كلبه شيعيه ارسلها كلاب الكلب الخنزير (الخميني- ابن الكلبه
هو ومن سيدافع عنه من الكلاب ) لتتكالب على ابناء سوريا

اذا كان التصريح الصحفي التي ادلت به الراهبات المخطوفات، وهن متنعمات بالامان بعد نجاتهن من قبضة الارهابيين، و الذي ''تغنين'' من خلاله بالمعاملة ''الحسنة'' التي لقينها من الارهابيين في فترة خطفهن، غير قابل للتصديق، فتريدنا ان نصدق شهادة امرأة وضعها جلا دوها لتشهد لهم و هي في قبضتهم؟!
يا رجل، اصلا احترام انسانية العدو، و معاملته كانسان وفق بروتوكولات الاتفاقات الدولية و المنبثقة عن حقوق الانسان، ثقافة غريبة عن هذه المنطقة و شعوبها! فكيف الحال مع ''ثورة'' تنادي ''بشفاء غليل قلوب ''المؤمنين'' ''؟!

الانسانيه شاهدناها من الصرب ضد والكروات والبوسنيين!

أما العقيدة الإسلاميه فهي عقيده قابله للتطبيق وشامله لكل مجال وحال.

هل تفسر لنا عندما يكون المسيحي في حرب أو معركه على أي عقيده يكون؟ أم أنه إذا كسر السلم كسر كل قواعد الأخلاق والمبادئ!

عدد المغتصبات البوسنيات 2 مليون ياديانة عديمي الشرف!

(04-05-2014, 11:29 PM)على نور الله كتب:  ...

ايها الكلب يستهزء بدينك وكتابك وهذا ردك!

أنا ملحد(لاأدري) لاناقة لي ولاجمل وأخذتني الحميه!

رافضي سافل.

ردى يا عربانى يا متخلف لا تستطيع تفهمه لانك تربيت على النذالة و الخسة و الغدر
ردى هو ان لا حوار بيننا و بينكم و دعوة من مجاهدينا لمجرميكم ان يدعوا المدنيين و الابرياء و ليواجهونا فى ساحات القتال رجل لرجل
بس ما عندكم رجال ، فقد اثبتت القصير و يبرود و الغوطة و كل مكان واجهكم به رجال حزب الله انكم جبناء انذال طبعكم الخسة و الاحتماء بالنساء و الاطفال و التشطر على المدنيين العزل
بس امام رجال مدربين و جاهزين كحزب الله تسابقون الرياح فى الهرب ، و يشهد لكم رجال حزب الله انكم بارعون بالهريبة

اعتقد ايها الاعرابي انك بالفعل لا تدري! ولكن كما يقول المثل الشعبي ''لا تدري وين الله حاطك''!
انا لا اهزأ من المسلمين الشرفاء و الذين هم كثر و الحمدلله و الذي انت بالتأكيد لست واحد منهم. اما المسؤول عن سمعتكم المأساوية فهي تياركم الوهابي العفن الذي تنتمي اليه ''و انت تدري او لا تدري''!
اما بقية الهراء الذي تنطعت به فاتركه لسببين: الاول انه لا يستحق الرد لفرط سخافته و انكاره الواقع (تدبر و تفكر في تطبيق العقيدة على اصولها في السعودية و افغانستان و الصومال مثلا)! اما الثاني فاني لا اود من خلال الرد ان اجرح احد من المسلمين الطيبين، فبالنهاية تبقى العقيدة مسألة قناعة شخصية طالما لا يؤذي اصحابها من خلالها احدا!

هذه الحرة بمئة إرهابي مرتزق ولا تهاب الموت, حرج على ثورجي عميل أو خليجي وهابي يقدر يغبر على صرمايتها:

(04-06-2014, 05:07 PM)Rfik_kamel كتب:  هذه الحرة بمئة إرهابي مرتزق ولا تهاب الموت, حرج على ثورجي عميل أو خليجي وهابي يقدر يغبر على صرمايتها:

هذه امرأة مكلومة فقدت عزيزاً وبدأت تصب جام غضبها على من حولها

اما الحرة فهي هذه