بروفيسور الاسرائيلي دان شتيخمان من معهد التخنيون يفوز في جائزة نوبل للكيمياء.
اكتشف شتيخمان في ثمانينات القرن الماضي أن ترتيب الذرات في الأجسام ليس بشكل متماثل يكرر نفسه انما بأشكال مختلفة. والذي أعتبر وقتها اكتشافاً رأياً شاذاً، وطلب من شتيخمان بناءاً على ذلك التوقف عن محاولة اثبات اكتشافه وترك ابحاثه في هذا المجال، لكنه نجح في تغيير رأي العلماء بعد 30 سنة.
يذكر أن بروفيسور عادا يونات من معهد فايتسمان فازت قبل سنتين في 2009 بنفس الجائزة.

صار عند إسرائيل 10 حائزين على نوبل 2 منهم بالكيمياء في اخر سنتين ........ و إحنا عندنا بس نوبل واحدة في السلام !!

على العموم هذا يجب أن يعطينا حافزا أكبر كفلسطينيين لطلب العلم و إنتاجه. فلا يمكن مواجهة عدو يهتم بالبحث العلمي دون القيام بالمثل.

(10-06-2011, 06:07 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  صار عند إسرائيل 10 حائزين على نوبل 2 منهم بالكيمياء في اخر سنتين ........ و إحنا عندنا بس نوبل واحدة في السلام !!

على العموم هذا يجب أن يعطينا حافزا أكبر كفلسطينيين لطلب العلم و إنتاجه. فلا يمكن مواجهة عدو يهتم بالبحث العلمي دون القيام بالمثل.

العلم هو العضو الحساس في الشرق لندرته أولاً، ولطبيعة السكان الجاهلة ثانياً.
قد تستغرب يا فلسطيني عن وضع التعليم والعلم في اسرائيل من نظرة داخلية، بعيداً عن الاستعراض الخارجي، فقد نشر مثلاً تقرير اليوم عن وضع العلم في اسرائيل كانت هذه بدايته:
"يمكن الظن خطأً أن اسرائيل هي جنة العلم، لكن هذه صورة مشوهة، ففي مجال العلم، اسرائيل اختارت الدين (يرمز الى أن الدين نقيض العلم)، وهذا خيار انتحاري.
في اسرائيل معاهد علمية راقية، والتي تمتلك الفضل في انتاج رجال علم أضافوا الكثير منذ عشرينات وثلاثينات القرن الماضي، ومستمرة على هذا المنوال في ضم الكوادر الشبابية.
لكن تحت هذه الطبقة الرقيقة، الوضع يدعو للذهول، ويمكن التنبؤ أن كل ذلك سينهار خلال فترة لا تزيد عن عقد."
ثم شرح تفصيلي واقعي.
ننتقل الى فلسطين، فالوضع هناك قابل للتغيير للأفضل بصورة سريعة وسهلة، ومن الممكن بناء منظومة ثقافة خلال عقد تقريباً، فعندك بعض المعاهد مثل الجامعة الأمريكية في جنين والنجاح في نابلس وبيرزيت، والتي تعتبر بمستوى فوق المقبول نسبياً (حسب ما سمعت من طلاب).
لكن المشكلة الأساسية تكمن في استغلال الخريجين ودمجهم في سوق العمل، وأنت خير من يعرف عن هذا الأمر، لذا فالتركيز يجب أن ينصب على دعم الاقتصاد أولاً، والذي كما رأيت بنفسي هو الكنز المهمل في فلسطين، وهي نقطة تحتسب على الجميع.
نكمل لاحقاً...

اقتباس:بروفيسور الاسرائيلي دان شتيخمان من معهد التخنيون يفوز في جائزة نوبل للكيمياء.

ألف مبروخ.

أظن أن لإسرائيل 4 حائزين على الكيمياء 3 في السلام 1 في الأدب 1 في الاقتصاد و1 لا أذكره (ربما في الطب؟)... لو يستثمر العرب في العلم 1\1000000 مما ينفقونه على أسلحة يتركونها للشمس والصدأ لكان لهم نصيب في نوبل (وغير نوبل).

2 في الاقتصاد

أي نوبل في الكيمياء و ما في جامعة عربية ضمن أفضل ٢٠٠ جامعة .... يعني مو ناقصنهم تمويل و لا مراكز أبحاث .... لكن الناس اللي بترضى أنه خريج ابتدائي يحكمها و هي تقول له طال عمرك و ترى حملة الدكتوراة ينادون الشيخ زعطوط آل فلان بأبشر طال عمرك .... فلا خير في هالدكاترة و لا في علمهم ... مجرد عبيد للسلطة . جامعات بريطانيا مبانيها من أقدم المباني لكن العقول التي تعمل في الداخل تفوق عصرنا من العلم و العمل ..... ترى المبنى أثري و ربما آيل للسقوط و بني منذ العشرينات لكن ما داخله من تكنولوجيا مستخدمة أفضل من جامعاتنا و كلياتنا . جامعاتنا مباني عصرية خاوية و تصلح فقط للاستهلاك الإعلامي . و يأتي جاهل ليفتتحها و الصحف تثني على عبقريته .

عموما هذا رابط لأفضل الجامعات العالمية حسب تصنيف مجلة Times Higher Education

http://www.timeshighereducation.co.uk/wo...p-400.html

المشكلة تكمن في رفض فكرة التعليم خوفا على النظام من الشعب الواعي... شعب أدمن روتانا واقرأ سهل القياد بعكس شعب مثقف.

حصل على جائزة نوبل 10 إسرائيليين .
4كيمياء- 3 سلام-2 اقتصاد- 1 أداب .
وهم .
1.Daniel Shechtman, Chemistry, 2011
2.Ada E. Yonath, Chemistry, 2009
3.Robert Aumann, born in Germany, Economics, 2005
4.Aaron Ciechanover, Chemistry, 2004
5.Avram Hershko, born in Hungary, Chemistry, 2004
6.Daniel Kahneman, Economics, 2002
7.Yitzhak Rabin, Peace, 1994
8.Shimon Peres, born in what was then Poland, now Belarus, Peace, 1994
9.Menachem Begin, born in what was then Russia, now Belarus, Peace, 1978
10.Shmuel Yosef Agnon, born in what was then Austria-Hungary, now Ukraine, Literature, 1966

لوكانت نوبل سورية أو تشترى بمال لكانت من نصيب حافظ وباسل وبشار وبشرى وآصف وطالب ابراهيم. طبعا في كل شيء من طب وغيره وفي كل عام أيضا