبيهة بفيحها وهو ما يصيب من قرب منها من حرها

الكتاب المرجع ((فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني))

والوجه الثاني أن يكون بلسان الحال كما قال عنترة: وشكى إلي بعبرة وتحمحم .. وقال الآخر : يشكو إلي جملي طول السرى .. مهلا رويدا فكلانا مبتلى .. ورجح البيضاوي حمله على المجاز فقال شكوها مجاز عن غليانها وأكلها بعضها بعضا مجاز عن ازدحام أجزائها وتنفسها مجاز عن خروج ما يبرز منها قوله بنفسين تثنية نفس بفتح الفاء وهو ما يخرج من الجوف ويدخل فيه من الهواء قوله نفس في الموضعين بالجر على البدل أو البيان ويجوز فيهما الرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف والتقدير أحدهما نفس في الشتاء والآخر نفس في الصيف ويجوز فيهما النصب على تقدير أعني نفسا في الشتاء ونفسا في الصيف قوله أشد ما تجدون بجر أشد على أنه بدل من نفس أو بيان ويروى بالرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف أي هو أشد ما تجدون وقال البيضاوي هو خبر مبتدأ محذوف تقديره فذلك أشد وقال الطيبي جعل أشد مبتدأ محذوف الخبر أولى والتقدير أشد ما تجدون من الحر من ذلك النفس. (الكتاب المرجع: عمدة القاري شرح صحيح البخاري لبدر الدين العيني الحنفي)

اقتباس:أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ(الشعراء 7). ولو تأملنا الناحية العلمية فإننا نرى أن البذور تلقى أو يلقيها المزارع في الأرض ثم يرويها فتنبت. وقد نسب الله هذا الفعل لنفسه مع أننا لا نراه رؤية مادية وهو يقوم بهذا. ولا تعارض مع العلم لأن الحقيقة الدينية في هذه النقطة لم تصطدم بالحقيقة العلمية. وفي سورة الواقعة نجد نفس الحقيقة الدينية: أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ(63)ءَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ(64)لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (65). كذلك الوضع مع ملك الرعد نحن نرى الظاهرة العلمية والدين يخبرنا عن حقيقتها وأن هناك ملائكة مسخرة هي التي تفعل هذا.

(09-07-2011, 03:20 AM)الجوكر كتب:  أية الله أحمد أنت تقترب جداً من الوعد الذي كان بيننا !!

أستمر باركتك الطبيعه

هذا والله أصبح في خبر كان

حسنا يا جوكر أنا أتذكره جيدا

وانا على وعدى لك

(09-07-2011, 02:23 PM)zaidgalal كتب:  ما الذي منعك هذه المرة من الاستشهاد بالتفاسير؟!
ألم تستشهد بها فيما تسمونه بماء المرأة؟!

حسنا! إن أتحمل أنا هذا العبء وأضع التفسير:

وقد جاء في حديث أخرجه البزار من حديث عائشة بسند حسن وفي الباب عن أبي أمامة عند أحمد وعن أبي ريحانة عند الطبراني وعن بن مسعود في مسند الشهاب الحمى حظ المؤمن من النار وهذا كما تقدم في حديث الأمر بالإبراد أن شدة الحر من فيح جهنم وأن الله أذن لها بنفسين وقيل بل الخبر ورد مورد التشبيه والمعنى أن حر الحمى شبيه بحر جهنم تنبيها للنفوس على شدة حر النار وأن هذه الحرارة الشديدة شبيهة بفيحها وهو ما يصيب من قرب منها من حرها

إفلاس كالعادة

لايوجد أى محمل للتشبيه فى الحديث

ولا توجد أى أداة من ادوات التشبيه التى تم إستخدامها فى الاحاديث والآيات

لذلك المحاولة خاطئة

(09-07-2011, 02:23 PM)zaidgalal كتب:  الكتاب المرجع ((فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني))

والوجه الثاني أن يكون بلسان الحال كما قال عنترة: وشكى إلي بعبرة وتحمحم .. وقال الآخر : يشكو إلي جملي طول السرى .. مهلا رويدا فكلانا مبتلى .. ورجح البيضاوي حمله على المجاز فقال شكوها مجاز عن غليانها وأكلها بعضها بعضا مجاز عن ازدحام أجزائها وتنفسها مجاز عن خروج ما يبرز منها قوله بنفسين تثنية نفس بفتح الفاء وهو ما يخرج من الجوف ويدخل فيه من الهواء قوله نفس في الموضعين بالجر على البدل أو البيان ويجوز فيهما الرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف والتقدير أحدهما نفس في الشتاء والآخر نفس في الصيف ويجوز فيهما النصب على تقدير أعني نفسا في الشتاء ونفسا في الصيف قوله أشد ما تجدون بجر أشد على أنه بدل من نفس أو بيان ويروى بالرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف أي هو أشد ما تجدون وقال البيضاوي هو خبر مبتدأ محذوف تقديره فذلك أشد وقال الطيبي جعل أشد مبتدأ محذوف الخبر أولى والتقدير أشد ما تجدون من الحر من ذلك النفس. (الكتاب المرجع: عمدة القاري شرح صحيح البخاري لبدر الدين العيني الحنفي)

ألاعيب فقهية كالعادة وتمحل حول الكلمات

وتكرار الغرض منه الإقناع عنوة

وهذا ما لا يكون

الحديث واضح وصريح ولا يحتاج إلى إلتفاف

(09-07-2011, 02:23 PM)zaidgalal كتب:  أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ(الشعراء 7). ولو تأملنا الناحية العلمية فإننا نرى أن البذور تلقى أو يلقيها المزارع في الأرض ثم يرويها فتنبت. وقد نسب الله هذا الفعل لنفسه مع أننا لا نراه رؤية مادية وهو يقوم بهذا. ولا تعارض مع العلم لأن الحقيقة الدينية في هذه النقطة لم تصطدم بالحقيقة العلمية. وفي سورة الواقعة نجد نفس الحقيقة الدينية: أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ(63)ءَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ
نَحْنُ الزَّارِعُونَ[/color](64)لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (65). كذلك الوضع مع ملك الرعد نحن نرى الظاهرة العلمية والدين يخبرنا عن حقيقتها وأن هناك ملائكة مسخرة هي التي تفعل هذا.

كل هذا هراء مع إحترامى لمجهودك المبذول

اتريد أن تقول ان الملك موجود ونحن لا نراه

سامحنى هذا رد لا يقتنع به طفل يمتلك من العمر 3 سنوات

وهذا مع كامل الإحترام والتقدير لعقلية الاطفال

ولو انك لم تقتبسه لأتهمتك بإهانتى لعرضك شئ كهذا الرد

هذه شخصنة وتطاول ومداخلتك لا تحوي أي رد.

عندما يقول النبي (ص):

الحمى من فيح جهنم:

صحيح البخارى (11 / 410) :
حَدَّثَنِى عَمْرُو بْنُ عَبَّاسٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبَايَةَ بْنِ رِفَاعَةَ قَالَ أَخْبَرَنِى رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ « الْحُمَّى مِنْ فَوْرِ جَهَنَّمَ ، فَأَبْرِدُوهَا عَنْكُمْ بِالْمَاءِ »

ماذا تسمي هذا الأسلوب في اللغة؟!

أسميه تدليس !!!

انتم تخلطون الامور بطريقة رهييييييييييييبة لا تحتمل

لا اعلم من تخدعون

تخدعونا ... أم تخدعون أنفسكم !!!

هل حقا انت تصدق هذا ؟؟؟

هل انت تصدق أن كل شئ يكون الخلاف عليه يوضع ضمن بلاغات اللغة

حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ سَوَّادٍ، وَحَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى، - وَاللَّفْظُ لِحَرْمَلَةَ - أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ اشْتَكَتِ النَّارُ إِلَى رَبِّهَا فَقَالَتْ :-

يَا رَبِّ أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا فأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْن ِ نَفَسٍ فِي الشِّتَاءِ وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ فَهُوَ أَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الْحَرِّ وَأَشَدُّ ‏مَا تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِير
يَا رَبِّ أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا فأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْن ِ نَفَسٍ فِي الشِّتَاءِ وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ فَهُوَ أَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الْحَرِّ وَأَشَدُّ ‏مَا تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِير
يَا رَبِّ أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا فأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْن ِ نَفَسٍ فِي الشِّتَاءِ وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ فَهُوَ أَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الْحَرِّ وَأَشَدُّ ‏مَا تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِير
يَا رَبِّ أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا فأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْن ِ نَفَسٍ فِي الشِّتَاءِ وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ فَهُوَ أَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الْحَرِّ وَأَشَدُّ ‏مَا تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِير

هل هذا يحتاج إلى إدراجه ضمن بلاغات اللغة ؟؟؟؟

ما هذا اللوى والإلتفاف والإنحطاط للهروب من المواجهة

حقا انا لا اعلم من تخدعون وعلى من تضحكون

وهل النار تتكلم وتقول : "يارب ...."؟!

وهل الجنة تتكلم : "يارب......"؟!

ولا يوجد في الجنة زمهرير (برد) لكي تنفث بعضه خارجها:

وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا . مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا . (الإنسان 12، 13)

فالحديث كله مجاز كناية عن شدة الحر عندهم في الصيف وشدة البرد بينهم في الشتاء.

(09-08-2011, 06:54 AM)zaidgalal كتب:  وهل النار تتكلم وتقول : "يارب ...."؟!

وهل الجنة تتكلم : "يارب......"؟!

ولا يوجد في الجنة زمهرير (برد) لكي تنفث بعضه خارجها:

وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا . مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا . (الإنسان 12، 13)

فالحديث كله مجاز كناية عن شدة الحر عندهم في الصيف وشدة البرد بينهم في الشتاء.

هل حقا النار لا تتكلم ولا ترى كما تظن أنت !!!

حسنا فلنستعرض إحدى الفتاوى التى تقر بتكلم النار وبصيرتها

وأن محاولتك لإنضمامها حول بلاغات اللغة وإدراجها ضمن التشبيه او الكناية

مجرد تفسير واهواء شخصية

الفتوى :-
=====

السؤال
======
هل النار لها شهوة لأن تأكل العباد كما فهمته من الحديث الذي مكسبه حرام النار أولى به،
وعندما تسأل النار هل امتلأت، فتقول هل من مزيد هل لها عقل و فكر؟

الإجابة
=====

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد ثبت ما يدل أن للنار حسا وإدراكا وإرادة ورؤية وكلاما،
وجزء الآية المذكورة في السؤال يدل على كلامها، وأما الحديث فليس صريحا في الموضوع .

فقد قال الشيخ عطية سالم رحمه الله في تفسير قوله تعالى:
إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا ...
.قال ناقلا عن الشيخ الأمين الشنقيطي رحمة الله تعالى علينا وعليه في إملائه:-
في هذه الآية إثبات أن للنار حسا وإدراكا وإرادة، والقرآن أثبت للنار أنها تغتاظ وتبصر وتتكلم وتطلب المزيد،
كما قال هنا: {تكاد تميز من الغيظ}. وقال: {إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا}.
وقال: يوم نقول لجهنم هل امتلات وتقول هل من مزيد. انتهى.

وقال الشيخ الأمين في الأضواء عند تفسير سورة الفرقان:-
اعلم أن التحقيق أن النار تبصر الكفار يوم القيامة،
كما صرح الله بذلك في قوله هنا: إذا رأتهم من مكان بعيد، ورؤيتها إياهم من مكان بعيد، تدل على حدة بصرها كما لا يخفى، كما أن النار تتكلم كما صرح الله به في قوله: يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد. والأحاديث الدالة على ذلك كثيرة، كحديث محاجة النار مع الجنة، وكحديث اشتكائها إلى ربها، فأذن لها في نفسين، ونحو ذلك،
ويكفي في ذلك أن الله جل وعلا صرح في هذه الآية أنها تراهم، وأن لها تغيظا على الكفار،
وأنها تقول: هل من مزيد،

واعلم أن ما يزعمه كثير من المفسرين وغيرهم من المنتسبين للعلم من أن النار لا تبصر، ولا تتكلم، ولا تغتاظ. وأن ذلك كله من قبيل المجاز، أو أن الذي يفعل ذلك خزنتها كله باطل ولا معول عليه لمخالفته نصوص الوحي الصحيحة بلا مستند،
والحق هو ما ذكرنا،
وقد أجمع من يعتد به من أهل العلم على أن النصوص من الكتاب والسنة لا يجوز صرفها عن ظاهرها إلا لدليل يجب الرجوع إليه كما هو معلوم في محله.

وهذا القدر كاف للدلالة على ما سألت عنه.

والله أعلم.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=116988

ما ردك حول تلك القضية الان !!!

كعادتك في النسخ واللصق دون أن تفكر . وسأنسخ وألصق مثلك لنرى:

اقتباس:قال القاضي عياض: وقيل ليس هو على ظاهره بل هو على وجه التشبيه والاستعارة والتقريب، وتقديره: إن شدة الحر يشبه نار جهنم فاحذروه واجتنبوا حروره.

الرابـــــــــــــــــــــط

(09-08-2011, 05:00 PM)zaidgalal كتب:  كعادتك في النسخ واللصق دون أن تفكر . وسأنسخ وألصق مثلك لنرى:

ههههههههههههههههههههههههههههه

أضع لك الرابط

(09-08-2011, 11:10 AM)ahmed ibrahim كتب:  http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&
Option=FatwaId&Id=116988

ثم يقول إنى أقتبس

فعلا قمة الإفلاس

(09-08-2011, 05:00 PM)zaidgalal كتب:  قال القاضي عياض: وقيل ليس هو على ظاهره بل هو على وجه التشبيه والاستعارة والتقريب، وتقديره: إن شدة الحر يشبه نار جهنم فاحذروه واجتنبوا حروره.

الرابـــــــــــــــــــــط
[/size][/b]

هل حقا هذا كلام إنسان قرأ

هههههههههههههههههههههههههه

فعلا هل انت قرأت التعليق

حسنا فلنكرر :-

(09-08-2011, 11:10 AM)ahmed ibrahim كتب:  واعلم أن ما يزعمه كثير من المفسرين وغيرهم من المنتسبين للعلم من أن النار لا تبصر، ولا تتكلم، ولا تغتاظ. وأن ذلك كله من قبيل المجاز، أو أن الذي يفعل ذلك خزنتها كله باطل ولا معول عليه لمخالفته نصوص الوحي الصحيحة بلا مستند،
والحق هو ما ذكرنا،
وقد أجمع من يعتد به من أهل العلم على أن النصوص من الكتاب والسنة لا يجوز صرفها عن ظاهرها إلا لدليل يجب الرجوع إليه كما هو معلوم في محله.

هل فهمت أيها المفلس !!!

ما هو دليلك انها مجاز كما تدعى !!!

ما هو إستنادك !!!