ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير

يعني اذا اراد الله نسخ ايه
يجب ان ياتي بايه اخرى تنسخها
ولهذا نجد ان السنه لا تنسخ القران

وا : نأت بخير منها أو مثلها ، والسنة لا تساوي القرآن ، وقد قال عليه السلام : القرآن ينسخ حديثي ، وحديثي لا ينسخ القرآن ، ولأن السنة لا تنسخ لفظ القرآن ; فكذا حكمه .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=98&ID=337


وأما نسخ القرآن بالسنة فهذا لا يجوزه الشافعي؛ ولا أحمد في المشهور عنه؛ ويجوزه في الرواية الأخرى
http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85...B3%D9%86%D8%A9


طيب اين هي اية الرجم

روى البخاري (6830) ومسلم (1691) عن ابن عباس رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب صعد المنبر فخطب الجمعة ، وكان مما قال رضي الله عنه فقال : (إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ ، فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأْنَاهَا ، وَعَقَلْنَاهَا ، وَوَعَيْنَاهَا ، رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ ، فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ : وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ ، فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ ، وَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ، إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ ، أَوْ كَانَ الْحَبَلُ ، أَوْ الِاعْتِرَافُ) . زاد أبو داود (4418) : (وَايْمُ اللَّهِ ، لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ : زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، لَكَتَبْتُهَا) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

السلام عليكم .

ما بني على الباطل فهو باطل .

و لا نسخ في القرآن و لا اختلاف و لا نقصان .

تحياتي .

لا آية للرجم، والرجم كله لم يثبت بنص قطعي... ولا يسفك دم امرئ من أجل رواية لا نعرف أصدق أم كذب راويها أم أخطأ،


الحدود التي فيها قتل هي النفس بالنفس والحرابة للافساد في الأرض، ثم ما روي عن قتل من غيّر دينه أو من زنى محصنا، فيدرؤ بالشبهة… وما صنعه أبو بكر هو قتال من انحازوا إلى فئة بعد ردتهم، وفتنوا من بينهم من المسلمين بالعذاب الأليم، وسعوا في خراب البلاد والتحالف مع الغير من روم وفرس… وليس القتال من أجل الردة بعينها، لعل الله لم يعلم أن الكفر أقبح من الزنا حتى ذكر حد الزنا في كتابه وترك حد الردة؟!

طبعا الموضوع ثبت بما لا يدعوا مجالا للشك أن الرجم فى الإسلام

إستنادا لأحاديث لا حصر لها فى الصحيحين

وروايات كثيرة رويت عن الصحابة

ومؤرخين مسلمين عايشوا تلك الأحداث

ولكن العناد دائما

شكرا عزيزى على الموضوع

تحياتى

عن عائشة أم المؤمنين قالت : لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سرير فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها
الراوي: القاسم بن محمد و عمرة المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 11/235
خلاصة حكم المحدث: صحيح

(02-01-2012, 06:19 PM)جمال الحر كتب:  السلام عليكم .

ما بني على الباطل فهو باطل .

و لا نسخ في القرآن و لا اختلاف و لا نقصان .

تحياتي .

اقتباس:وضع بواسطة خالد - اليوم 05:42 PM

لا آية للرجم، والرجم كله لم يثبت بنص قطعي... ولا يسفك دم امرئ من أجل رواية لا نعرف أصدق أم

كذب راويها أم أخطأ،

اذا كان الامر كذلك لماذا لا نسمع لكم اعتراضا او صوتا

عندما تقوم طالبان او الصومال بتنفيذ هذا الحد

في اخوانكم في الدين وتنقذوهم من هذا العقاب البربري

بدلا من اسلوب اعتراض لامعنى له هنا

جميل ,,,, أين هى أذا أية الرجم ؟

وأذا كانت السنة لا تنسخ القرأن والقرأن ينسخ الحديث فأين الرجم فى القرأن؟

( من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون ) المائدة 32

تلك أية ناسخة لكل الأحاديث والمرويات التى تقول بالقتل فى غير الحالات المذكورة فى تلك الأية .

ثم أن ما أستشهد به صاحب الموضوع كلها مرويات عن بعض الصحابة وليست أحاديث , ومرويات الصحابة لا تأصل دينا .

مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والقرآن مجموع عند أربع، ولم تذكر عائشة بينهم.

أما عن عدم اعتراضي على الصوماليين فهذا لا تعرفه، وأنى لك أن تعرفه؟
في هذه الدول التي تزعم إقامة الحدود، فعلى فرض وجود الحد، فإن الحد متعلق بالإمام الشرعي ومن يوكله فقط، هو من يقيم الحدود وكالة عن الأمة، ويعد مفتئتا على الإمام من يقيم حدا دون إذنه.

كثرة الأحاديث لا تعني شيئا أمام نص القرآن المتواتر، وتدفع بأحاديث أصح منها، كما علمتنا أم المؤمنين عائشة عليها سلام الله في حديث "إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه"

(02-02-2012, 01:23 AM)coptic eagle كتب:  عن عائشة أم المؤمنين قالت : لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سرير فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها
الراوي: القاسم بن محمد و عمرة المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 11/235
خلاصة حكم المحدث: صحيح

السلام عليكم .

الأمر أكبر من هذا بكثير .
شيوخ الضلال يؤمنون أن سورة بحجم سورة التوبة كلها نسخت و زالت .و سورة الأحزاب حين نزلت أول مرة كانت بطول سورة البقرة .و هذه عقيدة الشيوخ أصحاب اللحوم المسمومة , سمهم الله و أخزاهم .
أنت تساهم في تنقية الإسلام من عقائد الشيوخ الرثة الباطلة .
شكرا .

وقال العوفي ، عن ابن عباس في هذه الآية : لم يبق لأحد من المشركين عهد ولا ذمة ، منذ نزلت براءة وانسلاخ الأشهر الحرم ، ومدة من كان له عهد من المشركين قبل أن تنزل أربعة أشهر ، من يوم أذن ببراءة إلى عشر من أول شهر ربيع الآخر .

( من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون ) المائدة 32


وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس في هذه الآية ، قال : أمره الله تعالى أن يضع السيف فيمن عاهد إن لم يدخلوا في الإسلام ، ونقض ما كان سمى لهم من العقد والميثاق ، وأذهب الشرط الأول .

وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا إسحاق بن موسى الأنصاري قال : قال سفيان قال [ ص: 113 ] علي بن أبي طالب : بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - بأربعة أسياف : سيف في المشركين من العرب قال الله : ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم [ وخذوهم ] )

http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...idfrom=631&idto=631&bk_no=49&ID=642