" فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم" من لنا بتفسير هذه الآية و هل هي لكل مكان و زمان؟ و هل النصراني مشرك و يجب على المحمدي ان يقتله اذا انسلخ الاشهر الحرم؟ ام ان مفاعيل هذه الآية قد انتهت و لا يجب قتل المشركين؟ ارجو ممن يريد ان يفتينا في الامر ان ياخذ بعين الاعتبار اني اريد الفتك بالبعض ممن اشركوا و انا انتظر الفتوى بفارغ الصبر.

"و انا انتظر الفتوى بفارغ الصبر"

تخلص من حيرتك وطول صبرك وإبحث عن الجواب في الإنترنت

عزيزي
الموضوع بسيط جداً.. أنت سلخت الآيات من سياقها وحين تعيدها إليه ستفهم المقصود دون عناء..
يعني ببساطة أنت تقول ويل للمصلين...
بَرَاءَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ المُشْرِكِينَ * فَسِيحُوا فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الكَافِرِينَ * وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِّنَ المُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ المُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَّقِينَ * فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الحُرُمُ فَاقْتُلُوا المُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوَهُمْ وَخُذُوَهُمْ وَاحْصُرُوَهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ المُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ.

عزيزى / الحر

أهلا بك فى قسم الحوار الدينى مجددا

تعليقا على موضوع حضرتك بإختصار

أولا :- التفسير :-
==========

فى البداية نزلت الآية
============
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا
ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ

معنى الآية :-
=======
( فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ ) نصب على الإغراء, أي فاضربوا رقابهم يعني أعناقهم.
( حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ ) بالغتم في القتل وقهرتموهم,
( فَشُدُّوا الْوَثَاقَ ) يعني في الأسر حتى لا يفلتوا منكم, والأسر يكون بعد المبالغة في القتل
( فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً ) يعني: بعد أن تأسروهم فإما أن تمنوا عليهم مَنًّا بإطلاقهم من غير عوض, وإما أن تفادوهم فداء.

ولكن طبعا كما عودنا الإسلام إنه لا يوجد شئ يسمى إطلاقهم من غير عوض

فهذه الآية نسخت بالآية التى تشير إليها حضرتك فى الموضوع
==================================
حدثنا ابن حميد وابن عيسى الدامغاني قالا ثنا ابن المبارك ، عن ابن جريج أنه كان يقول ،
في قوله ( فإما منا بعد وإما فداء ) نسخها قوله ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) .

حدثنا ابن بشار قال : ثنا عبد الرحمن قال : ثنا سفيان ، عن السدي ( فإما منا بعد وإما فداء )
قال : نسخها ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) .

حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ( فإما منا بعد وإما فداء )
نسخها قوله ( فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم ) .

حدثنا بشر قال : ثنا يزيد قال : ثنا سعيد ، عن قتادة قوله ( فإذا لقيتم الذين كفروا ) إلى قوله ( وإما فداء ) كان المسلمون إذا لقوا المشركين قاتلوهم ، فإذا أسروا منهم أسيرا فليس لهم إلا أن يفادوه ، أو يمنوا عليه ، ثم يرسلوه ، فنسخ ذلك بعد قوله ( فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم )
: أي عظ بهم من سواهم من الناس لعلهم يذكرون .

حدثنا ابن عبد الأعلى قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن عبد الكريم [ ص: 155 ] الجزري ، قال : كتب إلى أبي بكر رضي الله عنه في أسير أسر ، فذكر أنهم التمسوه بفداء كذا وكذا ، فقال أبو بكر : اقتلوه ، لقتل رجل من المشركين أحب إلي من كذا وكذا .

حدثني محمد بن سعد قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قوله ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب ) . . . إلى آخر الآية ، قال : الفداء منسوخ ، نسختها : ( فإذا انسلخ الأشهر الحرم ) . . . إلى ( كل مرصد ) قال : فلم يبق لأحد من المشركين عهد ولا حرمة بعد براءة ، وانسلاخ الأشهر الحرم .

حدثت عن الحسين قال : سمعت أبا معاذ يقول : أخبرنا عبيد قال : سمعت الضحاك يقول في قوله
( فإما منا بعد وإما فداء ) هذا منسوخ ،
نسخه قوله : ( فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم )
فلم يبق لأحد من المشركين عهد ولا ذمة بعد براءة .


وهى - كما ذكرت - :-
============
" فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم"

والمعنى بإختصار إنه لا يوجد شئ يسمى فداء أو منا
بل قتل المشركين أينما وجدوا !

================================================

ثانيا :-
====
هل هي لكل مكان و زمان ؟
===============
بالطبع يا عزيزى فالمسلمون يؤمنون أن هذا الكتاب هو آخر ما أنتجته مصانع السماء
وهو بالتالى صالح منذ أن أنزل إلى محمد إلى قيام الساعة
ولكن العجز والرجعية والتخلف الذى يفوح فى الدول الإسلامية لا يمكن لها من قتل أى إنسان لمجرد أنه مشرك
ستجد العالم ينهمر عليهم مثل قوات حفظ السلام ولجنة حقوق الإنسان الدولية
فتجد محاولات تنفيذ هذا النص تكون من خلال تنظيمات سرية إرهابية مثل طالبان والقاعدة والتكفير والهجرة والموقف والتبين ... إلخ

===================================================
ثالثا :-
=====
و هل النصراني مشرك و يجب على المحمدي ان يقتله اذا انسلخ الاشهر الحرم؟
===========================================

بالطبع يا عزيزى يعد النصرانى مشرك ويجب قتله وفقا للآيات الدالة على هذا

===================================================

تقبل تحياتى

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).


وكمان هذا الحديث

روى أبو داود (2503) عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ لَمْ يَغْزُ ، أَوْ يُجَهِّزْ غَازِيًا ، أَوْ يَخْلُفْ غَازِيًا فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ ، أَصَابَهُ اللَّهُ بِقَارِعَةٍ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ) . حسنه الألباني في صحيح أبي داود .


اي ان المسلم يجب ان يكون دائما في حالة من الغزو
وما معنى كلمة غزوه

غَزْوٌ - [غ ز و]. (مص. غَزَا). "أَغَارَ عَلَى العَدُوِّ غَزْواً" : سَارَ إِلَى مُحَارَبَتِهِ وَقِتَالِهِ فِي عُقْرِ دِيَارِهِ
http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp...l/3071753.html

غزو : ( و غزاه غزوا ) بالفتح ( أراده وطلبه وغزاه غزوا ( قصده ) كغازه غوزا ( كاغتزاه ) أي قصده نقله ابن سيده وغزا ( العدو ) يغزوهم ( سار إلى قتالهم وانتهابهم ) وقال الراغب خرج إلى محاربتهم ( غزوا ) بالفتح ( وغزوانا ) بالتحريك وقيل بالفتح عن سيبويه ( وغزاوة ) كشقاوة وأكثر ما تأتي الفعالة مصدرا إذا كانت لغير المتعدي فأما الغزاوة ففعلها متعد فكأنها إنما جاءت على غزو الرجل جاد غزوه وقضو جاد قضاؤه وكما قولهم ما أضرب زيدا كأنه على ضرب زيد جاد ضربه قال ثعلب ضربت يده جاد ضربها ( وهو غاز ج غزى ) كسابق وسبق

http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp.../Tag/11381.htm

(04-17-2012, 04:30 PM)غالي كتب:  عزيزي
الموضوع بسيط جداً.. أنت سلخت الآيات من سياقها وحين تعيدها إليه ستفهم المقصود دون عناء..
يعني ببساطة أنت تقول ويل للمصلين...
بَرَاءَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ المُشْرِكِينَ * فَسِيحُوا فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الكَافِرِينَ * وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِّنَ المُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ المُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَّقِينَ * فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الحُرُمُ فَاقْتُلُوا المُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوَهُمْ وَخُذُوَهُمْ وَاحْصُرُوَهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ المُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ.

يعني يا حضرة الجهبذ اعدت كل شيء الى نصابه!! ذكي#########!! و لكن كوني لست من شدة الذكاء بحيث افهم فلسفتك الغوغائية اعيد عليك الاسئلة و ارجو ان تعطيني اجابات مباشرة و صريحة و الا فهم النصارى من الامر انهم مشركون و يجب قتلهم اذا انسلخ الاشهر الحرم! هل تريد مني ان اقتل مارك و داني دون فتوى؟ يا اخي هؤلاء اصدقائي و اذا كان لا بد من قتلهم فلا بد من فتوى!! ارايت الالتزام؟!
1- هل الآية صالحة لكل مكان و زمان؟
2- هل النصارى كفرة فجرة مشركون بعين الاسلام ام هم مؤمنون؟
3-و هل يجب قتلهم من وجهة النظر الاسلامية اذا انسلخ الاشهر الحرم ام يجب قتالهم حتى يؤدوا الجزية عن يد و هم صاغرون؟
و الآن و الى من يهمه الامر اروي النكتة التالية:
سالت احد جهابذة التفسير عن " رتلوا القرآن ترتيلا" فقال لي" الرتل هو الفرقة العسكرية" و الترتيل يعني التفريق, و هكذا يكون المعنى " فرقوا القرآن تفريقا". بعد زمن ليس بالطويل اعدت عليه السؤال اياه فسالني:" يا اخي لقد شرحت لك الآية سابقا, الا تعلم ما هو الرتل؟" فقلت:" بلى, هو مجموعة عسكرية." فقال :" احسنت! و الترتيل هو التجميع, و هكذا يكون معنى الآية جمعوا القرآن تجميعا",
لذلك ارجو ايها الجهبذ ان تترفق بقدراتي في علم الفقه و الشريعة و التفسير و ان لا تتقعر كثيرا في اجوبتك بحيث لا يستطيع احد في النادي من فهم مقصدك. خل اجابتك بسيطة و واضحة و مباشرة.اما بشان الويل للمصلين ... فاظن ان رايي هو فعلا الويل للمصلين!
اما عن اعادة الامور الى نصابها وتبيان ان هذه الآية متعلقة بآيات اخرى, فاريد ان اذكرك ان التناقض موجود في الكتاب و كل يفسره على هواه! فان كنت في مجتمع مسيحي وجب عليك ان تقول لهم انهم اهل كتاب و ليسوا كفرة, اما ان كنت في السعودية و كان جارك نصرانيا وجب عليك ان تقول جاري الكافر... يجب ان تعرف ايها الجهبذ انه لا يوجد في الحياة مكعب كروي, فهو اما كرة او مكعب!

كنت لأرد عليك لو أنك التزمت حدود ####... ولكن على مايبدو أنك لاتريد الفهم ولا تطلبه وقد سبق لي أن تناقشت مع ### الفكر سابقاً ولا أريد أن أخوض في هذا مجدداً، لهذا فإنني لا أشارك كثيراً في هذه الساحة...
على كل حال الأمر لا يحتاج لأن يكون المرء متفقهاً في الشريعة والتفسير وخلافه.. الأمر لا يحتاج إلا للقليل من الفهم والمقدرة على قراءة اللغة العربية... أما إذا كنت لا تملك هذا و ذاك فعليك أنت أن تترفق بنفسك وترحمنا قبل أن ترحمها..

وكما قال أحدهم ما جادلتُ عالمًا إلا غلبته وما جادلتُ جاهلًا إلا غلبني

اقتباس:الأمر لا يحتاج إلا للقليل من الفهم والمقدرة على قراءة اللغة العربية

وإرادة الحق ياغالي

طيب سؤال بسيط
لماذا المسلمون دائما في حالة من القتال الدائم

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).


وحالة من الغزو الدائم

روى أبو داود (2503) عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ لَمْ يَغْزُ ، أَوْ يُجَهِّزْ غَازِيًا ، أَوْ يَخْلُفْ غَازِيًا فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ ، أَصَابَهُ اللَّهُ بِقَارِعَةٍ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ) . حسنه الألباني في صحيح أبي داود .

(04-18-2012, 11:57 AM)غالي كتب:  كنت لأرد عليك لو أنك التزمت حدود ####... ولكن على مايبدو أنك لاتريد الفهم ولا تطلبه وقد سبق لي أن تناقشت مع #### الفكر سابقاً ولا أريد أن أخوض في هذا مجدداً، لهذا فإنني لا أشارك كثيراً في هذه الساحة...
على كل حال الأمر لا يحتاج لأن يكون المرء متفقهاً في الشريعة والتفسير وخلافه.. الأمر لا يحتاج إلا للقليل من الفهم والمقدرة على قراءة اللغة العربية... أما إذا كنت لا تملك هذا و ذاك فعليك أنت أن تترفق بنفسك وترحمنا قبل أن ترحمها..

وكما قال أحدهم ما جادلتُ عالمًا إلا غلبته وما جادلتُ جاهلًا إلا غلبني

لم اكن اعلم كيف يكون الهروب! و منكم نتعلم!