{myadvertisements[zone_1]}
لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
جمال الحر غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 490
الانضمام: May 2009
مشاركة: #1
لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
السلام عليكم .

يزعم الإخوة المسيحيون أن الله هو يسوع .

(( و أرجو منهم التصحيح إن أخطأت )).

لذا فيسوع عندهم هو الله , هو الرب .هو الذي أرسل موسى عليه السلام .هو من تكلم مع موسى عليه السلام, و أنزل عليه التوراة .و فيها كلامه في سفر التثنية .و فيها وعيده بقتل النبي الكاذب .

في سفر التثنية :

((18 أُقِيمُ لَهُمْ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلَكَ، وَأَجْعَلُ كَلاَمِي فِي فَمِهِ، فَيُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ مَا أُوصِيهِ بِهِ.
19 وَيَكُونُ أَنَّ الإِنْسَانَ الَّذِي لاَ يَسْمَعُ لِكَلاَمِي الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِهِ بِاسْمِي أَنَا أُطَالِبُهُ.
20 وَأَمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يُطْغِي، فَيَتَكَلَّمُ بِاسْمِي كَلاَمًا لَمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوِ الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذلِكَ النَّبِيُّ.
21 وَإِنْ قُلْتَ فِي قَلْبِكَ: كَيْفَ نَعْرِفُ الْكَلاَمَ الَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ الرَّبُّ؟
22 فَمَا تَكَلَّمَ بِهِ النَّبِيُّ بِاسْمِ الرَّبِّ وَلَمْ يَحْدُثْ وَلَمْ يَصِرْ، فَهُوَ الْكَلاَمُ الَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ الرَّبُّ، بَلْ بِطُغْيَانٍ تَكَلَّمَ بِهِ النَّبِيُّ، فَلاَ تَخَفْ مِنْهُ.)).

فيموت ذلك النبي .

و من البديهي أن المقصود بالموت , ليس مجرد الموت .لأن كل إنسان يموت .

فبات واضحا أن المقصود هو أن المتقول على الله الذي يدعي أنه نبي من الله كاذبا يموت قتلا .

و هذا الوعيد نفسه في سورة الحاقة في القرآن الكريم .
{وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ} (44) سورة الحاقة{لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ} (45) سورة الحاقة{ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ} (46) سورة الحاقة{فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ} (47) سورة الحاقة.


و السؤال الآن موجه لليهود و للمسيحيين : تزعمون أن محمدا -ص- ليس صادقا .

فلماذا لم يقتله الرب يسوع ؟.

و لماذا انتصر محمد-ص- في حياته , و لا تزال دعواه قائمة حتى اليوم ؟.

و شكرا .
12-20-2011, 02:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #2
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
بمنتهى البساطه رسولك وغلامك الميرزا احمد غير صادقيين
لان المخلص الذي ينتظره اليهود هو من سبط يهوذا
((18 أُقِيمُ لَهُمْ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلَكَ، وَأَجْعَلُ كَلاَمِي فِي فَمِهِ، فَيُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ مَا أُوصِيهِ بِهِ.
19 وَيَكُونُ أَنَّ الإِنْسَانَ الَّذِي لاَ يَسْمَعُ لِكَلاَمِي الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِهِ بِاسْمِي أَنَا أُطَالِبُهُ.


ويسوع المسيح نسبه يعود الى سبط يهوذا
اي ان الله ليس في حاجه ليقتل هذا النبي لان عدم صدق الاسلام واضح
لان الميرزا غلام احمد ليس يهودي اسرائيلي من سبط يهوذا
12-20-2011, 06:39 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
جمال الحر غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 490
الانضمام: May 2009
مشاركة: #3
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
السلام عليكم .

أهلا بالأخ النسر القبطي .

(( أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم )).


الكتاب المقدس لم يقل : أقيم لهم من وسطهم نبيا مثلك .

بل من إخوتهم .و أنت تعرف من هم إخوتهم .إنهم بنو إسماعيل .

نبيا مثلك :
المسيح الناصري ليس مثيلا لموسى عليه السلام .بل هو نبي تابع لموسى فقط .

(( و أجعل كلامي في فمه )).

لذلك تجد القرآن الكريم كله يبدأ ب(( باسم الله الرحمن الرحيم)).

لكن كلام المسيح عندكم ليس كلام رب آخر كما تزعمون فهو كلام الله نفسه .

فكان الأحرى أن يقول يسوع في سفر التثنية :(( سأتجسد و سأكملهم مباشرة )).

و تغيب أهم نقطة من مناقشة الأخ النسر القبطي و هي (( يموت ذلك النبي )) .

و هذا بيت القصيد يا عمي النسر القبطي .

فمحمد-ص- لم يمت مقتولا .

و كان على الرب يسوع أن يتذكر كلامه في العهد القديم فينجز وعيده .

لكن هذا لم يحدث .
بل حدث العكس , فقام محمد-ص- بانقلاب عظيم لم تعرف البشرية مثيلا له .فتدبر صفحات التاريخ, و تأمل كيف تحول العرب الذين كانوا لا قيمة لهم قبل بعثة محمد-ص- إلى سادة العالم .

و السؤال سيبقى يلاحقك يا عزيزي:
هل كان يسوع غائبا حين ادعى محمد النبوة ؟.

هل نسي يسوع كلامه في سفر التثنية ؟.

هل خاف يسوع مرة أخرى كما خاف بطش اليهود و كتم أمر قيامته ؟.


و هنا ستجد نفسك تطأطئ رأسك قهرا أمام دليل قاطع على صدق محمد-ص- و صدق تلميذه المسيح الموعود - ع س-.

و لا تنسى أنني أحاورك من منطلق كتابك المقدس الذي طالما ادعيت أنه من المستحيل تحريفه .

هل عرفت الآن سر اختياري عنوان المقال ؟.

إنه أكبر دليل على صدق محمد-ص- و صدق مسيح آخر الزمان و من سفر التثنية .

و أبشرك: لك كل الوقت لعلك تجد مخرجا .و لن يكون لك مخرج غير الرضوخ للحق .

و شكرا .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-20-2011, 06:52 PM بواسطة جمال الحر.)
12-20-2011, 06:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #4
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
عن اي انقلاب تتحدث
هل تقصد الانقلاب المبني على الغزو والقتل والدم ونشر العداوة
ام تقصد الوهم بالفوز بملكات اليمين في الدنيا ثم الاثنين والسبعون حوريه في الاخره

المهم نرجع لموضوعنا عشان تشوف بعينك لماذا كلمة الله لا تحرف
فاولا يا حبيبي لازم تقرأ الاصحاح من اوله
او بالتحديد من عند العدد الرابع عشر وانت هتفهم لماذا هذه النبؤه بالذات لا تنطبق على رسول الاسلام

إن هؤلاء الأمم الذين تخلفهم يسمعون للعائفين والعرافين. وأما أنت فلم يسمح لك الرب إلهك هكذا

15 يقيم لك الرب إلهك نبيا من وسطك من إخوتك مثلي. له تسمعون

16 حسب كل ما طلبت من الرب إلهك في حوريب يوم الاجتماع قائلا: لا أعود أسمع صوت الرب إلهي ولا أرى هذه النار العظيمة أيضا لئلا أموت

17 قال لي الرب: قد أحسنوا في ما تكلموا

18 أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك، وأجعل كلامي في فمه، فيكلمهم بكل ما أوصيه به

19 ويكون أن الإنسان الذي لا يسمع لكلامي الذي يتكلم به باسمي أنا أطالبه

20 وأما النبي الذي يطغي، فيتكلم باسمي كلاما لم أوصه أن يتكلم به، أو الذي يتكلم باسم آلهة أخرى، فيموت ذلك النبي

21 وإن قلت في قلبك: كيف نعرف الكلام الذي لم يتكلم به الرب

22 فما تكلم به النبي باسم الرب ولم يحدث ولم يصر، فهو الكلام الذي لم يتكلم به الرب، بل بطغيان تكلم به النبي، فلا تخف منه

http://st-takla.org/pub_oldtest/Arabic-O...er-18.html


فاولا رسول الاسلام ليس مثل الله
بينما المسيح الابن هو مثل الاب
وهذا واضح من العدد الخامس عشر

15 يقيم لك الرب إلهك نبيا من وسطك من إخوتك مثلي. له تسمعون


فهو يقول من وسطك

يعني من وسط اسرائيل

وليس المقصود بها ابناء اسماعيل تماما



باختصار العرب هم ليسوا اخوه لليهود لامن قديم ولا من حديث فلهذا لا تنطبق كلمة من اخوتهم علي نبي عربي حتي ولو ادعوا انه من نسل اسماعيل وبالطبع لايقصد العدد اخوتهم بمعني شخص من خارج اليهود علي الاطلاق ولكن هو شخص يهودي

وايضا المشككين الذين يقولون ذلك يفسرون من عندهم ولا ياتوا بدليل واحد من الكتاب يقول ان هذه النبوه عن رسول الاسلام





وندرس موضوع اخوتهم

اولا يجب ان نفهم معني كلمة اخ

قاموس سترونج

H251

אח

'âch

awkh

A primitive word; a brother (used in the widest sense of literal relationship and metaphorical affinity or resemblance (like H1)): - another, brother (-ly), kindred, like, other. Compare also the proper names beginning with “Ah-” or “Ahi-”.

من جذر بمعني اخ ( وتستخدم بمعني لفظي علاقه او مجازيا مماثل اخ اخر نفس النوع شبه





قاموس برون

H251

אח

'âch

BDB Definition:

1) brother

1a) brother of same parents

1b) half-brother (same father)

1c) relative, kinship, same tribe

1d) each to the other (reciprocal relationship)

1e) (figuratively) of resemblance

اخ

من اخوه من نفس الابوين او اخوه نصفيه بمعني من اب واحد , قريب بمعني علاقه محبه ونفس السبط , لهم علاقه بينهم , ومجازيا مماثله له ( بمعني في الفكر والعلاقه والاتجاه )


http://holy-bible-1.com/articles/display/10717
12-20-2011, 11:31 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
جمال الحر غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 490
الانضمام: May 2009
مشاركة: #5
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
السلام عليكم .

يا أخي النسر القبطي , هداك الله للحق .

أذكرك أنك نسيت أنك تحاور مسلما أحمديا .
فشعارنا الحب للجميع و لا كراهية لأحد .

هذا هو الإسلام الصحيح .

الإسلام بريء من الإرهاب و الدماء .هذه مسؤولية شيوخ السطحية و الإرهاب .

من قال لك أننا نؤمن أن الجنة كاباريه ؟.

-----------

في الموضوع :
الكام موجه لموسى عليه السلام .
أقيم لهم من وسط إخوتهم نبيا مثلك .

فمن اين أتيت بقصة (( مثل الله))؟.

ما بك يا أخي ؟.


القضية المقصودة لم تناقشها حتى الآن و لن تفعل :

هب أن النبوءة لا تتعلق بمحمد-ص-.
لكنه ادعى أنه نبي من الله .فهو نبي كاذب عندك .

السؤال : لماذا لم يقتله الرب يسوع؟.

هل كان يسوع غائبا ؟.
هل نسي يسوع وعيده؟.

هل القضية لم تعد تعنيه ؟.

ما المشكلة ؟.

أم أن يسوع ليس ربا و لا إله ؟.

شكرا .
12-21-2011, 06:34 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #6
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
نقول تاني يمكن تفهم
الرب يقول نبي مثلي
فمن مثل الاب سوى الابن

15يقيم لك الرب إلهك نبيا من وسطك من إخوتك مثلي. له تسمعون
http://st-takla.org/pub_oldtest/Arabic-O...er-18.html

واقرأ هذا العدد وعندما تقرأ جيدا ابقى قولي
واظن كلامي واضح
12-21-2011, 07:09 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
جمال الحر غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 490
الانضمام: May 2009
مشاركة: #7
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
السلام عليكم .

يا عمي النسر أنت الآن تطرح أدلة إضافية على تحريف الكتاب المقدس .

((((18 أُقِيمُ لَهُمْ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلَكَ، وَأَجْعَلُ كَلاَمِي فِي فَمِهِ، فَيُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ مَا أُوصِيهِ بِهِ.)).


أليست هذه من الكتاب المقدس ؟.

و تأتي أنت بنص يخالفها ليقول :(( 15يقيم لك الرب إلهك نبيا من وسطك من إخوتك مثلي. له تسمعون)).

هذا دليل واضح على التحريف .

لكن المأزق الجديد في جوابك:

ليكن أن النص الصحيح هو الأخير (( نبيا مثلي )) .

لكن الرب يسوع عندك هو الله نفسه و ليس مثله .

تحياتي لك .

مع أنك لم تجب و لن تفعل في أهم سؤال .

أنت لا تزال تتخطاه .
12-22-2011, 05:38 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #8
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
حبيبي افهم شويه
اولا ليس المسيحيون هم من كتبوا التوراة
ثانيا هذه نبؤه مكتوبه في التوراة ولم يستطع اليهود اخفائها مما يدل على ان لا احد يستطيع تحريف كلمة الله
ثالثا
المسيح هو الله المتجسد
وللمسيح طبيعه واحده من طبيعتين بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير
يعني المسيح هو اله كامل وفي نفس الوقت انسان كامل
يعني السيده العذراء مريم وجدت حبلى من الروح القدس
واتخذ الله جسدا واتحد بالطبيعه البشريه بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير
يعني المسيح هو الله الظاهر في الجسد وفي نفس الوقت هو انسان كامل
لهذا السيد المسيح هوالله نفسه وفي نفس الوقت نبيا مثل موسى


- ما معنى أن للسيد المسيح طبيعة واحدة من طبيعتين؟


لقد اتحدت في السيد المسيح الطبيعة الإلهية مع الطبيعة البشرية كما رأينا بدون اختلاط ولا امتزاج ولا تغييّر، وبدون افتراق ولا انفصال، والإتحاد هو إتحاد طبيعي أقنومي على مستوى الطبائع وليس على مستوى الأشخاص، فشخص الله الكلمة اتخذ جسداً ذو نفس عاقلة " والكلمة صار جسداً " (يو 1: 14) وكان نتيجة هذا الإتحاد العجيب هو الإله المتأنس الذي يجمع بين صفات الطبيعة الإلهية وصفات الطبيعة البشرية، ونعود ونقول إن أقرب مثال على هذا هو الإنسان في إتحاد عنصريه الروح والجسد بدون اختلاط ولا امتزاج ولا تغيِيّر، ويقول نيافة الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدَّس " هل اللاهوت تحوَّل إلى جسد؟ وهل الناسوت تحوَّل إلى لاهوت؟ لم يتحوَّل اللاهوت إلى جسد، ولا الناسوت إلى لاهوت، لكن في إتحادهما ونتيجة لهذا الإتحاد كان شخص السيد المسيح الذي يُفرّح القلوب. كان السيد المسيح مثلاً بمجرد أن يلمس أبرصاً يطهُر من برصه، فهذه اليد ليست يد عادية لأنها متحدة باللاهوت. قال له الأبرص " إن أردت تقدر أن تطهرني.. فمد يده ولمسه.. وللوقت.. ذهب عنه البرص " (مر 1: 40 – 42) (1).
ففي التجسد أتحدت الطبيعة الإنسانية المحدودة بالطبيعة الإلهية غير المحدودة، فكان نتيجة إتحاد الطبيعتين هو الله المتأنس غير المحدود، ويمكن التعبير عن هذا المعنى بالمعادلة الآتية:

طبيعة بشرية محدودة × طبيعة إلهية غير محدودة = الله المتأنس غير المحدود




St-Takla.org Image: Jesus Christ Pantokrator, Coptic icon at St, Mina Monastery, Mariout, Egypt

صورة في موقع الأنبا تكلا: أيقونة السيد المسيح الضابط الكل، البانطوكراتور، فريسكو في دير مارمينا، مريوط، مصر

وتعتبر عقيدة الطبيعة الواحدة كما قلنا من قبل في منتهى الأهمية، وبناءً عليها يتوقف خلاص الإنسان، لأنه لو ظلتا الطبيعتان منفصلتان لضاعت عقيدة الفداء أدراج الرياح، وهذا ما حمله لنا الفكر النسطوري، وفكر لاون من رياح فاسدة تقود للهلاك.. لماذا؟ لأنه في ظل إنفصال الطبيعتين يكون المصلوب إنسانأً وليس إلهاً، وموت إنسان برئ محدود بلا شك يعجز تماماً عن فداء البشرية في كل مكان وزمان، فهو لا يفدي إلا إنساناً واحداً فقط لا غير.. من أجل هذا تمسكت الكنيسة بعقيدة " طبيعة واحدة متجسدة لله الكلمة " والآن لندخل معاً يا صديقي إلى بستان الآباء القديسين لندرك مدى أهمية هذه العقيدة:

في صلوات التسبحة: " واحد من أثنين .. لاهوت قدوس بغير فساد.. مساوٍ للآب، وناسوت طاهر.. بغير مباضعة.. مساوٍ لنا.. كالتدبير" (ثاؤطوكية الأحد).

القديس فيلكس أسقف روما: الذي وُلِد سنة 210 م قال "نؤمن الآن بالمسيح يسوع إلهنا، ونعترف بأقنومه الواحد والشخص الواحد والطبيعة الواحدة التي لله الكلمة صار جسداً، وأيضاً بالحبل بلا زريعة هو الله الكلمة صار جسداً " (1).

القديس بوليدس أسقف روما: قال عن السيد المسيح " فهو إذاً طبيعة واحدة وشخص واحد، وليس له ما يُقسم به أثنين، وليس للجسد طبيعة منفردة في ناحية، ولا اللاهوت طبيعة منفردة في ناحية.. (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). بل مثل الإنسان الذي هو طبيعة واحدة، كذلك المسيح الذي صار في شبه البشر، فإن كانوا لا يعرفون الواحد بالإتحاد، فقد يمكنهم أيضاً أن يقسّموا الواحد كثيراً، ويقال أنه طبائع كثيرة، لأن الجسد مجموع من أشكال كثيرة، من عظام وعروق ولحم وجلد وأظافر وشعر ودم وروح، وهذا كله متغير بعضه مع بعض وهو بالحقيقة طبيعة واحدة، واللاهوت والجسد هو واحد، لا ينقسم طبيعتين.. يلزم الذين يعتقدون بطبيعتين أن يسجدوا للواحدة ولا يسجدون للأخرى، وأن يعتمدوا بالتي لللاهوت ولا يعتمدون بالتي للناسوت " (2).

البابا أثناسيوس الرسولي: قال " وهذا الواحد هو الإله، وهو إبن الله بالروح، وهو إبن الإنسان بالجسد، ولسنا نقول عن هذا الإبن الواحد أنه طبيعتان، واحدة نسجد لها وأخرى لا نسجد لها. بل طبيعة واحدة متجسدة لله الكلمة، ونسجد له مع جسده سجدة واحدة، ولا نقول بأثنين واحد هو إبن الله بالحقيقة وله نسجد، وآخر هو إنسان من مريم ولسنا نسجد له.. الذي وُلِد من العذراء القديسة هو إبن الله بالطبيعة وهو إله بالحقيقة وليس بالنعمة، فالذي يُعلّم غير هذا التعليم الذي هو من الكتب الإلهية ويقول أن إبن الله هو غير الإنسان المولود من مريم ويجعله إبناً بالنعمة مثلنا.. فهذا الكنيسة المقدسة تحرمه " (3).

البابا كيرلس الكبير: قال في رسالته إلى سوقينوس " إن الطبائع قبل الإتحاد طبيعتان، وأما بعد الإتحاد فلا نفرق الطبيعتين من بعضهما ولا نقول أنهما إبنان ولا نفصل ذلك الذي لم ينقسم، بل نقول أن الإبن واحد كما قال الآباء وكيان الكلمة المتجسد واحد" (1).

وفي رسالته إلى يوحنا الأنطاكي قال " هو مولود من الآب قبل الدهر بحسب لاهوته، وانه هو نفسه في الأيام الأخيرة، من أجلنا ومن أجل خلاصنا وُلِد من العذراء بحسب ناسوته.. هو نفسه من الجوهر نفسه الذي للآب حسب لاهوته، ومن نفس الجوهر الذي لنا بحسب ناسوته، لأنه قد حدث إتحاد بين الطبيعتين لأجل هذا نعترف بمسيح واحد، إبن واحد، رب واحد، وبحسب هذا الفهم للإتحاد بدون اختلاط نعترف بأن العذراء القديسة هي والدة الإله" (2).

وعندما أرسل إلى البابا كيرلس سوكنس أسقف دياقيصارية الهيسوريا يسأله عما يقوله البعض أن للمسيح طبيعتين، فرد عليه قائلاً " ترى طبيعتين اجتمعتا بإتحاد من غير افتراق ولا امتزاج ولا استحالة، فالجسد هو جسد وليس هو لاهوتاً، وإن كان قد صار جسد الله، والكلمة أيضاً هو الإله وليس هو جسداً.. إن الطبيعتين اجتمعتا طبيعة واحدة ومن بعد الإتحاد لا نفرق بعضهما من بعض، ولا نقسم الواحد الغير مقسوم ونجعله أثنين، بل نقول إنه إبن واحد وحيد مثلما قال آباؤنا، انه طبيعة واحدة الكلمة الذي تجسد" (3).

يوحنا الأنطاكي: جاء في رسالته التي أرسلها للبابا كيرلس، وقد وافق عليها البابا كيرلس " نعترف أن ربنا يسوع، إبن الله الوحيد، هو إله كامل وإنسان كامل ذو نفس عاقلة وجسم، وهو مولود من الآب قبل الدهر بحسب لاهوته، وانه هو نفسه في الأيام الأخيرة، من أجلنا ومن أجل خلاصنا وُلِد من العذراء بحسب ناسوته، وهو نفسه، من الجوهر نفسه الذي للآب حسب لاهوته، ومن نفس الجوهر الذي لنا بحسب ناسوته، لأنه قد حدث إتحاد بين الطبيعتين. لأجل هذا نعترف بمسيح واحد، إبن واحد، رب واحد، وبحسب هذا الفهم للإتحاد بدون اختلاط نعترف بأن العذراء القديسة هي والدة الإله، لأن الكلمة قد تجسد وتأنس، ومنذ ذات الحمل به وحَّد الهيكل الذي أخذه منها مع ذاته " (1).

البابا ديسقورس: قال " لا يجب أن يقال طبيعتان بعد التجسد والإتحاد بل طبيعة واحدة للإله المتجسد " (2).

القديس غريغوريوس النزينزي: قال " ليس المسيح طبيعتين بعد الإتحاد ولا مفترقاً ولا مختلطاً فيما اجتمع من الجهتين، طبيعة اللاهوت وطبيعة الناسوت اجتمعتا إلى وحدانية وصارتا واحداً " (3).

القديس غريغوريوس النيؤلوغوس: قال " ليس الذي ولدته مريم إنساناً مُعرَى من اللاهوت.. بل إبن واحد، وليس للمسيح طبيعتان بعد الإتحاد ولاهو مفترقاً ولا مختلطاً فيما اجتمع من الجهتين، لأن طبيعة اللاهوت وطبيعة الناسوت اجتمعتا إلى وحدانية وصارتا واحداً وشخصاً واحداً، ليس لهذا الأقنوم الواحد تغييّر بل هو كامل في كل شئ في النفس والعقل " (4).

القديس باسيليوس: قال " لسنا نقول عن الإبن أنه إثنان، ولا نقول اللاهوت منفرداً بذاته ولا الناسوت بذاته، بل نقول طبيعة واحدة وأقنوماً واحداً " (5).

إبن المكين: ونقتطف بعض العبارات من أقواله "إن الإتحاد كان بين الأزلي والزمني كإتحاد النفس بالبدن.. فصار الأزلي والزمني واحداً.. وكل واحد من الجوهرين حافظ حقيقته لا تغيُّر فيها ولا استحالة.. لأن المفهوم من الإتحاد إنما هو مصير شيئين أو أكثر من شيئين شئ واحد.. فالمسيح إذاً هو واحد.. وهذا الواحد الموجود من الجوهرين لا يصح أن نطلق عليه إله وإنسان. بل إله متأنس.. إن كان بعد الإتحاد إلهأً وإنساناً فهو إرادتان ومشيئتان. وقد قلت أن معنى الإتحاد يبطل هذا الرأي، فهو واحد موجود من جوهرين أزلي وزمني يصح عليه إطلاق التضاد فنقول: المسيح مات وأقام الموتى، والمسيح رسول ومُرسِل الرسل، والمسيح تألم والمسيح لم يتألم. وهذا الكلام لا يلزم منه وجود التناقض عند من يعلم شروط التناقض.. فهو جوهر من جوهرين، وليس جوهرين من بعد الإتحاد {وضرب مثلاً على هذا بالإنسان} فنقول أن الإنسان مائت وغير مائت، نائم وآكل وغير نائم وغير آكل. لأن البرهان قد قام على أنه جوهر من جوهرين، حقيقة من حقيقتين. من نفس غير مائتة ولا مركَّبة ومن جسم مائت ومركَّب، ولا يصح عليه التناقض " (1).

وقال أيضاً مشبهاً إتحاد اللاهوت بالناسوت بإتحاد النفس بالجسد في الإنسان الواحد " هذا (الإنسان) واحد من أثنين، لا إثنان، أعني أن جوهرية نفسه وجسمه لم يتغيرا بعد إتحادهما، وهو واحد قائم من أثنين متضادين لأنه لا يصح لنا ولا يجوز أن نقول أن فعل بولس مثلاً وكلامه صادران عن بولسين، وكذا لا نقول أن أفعال بطرس وكلامه صادرة عن بطرسين، فهو واحد وإن كان متقوماً عن أثنين " (2).

القديس بطرس السدمنتي: قال " إن الإله الكلمة نزل من السماء من غير انتقال ولا تغيير وتجسد من مريم العذراء بجسد كامل ذي نفس عاقلة ناطقة، فصار بالإتحاد أقنوماً واحداً وطبيعة واحدة.. واشتق له من الإتحاد اسم حادث الذي هو المسيح. أنه لم يُسمى مسيحاً إلاَّ بإتحاد اللاهوت بالناسوت، وإذا كان الإتحاد قد أحَّدهما وجعلهما طبيعة واحدة فلا يجوز في العقل ولا في الشرع أن يقال أن فيهما بعد طبيعتين بل طبيعة واحدة.

هل حصل مابين اللاهوت والناسوت إتحاد أم لا؟ فإن أنكر ( المعترض) يُكفَر بإجماع الفرق الثلاثة (اليعقوبية والملكية والنسطورية) وإذا قال بل صار الإتحاد. قلنا: وما هو الذي اتحد عندك؟ إذا كانت الطبائع أثنتين، والجواهر أثنين، والأفعال أثنين، والمشيئات أثنتين، فما ترى الإتحاد عندك قد عمل شيئاً، سواء إتحدا أو لم يتحدا، هما كان أثنين وقد بقيا أثنين.. (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). بهذه الأدلة ثبت عندنا القول بأنه أقنوم واحد، طبيعة واحدة، جوهر واحد، فعل واحد، مشيئة واحدة " (1).

الأنبا يوساب الأبح: قال " لا نقول أن في المسيح بعد الإتحاد طبيعتين أو أقنومين أو فعلين، بل طبيعة واحدة وفعل واحد يصدر عن المسيح الواحد".

وجاء في كتاب الإيمان الصحيح في السيد المسيح ص 92، 93 طبعة بيروت 1864 م أن المجمع اللاتراني المنعقد سنة 649م نص في القانون الخامس على أن " من لا يعتقد بموجب رأي الآباء القديسين أنه توجد طبيعة واحدة للإله الكلمة في المسيح خاصة وحقاً، دلالة على أن المسيح أخذ جوهرنا كله كاملاً ماعدا الخطية فليكن محروماً " وهذا جعل أحد الأساقفة اللاتين يعلق قائلاً " إن الكنيسة الرومانية تعتقد وتعلم بوجود طبيعتين في المسيح، ثم تطعن بالحرم من لا يعتقد بأن المسيح هو طبيعة واحدة للكلمة المتجسد، كما تدوَّن ذلك في المجمع اللاتراني المنعقد بأمر القديس مرتينوس البابا " (2).

قداسة البابا شنودة الثالث: قال " مَنْ الذي ولدته العذراء؟ هل ولدت إلهاً فقط؟ أم ولدت إنساناً فقط، أم ولدت إلهاً وإنساناً؟ أم ولدت الإله المتجسد؟

من المستحيل أن تكون قد ولدت إلهاً فقط لأنها ولدت طفلاً رآه الكل، ولا يمكن أن تكون ولدت إنساناً فقط، لأن هذه هي طريقة نسطور! ثم ما معنى قول الكتاب " الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضاً القدوس المولود منك يُدعى إبن الله " (لو 1: 35)؟

وما معنى إن إبنها يُدعى عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا (مت 1: 23) وما معنى قول أشعياء النبي "لأنه يولد لنا ولد ونعطى إبناً وتكون الرئاسة على كتفه ويُدعى اسمه عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أبا أبدياً رئيس السلام" (أش 9: 6) إذاً هو لم يكن مجرد إنسان ، وإنما كان إبن الله وعمانوئيل وإلهاً.

والعذراء أيضاً لم تلد إنساناً وإلهاً، وإلاَّ كان لها إبنان. الواحد منهما إله والآخر منهما إنسان. لم يبق إلاَّ أنها ولدت الإله المتجسد.

إن المسيح ليس إبنين، أحدهما إبن الله المعبود، والآخر إنسان غير معبود. ونحن لا نفصل بين لاهوته وناسوته. لقد إتحدت في المسيح الطبيعة الإلهية بالطبيعة البشرية في بطن العذراء. لذلك حينما زارت العذراء أليصابات قالت لها القديسة العجوز "من أين لي هذا أن تأتي أم ربي إليَّ" (لو 1: 34) وكانت مريم حُبلى ولم تلد ودُعيت أم الرب. إذاً إبن الله الوحيد هذا هو الذي نزل من السماء وتجسد، فالمركز الأصلي له هو لاهوته الذي نزل من بطن العذراء وتجسد، ولذلك استطاع أن يقول " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " (يو 8: 58) والذي قال هذا يسوع المسيح وهو يكلم اليهود، ولم يقل لاهوتي كائن قبل إبراهيم. وإنما قال " أنا كائن" مما يدل على وحدة الطبيعة فيه " (1).

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Boo...ature.html
12-22-2011, 08:25 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
جمال الحر غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 490
الانضمام: May 2009
مشاركة: #9
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
السلام عليكم .

يا أخي النسر القبطي , ما تقوله هو مجرد كلام لا دليل عليه البتة .

و أنت تنسفه بنفسك (( المسيح هو الله المتجسد)).

يعني ليس هناك شيئا يسمى المسيح .لا وجود ليسوع .
لأن يسوع هو الله متجسدا فقط .

ثم يا أخي , ما يمنع الناس أن يدعوا نفس الإدعاء ؟.
فأنت تعرف أن مريم حملت حملا طبيعيا بعيسى .
و ولدته بطريقة عادية, و نشأ صغيرا كباقي البشر , و كان يأكل و يشرب و يبول و يدخل الحمام ......

و أنت تسمع بين الحين و الآخر عن أناس يدعون أنهم المسيح .فهل تقبل منهم قولهم؟.
هناك مهدي السودان الذي أعلن أنه هو نفسه السيد المسيح الناصري .و قد ادعى هذا سنة 1981 فقط .

فلماذا تقبل من شخص كان قبل الفي سنة و ترفض هذا ؟.

لكن أنت لم تجب عن سؤالي :
جدلا: يسوع هو الرب (( أستغفر الله)).

الرب توعد النبي الكاذب بالقتل .

محمد-ص- عندكم ليس نبيا صادقا .

محمد عاش 63 سنة و مات موتا كريما طبيعيا لم يقتل .

اين كان الرب يسوع لينفذ وعيده؟.

لماذا لم يتدخل ليترك محمدا-ص- و مرزا-ع س- يضلون الناس ؟.

تفضل .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-23-2011, 11:59 AM بواسطة جمال الحر.)
12-23-2011, 11:58 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #10
الرد على: لماذا لم يقتل يسوع محمدا-ص-؟.
حبيبي فكر شويه
هل تعرف ما هو معنى كلمة يسوع
كلمة يسوع تعني في اللغة العبريه يهوه يخلص
وهذا لانه يخلص الناس من خطاياهم
يعني يسوع هو الله المتجسد شئت ام ابيت

ثانيا يا حبيبي عشان الضغط عندي ما يعلاش
مادام هناك انبياء كذبه كثيرون زي ما انت قولت بنفسك
يبقى طبيعي يا حبيبي ان الله يحفظ كلمته عشان يحمي الناس من الانبياء الكذبه زي الميرزا غلام احمدوغيره
فهمت ولا لسه
والنبؤه اللي انت جبتها تتكلم عن الله الذي سوف يتجسد ويخلص الناس من الخطايا
لهذا لم يقتل المسيح محمد
لان ببساطه محمدك ليس يهودي من سبط يهوذا
محمدك لم يدعي انه الله
فهمت ولا لسه
12-23-2011, 02:24 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  لماذا تنصًّرت؟ لماذا اعتنقت المسيحية؟ إبراهيم 14 2,872 06-08-2013, 10:25 AM
آخر رد: JOHN DECA
  تلفيق النبؤات : كيف لفق كتبة الاناجيل نبؤات تتنبأ عن يسوع رغم انف النصوص اليهودية سواح 150 35,803 05-28-2013, 03:35 PM
آخر رد: ABDELMESSIH67
  نعم اقدم وثائق مسيحية تثبت صلب يسوع الناصرى ومحمد ابيونى كافر الزنديق 5 1,707 05-17-2012, 03:01 PM
آخر رد: JOHN DECA
  يسوع خارج العھد الجديد coptic eagle 16 3,484 05-02-2012, 02:44 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  لماذا أراد اليهود رجم يسوع ؟. جمال الحر 3 1,586 02-10-2012, 04:36 PM
آخر رد: TERMINATOR3

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS