قـرأت أن الخـتان يـقلل مـن المـتعة الجـنسية و يـضعف مـن الوصول الـى الرعـشة عـند الـذكور.

بالأضـافة الـى أصـابة الاوعـي بـصدمة قـوية مـن شـدة الألـم.



هـل مـن أبـحاث فـي هـذا الخـصوص ؟

الختان بالنسبة للاناث يفقد المتعة الجنسية ويضعف الوصول الى قمة اللذة

اما الذكور فلا اعتقد ذلك بل على العكس بل يزيد من ذلك ...........

راجع كتاب " اضرار الختان على الذكور والاناث" للدكتور سامي عوض الذيب ابو ساحلية
وهنا روابط لبعض اقسام الكتب:
الاضرار الصحية لختان الذكر

المضار الجنسية لختان الذكور والاناث

النتائج الاجتماعية والنفسية للختان

فلا حول ولا قوة الا بالله

الختان عند الذكور يزيد من شهوة الرجل والمرأة معا
اما عن الرجل فازالة الغلاف الجلدي المحيط بالرأس تزيد من حساسية القضيب
اما عن المرأة فرأس القضيب المختونة يتكون حولها اطارا مدببا اتجاهه عكس اتجاه دخول القضيب في عضو المرأة مما يعمل على سحب السائل المهبلي لتليين فتحة المهبل ومتابعة الطعنات بكل سهولة
كما ان الرأس المختونة بما لها من اطار مدبب يمكنها تدليك منطقة جي سبوت وهي مركز الاحاس في المهبل

(09-11-2011, 05:42 AM)صلاح علي كتب:  الختان عند الذكور يزيد من شهوة الرجل والمرأة معا
اما عن الرجل فازالة الغلاف الجلدي المحيط بالرأس تزيد من حساسية القضيب
اما عن المرأة فرأس القضيب المختونة يتكون حولها اطارا مدببا اتجاهه عكس اتجاه دخول القضيب في عضو المرأة مما يعمل على سحب السائل المهبلي لتليين فتحة المهبل ومتابعة الطعنات بكل سهولة
كما ان الرأس المختونة بما لها من اطار مدبب يمكنها تدليك منطقة جي سبوت وهي مركز الاحاس في المهبل

تعليقك يحتوي على كلام مُرسل
1- لايمكن قياس فيما إذا زادت شهوة الرجل والمرأة او نقصت مع إزالة الغلاف الجلدي، هذا الامر مستحيل منطقيا وعمليا لان عملية القياس لايمكن ان تتم على الفرد نفسه قبل وبعد العملية، إلا إذا كانت جرت على اشخاص قاموا بعملية الختان بعد البلوغ وبعد ممارستهم الجني قبل وبعد الختان مع نفس النساء. وهذا لااحد يدعي انه حقق بها.

2- زيادة حساسية القضيب لفترة زمنية محددة، بعد ذلك تزداد سماكة الجلد كردة فعل طبيعية على التغيير وتقل حساسية العضو وتنخفض الحساسية كلما تقدم المرء بالعمر

3-مايفعل رأس القضيب المختون في مهبل المرأة يفعله بنفس النجاح قضيب غير مختون لان الانتصاب يكشف رأس القضيب على اي حال.

4- الامر نفسه ينطبق على مايفعله رأس القضيب في داخل المهبل إذا وصل الى منطقة جي سبوت، التي نادرا مايصل اليها وتحتاج الى معرفة ووعي. والجي سبوت لاتعتبر النقطة الحساسة الوحيدة او حتى " مركز الاحاسيس" وانما احد المراكز فقط . وبعض المصادر تشكك بوجود الجي سبوت جملة وتفصيلا.


دمتم بخير

دائما ما نسمع أن الختان مبني على أساس ديني ولكن السؤال من أين أتت فكرة الختان وما هي الاعتبارات التي بني عليها مثلا هل كان مجرد تمييز لمجموعة معينة؟

(09-11-2011, 01:18 PM)طريف سردست كتب:  2- زيادة حساسية القضيب لفترة زمنية محددة، بعد ذلك تزداد سماكة الجلد كردة فعل طبيعية على التغيير وتقل حساسية العضو وتنخفض الحساسية كلما تقدم المرء بالعمر

ذلك ما كنا نبغ ، لقد اقررت بان حساسية القضيب تقل بزيادة سماكة الجلد ، والختان يزيل الجلد من على الرأس لزيادة الحساسية

أغلب النساء يصلن إلى "قمة اللذة" على حد قول أحكم من خلال مداعبة البظر أما "قمة اللذة" من الولوج فنسبة أقل منهم تحسها. لذلك فبإزالة البظر (ما يصطلح في بعض الأوساط باسم ختان النساء) يقلل من المتعة الجنسية دون شك... أظن أن هذا هو هدف الختان المعلن أيضا.

ختان الرجال أقل تأثيرا، هنالك من يجد له فوائد صحية حتى وهو منتشر في أمريكا الشمالية مثلا رغم أنه ليس فرضا دينيا (مسيحيا).

(09-18-2011, 05:34 PM)صلاح علي كتب:  

(09-11-2011, 01:18 PM)طريف سردست كتب:  2- زيادة حساسية القضيب لفترة زمنية محددة، بعد ذلك تزداد سماكة الجلد كردة فعل طبيعية على التغيير وتقل حساسية العضو وتنخفض الحساسية كلما تقدم المرء بالعمر

ذلك ما كنا نبغ ، لقد اقررت بان حساسية القضيب تقل بزيادة سماكة الجلد ، والختان يزيل الجلد من على الرأس لزيادة الحساسية

من الواضح انك لم تفهم الملاحظة
الجلد الموجود على القضيب لايعيق الحساسية لان انتصاب القضيب يؤدي الى الكشف عن رأسه وبالتالي يصبح جاهزا لتلقي المتعة في اعلى مستوياتها ويحمي الحساسية لوقت الحاجة اليها، فالجلدة تعتبر مثل جراب السيف تحمي نصلته.

عند ازالة الجلدة نهائيا يصبح الرأس الحساس معرض على الدوام للاحتكاك، ليس فقط في الجنس وانما حتى عند ركوب دراجة .. ولكون الختان يجري في الصغر قبل البلوغ لايلاحظ المرء الفرق، وتكون هناك مدة كافية ليقوم فيه رئيس القضيب بالتكييف للظروف الجديدة ومعالجة الاضرار عن طريق زيادة ثخانة جلد القضيب وفقدان جزء من الحساسية.. اي ان المختون فلقة قضيبه اقل حساسية من فلقة قضيب الغير مختون عند البلوغ. وبالتالي فالختان يسبب فقدان الحساسية مع زيادة العمر وليس زيادتها

اتمنى ان يكون الامر اصبح واضحا الان

لقد شاهدت مقطع فيديو يتكلم عن ختان النساء في عيادة متخصصة في احدى دول الغرب، شاهدته منذ مدة ليست قصيرة، العملية تجرى في عمر متأخر "العشرينات أو الثلاثينات مما تبدو عليه النساء اللواتي تمت مقابلتهن"،

كما ان العملية ليست (لأزالة) البظر بل لاستأصال الجلدة الرقيقة التي تغطيه "مشابهة لختان الذكور، اليس كذلك؟"

النساء اللواتي تحدثن أبدو رضا عن نتائج العملية.