{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
... متى تتوجه "الضفة" الى الأردن ؟
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
... متى تتوجه "الضفة" الى الأردن ؟
... متى تتوجه "الضفة" الى الأردن ؟

عندما كان يُقال او يُكتب في السنوات الماضية وفي مناسبات معينة ان احدى التسويات الممكنة للصراع الفلسطيني – الاسرائيلي المزمن قد تكون في اعادة قطاع غزة الى مصر ولكن بعد إعطاء سكانه الفلسطينيين حكماً ذاتياً تحت السيادة المصرية لا بل تحت الرقابة المصرية، كان القائل او الكاتب يُرمى بشتى انواع الاتهامات وخصوصاً من الفصائل المتشددة التي لم تقبل يوماً حلاً وسطاً لقضية شعبها والتي لا تزال تصر على استعادة فلسطين كلها من البحر الى النهر. وعندما كان يُقال او يُكتب ان الضفة الغربية التي سيكتفي الاسرائيليون بقضم قسم من اراضيها تقوم عليه اهم مستوطناتهم واضخمها بعد اقلاعهم عن التفكير بتهويدها وضمها كلها، بسبب العجز وليس لأي سبب آخر، وعندما كان يُقال او يُكتب انها "ستعود" الى المملكة الاردنية الهاشمية ولكن طبعاً بعد اعطاء شعبها حكماً ذاتياً تحت السيادة الاردنية بل الرقابة القوية للدولة الأردنية، كان الكاتب او القائل يتلقى سيلاً من التشكيك في عروبته وفي اسلامه اذا كان مسلماً، وفي وطنيته، وسيلاً من الاتهامات بالعمل للاميركيين والصهاينة والرجعية العربية. وكانت هذه الاتهامات والتشكيكات تأتي غالباً من الفصائل المتشددة اياها "مستقلة" كانت رغم ان الاستقلال التام غير موجود لاسباب واقعية او خاضعة بحكم جغرافيا وجودها وحاجتها الى الحماية والدعم لسيطرة دولة او اكثر عربية او غير عربية. لكن ما كان يُقال او يُكتب لم يكن الا نتيجة قراءة موضوعية للوقائع على الارض الفلسطينية المحتلة وفي العالمين العربي والاسلامي وفي اسرائيل وفي العالم الاوسع. ولم يكن ايضاً الا نتيجة تحليل منطقي وواقعي لسلوك الفصائل الفلسطينية وتصرفاتها وللنتائج التي سيسفر عنها في ظل رفض اسرائيل الكامل قيام دولة فلسطينية حقيقية وفي ظل عجز العرب عن فرض قبول ذلك عليها وفي ظل انحياز اميركا التام اليها وعدم جرأة كبار المجتمع الدولي على القيام بالتحرك اللازم لانهاء النزاع الشرق الاوسطي المزمن على نحو مقبول من الجميع.
وانطلاقاً من ذلك يمكن القول وبثقة ان السلوك الذي انتهجته حركة "حماس" الفلسطينية الاصولية المتشددة وعدم قدرتها على التعايش مع حركة "فتح" والسلطة الوطنية الفلسطينية لاختلاف الاهداف والاجندات وبسبب الصراع على السلطة ادى في مرحلة اولى الى ما يسميه كثيرون انقلاباً عسكرياً في غزة على السلطة الوطنية وعمودها الفقري "فتح" نتج منه عملياً انفصال واقعي بين غزة والضفة الغربية رغم الكلام الكثير عند الفريق الحاكم في كل منهما عن الاتصال واستمراره. وادى في مرحلة ثانية الى استهداف اسرائيل "حماس" وكل الاصوليين الفلسطينيين في غزة مع شعبها طبعاً رداً ضمنياً على الانقلاب ورداً علنياً على استمرارها في اطلاق القذائف الصاروخية من القطاع على جنوب اسرائيل. ونتج من ذلك ضيق كبير دفع الاهالي بحض من "حماس" طبعاً الى اطاحة قسم من الحدود مع مصر بغية كسر الحصار. ونجح ذلك الى حد بعيد. لكن هذا النجاح ينطوي في ذاته على اخفاق كبير ذلك انه اعاد البحث العلني والواضح في دور مصري ما في غزة وربما لاحقاً في ادارة مصرية لها. طبعاً لن يعترف "الحماسيون" بهذا الامر. كما يرفضه "الفتحاويون" وسائر اعضاء "منظمة التحرير" الفلسطينية وفي مقدمهم رئيس السلطة الوطنية محمود عباس ولن يكون الاثنان غير صادقين في موقفهما. لكن الرفض وعدم الاعتراف لا يعني ان الواقع المرفوض او غير المعترف به ليس موجوداً. والمطلوب من الفريقين ان يحاولا حصر الضرر الذي لحق بالقضية الفلسطينية او بما تبقّى منها على ايديهما في غزة وان يتعاملا مع الواقع الاقليمي والدولي والاسرائيلي والعربي ببراغماتية وواقعية لا تكون امحاءً او "انمساحاً" امام اسرائيل ولا يكون تشدداً ايديولوجيا غير قابل للترجمة العملية لا الآن ولا في المستقبل القريب والمتوسط وربما البعيد. ويكون ذلك اولا بايجاد حل لنزاعهما الداخلي على السلطة وذلك ممكن اذا اعترفا انه في معظمه نزاع على السلطة وبالتفاهم على خطة للافادة من الحركة الدولية وتحديداً الاميركية الاخيرة لاقامة دولة فلسطين رغم كل التحفظات المعروفة والمبررة، واذا لم يفعلا ذلك، اي اذا أصرّت "فتح" والسلطة على استعادة غزة من "حماس" بالقوة او التآمر او الانقلاب، واذا اصرت "حماس" على تفخيخ الضفة الغربية تحت "فتح" والسلطة ومنظمة التحرير بالعنف المبرمج والمؤدلج إسلامياً فإن ذلك سيجعل الضفة تعيش حرباً فعلية بين الفريقين. وانتصار "فتح" سيكون انكساراً لان انجازه مستحيل من دون مساعدة اسرائيل. وانتصار "حماس" سيكون انكساراً لانه سيعرض الضفة لا الى حصار اسرائيل فقط بل الى اجتياح. ومن شأن ذلك دفع العرب والمجتمع الدولي وربما الفلسطينيين انفسهم الى الطلب من الاردن التدخل او الدخول فيصبح الحل الاردني – المصري لقضية فلسطين امراً واقعاً، ومن شأنه ايضاً ربما دفع اسرائيل الى توسيع مساحة الاراضي التي ستقضمها من الضفة الغربية في مقابل تسهيل هذا السيناريو.
هل يحاول هذا "الموقف" تحميل الفلسطينيين وخصوصاً "حماس" مسؤولية عودة ملامح الحل الاردني – المصري الى قضيتهم؟ طبعاً لا. فمن الظلم تحميلهم مسؤولية كهذه، المسؤولية اولا واخيراً تقع على "اسرائيل" التي "أخذت" قسماً من فلسطين عام 1948 ثم "كمّلت" عليها عام 1967. وتقع على عاتق العرب الذين عجزوا عن مساعدة الفلسطينيين ولا يزال عجزهم قائماً رغم ثرواتهم وترساناتهم العسكرية. كما تقع على عاتق المجتمع الدولي بـ"شرقه" و"غربه" قبل ان "يتوحد" عام 1989 تحت الراية الاميركية الذي نظر دائماً بعين واحدة الى الازمة أي عين اسرائيل والذي حاول من تعاطف منه مع العرب والفلسطينيين، هذا اذا كان تعاطف، لا استعادة الحقوق الحقيقية او فرض حل عادل وشامل ودائم بل تأمين مصالحه الحيوية في المنطقة والعالم.

سركيس نعوم
01-27-2008, 03:19 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
... متى تتوجه "الضفة" الى الأردن ؟
إذن... لماذا أكتب!؟
GMT 12:00:00 2008 الأحد 27 يناير
عادل حزين



--------------------------------------------------------------------------------


كتبنا منذ أعوام طويلة أن إيران تتجه للتسلح النووى وأن سلاحها ذاك ليس ولا يمكن أن يكون إلا ضد الحلقة الأضعف فى المنطقة. وكتبنا بعدها عدة مقالات تحت عنوان "نصر بدون حرب" وقلنا فيها أن تحجيم إيران ممكن وبدون حرب لو أرادت السعودية وضحت قليلا ببعض الدخل وبعض البترول عن طريق الزيادة المفرطة فى الإنتاج، وقلنا أن من غير تلك التضحية فلن يكون دخل ولا بترول وحتى لا "دول خليجية" وإنما إمبراطورية فارسية فى القريب العاجل وحتى حدود إسرائيل...

كتبنا أيضا منذ ثلاثة أعوام مقالا تحت عنوان "حق العودة خطر على الأمن القومى المصرى". وقلنا أن إخواننا الفلسطينيون يتكاثرون بمتوالية هندسية فظيعة – (ملحوظة): للأستاذ هنية أربعة عشر ولدا، وكان للشيخ ياسين سبعة وهو العاجز-، وقلنا أنه إن عاجلا أو آجلا ستضيق بهم أرض غزة بالذات لأن البحر وإسرائيل بسورها الواقى يحيطانهم وليس لهم إلا الأرض المصرية التى لهم فيها أهل وإخوة فى الدم والعرق والعقيدة ولهم أيضا سندا فى إخوانهم الإسلامويين من إخوان الخراب والدولة التى تزايد عليهم فى كل شىء ولن تستطيع التملص من المزايدة عليهم فى القضية الأم أى قضية فلسطين التى يمتطيها كل من له غرض... من المؤكد أن أهل غزة فقط سيصيرون عشرة ملايين خلال ثلاثة إلى خمسة عقود فقط! وسيصيرون خمسين مليونا آخر هذا القرن فإلى أين سيذهبون!؟

بالطبع الفلسطينيين معذورين. فسواء كان من دمر السور وأطلق الرصاص على كلاب الحراسة وعلى ستة من الجنود المصريين هم الفلسطينيون العاديون أم قوات حماس والجهاد وما أشبه... فليس على من عبر ليأكل ويتسوق أسباب معيشته حرج. وياليت الرئيس مبارك يتكلم على قدره فما كان ليستطيع أن يتصدى للدقاع عن حدود غزة لا يومها ولا اليوم ولا فى المستقبل سيستطيع أحد أن يفعل شيئا لإنسان جائع...
والآن على مبارك وعلى المصريين أن يدفعوا ثمن إنسياقهم وراء شعارات القومجية والإسلاموية عندما يبدأ الفلسطينيون فى إظهار قدراتهم وتحديهم للدولة المصرية وتبدأ التفجيرات فى سيناء وفى شرم الشيخ ثم تنتقل للسويس وبور سعيد ثم للقاهرة والإسكندرية وغيرها من مدن المحروسة! هل رأيتم العنجهية والكبرياء والإستفزاز الذى تكلم به السيد مشعل فى حديثه الموجه لمبارك!

وهل نسى المصريون وميارك كيف حاول الفلسطينيون أن يقيموا دولتهم الخاصة داخل الأردن حتى أضطر المرحوم الملك حسين لقتالهم دفاعا عن الأردن، ولو خذله وقتها رجال القبائل لما كان الآن دولة إسمها الأردن. وهل نسى المصريون جمهورية الفكهانى التى أقامها الفلطسينيون فى لبنان والحواجز التى كان يضطر أهل الجنوب اللبنانى وغيرهم للتوقف عندها تحت الإذلال للتفتيش وللعبور من منطقة لأخرى داخل دولتهم!؟

إن كان أحدا لا يقرأ، فلماذا نكتب!؟
وإلى تتمة عن لبنان وقضايا أخرى...

عادل حزين
نيويورك

http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/...299387.htm
01-27-2008, 04:17 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #3
... متى تتوجه "الضفة" الى الأردن ؟
هل أخطأ المصريون حيال غزة؟

لماذا أغلق المصريون المعابر في وجه الفلسطينيين؟

ظل هذا السؤال يتردد خلال أيام أزمة غزة حتى فجرت ميليشيا حماس الحاجز الحدودي مع مصر، وتدافع آلاف الفلسطينيين الذين يشعرون بالغضب.

لا أدري إن كان هاجس المصريين الخوف من ان سياسة حماس المتطرفة ستدفع سكان القطاع، مليون ونصف المليون فلسطيني، باتجاه مصر هاربين من المعاناة المستمرة التي يعيشونها منذ ان استولت الحركة على الحكم.

أي أن مصر ترى خطر هجرة فلسطينية لم يشهد لها مثيل منذ حرب1967، وتوطين فلسطيني لأول مرة على أراضيها. وهو تطور خطير وجديد من نوعه.

أما لماذا يريد أهل غزة مغادرتها فالسبب جلي، لأن الوضع لم يعد يحتمل، وسيزداد سوءا. والأسوأ أنهم بلا أمل. صار الغزاوي أول ضحية لخلاف حماس مع فتح ثم انقلابها على السلطة وتسبب في قطع المساعدات عنه. وصارت حماس تفاخر ببيعه باسم الصمود لايران ودمشق. كما وجد رئيس وزراء إسرائيل ووزير دفاعه ان ضرب غزة وسيلة مربحة لجمع الأصوات الانتخابية.

أعرف أن الذي طرحته جرعة معقدة من التفسير السياسي للحدث الأخير، لذا ربما من الأفضل وضع القصة في تسلسلها المعروف. فحماس، التي صامت فترة طويلة عن الهجوم على إسرائيل، قامت برشق سديروت ومحيطها الزراعي بصواريخ عبثية جرحت عشرة اسرائيليين فقط. بعدها، وكما هو متوقع، قصف الإسرائيليون غزة بوحشية مألوفة. النشاط العسكري المفاجئ لحماس تزامن مع مؤتمرها والجهاد الاسلامي دمشق ضد المفاوضات. هل كان توقيت المعركة مصادفة؟ ربما لا، لكنه يناسب إسرائيل وحماس معا.

الأكثر خطورة أن مصر وضعت في وجه المدفع لأول مرة منذ أربعين سنة. فقد حوصرت القاهرة بسلسلة أحداث مرتبطة بقطاع غزة. بدأت أولا بمحاولات تسلل مهاجرين سودانيين وغيرهم عبر حدودها إلى إسرائيل، واضطرت قواتها إلى إطلاق النار عليهم، ثم وجهت اسرائيل اتهاما ضد مصر قائلة ان لديها معلومات وصورا لا تدحض تثبت أن السلطات المصرية تقوم بتهريب السلاح عبر أنفاق سرية إلى حركة حماس. وزادت حماس الضغط على مصر عندما فتحت معركة مع إسرائيل، حيث تعمد الاسرائيليون محاصرة غزة امام انظار الجميع، فردت حماس ليس على اسرائيل بل ضد مصر بتفجيرها الجدار الحدودي ودفع عشرات الاف الفلسطينيين الى مصر.

المصريون يعرفون أنهم لو فتحوا الحدود لما بقي في القطاع، المكتظ بمليون ونصف المليون فلسطيني، سوى بعض مقاتلي حماس. اسرائيل ستكون سعيدة جدا أن تراهم ينزحون الى داخل الحدود المصرية، حتى يصبحوا مشكلة مصرية لا إسرائيلية، كما هو الحال في لبنان وسورية والأردن.

وكذلك حماس التي تريد احراج مصر امام العالم العربي. الذي حدث ان حماس واسرائيل تعاونتا في خلق اضطراب جديد أخل بالهدوء السلبي القائم سابقا, وخلطت الاوراق.

اليوم المصريون في اشكالات مركبة فهم يطلقون النار على المتسللين السودانيين الهاربين الى اسرائيل، ويرشون بالماء الفلسطينيين الفارين الى مصر، في حين يضحك المجتمعون في دمشق من الوضع الجديد وتتلقف الجماعات الاسلامية في المنطقة قضية جديدة، التي هبت سريعا لدعم حماس باعلى صوتها. أما الذي يدفع الثمن دائما فهو المواطن الفلسطيني المسكين. هنا على حماس ان تتذكر، وإن كانت قد أحرجت المصريين، فان ما يمكن ان يوصف به خروج آلاف الفلسطينيين خلال الايام الماضية هو في الحقيقة تصويت ضد حماس وسياستها السلبية.

alrashed@asharqalawsat.com

http://www.asharqalawsat.com/leader.asp?se...amp;issue=10652
01-27-2008, 04:24 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحكيم الرائى غير متصل
Black Man
*****

المشاركات: 6,559
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #4
... متى تتوجه "الضفة" الى الأردن ؟
هل يحاول كاتب المقال الثانى ان يقول ان القيادات الفلسطينية تحاول اقامة فلسطين على اى بقعة ارض تاهت ولاقينها ولاية نيو مكسيكو بامريكا هى شبيهة بتضاريس فلسطين ماعدا البحر مافى مشكلة ممكن الامريكان يسوا بحر وعدد سكانها ضئيل جدا بالنسبة لمساحتها الشاسعة ممكن الامريكان يهجروا الفلسطينية على هناك ويادار مادخلك شر بدل ماهم عمالين يتحرشوا مرة بلبنان مرة بالاردن واخيرا بمصر وشكلهم ماجى على بالهم لايعملوا دولة ولابطيخ<_< الحكاية دكان بيؤجره كل يوم والتانى لحد مختلف .....طبعا كلام فارغ ليس الامر بهذا الاختصار المخل والغير منطقى اومال بصراحة موش عارف
01-28-2008, 08:08 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  وكأننا بحاجة إلى "كوارث" بعد: "حماس" تسعى للسيطرة على الضفة الغربية ! العلماني 4 731 09-02-2014, 03:59 PM
آخر رد: خالد
  الأردن تأخذ مقعد السعودية فى مجلس الأمن رضا البطاوى 0 475 12-07-2013, 10:48 AM
آخر رد: رضا البطاوى
  اعتقال اسرائيل قادة حماس فى الضفة رضا البطاوى 0 537 02-05-2013, 04:24 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  رفض قائمة صدام فى انتخابات الأردن رضا البطاوى 0 551 12-30-2012, 03:45 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  انتخابات الضفة الغربية تكريس للانقسام الفلسطينى رضا البطاوى 0 470 10-23-2012, 10:47 AM
آخر رد: رضا البطاوى

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS