الابيض ـ القدس العربي :بعد مرور عامين من زواجه قاد الرجل زوجته الجميلة لعيادة اخصائي التوليد لبحث سبب تأخرها في الإنجاب، ولكن المفاجأة التي زلزلت الرجل وزوجته، أن الزوجة كانت (مشروع) رجل لم يكتمل نموه، فهي تحمل (الخصيتين) مع فتحة شبيهة (بالفرج) أيضا
وبعد إجراء فحص الموجات الصوتية اتضح أن الزوجة بلا رحم أو أجزاء انثوية داخلية وبأنها تحمل كل مواصفات الذكورة.
الدكتور بدوي عوض سليمان اختصاصي أمراض النساء والتوليد بمستشفي الأبيض (غرب السودان ) الذي عرضت عليه الحالة أكد انها حالة عادية علمياً برغم ندرة حدوثها، وانه قام باسئتصال (الخصيتين) بعد طلب الزوج ذلك ورغبة الزوجة (بالاستمرار) كأنثي رغم استحالة الإنجاب.. لتستمر الحياة الزوجية بصورة عادية.

هذا الزوج فحل مستفحل بجدارة ..

كيف سيمارس الجنس مع هذا الذكر الكامل , وحتى بعد استئصال خصيتيه ؟!!!.

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

لم أستطع منع نفسي من الضحك .....

أتوقع ان هذا الشخص شاذ أساسا ... ماذا عن بقية مظاهر الأنوثة في زوجه ( زوجته سابقا ) ألم يتبين شيئا .... المفروض أن شكل المهبل مختلف بعض الشئ إلا إذا كان صاحبنا لم يرى صورة أي مهبل في حياته .....

كان البدو قديما يتندرون عن الاحمق بالقول انه لا يعرف الناقة من الجمل واهه الراجل في زماننا لا يعرف الانثى من الذكر من بني جنسه

وكل عام والحماقة بخير وفي نمو مضطرد

اقتباس:بعد مرور عامين

باين عليه بيفهمها قبل ما تطير

فودكا انت انسان عظيم فعلا جعلتني ابكي من شدة الضحك
عجيب امر هذا الرجل بعد عامين هههههههههههههههههههههه اكتشف بـ (؟؟!!) كيف كان يما------ عجيب وغريب امر هذا الدنيا

شيء مؤثر
وزوج يستحق المكافأة

على فكرة هذا الخبر وما به من معان يجعلني آسفة له
ولا يجعلني أضحك منه
لسبب
ان دل هذا على شيء فيدل على مدى الجهل وانعدام الخلفية الثقافية الجنسية
لربما لكثيرين مثل هذا الذكر ...
وبس خلاص

حلمكم على الرجل، الذنب ليس ذنبه

الحالة المرضية معروفة علميا، تسمى testicul feminisant : أي الخصية المؤنثة. يمكن لأسباب خلقية ان يكون الأنسان بالاساس رجل، اي انه يحمل صيغة صبغية مذكرة 46XY
و يملك خصية، و لكن هرمونات الخصية غير حساسة، لأنه لا يملك مستقبلات التستوسرون، فيبقى على حاله بشكل انثى،


للعلم من بداية التطور، كل الأجنية مؤنثة ان تركت لحالها، و لكن تدخل الهرمونات المذكرة يحول من تطور الانثى فتصبح رجل.

عندما لا توجد الهرمونات المذكرة عند الجنين، يتابع هذا الجنين تطوره المونث.

بالحالة المرضية المذكورة اعلاه ، وجدت الخصية، و لكن هرموناتها لم تقم بالوظيفة، فتابع الجنين تطوره المؤنث الظاهري.

أي ان المريض بهذه الحالة له مظهر انثى، له ما يشبه الفرج، القضيب يأخذ شكل البظر المتضخم، و الخصيتين تسكنان بما يشابه الأشفار.

يمكن للشخص بهذه الحالة ان يتابع حياته كأنثى، و لكنه سيكون عقيما. فرغم مظهره الخارجي المؤنث، هو لا يمتلك الجهاز الداخلي

العريس ليس جاهل لهذه الدرجة، و لكن العروس مريضة....