حصلت "الفجر " على صورة ضوئية، من خطاب الدكتور محمد مرسى العياط ،الذى يخاطب فية ادارة جامعة الزقازيق ويطلب منحة تكليف الدورات العلاجية التى يحتاجها

فى قسم المخ والأعصاب بسبب معاناته من الصرع والتهاب الاعصاب ،وقد وافقت الادارة على صرف مبلغ وقدرة 20 الف جنيها مصريا فى الجلسة رقم 380 لسنة 2008 .

وهو ما طالب به اليوم الدكتور عاطف عامر استاذ علوم الكيمياء بجامعة الزقازيق و زميل قديم للمرسى فى بلاغة للنائب العام الذى، اكد فيه على ضرورة فحص سلامة القوى العقلية والحالة النفسية لمرشح جماعة الأخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بإنتخابات رئاسة الجمهورية .





شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - صورة ضوئية من خطاب محمد مرسى الذى يطلب فيه منحة مادية للعلاج من نوبات الصرع
http://www.elfagr.org/index.php?option=com_content&view=article&id=197300:%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%B6%D9%88%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%B1%D8%B3%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%89-%D9%8A%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D9%81%D9%8A%D9%87-%D9%85%D9%86%D8%AD%D8%A9-%D9%85%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC-%D9%85%D9%86-%D9%86%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%B1%D8%B9&catid=1:%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1&Itemid=51

الصرع و ألتهاب الأعصاب مرض قادح لقدرة أي رئيس دولة على ممارسة مهامة الرئاسية

(06-12-2012, 10:44 PM)الحكيم الرائى كتب:  وهو ما طالب به اليوم الدكتور عاطف عامر [undefined=undefined]استاذ علوم الكيمياء[/undefined] بجامعة الزقازيق و زميل قديم للمرسى فى بلاغة للنائب العام الذى، اكد فيه على ضرورة فحص سلامة القوى العقلية والحالة النفسية لمرشح جماعة الأخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بإنتخابات رئاسة الجمهورية .

الصرع مرض ككل الأمراض ولا يؤثر على سلامة العقل، هنالك أدوية كثيرة وقائية لهذا المرض ونسبة نجاحها لا بأس بها. أتفهم منع شخص مريض بالصرع بالعمل طيارا مثلا لكن لا أرى أن هذا المرض يقيد عمل رئيس الجمهورية.

اولا الله يشفيه ، والمرض ليس عاراً

هذه الحكاية هي اختصاص الاسلاميين سبحان الله ، اول من ذكر مرضه هو رفيق دربه بالارهاب المرشح الراسب ابو الفتوح ، وقال حينها ان هناك مرشحين عندهم امراض بالمخ ومرشحين عندهم امراض كبد ، فخرج صديقه الحميم حمدين صباحي وقال نعم كان عندي النهاب كبد فيروس سي وشفيت ، مرسي لم ينبس بكلمة ، بل ان النبيل الخلوق شفيق لم يتطرق لهذه من قريب او من بعيد

اليوم تمت مناقشتها على احدى الفضائيات هذه القضية وقضية ابناءه الحاملين للجنسية الامريكية ـ المذيع انصف وقال واللخ لو كانت هذه القضايا على شفيق لما وسع لها الاعلام ولا الفضائيات بل لعلموله مليونيات

ربنا يشافيه

حكيم .. الزملاء .
من المؤكد أن الدكتور مرسي - شفاه الله - مصاب بأمراض تمنعه من اداء واجبه كرئيس جمهورية ، الضغط و السكر و القرحة و التهاب الأعصاب الطرفي ، كما انه اجرى عملية إزالة ورم من المخ . و أي مشاهد يمكنه بسهولة ملاحظة عصبيته المرضية نتيجة القرحة ،و وجود التواء في وجهه خاصة في منطقة الفم نتيجة تأثير عملية المخ . و لكن من يجرأ على نقد إسلامي دون أن يعرض نفسه للبهدلة و الوقاحة ،وهي من مقررات سنة اولى إخوان .
لا ادري لم يعرض الإخوان مرسي ومعه الشعب المصري سيء الطالع لتلك التجارب الخطيرة ،.. رئيس شبه مقعد .
المضحك أن مرسي و ليس شفيق هو من اتهم خصمه بانه مشوه !.
(كل تلك المعلومات موثقة و تعترف بها حملته ،و لكن بعد تسريب معلومات عنه ) .
الملاحظ ان إبراهيم عيسى الذي نشر اليوم هذه المعلومات في برنامجه و عرض صور من طلب مرسي العلاج على نفقة الدولة ، لم يركز كثيرا على إجرائه عملية جراحية إزالة ورم في المخ ، و لكنه مرر تلك المعلومة بوضوح و أكد ان مصدرها هي حملة مرسي .
المضحك أن الإخوان زعموا أن شفيق هو المقصود بعملية المخ ، عندما دحرج أبو الفتوح هذه المعلومة أثناء حمليته الإنتخابية ، حتى اتضحت الرؤية .. طبعا هناك إشاعة المثلية الجنسية رغم أني أشكك دائما في معلومات و مواقف عمر عفيفي مصدر المعلومة .

مرحباً للجميع :
لا أعتقد بأن تاريخه المرضي له أي قيمة تذكر ، وحتى لو كان منغولياً فحظوظه في الفوز بالرئاسة ستبقى قائمة وبشكل جدي جداً .

هل نضحك على أنفسنا ؟.
إنه مرشح الإسلام السياسي ، ومن ينتخبه ينتخب الإسلام والمرشد والجماعة وبالتالي نحن أمام شريحة عريضة من الشعب مستلبة الوعي شئنا أم أبينا .
ورغم أنه المرشح الوحيد من بين المرشحين الخمسة الأوائل الذي لا تستطيع أن تأخذ عنه أي انطباع يعلق في الذهن . مرشح حضوره لا يقدم ولا يؤخر ، لا يزيد ولا ينقص ، وبالعامية لا بيهش ولا بنش ... بالمختصر أكثر شيء تستطيع أن تقوله عن هذا المرشح هو أنه "خيال صحرا" ومع ذلك حلّ أولاً !!.

على الهامش البارحة اتضحت الصورة تماماً وتبين أن القطبة المخفية فيما يجهز للمصرين تكمن في الجمعية التأسيسية التي انتخبت لوضع الدستور المصري الجديد ، وبالتالي بات منصب الرئيس أمر تفصيلي وملحق بموضوع الدستور .

دولة لا تجرؤ فيها شخصية عامة على الظهور والقول أنها علمانية بوضوح وتتلطى معظم الشخصيات تحت مصطلحات المدنية والليبرالية لأنها أخف وقعاً على أذن المواطن المصري ، لا اعتقد بأنها ذاهبة نحو الدولة المدنية بأي شكل من الأشكال .

تحياتي

(06-13-2012, 02:48 AM)The Holy Man كتب:  ...................
دولة لا تجرؤ فيها شخصية عامة على الظهور والقول أنها علمانية أو ذات ميول علمانية ، لا اعتقد بأنها ذاهبة نحو الدولة المدنية بأي شكل من الأشكال .

تحياتي

يا صديقي
لم يدع أحد أن مصر دولة علمانية أو هي في طريقها لذلك ،و لم يدعُك أحد كي تضحك على نفسك !.
كل ما هناك أن بعض المصريين يقاتلون حتى اللحظة الأخيرة حتى لو لم يكن هناك أمل .
علينا أن نكون واعين تماما أنه قد تكون العقلانية البالغة هي الباب الخلفي الذي تهرب منه الفضيلة و الطريق إلى مقابر البطولة و الرجولة ..
إننا لن نخسر معركة دون ان نقاتلها ،و من يفعل ذلك سيكسب في النهاية مهما كان الطريق صعبا . إننا ندرك منذ البداية خطورة الإسلام السياسي و نقاتل ضده على كل الخطوط .
هناك مقاتلون مازالوا يشرعون القلم رغم الحصار .
قبل 1973 كان الموقف أكثر سوادا و كان اليأس يملأ القلوب ،و لكني كنت أرى أن ما علينا هو ان نفعل الواجب دون أن نشغل انفسنا بالنتائج ، فسوف تعبر عن نفسها في الوقت المناسب ، التاريخ لا يتحرك بنفسه بل بنا نحن و علينا ان نعمل لتغيره .
نعم كل ضربة ولو بشوكة مطبخ في صنم مرسي و الإخوان ستكون مؤثرة .. سوف نسقطهم لو لم يكن الآن فقريبا .و ستصدق هذه التوقعات كغيرها .
هذا الموقف صالح لسوريا أيضا .. نعم كلانا يقاتل ضد عدو و مختلف ،و لكن يجمع أعدائنا أنهما مضادين للتاريخ ، السوريون يقاتلون قوة قاهرة غاشمة ، هي الأوتوقراطية الأسرية ، ومصر تقاتل الأصولية الإسلامية الظلامية ، أيضا الغاشمة العنيفة الإجرامية ، كلانا لا يسانده الواقع و لكن التاريخ يقف معه .. الحضارة تقف معنا و يقف معنا القرن 21 ، و سننتصر بمزيد من العزم و بقليل من العقلانية المحبطة .

(06-13-2012, 02:48 AM)The Holy Man كتب:  دولة لا تجرؤ فيها شخصية عامة على الظهور والقول أنها علمانية بوضوح وتتلطى معظم الشخصيات تحت مصطلحات المدنية والليبرالية لأنها أخف وقعاً على أذن المواطن المصري ، لا اعتقد بأنها ذاهبة نحو الدولة المدنية بأي شكل من الأشكال .

تحياتي

من المفارقات ان العلمانين وانصار الدولة المدنية كانوا في السابق يتحصنون خلف جدران الدولة التي كانت تتكفل بمقارعة الفكر الديني عبر قوانينها وجهازها الامني وكانت لاعبا اساسيا وتجلس على رأس الطاولة
ما يحصل الان ان الدولة اصبحت موضوعا وتجلس فوق الطاولة بل تناشد القوى العلمانية ان ينجدوها من اختظاف الاسلام السياسي لها

فهذه معركة القوى الحرة دون الاستناد الي دعم خارجي بل بقواهم الذاتية والتي تبدو لغايته غير كافية او غير موحدة

(06-13-2012, 02:48 AM)The Holy Man كتب:  مرحباً للجميع :
لا أعتقد بأن تاريخه المرضي له أي قيمة تذكر ، وحتى لو كان منغولياً فحظوظه في الفوز بالرئاسة ستبقى قائمة وبشكل جدي جداً .

أذا كانت الحكاية كدة خدوه أنتم ومسامحينكم فى تمنه .

يا حكيم

ليس هناك مشكلة حتى لو كان مرسي معاق عقلياً ، المهم انه صحة الشاطر تكون كويسة ، ومن هذه الناحية الشاطر يبدو بخير و 64 حصان