Nabil Fayad
ما سمعته من فتاة درعاوية هربت من عدرا العمالية يوم 11 هذا الشهر هو ما أفقدني صوابي...
قالت الفتاة المدرسة السابقة في إحدى الجامعات: إنهم أنزلوهم إلى قبو البناية التي يسكنون فيها ثم قاموا بفرز الناس طائفياً؛ وكانوا يقطعون الرؤوس أمام الأطفال.
قالوا لها لما عرفوا انتماءها الطائفي: نحن جئنا لإنقاذكم. اذهبوا. فركبوا سيارتهم وغادروا وما تزال الفتاة في حالة ذهول من هول ما رأت...
قطع الرؤوس أمر عادي
الحديث عن قطع الرؤوس ... شحن طائفي!!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-17-2013, 02:19 PM بواسطة Rfik_kamel.)