في بلدنا اليوم بارقة أمل لما تبقى من الكرامة والشرف العربي ...نريد أن نحيا، نطرق كل الأبواب من الداخل الذي هو في أعماق كل منا، إلى الداخل الذي نحيا به، لا نخشى إرجاف المرجفين، ولا إجحاف المجحفين، ولا المنتظرين لعربات الهمر، نريد أن نحيا ونندمج في داخلينا، ولنجرب أن نحيا ذات يوم بهدف يجمعنا، بلدنا.
الإصلاح حقا يبدأ من الداخل ولكن أي داخل ..؟؟
هل نعتبر أنفسنا جزء من الداخل .. ؟؟
أم نتجازو هذه النقطة ونتجاهلها
لنبحث عن أي كان لنعلق عليه كل الآوزار
أليس من المنطق أن نتفاهم مع ذاتنا أولا قبل محاولة التفاهم مع الآخرين
أليس من الأجدى أن نتصالح مع ذاتنا أولا قبل أن نتصالح مع الآخرين
من يرأب صدع من الانهدامات التكتونية المتكسرة في عمق الشخصية
ألا يكفي مرور وقت ما يعطينا فرصة لنقرأ أنفسنا ونقرأ الآخرين
بعيدا عن أحقاد تعمي البصيرة قبل البصر
أحب وأحترم أؤلئك الناس يفيضون احتراما لأنفسهم أولا
ولبلادهم التي يتحسرون لقضاء لحظة فيها ..
اناس شرفاء
ما استطاع الأخضر ولا رنين الذهب أن يغير فيهم قيد أنملة
ولا تمر سانحة إلا وعبروا عن انتمائهم وبصدق لهذا البلد
برغم كل ما فيها من جهل وتخلف واستزلام .. وما تبعهما
كم تمنيت أن نلمس هذا الوجع أو ذاك ونشير إليه
ونقترح حلولا أو تناقش أسبابا
وتفتح آفاقا جديدة
و نبحث عنه في أنفسنا أولا ونحاسبها
قبل أن نحاسب الآخرين ونرمي على أكتافهم كل أوزار خيبتنا نحن
على اختلاف قدرتنا على التعبير
وعلى اختلاف قدرتنا على الفهم
ولكن ليس على اختلاف النوايا
أردت أن أقول أن المواطنة سلوك قبل أن تكون أي شيء آخر ...

حتى لا أزعجك،

المواطنة سلوك،

السلوك مرتبط بمفاهيم عن الحياة، وإلا لم يكن سلوكا ربما كان تقليدا أو قسرا.

ما هو مفهوم المواطنة، وما هي المفاهيم التي أسست له، والتي تدفع المرء إلى هذا السلوك بشكل طبيعي وطوعي؟

قرأت مقالتك، فأصعدت النظر فيها وصوبت، فوجدت فيها كل شيء عن كل شيء إلا عن المواطنة، التي بقيت في مقالتك لغزا استعصى علي حله، واستعسر فهمه، فحل لنا شيئا من منغلقه يا رعاك الله.

تحياتي و تقديري .. عزيزي خالد
أيهما أكثر ألما يا ترى
عقم الجواب ..؟ أم عقم السؤال .. ؟
وهل يغفر لنا فساد الراعي أن نكون فاسدين
تساؤلات تتوالد...
المواطنة هي الانتماء، تكليف شرعي اقتضه المرجعية الواقعية من منطق أن تحيا به أمة، وأوجبته على الجميع، داخلنا ومن في الداخل والخارج ومن تبناه أكان من فوق أومن حول من فوق فالتكليف لايستثني أحداً، أكان نفساً ستقابل الله أم جسداً ونفساً يعيشان معاً داخل البلاد أم خارجها في قصورها أم في بيوتها الطينية، التي لازالت تعبق برائحة التراب الطاهر وتسكنها أنفس طاهرة .
أحب وأحترم أؤلئك الناس يفيضون احتراما لأنفسهم أولا، ولبلادهم التي يتحسرون لقضاء لحظة فيها ..
يا عزيزي .. نمنا على كل الأيدي وصدقنا كل الترهات، ومازلنا نبتلع آلاف الأوهام ومازلنا نعيش الفرية الكبرى، جربنا كل الأقوال وكل النظريات وكل المذاهب، جربنا اليمين واليسار .. الاشتراكية .. الالحاد
الأحزاب.. الطوائف .. جربنا كل الوصفات وهذا الخليط العجيب
موجات الصحافة التي ترى نفسها فوق الناس وأكثر الناس فهما
وموجات المرشدين التي تظن أنها الأقرب إلى الجنة
والسياسيين الذين هم أول من يصدق الكذب الذي يصدرونه
ونحن في مكاننا نراوح إن لم نعد للخلف
أما آن أيها العزيز أن نصدق نحن مع أنفسنا
المشكلة إننا نتكلم كثيرا، ثم بعد حين يتسرب اليأس إلى نفوسنا
ويتمكن منا، ويصيبنا الملل من كثرة أحاديثنا وحواراتنا لأنه غالبا
ما ينتهي بنا الأمر إلى إننا لن نستطيع ان نحرك ساكنا أو نغير من
أمرنا شيئا، وينتهي بنا الأمر كذلك إلى اللامبالاة، ومط الشفاه ..
وتسليم أمرنا لله ..!
علينا جميعا ان نفهم نحن الشعب، ان علينا واجبات، وألتزامات
لابد ان نؤديها أولا قبل أن نطالب حكامنا بأي شيء ..
حتى حريتنا السياسية مثلا ...
فمن طبيعة الأشياء وقانون الحياة أن تبدأ العمل أولا، وأن تتواجد
فيه دائما، وتؤدي ما عليك، وأن تنتج من خلاله ملتزما بتعليمات
صاحب العمل أو رئيسك فيه، ثم بعد ذلك يكون من حقك أن تطالب
بأجرك وحقوقك الكاملة ..
كذلك إن تأملنا أمر الخالق فنجد علينا فروضا يجب أن نؤديها أولا
ويكون الثواب والجزاء بعدها ..
علينا أن نتعلم أن نقدم، وأن نعمل أولا ثم نطالب بما هو حق لنا .
ومن أسوأ عادتنا في الشرق، أن المواطن يلقى بحمله وأحماله
وهمومه على الحكومة، ويطلب الحل، والمساعدة ومنها ..
هل تسائلنا يوما .. ؟
عن أخطائنا، وأسلوبنا الخاطئ، فعلينا ربما ان نتعلم كيف نحترم
القانون والدستور، وان ننتصر على الأمية والجهل ..
وأنت تستقيظ فينا الضمائر، ويعود إلينا الولاء لوطننا....
وأن نغير من عاداتنا في القول والفعل، والأتكال ...
والرشوة .. وتحدي القوانين ...!!
أعتقد لايحق لنا أن نطمع بالحرية والديموقراطية ونطالب بالإصلاح
قبل ان نفك أسر نفسنا من قيود اللامبالاة ....؟
وأن نقدم على عملنا بحب وصدق من أجل بلدنا ....
حينها يصبح إنتاجنا هو رصيدنا عند حكامنا وحكوماتنا ...
ونقول لحاكمنا : أريد كذا أو أفعل كذا ..
ويبقى هذا رأي ..
ولك مني كل الأحترام..
لي عودة

نظرا للإمعان في غموض الأدب في موضع وضوح الفكر، فإني سأنتظر العودة.

ذلك عزيزي، أن لغة الأدب غير لغة الفكر، لغة الخيال غير لغة الواقع.

حتى نعرف ما هو سلوك المواطنة المطلوب من الإنسان، علينا أن نعرف ما هو السلوك وما هي المواطنة، ما هو الوطن وكيف تتأسس العلاقة بين الإنسان والوطن، وما اسم هذه العلاقة، وما هو موضعها العملي في حياة الإنسان، وما هي علاقتها بالمجتمع الإنساني، أي بالعلاقات بين إنسان وآخر.

ثم هناك موضوع آخر قد وضعه العلماني مشكورا عن الوطن والإسلامويين وخيانتهم للوطن، وقد وضعت فيه مداخلة تتعلق بهذا الكلام، حبذا لو نظرت فيها مشكورا لا مأمورا.

(09-22-2012, 12:16 PM)خالد كتب:  نظرا للإمعان في غموض الأدب في موضع وضوح الفكر، فإني سأنتظر العودة.

ذلك عزيزي، أن لغة الأدب غير لغة الفكر، لغة الخيال غير لغة الواقع.

هذه "ثقافة" اللامكان .

المواطنة التي يقصدها كاتب الموضوع تكون بالاستسلام للنظام العلوي المجرم وأعوانه المجوس
المواطنة بالنسبة له تعني أن نغمض العين عن شراكة نظام الملالي للعصابة العلوية
المواطنة التي يعنيها تستوجب اتهام كل من يقف ضد النظام العلو ـ فارسي ويطالب بالحرية والكرامة بالعمالة وقبض الأخضر والذهب
المواطنة بمفهومه أن يتخلى العالم كله عن شعب يقصف بكل أسلحة القتل ويتعرض لأبشع أنواع التنكيل والاعتقال التعسفي كي يحصل هذا الشعب على شهادة المواطنة من كاتب الموضوع

أنا أرى أن المواطنة صفة متعدية، يمكن الحياة معها أو بدونها،

لكن أن يكون المرء إنسانا فهي صفة لازمة، لزوم الشيء لذاته.

ولا يكون المرء إنسانا إلا إذا كان على مثال آدم، حرا عاقلا مريدا. ومن يريد إنسانا دون صفة من هذه الثلاث فليبحث عما يريد في عوالم أخرى من الجن والملائكة والحيوانات وغيرها.

حين يصير الإنسان إنسانا، حينئذ فقط من الممكن الحديث معه عن المواطنة سلبا أو إيجابا، أما والإنسان عبد عن عصابة مجرمة مثل عصابة آل الأسد، فليس الوقت بوقت مواطنة، الوقت هو وقت الإنسان وتحرره.

اللبنة الأولى في بناء الإنسان في سوريا، سواء أكان سوريا أو حتى مقيما فيها، اللبنة الأولى هي خلع آل الأسد ونظامهم كما يخلع النعل المهترئ، أو كما تستأصل الصمغة. ثم بعد ذلك يصير الحديث عن المواطنة والأيدولوجيا والدين والعالمانية والإسلامية والإشتراكية والليبرالية، وشو ما بدكم، عنئذ يصبح للحديث محل من الإعراب ويمكن فهمه والتعبير عنه.

إسقاط نظام المافيا هو رأس كل عمل صالح في هذا الزمان، ولقد رجوت لمن يضع مسمارا في نعشهم الجنة، ولقد خشيت على من يسندهم ولو بإصبع النار، بل لقد خشيت على من سكت أن يكون مآله إلى الجحيم.

لا توجد منطقة وسطى بين آل الأسد والخير، فإما أن يكون الإنسان خيّرا نافعا للناس ولنفسه، وإما أن يكون داعما لنظام الأسد بقول أو عمل أو تقرير، كدأب الذين سبقوا قريبا وبعيدا.

والله الموفق، والله من وراء القصد.

كل ماقرأته في وصف الوطن ..شعراً وأدباً ونثراً كان قاصراً بحقه .... ولكنني على بساطة التقدير أجده كما يجده أي ممن يعيش هذه البسيطة ....وأما المواطنة فهي منعكسك لهذا الوطن ...الوطن يعطيك وأنت بمواطنتك تعطيه....
في الصحف، في كل شيء، أقرأ عن الوطن وأسمع عن المواطنة، ذات يوم وقفت على جبل المكبر.. نظرت لسماء فسطين...كانت رائعة وصافية...تأملت تربها ...تأملت طويلاً ..تسائلت ...ترى من يحمي أرضها وسمائها...من يعلو ببنيانها......من....ومن.....ماذا قدمت لها أنا...بالله أقسم أنني وجدت نفسي صغيراً قد تقلص حجمي عندما دار بذهني هذا السؤال .... ظل السؤال في صدري وقتاً ....أدركت كلمة جدتي رحمها الله ..كانت تقول على بساطتها وبالعامية (سيجت داري خوفي من العدا.....ماتاري سياج الدار إلا رجالها ) ....ومرة قرأت
إبدأ بنفسك فانهها عن غيها فإذا انتهت عنه فأنت عظيم
أدركت عندها أن جواب السؤال وصل
وعلمت وقتها أن المواطنة هي ماتقدمه لبلدك...
إن وجود X,Y في معادلة يجعلها معادلة بمجهولين ولكن في حالتنا يا عزيزي هي معادلة بمعلوم دامغ مؤكد هو ( X الوطن ) وبمجهول أو شبه معلوم ....سهل الحل أم مؤثر فيه أم صعب أم مستحيل ..من الدرجة الأولى أم الثانية هو ( Y البديل ) ..... فدخول أو خروج Y في أي معادلة مع X من المنطق ألا يغير فقط هو يسهل أو يعقد الحل .. وأحياناً دخول Y يسهل جداً على الباحث عن الحل فيبقى رهانه على Y طيلة وقت كبير ... وليعرف في النهاية وبعد عناء مرير أنه لاحل إلا بـ X ....
يكون الوطن بقدر ما يعنيه هذا الوطن لك
وتكون مواطنا بقدر ما تعنيه أنت لهذا الوطن
يحضرني هنا قولا" لبرنارد شو :
الوطن ليس فقط المكان الذي يعيش فيه الانسان والذي ولد وترعرع فيه
بل هو المكان الذي تكفل فيه كرامته وتصان حقوقه
وهذه المقولة تجعلنا نشعر بالأسى بما يعانيه البعض من يتم اوطان ليسوا مواطنين فيه....
إننا ننتمي.. لكننا لا نشتري بالجملة!
نحن ننتمي للحق والخير والعدل.. وحبنا لأوطاننا يجعلنا نتمنّى لها الأفضل دائما.. والأفضل يكون بحكم الأخيار والأبرار والمؤهلين.. لا الجهلة والطغاة والمستبدين ومُعادي شعوبهم، ومضيعي ثرواتهم وأخلاقهم وعقيدتهم ومستقبلهم!....
تحياتي للجميع.

حجي خالد
مالك وما للمواطنة
انت ف ستين كيف
اقامة ف بلد اوربي ولجوء مريح
سيبنا احنا في العالم العرعوري
ويا ترى طبقت قواعد المواطنة يوم ما تحالفت علي انت والمروكي والرومي ووووو
الم يحدث ما كنت احذر منه
في دمشق الاسيرة

يا زميلي لماذا لاتعترف بانها لم تعد حربا سورية سورية بل هي اقليمة دوليه، ومع مين ليس معك فهو ضدك ...ان لم يشارك الشيعة في حربك وحمل سلاحك فهم خونه
لا ...ليسوا خونه وهناك المئات من شيوخ الشيعة خرجوا على الفضائيات واعلنوا موقفهم ضد النظام
واعرف جوابك مسبقا انت تريد كل الكون يدخل في اتون حرب صنعتها انت واردتها انت
نعم الثورة الحقيقية لها عواقبها ودفع اثمانها لكن من يستحق من المعارضة ان ندفع باولادنا من اجلهم!؟
كل الوجوه باتت معروفة ومكشوفة..
انتم اخترتم طريق الحرب وتعرفون قدرة عدوكم على تفننه في الجرائم فماذا تبكون الان وتحملون دول العالم والطوائف الاخرى تبعات مايحصل..
بمنتهى الصدق اقول لك الشعب السوري عظيم لكن يحتاج الى قيادة عظيمة، واستغرب بعد سنة ونصف لم يخرج قائد عظيم يوحد كلمة هذا الشعب ...الكل يصرخ ويتباكى فقط واولادنا تحت القصف.
انت تعرف يا زميل لايمكن لثورة ان تنجح بدون قائد وملهم وتعرف ايضا اننا نفترق الى هذا القائد.
اخلت انك تعرف اي حل اريد ...
لم تنجح ثورة في التاريخ نصف رجالها ساسه
الثورة تنجح بالتعاضد والتكاتف وليس بسرقة البيوت وقتل الناس والاحتماء بالاهالي، نعم انا اتهم بعض افراد الجيش الحر بافظع الجرائم ولهذا تم تشكيل كتيبة تأديبة..
في البداية كلنا كنا مع ثورة ضد الفساد ومع التغير ومع سوريا الافضل
الان الحقيقة .. ثورة له غطاء اسود مع الاسف
طريق الباب بحلب اصبح سوق للبضائعه المسروقة من بيوت ومحلات مدينة حلب وتباع بارخص الاسعار والبائعين هم المجاهدين عرب وافغان، هذه ثورة الافلام والاوكشن، ثورة اليوتيوب والتضليل والفبركة..ثورة تدمير الجوامع، ثورة تهجير الناس من بيوتها، ثورة استغلال اللاجئات في المخيمات وتحليل الزواج منهم من اجل نصرة الثورة، ثورة الكذب والقتل والاجرام، ثورة ابو دقن الافغاني والليبي وغيره، ثورة الحقد الطائفي الدفين، ثورة ابو غليون والمال القطري وفنادق الشقروات..
مليوني علوي و300 ألف شيعي في سوريا كان آباؤهم وأجدادهم في القتال ضد الفرنسيين جنباً لجنب مع السنة والمسيحيين والأكراد والشركس والتركمان .... والتاريخ يشهد .. فما الذي حصل .. هل اصبحوا كلهم خونة ؟! ويستحقوا القصاص ؟!
لنخلع نهائياً المبدأ الطائفي فمجرد تبني التفكير الطائفي بأي ثورة يفقدها جدواها ورسالتها ... ومن غير المقبول لثورة رفع شعار ( العلوية علتابوت والمسيحية على بيروت ) كمثال بسيط من كم هائل من الأمثلة... ناهيك عن تعليقات طائفية موجهة في كثير من مواقع النت تزر بها كل وازرة وزر أخرى.
الجيش الحر يجب أن تكون له قيادة حقيقية ... توصل به لعقيدة قتالية صحيحة لنجاح مهمته ... لا أن يكون السلاح الذي بيده مصدر تهديد، و تبني الحل الأمني كان الخطأ القاتل للنظام ... وأي تبني للانتقام أو الطائفية سيكون الخطأ القاتل للثورة.
إيقاف النزيف الدموي الآن واجب وفرض عين على كل من يستطيع لذلك سبيلا ( فدم السوري على السوري حرام ) ... ولنسأل جميعاً العلي القدير رحمته رأفة بكل شهيد وأمه.
نحن ضد القتل العشوائي و ضد قصف احياء لارغامها على الثورة، بعض العقول قاصرة في طريقة ادارتها للحراك..
كأي متابع ادرك ان الاتي سيكون اكثر وبالا واكثر ايلاما واكثر تشرذما، والامر ان دور المثقف قد اختفى تماما ولم يعد له صوت او رأي والبعض منهم انزوى خوفا على نفسه واطفاله، وادعو كل مثقف ان يكون له دور في لملمة الحراك لا النفخ في النزعة الطائفيه
واخص زميلي تحديدا بالابتعاد عن النزعة الطائفيه فهي تدمر اكثر مما تبني...
---------
ايها الزملاء تذكروا ان هذا وطن يعيش على ارضه 25 مليون انسان نصفهم اطفال ونساء وعجز، يحتاجون الى وعيكم انتم اهل الثقافه والفكر
تحياتي للجميع.....