Rabih
شعب لا يستحق تسمية بشرية...
على باب جامعة تشرين مايسمى باب الزراعة ..
امراة تحتضن ولد رضيع تجلس على الارض ... تستند للحائط .. تطلب وتترجى الناس من اجل الولد من اجل سندويشة...
شاب برفقة فتاتين يقول لها وبمسخرة بركي بموت برتاحي منو ...هههه ...وتعالت ضحكات الفتاتين...
أصبح تمني الموت والعمل عليه للآخرين امر عاديا ومدعاة فخر ..




Jamal
هذه الحادثة رواها لي شخص موثوق من مدينة بصرى الشام
من يومين قام الشيعة بالتمثيل في جثتي شابين من السنة في مدينة بصرى الشام
قام افراد من الشيعة باقتحام بيت احد عناصر الجيش الحر والبيت كان ملغم بالمتفجرات قتل على اثرها سبعة اشخاص من المهاجمين الشيعة
فقام زنادقة العصر الشيعة باعتقال شابين من السنة المعروفين احدهما بانه حيادي والاخر عائلته معروفة بانها مؤيدة قاموا بتقطيع انوفهم وارجلهم وايدهم ورميهم في الطريق انتقاما لمقتل سبعة منهم

Imad
شوفو لوين وصلنا
خلال جلسة مسائية سألت عن أحد أصدقاؤنا والذي يملك مكتبا" تجاريا في وسط مدينة دمشق
فأجابوني أن أموره تعيسة جدا" وهو بدون عمل وقد قصف بيته الذي كان يؤجره في شارع الثلاثين بمخيم اليرموك وباع سيارته منذ سنة ونصف
فسألت ماذا يعمل الآن ومن أين يصرف وكيف يعين عائلته ... وكان هذا الجواب
لقد أحضر ثلاثة صبية صغار من عائلته يذهبون منذ الصباح الى محلات بيع الكنافة النابلسية مثل نفيسة وغيره , وكلما انتهى الشخص من أكل الصحن ورمي الصحن الفارغ في سلة المهملات يذهب الصبي ويأخذ الملعقة البلاستيك ويضعها داخل كيس أسود وهكذا , وفي المساء يذهبون لمكتب صديقنا ويقومون بعد الملاعق ويقبضون سعرها نصف ليرة للملعقة الواحدة .
ويقوم هو بغسيلها وتنظيفها وتجفيفها ويقوم بوضع كل 100 ملعقة بكيس شفاف نظيف ويذهب الى محلات بيع الكنافة ويقوم ببيعها مرة ثانية على أنها جديدة وبسعر 150 ليرة
والحاجة أم الاختراع ولكن المصيبة هي من تفشي الأمراض عن طريق تناول الطعام بها مرة ثانية حيث أنها لا تخضع لعملية التعقيم
نطلب من الله الرحمة والعفو والنصر والأمان وكف البلاء , انظرو الى ما وصل اليه السوريين في الداخل وهذه ليست إلا قصة صغيرة بما يعاني منه معظم السوريين .