هل سيغلق النادي أبوابه ويختفي موقع نادي الفكر من شبكة الإنترنت للأبد؟ كما ذكر أخونا العلماني
النادي فيه حالة ارتباك شديد بين الأعضاء؟ وأصلا قرار من هذا النوع لا يجب أن يكون مفاجئا بهذا الشكل ، هل يعقل أن ينتهي مجهود هذه السنين بطرفة عين ؟
نريد توضيح يا إدارة؟ وما هو ردكم على عرض زملاء لنا تقديم مساعدة فنية ومساعدات أخرى

أشعر اننا مثل ركاب تايتانيك الذين كانوا يعيشون حياتهم الطبيعية ويقيمون الاحتفالات والسفينة تغرق ليفاجؤا بالخبر قبل وقت قصير من غرق السفينة في قاع البحر

أول منتدى دخلت إليه كان منتدى اللادينيين في عام 2003 ووقتها عرفت أنه ابن منتدى نادي الفكر
داومت على القراءة فيهما سنوات طويلة فيه، تحولت القراءة فيهما إلى إدمان، وخصوصاً في الموضوع الأهم بالنسبة لي في ذلك الزمان: الدين الصحيح ووجود الخالق.
والفضل لهما بالدرجة الأولى في تعليمي إخضاع أي اعتقاد للفحص قبل الإيمان المتحمس به
نسيت أن أكتب فيهما حتى نسيت كلمة السر الخاصة باسمي فضاعت الكلمة وضاع حتى الإسم الذي سجلت به وقتها وأغلق عنواني الالكتروني المزيف الذي وضعته في ذلك الزمان لانني لم أكن أفتحه بانتظام، عندما كان الرقيب الاجتماعي والديني والسياسي يعيش في داخلي ويقرر إلى أي حد يلي يحق لي الكشف عن أبسط تفاصيل تكشف و لو جزءاً من شخصيتي الحقيقية لم أجسر حتى على وضع إيميلي الحقيقي
أدخل إلى المنتدى الآن وأكتب لإنني ضد تنين الفيس بووك الذي سيبتلع كل شيء
لا أصدق كيف غادر الدكتور بسام خوري المنتدى بكل بساطة ويعيش سعيداً على الفيس بووك يتسامر أو يعلن التضامن مع الثوار في محاورات مع أكثر من 2500 صديق
غيره كثر
هل أصبح المنتدى كالتلفزيون الحكومي السوري والمصري وقبلهما اللبناني : إكرامه في دفنه
أم أن غريزة الحياة ستتحدى الموت؟

نحن هنا يا ثندر لسنا مشاركين بصنع القرار، لسنا إلا ضيوفا مسموح لهم الحديث ضمن وثيقة معينة، فإن أراد صاحب البيت أن يغلق مضافته ويذهب للنوم فليس لأحد منعه.

هذا الأمر قد قيل بشكل شبه صريح إبان محاولة إنشاء مجلس نواب في النادي يشكل الإدارة ويعمل على تنظيم الحياة هنا. وما إغلاق ساحة كاملة بقضها وقضيضها دون مشورة، طبعا بعد فتحها دون مشورة، وبحجة مخالفة الوثيقة، إلا نموذجا لكيفية إدارة الأمور هنا.

لا أراكم الله مكروها بعزيز، هذه حال الدنيا، يولد فيها من يولد، ويخرج منها من يخرج.

قرار اغلاق النادي لايمكن وصفه الا بالقرار التعسفي يشبه قرارات الأنظمة الديكتاتورية
قرار هام بهذا الحجم لايمكن أن يكون فرديا أو مزاجيا

عزيزي ثاندر

الخطر حقيقي طبعاً وأنا لا ألعب في مثل هذه الأمور ولا أريد أن أفتعل فصل إثارة. ولكن هناك عدة مقترحات برزت في الـ 24 ساعة الأخيرة لتلافي موت النادي. هنا أرجو أن تثق بأن النادي "ابننا" وسوف نقوم بكل ما نستطيع كي نحافظ عليه (على الأقل من الموت والاختفاء).



خالد
أنا مش ناقص فذلكة ...

سالم محمد
موت النادي ليس قراراً ديكتاتورياً. فلا أحد يحكم على نفسه بالموت من خلال قرار ديكتاتوري.

واسلموا لي
العلماني

كلمة فذلكة منحوتة من فذلك أنه....

(06-28-2012, 09:33 PM)العلماني كتب:  عزيزي ثاندر

الخطر حقيقي طبعاً وأنا لا ألعب في مثل هذه الأمور ولا أريد أن أفتعل فصل إثارة. ولكن هناك عدة مقترحات برزت في الـ 24 ساعة الأخيرة لتلافي موت النادي. هنا أرجو أن تثق بأن النادي "ابننا" وسوف نقوم بكل ما نستطيع كي نحافظ عليه (على الأقل من الموت والاختفاء).



خالد
أنا مش ناقص فذلكة ...

سالم محمد
موت النادي ليس قراراً ديكتاتورياً. فلا أحد يحكم على نفسه بالموت من خلال قرار ديكتاتوري.

واسلموا لي
العلماني

بما انك حتسكر الدكانة, بتقدر تفضفض وتخبرنا ماذا حدث بكواليس نادي الفكر

(06-28-2012, 11:16 PM)Emile كتب:  

(06-28-2012, 09:33 PM)العلماني كتب:  عزيزي ثاندر

الخطر حقيقي طبعاً وأنا لا ألعب في مثل هذه الأمور ولا أريد أن أفتعل فصل إثارة. ولكن هناك عدة مقترحات برزت في الـ 24 ساعة الأخيرة لتلافي موت النادي. هنا أرجو أن تثق بأن النادي "ابننا" وسوف نقوم بكل ما نستطيع كي نحافظ عليه (على الأقل من الموت والاختفاء).



خالد
أنا مش ناقص فذلكة ...

سالم محمد
موت النادي ليس قراراً ديكتاتورياً. فلا أحد يحكم على نفسه بالموت من خلال قرار ديكتاتوري.

واسلموا لي
العلماني

بما انك حتسكر الدكانة, بتقدر تفضفض وتخبرنا ماذا حدث بكواليس نادي الفكر

قصص تافهة ومالها قيمة إميل ... أصلاً أنا مخطيء بهذه "الشخصنة" لشخص غير موجود هنا .. ولسوف أحذف اسمه .. لو سمحت ...

لا أدري لماذا تأثرت هكذا
وعبثاً حاولت البحث عن مداخلاتي القديمة
وأخيراً وجدت مداخلة وحيدة كتبتها في واحد من أتعس أيام حياتي
كتبتها بمعرفي الثاني بعد ضياع المعرف الأول
لم أكن أعرف سابقاً لماذا خالد وبسام خوري وابن سوريا وفضل قريبين جداً مني
وإذا كانت مشاعري تجاه بسام مبررة كوني كنت مثله في سابق الزمان متعصبة ومصدقة لكافة مبادئ الدين المسيحي
وإذا كانت مشاعري مبررة تجاه الدكتور فضل وحياته الغنية بالتجارب
فإنني كنت أحار لماذا أـحمل مودة حقيقية لخالد وابن سوريا
كنت أتوهم أن السبب هو أن الأول يضع في معرفه صورة أول بطل سوري عرفته والثاني من قرية إحدى أعز صديقاتي.
الآن فقط عرفت أنني أعرفهم منذ سنوات طويلة وأنهم كتبوا عما عانوه في اللحظة التي كنت اعاني بها، لكن الأسماء ضاعت من ذاكرتي وبقيت أرواحهم حاضرة:
في رثاء عفوي للأب والأم

حركت الشجون يا إيلين، سامحك الله.