في الحقيقة انتهيت من مسلسل "Oz" منذ حوالي شهرين او اكثر,بعد ان تكفل بترجمته احد الاخوة لأن ضعف اللغة كانت عائقاً امام قرار متابعتي للمسلسل


لكن بعد ان شاهدته كاملاً بترجمة المبدع عادل اتضح لي بأنني لم اشاهد شيء في حياتي,,مسلسل مهما تحدثت عنه لن اوفيه حقه كاملاً,كل شخصية فيه قصة وحكاية فبالرغم من الاسقاطات التاريخية والسياسية المليئة بالمسلسل,الا ان كل ذلك لم يأتي على حساب الاثارة والتشويق وروح الاجرام والحبكة الدرامية

اكثر ما شدني واعجبني بهذا العمل العظيم هو العدد الهائل للشخصيات اصحاب الكاريزما القوية المجتمعة فيه والتي انتزعت بدورها اي شعور بالملل للمشاهد

فما ان يخفت بريق ادبيسي حتى يظهر شيلينغر وما ان يختفي شيلنغر يظهر شيبيتا ثم نابا ثم الداهية الحقير اورايلي والحقير الثاني كيلر وموراليس وكريم سعيد وألفاريز والعديد من الاسماء التي لا يسعني حصرها وعدها هنا..والحوار لوحده قصة ورواية

بصراحة وبدون مبالغة اجمل ما شاهدت على الاطلاق في عالم السينما والتلفزيون..

تابعت بعض حلقات المسلسل في نهاية التسعينات ولم أكمله... ذكرتني به الآن

واو
يا عزيزي اشكرك ذكرتني بهذا المسلسل الرائع الذي شاهدته منذ سنتين تقريبا ، ومازلت حتي اليوم افكر بطريقة شخصياته (ماذا كان رايان اوريلي ليفعل ؟) واستدعي مشاهد منه عندما يحدث لعب من تحت الحزام في الواقع .
اكثر من مشهد هم master scene ويمكن مشاهدتهم كعمل مستقل مثلا مشهد كريم سعيد وهو يقتل ادبيزي او   بيتشر وهو يقتل الظابط المنتمي للتنظيم النازي .
انا سعيد جداً انه اعجبك ( لان يهدي بك رجلا واحد خير لك من حمر النعم) وانوي مشاهدته مرة اخري قريبا عندما اجد وقتا لهذا .

اقتباس:تابعت بعض حلقات المسلسل في نهاية التسعينات ولم أكمله... ذكرتني به الآن

بإنتظار انطباعك

اقتباس:واو
يا عزيزي اشكرك ذكرتني بهذا المسلسل الرائع الذي شاهدته منذ سنتين تقريبا ، ومازلت حتي اليوم افكر بطريقة شخصياته (ماذا كان رايان اوريلي ليفعل ؟) واستدعي مشاهد منه عندما يحدث لعب من تحت الحزام في الواقع .
اكثر من مشهد هم master scene ويمكن مشاهدتهم كعمل مستقل مثلا مشهد كريم سعيد وهو يقتل ادبيزي او بيتشر وهو يقتل الظابط المنتمي للتنظيم النازي .
انا سعيد جداً انه اعجبك ( لان يهدي بك رجلا واحد خير لك من حمر النعم) وانوي مشاهدته مرة اخري قريبا عندما اجد وقتا لهذا .

اهلاً عزيزي طنطاوي,,بالمناسبة الا ترى ان الشعار الموضوع على صورة الغلاف التي وضعتها معبرة جداً,فأنا كنت اتابع 4 حلقات في اليوم بمعدل 4 ساعات اشعر من خلالها انني كنت داخل السجن فعلاً ومن ثم خرجت,,الاجواء كانت فعلاً عامل مهم في نجاح هذا العمل على الرغم من تصويره كاملاً تقريباً في استوديو

لي عودة للموضوع لاحقاً مع مقتطفات يوتيوبية..

شكراً مرة اخرى طنطاوي