10-15-2013, 04:16 AM
(آخر تعديل لهذه المشاركة: 10-15-2013, 04:17 AM بواسطة فلسطيني كنعاني.)
هذه بعض النماذج لعنصرية الشريعة الإسلامية في تعاملها مع المخالفين سواء من الملحدين أو أتباع الديانات الاخرى أو المرتدين.
1- الغير مسلم لا يدفن في مقابر المسلمين ، عنصرية حتى مع الجثث.
2- الغير مسلم إذا كان مرتدا عن الإسلام يحرم من الميراث. و هذه عنصرية هدفها التضييق الاقتصادي.
3- دية الكافر نصف دية المؤمن . و الدية لمن لا يعلم هي التعويض الذي يدفع لأهل القتيل في حالة القتل الغير متعمد. عنصرية قذرة جدا .... هدفها الحط من قيمة المخالفين.
4- يحق للرجل المسلم الزواج من مسيحية أو يهودية ، و لا يحق لاي شخص غير مسلم الزواج بامرأة مسلمة. عنصرية جنسية ... و الاستثناءات الممنوحة لنساء المسيحيين و اليهود هدفها استغلالهن من أجل إنجاب المزيد من المسلمين.
5- تجريم الدعوة للديانات و الأفكار الأخرى و تطبيق حد الردة على المرتدين ، و على الجهة الأخرى تاييد و تبني كامل لدعوة غير المسلمين للإسلام و احتضان المعتنقين الجدد .
6- تحريم بناء المعابد للديانات الأخرى في جزيرة العرب المقدسة للمسلمين ... على الجهة الأخرى يتم بناء مساجد في كل مكان يسمح بذلك في العالم حتى لو كان مقدسا لاخرين و مثال ذلك بناء المساجد في روما عاصمة الكاثوليك.
7- منع المخالفين من الافطار العلني في رمضان . حيث يعاقب المفطر سواء كان مسلم أو غير مسلم. و هذا شكل من أشكال الاستبداد الديني.
و هناك أمثلة اخرى .......... من الممكن أن يضيفها الزملاء.
المطلوب هو اختراع شريعة إسلامية جديدة منقحة من الهراء أعلاه ، لأن هذه الشريعة العنصرية تستحق الإبادة.
هذه الشريعة غير عادلة للبشر ، فهي تصنفهم على اساس انتمائهم العقائدي و تميز بينهم في المعاملات و الحقوق المدنية على هذا الاساس ، بدلا من المواطنة.
ما جعلني أكتب هذا الموضوع هو انني شهدت مؤخرا موقفا عنصريا منطلقا من التمييز الديني و مستندا للشريعة .
1- الغير مسلم لا يدفن في مقابر المسلمين ، عنصرية حتى مع الجثث.
2- الغير مسلم إذا كان مرتدا عن الإسلام يحرم من الميراث. و هذه عنصرية هدفها التضييق الاقتصادي.
3- دية الكافر نصف دية المؤمن . و الدية لمن لا يعلم هي التعويض الذي يدفع لأهل القتيل في حالة القتل الغير متعمد. عنصرية قذرة جدا .... هدفها الحط من قيمة المخالفين.
4- يحق للرجل المسلم الزواج من مسيحية أو يهودية ، و لا يحق لاي شخص غير مسلم الزواج بامرأة مسلمة. عنصرية جنسية ... و الاستثناءات الممنوحة لنساء المسيحيين و اليهود هدفها استغلالهن من أجل إنجاب المزيد من المسلمين.
5- تجريم الدعوة للديانات و الأفكار الأخرى و تطبيق حد الردة على المرتدين ، و على الجهة الأخرى تاييد و تبني كامل لدعوة غير المسلمين للإسلام و احتضان المعتنقين الجدد .
6- تحريم بناء المعابد للديانات الأخرى في جزيرة العرب المقدسة للمسلمين ... على الجهة الأخرى يتم بناء مساجد في كل مكان يسمح بذلك في العالم حتى لو كان مقدسا لاخرين و مثال ذلك بناء المساجد في روما عاصمة الكاثوليك.
7- منع المخالفين من الافطار العلني في رمضان . حيث يعاقب المفطر سواء كان مسلم أو غير مسلم. و هذا شكل من أشكال الاستبداد الديني.
و هناك أمثلة اخرى .......... من الممكن أن يضيفها الزملاء.
المطلوب هو اختراع شريعة إسلامية جديدة منقحة من الهراء أعلاه ، لأن هذه الشريعة العنصرية تستحق الإبادة.
هذه الشريعة غير عادلة للبشر ، فهي تصنفهم على اساس انتمائهم العقائدي و تميز بينهم في المعاملات و الحقوق المدنية على هذا الاساس ، بدلا من المواطنة.
ما جعلني أكتب هذا الموضوع هو انني شهدت مؤخرا موقفا عنصريا منطلقا من التمييز الديني و مستندا للشريعة .