هنيئاً لكِ إسرائيل
بـــــ ( فتح ... و حماس )
فما فعلوه لكِ
لم يفعله كل جيشك وقادتك
نيااااااااااااااااالك
.....
الذي صاغ وطبع ونسـق قــرار :
بنــاء / 50 / ألف وحدة سكنية بالقـــدس
هــــم الـــــــوزراء العرب ...
....... واسرائيــــــل أعلنته
.....
أعظم إسـاءة تاريخيـة للغـة العربيــة
أن يسمى لقــاء المقاومين بالعملاء
مصالحة وطنية فلســطينية !
.....
وانتقــلت
إســـــرائيل
من عـهــد القـــــادة
إلـى عـــهد .... ( الـطراطيــــر)
.....
سـيرغمـوك أن تجـوب العــالم
لتسـتمتع وتشـاهد و ( تنبــــسط )
فقط شـارك بقافلة مسـاعدات لغــزة
.....
سألتني : أو كلما تنقلت من بلد لبلد
أتحمل شوقاً لبلدك ..... أم ماذا؟
أجبتــها :
أحمـل حزنــاً عليــــها
.....
يجب أن تُحاكم فلسطين اليوم
في مجلـس الأمــن
بتهمـة ( التغــــوط ) على:
الممانع والمعتدل والمنغولي وأبو السلطة............

من يتجرأ من هؤلاء و يلمح الى حقه في الدخول الى الجنة فسيتعقبه الله بعصا المكنسة حتى يوصله الى بورتوريكو

أشعر يوما ما أني سأفقد حقي بوجبة العشاء "كرمال" فلسطين

بالعكس تماما يا حميد
فمن سرقوا فلسطين و من دللوا و سمسروا عليها هم أنفسهم سارقو قوت الشعوب أينما كانوا. و هم الذين يغتنون و تتصاعد ثرواتهم بينما تضاف عشرات الملايين الى صفوف الفقراء و الجياع في هذا العالم. هل اندفعت الملايين الى الشوارع الا بسبب ما تعانيه من بشاعات الفقر و الظلم و غياب العدالة؟ أعداؤك هم نفسهم أعداء فلسطين. و من يصادر حقك لا يمكن أن يكون في صف فلسطين.

أقسم لك بالله يا هالة أن التبرعات التي جمعت من الشعب السوري لوحده ( وكانت تجمع ببعض الأحيان إجباري من رواتب الناس ) كان عملت الضفة سويسرا و القطاع لاس فيغاس

يا حميد ، نفس من يدعي أنه جمع تبرعات من أجل فلسطين و فلسطين منه براء ، قتل من الفلسطينيين الاف و حاربهم تاريخيا و لم يعترف باي قرار فلسطيني مستقل.....
الاجدى أن تقول السرقات بدلا من التبرعات و التي تمت باسم فلسطين (و ليس كرمال فلسطين ) ، ففلسطين لم يصلها شيء من الذي تتكلم عنه و أمثال هؤلاء اخر همهم قضية فلسطين.

أما المصالحة .... فنتمنى فعلا مصالحة حقيقية و لا أرى أنها بين مقاومين و عملاء كما يرى الشاعر .