{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عبادة الشايب
عضو فعّال
المشاركات: 212
الانضمام: Oct 2009
|
RE: بداية الحرب الأهلية فى مصر اليوم
(08-14-2013, 11:09 PM)على نور الله كتب: فض الاعتصام بهذه السرعة و سيطرة الشرطة على شارع رابعة العدوية بهذه السرعة يثبت ان لا وجود لاى مليون معتصم فى المنطقة الا فى خيال الاخوان و الجزيرة
كعادتهم كاذبون حتى النخاع
من ايام جدهم مسيلمة الكذاب و هم لا يتوبون عن الكذب
بالطبع ياعلي
لايوجد سوى بضعة افراد من النواصب احفاد معاوية بعدد المعترضين على حكم حفيد الحسين القابع في دمشق
بس بتعرف يا علي قيادتكم في ايران استنكرت الانقلاب ومن بعده فض الاعتصام بالقوة
لا تخالف التعليمات يا علي احسن الراتب ينخصم هذا الشهر
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-15-2013, 03:55 PM بواسطة عبادة الشايب.)
|
|
08-15-2013, 03:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: بداية الحرب الأهلية فى مصر اليوم
(08-15-2013, 03:54 PM)عبادة الشايب كتب: سندنا العلماني لم تعد ترق له الثورات اساساً وبالمجمل
السبب انه كان يظن انها قد تأتي بانظمة مدنية لا تحمل حتى ريحة الاديان في دساتيرها
ولكن ما ان رجحت كفة الاسلاميين في الثورة السورية وظهر العمل المسلح ورفعت الرايات السوداء وبرزت الكتائب الاسلامية على اختلاف نسبة تركيز الدين فيها حتى احجم الاستاذ العلماني عن التأييد المطلق واصبح المساند المتوجس الخائف
وخفف من دخوله الى نادي الفكر واعلن سحب دعمه حتى كاد يتوقف
وفي مرحلة لاحقة تغيرت الحالة الى تأييد العسكر الانقلابيين الذين ثرنا على امثالهم في سوريا
واضحى صنو القاتل المستبد تقدمياً وحضارياً وحريصاً على مستقبل مصر كحرص الاسد على مستقبل سوريا من ظلام الثوار الوهابيين
يعني طالما الهدف الخلاص من الاخوان فلا بأس بأي ثمن سيدفع لقاء هذا حتو لو كان الثمن انقسامات في الجيش ممكن ان تحصل او عودة الانقلابات او الحرب الاهلية او زيادة الشعور بالمظلومية لدى انصار الرئيس مرسي وبالتالي الانتقال للعمل المسلح
يعني حيرتونا يا سندي
مصر أهم ام اقصاء الاسلاميين ؟؟
"عبادة" من أنت؟ لغتك العربية أكثر من ممتازة وأنت تعرفني جيداً ...
على كل حال، شوف يا سندي ...
أعلنت ولائي المطلق للثورة السورية منذ أيامها الأولى عندما كانت "سلمية سلمية، وحرية حرية". آخذاً بعين الاعتبار أن هناك، لا بد، شرذمة من إسلامويين فيها (إخوانجية أو غيرهم). طبعاً، راهنت خلال سنتين على انتصار الثورة على النظام الدموي الفاسد في دمشق، ولكني لم أعد أرى في المدّة الأخيرة إلا "الرايات السود". عندها بدأ السؤال عن "ماهية التغيير"، وهل الخلاص من الاستبداد يقضي باستبدال الاستبداد بآخر أشد وطأة منه؟
كان الجواب صعباً وما زال. فبشار الأسد ونظامه غاية في الإجرام ، وأنا أكرههم كرهاً شديداً، وأعتبر أنهم يجب أن يزولوا عن سوريا، ولكن "داعش والنصرة" لا تشكلان حلاً لسوريا ولا خلاصاً من الاستبداد. لذلك فالموقف واضح، "لا لبشار الأسد ولا لداعش والنصرة"، ولكن ماذا تفعل عندما لا يكون في الميدان إلا هذه الأطراف التي يأكلها جرب الاستبداد؟
من المستحيل الهروب من سؤال "ماذا عن المستقبل"؟ تستطيع أن ترجيء هذا السؤال كثيراً ولكنه سوف يدركك في لحظة ما. فالإنسان بطبعه يستثمر حاضره في التحضير للمستقبل. فما هو مستقبل "سوريا" مع هذه "الغربان السود"؟ الفشل والدمار ومستنقعات من الدم والمصائب وإنشاء دويلة - إن أمكن - تكون نسخة مشوهة عن "طالبان" إفغانستان، فهل هذا ما أردناه لسوريا منذ البداية؟ !!!
نأتي إلى مصر،
هناك معطى في الحالة المصرية ينساه جميع "دراويش الثوار في سوريا" وهو "الملايين" التي خرجت كي تخلع "الإخوان"، والتي فاق تعدادها ما خرج في 25 يناير على "مبارك". هذا المعطى هو أساسي جداً وعليه التعويل في حماية مصر من العسكرتاريا مرة أخرى.
العسكرتاريا لن تعود إلى مصر من جديد - برأيي - "فالحياة لا تعيش في منازل الأمس " - كما يقول جبران -. والقوات المسلحة المصرية لا تشكل خطراً على مصر بقدر ما تشكله عليها "عصابات الإسلام السياسي المجرمة". وإن كان العسكر لن يبنوا ديمقراطية في مصر، فعصابات الإخوانجية وحزب النور السلفي وحزب تحرير الشيخ "خالد" لن يبنوها بدورهم. فمع من يجب الوقوف؟ مع الرجعيين والسفلة والرعاع الذين يحاولون أن يخنقوا كل شيء جميل في "المحروسة" أم مع القوى الحضارية التي ما تزال تنبض هناك؟
أخيراً، في مصر وفي سوريا، سطا الإسلام السياسي على الثورات وطعنها في ظهرها، ومجنون من "يدير مؤخرته للدبابير ويقول منايا وتقادير".
واسلم لي
العلماني
|
|
08-16-2013, 01:11 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}