{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو خليل
عضو رائد
المشاركات: 3,575
الانضمام: Nov 2004
|
شكراً يزيد بن معاوية
الموضوع مليئ بالعديد من المغالطات و اهمها:
1. يحاكم الماضي بمقاييس الحاضر, فيضع الحسين و مقتدى الصدر في نفس السلة..
2. يفعل ذلك بتحيز ايضا فيقارن بين الحسين و مقتدى, و لا يفعل الامر نفسه مع يزيد و صدام -مثلا...
3. يفترض ان انتصار يزيد هو انتصار لدنيوية الحكم, بينما ان التاريخ يحكم بغير ذلك, بل الامر ازداد سوءا و ساس الاموين الناس بما هو ابعد من الدين وصولا الى تشبيعهم لمبادئ الجبرية و تحريم الخروج عن ارادة حاكمهم....
و ما مظاهر التخلف و انعدام الروح الثورية و التخاذل و الخنوع و التواكل و الجبن -التي تتصف به شعوبنا بشكل عام- سوى بقايا الرعب الذي بثه من تعاقب على حكمها منذ معاوية الى الان....
4. تواجد فعلا المشروعان معا لفترة ما عبر دولة الامام علي"الدينية", و دولة معاوية "الدنيوية" كما يدعي الزميل اخناتون, فايهما اتسمت اكثر بالعدل و الحرية و التسامح و صفاء النية؟
5. يفترض ان انهزام الحسين هو انهزام لدينية الحكم, و يجزم بما كانت ستؤول اليه حال الدولة الاسلامية, و ذلك افتراض لا يمكن اثباته ابدا.... لماذا لم يفترض -مثلا- انها كانت ستؤول الى دولة عصرية مشرقة شبيهة بما الت اليه حال الاغا خان الحالي وطائفته الاسماعيلية اليوم -مثلا؟
6. يقوم على مبدأ عجيب في محاكمة التاريخ , ان قبلناه, لوجب ان نقف ايضا - على سبيل المثال لا الحصر- مع انتصار الاستعمار الانكليزي المتحضر الراقي ضد غاندي المتخلف العاري, و لوقفنا مع ابادة الهنود الهمر المتخلفين الهمجيين, و مع نقل العبيد من افريقيا الجدباء الى حيث الحضارة و التمدن في امريكا, و لوقفنا ضد اي ثائر و ثورة و حركة شعبية في التاريخ,
|
|
01-21-2008, 10:04 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}