يارب أعنى آمين

سمعت مناقشة عن الموضوع ده من عدة أيام ، ولم انتبه إلا اليوم لأهميته

الإبن بيحب أمه لأنها تطعمه وتلبسه وتهتم به وترجو له الخير وتدعى له إلخ بمعنى أن ما يحصل عليه من فؤائد منها هو سبب حبه
وكذلك الأب يرعى أسرته ويتعب ويحضر لهم مايحتاجون فتنشأ العاطفة بينهم .. بسبب المنفعة

ولو تخيلنا ام لاتتعب من اجل اولادها ولا تهتم بهم ولاتعتنى بهم ، فهل سيحبونها ؟

إدامة الحب تستلزم إدامة الفائدة ، وإدامة الفائدة تستلزم إدامة العطاء والتعب والتضحية

فالمسيح يعلمنا الحب والعطاء والتضحية ، وبالتالى فوجود المسيح له المجد فى القلب والحياة والبيت سيضمن إستمرار التضحية وإستمرار الحب

لو إفترضنا رجل يقوم بإعطاء كل ما يصل إليه ولايبقى لنفسه شيئاً ، فرغم أنه سيكون فقيراً لكن سيكون محبوباً بسبب عطائه ، ولو نذر الفقر وإلتزم أن يعطى كل شىء ، فسيضمن الحب الدائم ، وإذا اكرمه الله واعطاه اكثر واكثر ثم قام بإعطاء هذا الأكثر فستزداد المحبة له كثيراً جداً

Arrayالإبن بيحب أمه لأنها تطعمه وتلبسه وتهتم به وترجو له الخير وتدعى له إلخ بمعنى أن ما يحصل عليه من فؤائد منها هو سبب حبه
وكذلك الأب يرعى أسرته ويتعب ويحضر لهم مايحتاجون فتنشأ العاطفة بينهم .. بسبب المنفعة[/quote]
فلماذا يحب الأب ابنه ؟
هل المنفعة؟

موضوع جميل يا قطقط
وله ابعاد فلسفية عميقة
بس بلاش الحتت دي
Arrayالمسيح يعلمنا الحب والعطاء والتضحية ، وبالتالى فوجود المسيح له المجد فى القلب والحياة والبيت سيضمن إستمرار التضحية وإستمرار الحب[/quote]

مش كل موضوع كدة عشان فيه ناس عندها حساسية
وناس هوايتها تقلب اي موضع لديني وكلنا عارفينه (قول عروستي :bouncy:)

إدامة الحب تستلزم إدامة الفائدة ، وإدامة الفائدة تستلزم إدامة العطاء والتعب والتضحيةليست جميع انواع الحب ترتبط بالنفع المادى

فهناك الحب الفطرى يولد به الانسان حب الاولاد للام/ الاب / الاخوات

هناك الحب الذى يورث و يغرس فى النفس من خلال تخزين العقل الباطن لذكريات تؤدى الى ارتباطات نفسية بين الزمان و المكان يترجم ذلك على النطاق الاصغر مثلا بحب مدرستك التى درست بها حب الحى الذى تسكن به و على النطاق الاكبر يترجم الى حب الوطن

ايضا الحب الغريزى و هو المتبادل بين الرجل و المرأة


الإبن بيحب أمه لأنها تطعمه وتلبسه وتهتم به وترجو له الخير وتدعى له إلخ بمعنى أن ما يحصل عليه من فؤائد منها هو سبب حبه
وكذلك الأب يرعى أسرته ويتعب ويحضر لهم مايحتاجون فتنشأ العاطفة بينهم .. بسبب المنفعة
الابن بيحب امه قبل ادراكه اذا كانت تتعب من اجله ام لا كذلك كم من اب فقير لا يستطيع تلبية احتياجات اسرته فهل يكرهه ابناؤه؟


لو إفترضنا رجل يقوم بإعطاء كل ما يصل إليه ولايبقى لنفسه شيئاً ، فرغم أنه سيكون فقيراً لكن سيكون محبوباً بسبب عطائه ، ولو نذر الفقر وإلتزم أن يعطى كل شىء ، فسيضمن الحب الدائم ، وإذا اكرمه الله واعطاه اكثر واكثر ثم قام بإعطاء هذا الأكثر فستزداد المحبة له كثيراً جداً

اذا ارتبط الحب بالنفع المادى لن يكن حب على الاطلاق هذا تشويه لاسمى المشاعر و التى ليس لها ترجمة مادية من الممكن المقياس البذل العطاء و التضحية و ليس نذر الفقر الحب ليس سلعة تباع و تشترى

Array
فلماذا يحب الأب ابنه ؟
هل المنفعة؟

موضوع جميل يا قطقط
وله ابعاد فلسفية عميقة
بس بلاش الحتت دي
مش كل موضوع كدة عشان فيه ناس عندها حساسية
وناس هوايتها تقلب اي موضع لديني وكلنا عارفينه (قول عروستي :bouncy:)
[/quote]

حب الأب والأم للأولاد ده حب غريزى وموجود حتى فى الحيوانات عشان كده مافيش وصية دينية تأمر الأب أو الأم بحب اولادهم ، لكن توجد وصية للأبناء بإكرام ابائهم لميل الإنسان لنسيان الوالدين بعد الكبر

بالنسبة لذكر المسيح له المجد فهو واجب لأنه أصل الحياة واصل الحب (f)

بعدم ما دخلت دنيا, واهو صرت طاغور وغاندي والمسيح في تركيبة رائعة ..لو تتزوج شو تعمل تألف كتاب عن الحب .. امزح معك كلامك رائع أستمر يا قطقوط ..واضح بلغت الاربعين وبدءت الحكمة تصب على راسك مدراراً.. ازدنا يا زيد ازدنا.

قطقط العريس القادم :D

محارب النور

:redrose:

Array
إدامة الحب تستلزم إدامة الفائدة ، وإدامة الفائدة تستلزم إدامة العطاء والتعب والتضحيةليست جميع انواع الحب ترتبط بالنفع المادى

يارب أعنى لأنى تعبان
أنا قلت النفع لكن ماقلتش النفع المادى .. يعنى النفع ممكن يكون مادى أو معنوى أو نفسى أو شخصى أو إجتماعى

فهناك الحب الفطرى يولد به الانسان حب الاولاد للام/ الاب / الاخوات

الحب يحتاج دائماً لعوامل تضرمه وهى الإهتمام والتعب والعطاء إلخ ومن هنا ستنمو المشاعر

هناك الحب الذى يورث و يغرس فى النفس من خلال تخزين العقل الباطن لذكريات تؤدى الى ارتباطات نفسية بين الزمان و المكان يترجم ذلك على النطاق الاصغر مثلا بحب مدرستك التى درست بها حب الحى الذى تسكن به و على النطاق الاكبر يترجم الى حب الوطن

ما هو ده اللى بأقوله إن الحب بيبنى على مواقف جميلة وطيبة نستفيد منها ونستمتع بها فينشأ الحب

ايضا الحب الغريزى و هو المتبادل بين الرجل و المرأة

الحب الغريزى هو حب مصلحى لأنه يسد إحتياجات بيولوجية وحياتية ( يعنى منفعة )


الإبن بيحب أمه لأنها تطعمه وتلبسه وتهتم به وترجو له الخير وتدعى له إلخ بمعنى أن ما يحصل عليه من فؤائد منها هو سبب حبه
وكذلك الأب يرعى أسرته ويتعب ويحضر لهم مايحتاجون فتنشأ العاطفة بينهم .. بسبب المنفعة
الابن بيحب امه قبل ادراكه اذا كانت تتعب من اجله ام لا كذلك كم من اب فقير لا يستطيع تلبية احتياجات اسرته فهل يكرهه ابناؤه؟

الإبن بيحب امه لأنه تضمه وترضعه وتدفئه وتلاعبه إلخ
، ولو لم تفعل ذلك ما احبها ولا عرفها


لو إفترضنا رجل يقوم بإعطاء كل ما يصل إليه ولايبقى لنفسه شيئاً ، فرغم أنه سيكون فقيراً لكن سيكون محبوباً بسبب عطائه ، ولو نذر الفقر وإلتزم أن يعطى كل شىء ، فسيضمن الحب الدائم ، وإذا اكرمه الله واعطاه اكثر واكثر ثم قام بإعطاء هذا الأكثر فستزداد المحبة له كثيراً جداً

اذا ارتبط الحب بالنفع المادى لن يكن حب على الاطلاق هذا تشويه لاسمى المشاعر و التى ليس لها ترجمة مادية من الممكن المقياس البذل العطاء و التضحية و ليس نذر الفقر الحب ليس سلعة تباع و تشترى
[/quote]

الإنسان الأنانى الذى يحتفظ لنفسه بكل شىء لايحبه احد ، لكن المعطى المسرور يحبه الرب

وتحياتى

Array
الإنسان الأنانى الذى يحتفظ لنفسه بكل شىء لايحبه احد ، لكن المعطى المسرور يحبه الرب

وتحياتى
[/quote]
ما علاقة الانانية بكلامى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الانسان المادى ايضا الذى يقيس الحب بالماديات لا يحبه احد

Array
ما علاقة الانانية بكلامى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الانسان المادى ايضا الذى يقيس الحب بالماديات لا يحبه احد
[/quote]

سلام

جايب صورة عكسية عشان الصورة الأصلية تظهر
الإنسان الإنانى ( أى لايعطى شىء ) غير محبوب ، والإنسان المعطى ( الذى يعطى الكثير أو يعطى كل شىء ) سيكون محبوب ، العطاء ليس هو العطاء المادى فقط لكن من كل انواع العطاء : الإهتمام - المساعدة - التضحية ، وفى الكتاب فيه إلهين : المال والله ، فمن يهين المال لكى يرضى الله ويرضى قريبه فهو إنسان محب ، لكن عطائه لن يقتصر على المال ، لكن إعطاء المال دليل أنه سيسهل عليه إعطاء الأشياء الأخرى

كل مودة

الحب ( بضم الحاء ) هو نفسه الحب ( بفتح الحاء ) اللى جمعها ( الحبوب ) والحبوب هى وسيلة التكاثر وإنتاج جيل جديد لتستمر الحياة ، فيجىء فردين يحسوا بميل مع بعض ويتفاربوا عشان تحصل عملية نقل الحبوب ويحدث التكاثر ، وعملية التقارب والجذب دى بيسموها الحب أى أن السبب هو نقل الحبوب

والميل بيحصل لوجود مشابهة بين الفردين زى المثل اللى بيقول : الطيور على أشكالها تقع ، وفى المزامير القبطى جملة بتقول : يجمع ذوى الشكل الواحد فى بيت

وكذلك فى الصداقة .. الشخصيات المتماثلة تتقارب مع بعض وينشأ الحب أو المحبة ، لأن كل إنسان يحب يقعد مع واحد مشابه له عشان يكونوا متفقين فى الآراء والميول والتصرفات وبالتالى يرتاحوا مع بعض ، لكن لو كانوا مختلفين فلن يرتاحوا مع بعض ولن يحدث الحب وسيفترقوا

Arrayوفى المزامير القبطى جملة بتقول : يجمع ذوى الشكل الواحد فى بيت [/quote]

بتستخدم الترجمة القبطية للمزامير يا قطقط؟

وهل تصلي يومياً بالأجبية؟