من سلسة The Root of All Evil (أصل الشرور ) لعالم البيولوجي ريتشارد دوكنز و ترجمة AntiGoebbels .


الجزء الاول ... The God Delusion ( وهم الإله )


الجزء الثاني .... Virus of Faith ( فيروس الإيمان )



رايت رفعه في موضوع جديد ، لأن الروابط في الموضوع القديم تعطلت .....

سلسلة مشوقة، التوجه الى الجهات المتطرفة ساعد كثيراً بإيصال الفكرة، رغم أن الشيخ يوسف بعبص دين القضية لكن Totally worth it.
Negatives:
لم يكن عليه أن يخوض في نظرية التطور هنا، إنما الإكتفاء بالجانب النفسي الفلسفي.

هناك مقطعين لدوكينز في تيد، هذا أحدهما والمتعلق بنفس الموضوع:
http://www.ted.com/talks/richard_dawkins...heism.html

الأخ دكتور X

اقتباس:لم يكن عليه أن يخوض في نظرية التطور هنا، إنما الإكتفاء بالجانب النفسي الفلسفي.

على العكس كونه عالم بيولوجي يحق له إثارة القضية لسببين.

الاول :- نظرية التطور لم تتعرض إطلاقا لحرب تنطلق من دوافع علمية ، بل دائما كانت الاسباب دينية. و هنا نرى مثال واضح تعارض الدين مع الحقائق العلمية. و فضح هذه المعارضة الغير علمية يدخل في صلب عمل و تخصص عالم مثل دوكنز.
و نرى من الواقع و التاريخ كيف أن نظرية داروين تعرضت لإرهاب ديني كما حصل مع غاليليو حيث تعرض لمحاكمة كنسية لأنه بين أن الارض تدور حول الشمس.. !!

الثاني :- كونه عالم بيولوجي فهو قريب جدا من دحض المزاعم المتعلقة بقصص الخلق الدينية .

اقتباس:هناك مقطعين لدوكينز في تيد، هذا أحدهما والمتعلق بنفس الموضوع:
http://www.ted.com/talks/richard_dawkins...heism.html

نعم هذا المقطع رائع كعادة دوكنز ..... مشكلة الملحدين في اميركا أن تأثيرهم على الراي عالعام ضعيف رغم كثرة عددهم و رغم ارتفاع نوعيتهم حيث ان نسبة عالية منهم على درجة عالية من الثقافة و التعليم و يعتبرون زبدة النخبة المنتجة في أميركا ، السبب كونهم غير منظمين سياسيا.
اعتقد أن دعوة دوكنز لقيت اثرا في اميركا خصوصا بعد أن جرب الاميركيون حاكما مسيحيا متدينا و عنده غباء منقطع النظير ( جورج بوش الابن).

ساضيف مقطع Militant atheism من يوتيوب ....

الأخ كنعاني:
من حقه التعرض الى نظرية التطور، لكن لكل مقام مقال، الهدف من الفيلم فلسفي نفسي فليحافظ على وحدة الموضوع، ولاحظ أنه لا يوجد نقص في المواد، فالتخلف الديني منتشر على أوسع نطاق.
(مرة أخرى، الفيلم رائع، ولو كان هناك فيلم لدوكنز عن التطور لكنت أول المشاهدين)

اقتباس:مشكلة الملحدين في اميركا أن تأثيرهم على الراي العام ضعيف رغم كثرة عددهم و رغم ارتفاع نوعيتهم حيث ان نسبة عالية منهم على درجة عالية من الثقافة و التعليم و يعتبرون زبدة النخبة المنتجة في أميركا ، السبب كونهم غير منظمين سياسيا.

في أوروبا الوضع معاكس تماماً، لا أعلم إن كان هناك تنظيمات للفكر الإلحادي، لكن من ناحية العدد والتنوع فهو كبير جداً.
قبل أقل من شهر، كنت في مدرسة ابتدائية في النمسا وكان بعض الطلاب يناقشون بينهم نظرية التطور، لا فكرة لدي عن مدى انتشار ذلك، لكن هنا على الأقل النظرية مقبولة حتى على منابر خطبة الجمعة.