خالد
اولا : بالنسبة لمجزرة فقد سمعت انا ايضا بذلك ، و لو صح ما حدث فيها فهذه جرائم استنكرها ، بالرغم من ان الثورة الحالية جعلتنى اعيد حساباتى و اشكك فى صحة ما تم نقله و تصويره ، اذ لم يكن يومها وسائل تواصل متاحة كما اليوم ، و اكتشفت ان الاخوان المسلمين يفوقون الوهابيين شيطنة و تزوير و تلفيق و تهويل ما يريدون تهويله .
كما ان الاخوان المسلمين فى تلك الفترة ارتكبوا مجازر طائفية و اغتالوا علماء و اطباء و رجال دين كما يفعلون اليوم ، فهم ليسوا باقل اجراما من النظام بل ارجح انهم اكثر اجراما بس العاب على التمكين ، فهم لو تمكنوا لفعلوا الاعاجيب .
ثانيا :
تفضلت بالقول :
...........
عملاء الجهاز السوري وحلفائه، من مثل رفيق كامل وعلي نور ورحمة العاملي، لم يجدوا طريقة لتبرير هجومهم على دعاة الحرية في سوريا إلا عن طريق نبزهم باﻷلفظقاب ونسبتهم إلى الغير، فابتدؤوا بنسبتهم إلى العرعور وتسميتهم بالعراعير، ثم نسبوهم للقرضاوي ثم نسبوهم لداعش.. كل ذلك حتى يسلبوا منهم عنوان الحرية الذي لا يستطيعون دفعه ولا رفعه.
...........
الجواب:
كل محايد فى المنتدى شاهد و راى فحش المعارضين للنظام فى اى حوار سواء فى النادى او خارجه ، و انتم الذين تتنابذون بالالقاب و بداتم بذلك و تعديتم على الرموز الدينية و استهزاتم بالمقدس عند الطرف الاخر .
اما نحن فسميناكم بما نسبته المعارضة لنفسها و لم نخرج عن ذلك قيد انملة
الم تهتف المعارضة للعرعور ؟؟؟؟؟؟؟ الم تهتف للقرضاوى ؟؟؟؟؟؟؟؟ الم ترقص و تهز اردافها للسفير الامريكى و الفرنسى ؟؟؟؟؟؟؟؟
و حضرتك تؤيد هؤلاء فعندها من الممكن بعد ان نبذتنا بالقاب ملفقة لا علاقة لها بالواقع ان نطلق عليك القابا لها جذور راسخة فى الواقع و تنطبق عليك و منها العرعور و القرضاوى الهزيز
تفضلت بالقول :
..............
أسلوب استخباراتي بامتياز، ﻷن رفيق كامل، فريق المخابرات السورية، لن يستطيع تبرير المآسي التي يرتكبها جهازه بحق المعتقلين في سجون اﻷجهزة الاستخباراتية ولا عن سبب رمي براميل المتفجرات على رؤوس اﻵمنين في حلب مع ترك دواعش الرقة آمنين. ولن يستطيع علي نور تبرير سبب هجوم حزبه على الذين مدوا له يد العون عام 2006، إلا عن طريق نسبتهم للوهابية، وكل السنة عنده وهابية. أما رحمة فكفانا مؤونة التبرير فقد جعل جلدة طيطه على وجهه وأسفر عن العداوة والبغضاء دون تقية ولا مواربة.
.............
الجواب:
طبعا تكذيبا لرايك حول داعش فالجيش السورى بالامس و اليوم اشتباكات طاحنة مع داعش و القتلى بالعشرات بين الطرفين
اما حزب الله فليس بحاجة لتبرير سبب هجومه على من يدوا له يد العون ، لانه لم يهاجمهم اصلا بل يحميهم ، فحزب الله هاجم الوهابيين من القاعدة و هم جبهة النصرة التى تترصد بالشيعة شرا فى كل انحاء العالم ، و الجيش الحر و هو خليط من الاخوان المسلمين و الوهابيين ، و هؤلاء جميعا لم يقدموا خدمة واحدة و لا يد العون لحزب الله ، بل ان حزب الله هو الذى اعان اخوانهم من حماس لما رمتهم الصهاينة على الحدود ، و حزب الله هو من امدهم بالسلاح و قدم خيرة رجاله فى سبيل ذلك ، و تمت مكافاته باختطاف الشيعة اللبنانيين و ارسال المفخخات و المتفجرات للضاحية و مهاجمة طرق امداداته ، اما الشعب السورى و النظام السورى اللذان قدما المعونة لحزب الله فحزب الله بقى وفيا لهما و لم يخنهما كما فعل مشعل الخائن و الذى جعل حركة حماس الان تحت رحمة عملاء اسرائيل لولا تدخل حزب الله ، و تغاضيه عن الجراح لنصرة الشعب الفلسطينى فى معركة الامة الحقيقية بينما جماعتك اعتبرت حماس خائنة لانها تحارب اسرائيل بينما اذا اطلقت النار على السوريين فهؤلاء ابطال يستحقون الدعم و التسليح
كما انى اذكرك بان مليون سورى فى لبنان قبل الازمة و مليون تانية بعد الازمة ، و مقارنة فترة اقامة السوريين لفترة اقامة اللبنانيين فلا يوجد مجال للمقارنة فكفوا عن هالاسطوانة البايخة ، حتى عائلات ضباط الجيش الحر موجودون فى لبنان و حزب الله مطنش و بذكرك لما الجيش الحر مسك لبنانى ازعر هربان من حكم قضائى و عايش فى سوريا ، و قدمه الجيش الحر بانه من حزب الله ، فان عائلته نزلت عالشارع و اوقفت باص عالطاير ، فمسكوا عشرة سوريين قرايب ضباط فى الجيش الحر ، و تم اطلاق سراح الزلمة عالسريع ، بس حزب الله يصر على الخصومة الشريفة بعكس اللى بيكرهوه .
تفضلت بالقول :
.......................
الملاحظ هجومهما الشخصي على شخصي الكريم، بعد أن مرا بفترة غزل معي منذ دخولي هذا النادي عام 2004 حتى مجزرة الخالدية التي شكلت نقطة الفصل ومحطة كسر العظم. مع مراسلات خاصة وعامة فيها شكر لدفاعي عن آل محمد من الملاحدة وما شابه ومراسلات تتعلق بأمور تاريخية ودراسات وغيره. كل ذلك تحول إلى هجوم على شخصي الكريم ودوافعي لنصرة هذه الثورة. بل وجعل علي نور مؤخرا ينسبني إلى داعش رغم صراحتي بنسبتها إلى أجهزته اﻹستخباراتية منذ أن نزلوا الرقة، وجعل رفيق كامل ينسبني إلى القرضاوي رغم أن مداخلاتي القديمة والحديثة تتبرأ من علماء السلاطين عامة والقرضاوي بالاسم قبل هذه الثورة المباركة.
......................
الجواب:
من اول يوم الازمة السورية ، و انا و رحمة و رفيق كامل ، نعلن عدم تاييدنا للنظام السورى ، و لكننا نرى ان المعارضة اشد اجراما ، و عملاء خون ، و هذا ما اكدوه هم بشهادة كل على الاخر ، و انت رفضت تفهم موقفنا و اننا لسنا مع النظام ، و اصررت على نعتنا باننا عملاء النظام ، من ناحيتى بعد صبر طويل عليك قررت اعاملك بالمثل و ان لا اقبل منك تفسيرا الا ابيض او اسود
و بالنسبة لداعش فانت تمنيت ظهور خليفة مثل جماعة داعش يتعامل مع غير السنة باجرام ، و انت تتمنى عودة الخلافة الاثمة و ليست الخلافة الحقة التى هى للمعصومين ، فمن حقى اعتبرك داعشى ، و شو بعرفنى ممكن كمان تطلع عميل للنظام السورى بس عامل حالك داعش