{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
قصص إنسانية من الثورة السورية الكبرى 2011- 2012
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
قصص إنسانية من الثورة السورية الكبرى 2011- 2012
شقيقان سوريان-أمريكيان يعودان إلى أمريكا بعد المشاركة في القتال في سوريا

مارين أوليفيسي

الإذاعة الدولية الامريكية العامة - بالتعاون مع بي بي سي

آخر تحديث: الخميس، 29 مارس/ آذار، 2012، 12:36 GMT
سوريا

تشييع قتلى سقطوا في دوما

وصل عبد الله وهو شاب في العشرين من عمره إلى منزلٍ خارج مدينة فيلادلفيا بأمريكا الأسبوع الماضي، وطرق الباب ليجد المنزل مكتظا بأقاربه وأفراد عائلته الذين كانوا في انتظاره.

وعند دخوله المنزل الذي احتشدت فيه العائلة، ارتمى عبد الله بين ذراعي والدته التي كانت تبكي فرحا لرؤيته مجددا، وقال لها عبد الله "هذا يكفي يا أمي، توقفي عن البكاء فأنا هنا الآن."
اختفاء الشقيقين

ومنذ منتصف فبراير/شباط، لم تكن الأم ولا بقية أفراد العائلة يعلمون شيئا عن عبد الله.

وكان عبد الله قد أبلغ والديه أنه ذاهب إلى تركيا ليقابل شقيقه محمد الذي سبقه إلى هناك لمساعدة اللاجئين السوريين الذين فروا من القتال في شمال سوريا وعبروا الحدود إلى تركيا.

وبعد ذلك بفترة قصيرة، اختفى الشقيقان عبد الله ومحمد.

ويقول عبد الله إنه تسلل هو وأخيه إلى سوريا وانضما إلى المقاتلين في الجيش السوري الحر.

وقال عبد الله في مقابلة في تركيا وهو يستعد للسفر إلى أمريكا "لقد اتخذت قرارا بالمشاركة في القتال هناك."

وكان الشقيقان قد ولدا في الولايات المتحدة الأمريكية، لكنهما انتقلا إلى سوريا وهما طفلان، ثم عادا إلى الولايات المتحدة عام 2009 للالتحاق بالجامعة في ولاية نيوجيرسي.

وعندما بدأت الانتفاضة في سوريا منذ عام، استحوذت أخبار القتال هناك على عبد الله، وقال "كنت طوال هذا العام مقيما على الفيسبوك ولم أخرج منه، كنت أشعر وكأني معهم ولكني في بلد أخر."

وفي أوائل شهر فبراير/شباط الماضي، ترك عبد الله الجامعة وسدد ديونه، وسافر إلى تركيا وكله إصرار على الانضمام إلى القتال في سوريا.

وكان من المفترض أن ينضم إليه بعض الأصدقاء السوريين الأمريكيين، ولكنهم تراجعوا في اللحظة الأخيرة.

ووصل عبد الله إلى اسطنبول، ثم استقل حافلة إلى الحدود السورية في رحلة استغرقت 18 ساعة، وأمضى الشقيقان خمسة أيام بحثا عن أي سلاح يحملونه، ولكن دون جدوى.

ونجح الشقيقان يوم 18 فبراير/شباط في التسلل إلى سوريا عبر الحدود وانضما إلى مجموعة صغيرة من المقاتلين ضد نظام الأسد.

وبعد عدة أيام من التدريب في إحدى المناطق الجبلية داخل سوريا، تمكن الشقيقان بالإضافة إلى مجموعة من المقاتلين تضم 35 فردا من الوصول إلى مدينة ادلب، معقل المعارضة في شمال غرب سوريا، وهي أيضا مسقط رأسيهما ومقر اقامة والدهما.
الإختباء عن الوالد

وبعد أن وصل الشقيقان إلى ادلب، لم يكن عبد الله قد رأى والده منذ عامين، ولكنه كان يحرص في نفس الوقت ألا يعلم والده بعودته.

وقال عبد الله "كنا في نفس المظاهرة، ولكنني كنت أختبئ وراء الناس حتى لا يراني."

وكان عبد الله يخشى أن يكتشف والده عودته إلى سوريا فيأمره بالخروج من البلاد.

وأضاف عبد الله: "كان أبي سيطردني بالفعل."

وفي اليوم التالي التقى الشقيقان بوالدهما بعد أن اندلع قتال عنيف في المدينة.

وقال الوالد في مقابلة معه في تركيا "لقد بدأت الدبابات في القصف في تمام الساعة الخامسة صباحا، وكانت أصوات القذائف وطلقات الرصاص تسقط كما يسقط المطر."

واقتحم الجيش السوري ادلب يوم 10 مارس/آذار، وكان والد الشابين يتحصن داخل شقته، وتلقى اتصالا هاتفيا من أخته المقيمة في ادلب أيضا، والتي قالت له في رسالة مقتضبة ومرتبكة "تعال لتأخذ أولادك."

ورد مايكل متعجبا "الأولاد! الحمد لله الأولاد ليسوا هنا، هم خارج البلاد الآن."

فقالت أخته "لا، أولادك هنا الآن تحاصرهم الدبابات في منزل عمهما، ولا يعرفان ماذا ينبغي أن يفعلا."

وقام الوالد على الفور بقيادة سيارته أثناء القصف للوصول إلى أبنائه، ولكنه لم يرحب بهما ترحيبا حارا.

وأضاف "بالطبع لم أقل لهما مرحبا، ولكني سببتهما بكلمات قوية جدا، وأنا آسف أن أقول هذا، لكنني كنت غاضبا جدا، فكنت قبل ذلك أشعر بالقلق على نفسي فقط، ولكن بعد وصولهما أصبحت أشعر بالقلق جدا على ثلاثة أشخاص."

ويقول عبد الله إنه شارك وشقيقه مع وحدة من المسلحين في القتال ضد قوات الأسد في ذلك اليوم، وتراجعوا بعد أن أصيب قائد المجموعة وبعد أن تأكدوا أن بنادق الكلاشنكوف التي يحملونها لن تفعل شيئا في مواجهة الدبابات والقذائف التابعة للجيش السوري، فعاد الشقيقان إلى منزل عمهما مرة أخرى.

وبمساعدة عدد من الأصدقاء، تمكن والدهما من ترتيب خروجه وأبنائه من ادلب، حيث تسللوا في نفس الليلة إلى المنطقة الحدودية ثم عبر الثلاثة إلى تركيا في اليوم التالي.
لا وعود

وقال الوالد "كان من الغباء أن يحضروا في مثل هذا الوقت، فالناس كانوا يدفعون الأموال للخروج من البلاد، ولكنهما جاءا إلى مصيدة الموت."

ولكن عبد الله دافع عن وجهة نظره قائلا "ماذا يمكنك أن تفعل وأنت ترى الجثث وترى أصدقائك يقتلون، لن نحاف من أي شيء."

ويقول أيضا إن الحملة الأمنية التي تقوم بها الحكومة قد تزيد عزمه صلابة.

وكانت أخر كلمات الوالد لعبد الله وهو يودعه في تركيا "لا تفعل هذا مجددا."

وظل محمد ووالده في تركيا، لكن عبد الله قال إنه لا يستطيع أن يعد والده بشيء.



http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2...ml?print=1
03-29-2012, 10:26 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
الرد على: قصص إنسانية من الثورة السورية الكبرى 2011- 2012
الثوّار في سوريا
Posted on 29 مارس 2012 by المترجمون السوريون الأحرار

الثوّار في سوريا

عضو فرقة الإعدام في بابا عمرو

من أولريكه بوتز، بيروت

في معقل المعارضة السورية في حمص، يُطبّق الثوار قوانينهم الخاصة بهم. توجد هناك محكمة ميدانية و فرقة إعدام. واحد من هؤلاء هو حسين، قام بذبح جنود النظام الأسرى. هذه قصة تمرد فقد براءته.

بالكاد يستطيع أن يتذكّر المرة الأولى. في المقبرة، في المساء أو في الليل، لم يعد يعرف بالضبط. كان ذلك على أية حال في منتصف شهر تشرين الأول من العام الماضي، كان الرجل شيعياً بالتأكيد. اعترف بأنه قتل نساءً، نساء محترمات، نساء قام أزواجهن وأبناؤهن بالاحتجاج ضد نظام بشار الأسد. و لهذا كان يجب أن يموت هذا الجندي في الجيش السوري النظامي.

لا يبالي حسين إذا ما كان هذا الاعتراف قد انتُزع تحت الضرب، و هو أيضاً لم يبالي بأن ضحيته كان خائفاً حتى الموت وبأنه كان يردد صلواته بتلعثم. حظ الرجل العاثر أوقعه بيد الثوار. استخدم حسين سكين بندقيته في ذبح الرجل الراكع على ركبتيه. قام زملاؤه فيما يسمى “كتيبة الدفن” بدفن الجثة المخضبة بالدم سريعاً في رمال المقبرة غربي بابا عمرو في حمص، الحي الذي كان تحت سيطرة الثوار.

بإعدام هذا الجندي اجتاز حسين بنجاح امتحان الولاء الأول. أصبح اعتباراً من الآن جزءاً من “فرقة الدفن” الخاصة بحمص. هؤلاء الرجال، وهم حفنة قليلة، يقتلون باسم الثورة السورية. يقوم آخرون بالتعذيب: “لذلك توجد توجد أيضاً فرقة تحقيق، تقوم بالجزء القذر من العمل”،يقول حسين، الذي يُعالج في مشفى في مدينة طرابلس اللبنانية بعد إصابته في ظهره بشظايا اثناء الاجتياح البرّي لبابا عمرو.

يتعافى حسين في أمان في البلد المجاور لسوريا، حتى يستطيع العودة مرة أخرى إلى سوريا و”إلى العمل” الذي يعتبره نظيفاً. يقول حسين: “معظم الرجال يمكنهم أن يقوموا بالتعذيب، لكن لا يمكنهم القتل من مسافات قريبة”. “لا أعلم لماذا، و لكن هذه الطريقة في القتل لا تؤثر بي مطلقاً؛ لهذا أعطوني هذا العمل كجلّاد. هذا عملٌ للمجانين مثلي”

قبل أن ينضمّ حسين إلى كتيبة الفاروق (الجيش الشعبي في بابا عمرو)، عمل حسين ذو الأربع والعشرين عاماً كبائع، يقول “أستطيع أن أبيع كل شيء، من البورسلان حتى اللبن”

كيف فقد الثوار براءتهم

تستمر الانتفاضة الدموية ضد نظام الأسد منذ سنة. تظهر قصة حسين أن الثوار فقدوا براءتهم أيضاً خلال هذه الفترة.

توجد الكثير من الأسباب لذلك. يشرح حسين بعض هذه الأسباب:

يقول حسين: “لا يوجد قانون الآن في سوريا. بتكليف من النظام يقتل الجنود أو المرتزقة الرجالَ، يعذّبون الأطفال ويغتصبون نساءنا؛ لن يقوم أحد بمحاسبة المجرمين ما لم نفعل نحن ذلك بأنفسنا”.

و:

“اعتُقلت مرتين. عُذّبت لمدة اثنتين وسبعين ساعة متواصلة. قاموا بتعليقي من يديّ حتى انخلع كتفي من مكانه. قاموا بكيّي بالحديد الحامي. بالطبع أريد الانتقام”.

أو:

“فقدت ثلاثة أعمام/أخوال، قتلهم النظام. قُتل أحدهم مع أطفاله الخمسة. لا يستحقّ قاتلوهم أي شفقة”

و أخيراً:

“عندما ينشأ طفل في فرنسا فسيكبر ليتحدث الفرنسية بطلاقة. نحن السوريون تربينا على لغة العنف التي لانعرف غيرها”

برغم الأسباب التي يسوقها حسين ذريعة لتبرير تصرّفات الثوّار في تنفيذ الأحكام بأنفسهم، تندرج أفعال حسين في حمص تحت ما سمته منظمة هيومن رايتس ووتش يوم الثلاثاء الماضي “انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان من جانب الثوار السوريين”. عن هذه الانتهاكات، مثل قيام الثّوّار بعمليات قتل وتعذيب كالتي قامت بها قوّات النظام، يتحدث حسين و زملاؤه الجرحى في ذلك الطابق من المشفى الحكومي في طرابلس بكل صراحة؛ يعتبرون الانتقاد من طرف ناشطي حقوق الانسان غير عادل: “نحاول، نحن الثوار، أن ندافع عن الشعب. نقاتل ضد جزارين. يجب علينا أن نضربهم بقوة حيث وجدناهم” يقول مقاتل آخر بالاسم المستعار أبو رامي.

“ستُربط الكلاب من أعناقها”

على مدى عام، صعدت حمص لتكون عاصمة للثورة السورية. حتى قبل أسابيع قليلة، سيطر الثوار على مناطق كاملة في المدينة، وعلى رأسها حي بابا عمرو الذي استعادته القوات الحكومية في بداية شهر آذار. في هذه الأثناء انتقل قتال الثوار ضد سلطة الدولة إلى حي الخالدية المجاور.

وفقاً لكلام أبي رامي وحسين بقي الجهاز القضائي البديل الذي أنشأه الثوار في خريف العام الماضي على حاله. “عندما نُمسك أحد أتباع النظام، يتم عرضه على محكمة ميدانية. يشرف قائد الثوار في حمص أبو محمد على محاكمته. يلعب أبو حسين، رئيس التنسيقية، دور عضو هيئة التحكيم”. ” يقوم آخرون أيضاً بدور المحلفين أحياناً”، كما يقول حسين. “تقوم كتيبة التحقيق بتقديم تقرير عن اعترافات المتهمين. غالباً ما تُضبط معهم أيضاُ مقاطع فيديو على أجهزة الخليوي الخاصة بهم تُبيّن الأعمال الوحشية التي ارتكبوها ضد الثوار”. “وفي هذه الحالة تتم الإدانة بسرعة.” عندما يُدان الأسرى يتم تسليمهم لكتيبة حسين” كتيبة الدفن” التي تقودهم إلى إحدى الحدائق أو المقابر. وبعدها يأتي حسين مع سكينه.

قام حسين بذبح أربعة رجال حتى الآن. حسين هو العضو الأقل خبرة في مجموعة الجلّادين في حمص، و هذا يزعجه على مايبدو. “جُرحت أربع مرات في الأشهر السبع الأخيرة. بقيت لفترات طويلة بعيداً عن ساحة المعركة”، يقول معتذراً. عدا عن ذلك فعنده التزامات أخرى. “أقوم بإطلاق النار من أثقل مدفع رشاش نملكه، الرشاش الروسي BKC. وبهذا السلاح قتلت رجالاً كثر. لكني قتلت أربعة فقط بالسكين.” يقول حسين أن هذا سيتغير قريباً، “آمل أنني سأتخرج من المشفى في الأسبوع القادم وسأتمكن من العودة مجدداً إلى حمص؛ عندها سنربط الكلاب من أعناقها”

إذا ماكانو كلهم مذنبين؟ محاكمة عادلة؟ لايوجد شك بدأت عمليات الإعدام من قبل الثوار في حمص في منتصف شهر آب الماضي، بعد فترة قصيرة من بدء تصعيد النزاع في البلد، يقول أبو رامي صديق حسين، الذي يبدو في بزته الرياضية من نوع أديداس و كأنه مريض عادي يمضي فترة النقاهة في المشفى. لكن أبو رامي هو عضو قيادي في الجيش الشعبي في حمص. يحيّيه السوريون الآخرون هناك بوقار و يطيعون كلامه.

“قمنا من الصيف الماضي بإعدام أقل من مئة وخمسين رجلاً، يمثّل هؤلاء حوالي عشرين بالمئة من الأسرى”، يقول أبو رامي. من تتم تبرئتهم ولا يتم الحكم عليهم بالإعدام، تتم مبادلتهم بأسرى من الثوار أو بمتظاهرين معتقلين. ويتجاوز عمل جلّادي حمص إضافة إلى أسرى الحرب، من معهم من الثوّار في حمص. “عندما نمسك سُنيّاً يتجسس لصالح النظام أو عندما يخون مواطنٌ ما الثورة، نقوم بمحاكمته سريعاً”، يقول أبو رامي. قامت كتيبة حسين “كتيبة الدفن” بإعدام ما بين مئتين إلى مئتين و خمسين خائناً منذ بداية الثورة، حسبما يقول أبو رامي.

يستبعد أبو رامي شكوكاُ من قبيل أن لا يكون هؤلاء الناس فعلاً مذنبون، أو إن كانت المحاكمات حقاً عادلة. “نحن نسعى جاهدين أن نتحرّى الدقة. أحياناً نطلق سراح البعض”. في النهاية، فإن كل ثورة دموية، هذا من طبيعة الحال.” وسوريا ليست بلداً للناس الحساسين”، يقول أبو رامي.
03-29-2012, 11:21 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
thunder75 غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,703
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #3
الرد على: قصص إنسانية من الثورة السورية الكبرى 2011- 2012
نقلا عن لوس أنجلوس تايمز
http://www.aljazeera.net/news/pages/fe1f...eStatID=20
03-29-2012, 11:24 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
jafar_ali60 غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,954
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #4
الرد على: قصص إنسانية من الثورة السورية الكبرى 2011- 2012


سوريا كلها تفقد برائتها

صرت اشعر هكذا انها تحولت الي ادغال افراقة بدائيون يأكلون لحم البشر ، بل البدائيون معذرون فهم ياكلون كعادة وطعام بروتيني ، اما السوريون من يدعون انهم مهد الحضارة ومن علم العالم لغة الابجدية ان يتقهقروا الي الحضيض


الرد الثاني لبسام يقشعر البدن
ليست هذه سوريا التي عرفناها
03-31-2012, 12:26 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Photo فعاليات الثورة العراقية الكبرى.......من اجل تحرير العراق من رجس الاحتلالات زحل بن شمسين 1 372 09-04-2014, 07:19 PM
آخر رد: زحل بن شمسين
  العدوان الامريكي على الثورة السورية المباركة أسير الماضي 0 323 08-17-2014, 06:34 AM
آخر رد: أسير الماضي
  كارثة إنسانية فى غزة برهان البرهان 1 284 07-30-2014, 12:02 PM
آخر رد: thunder75
  الثورة السورية طلعت غير شرعية .... تكبييييييييير على نور الله 15 1,000 05-15-2014, 03:12 AM
آخر رد: Rfik_kamel
  حتمية انتصار الثورة السورية على الغرباء forat 29 4,655 02-28-2014, 02:38 PM
آخر رد: فارس اللواء

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS