:closedeyes:http://www.box.net/shared/khbisxu9ki:closedeyes:

Array *الإله يقدم استقالته، آخر رواية للدكتورة نوال السعداوي
[/quote]

هي مسرحية ...
وبعد أذنك ...
قصيت الحواف الزيادة ... وقلبت الصفحة افقية ..
ورجعت رفعتا
http://www.4shared.com/file/32316891/7ea...nline.html
برجع بعطيك رأيي لأقراها ...

مزعج الدور اللي عاطيتو ... نوال للمسيح
مزعج من حيث .. جعلت اميركا الدولة الممثلة للمسيحين ..وهادا فيو الكثير من التجني + قصر النظر
وهيك بتطلع الخلاصة .. موسى والمسيح عم يتأمرو على محمد
:confused:


بالمشهد الثالث وكعادتها الدكتورة نوال ... عم تتحدث بلسان المرأة

لم اعجب بصياغة الشخصيات .. او برسمها
ربما لأنو صورة الله في نظري تختلف كثيرأ عن الجبروت اللي رسمتو نوال بمسرحيتا ... ولأنو ما عطتني اي بعد جديد للأنبياء
ولا طرحت ولا قضية جديدة ... كل اللي عم تناقشو سبق وناقشتو بأدبا مسبقا ً
الختان المرأة ... كل القضايا اللي بتطرح واسلوب الطرح ما فيها شي جديد ...

اجمل ما في المسرحية هو ختامها ..
جدا ً اعجبت بالخاتمة
شكرا ً ابراهيم
:redrose:

عزيزتي مارسيل:

نوال إنسانة عظيمة وكان لي شرف الحديث معها بالتلفون عندما كانت في زيارة ولايتي. لم أشعر أني مع مفكرة وإنما شعرت أني أكلم أمي. القضية هي أن نوال السعداوي مثل كثيرين قرفوا من القمع الديني بإسم الله وأحياناً هي لا تجروء أن تقول أي شيء عن محمد نبي الإسلام فتلجأ للضرب في التوراة والضرب في تراث اليهود والنصارى باعتبار أنهم "الحيطة الواطية" بتعبير والدتي، وعندنا مثل في مصر يقول: "ما اتشطرش على الحمار فراح اتشطر على البردعة" وطبعا نزل ضرب في البردعة. هذا حال كثير من الليبراليين العرب أنه لا يجرؤ أن يذم أي من مقدسات الإسلام في شيء وبالتالي يلجأ في جبن عربي مألوف للضرب تحت الحزام وفوق الحزام في التراث التوراتي وعقائد المسيحية. لمست هذا في المفكر العظيم فراس السواح ولمست هذا في سيد القمني في كتابه عن إبراهيم والتاريخ المجهول إلخ.

أحترم نوال بشدة لأنها إمرأة وسط بهايم وقدرت أن تعمل كل ما تريد ويصل صوتها لأقصى المسكونة فكانت تنحت في الصخر ولم يسكتها أحد. هذه هي عظمة نوال، ست بمية راجل.

هلا ابراهيم
انا كنت عم احكي من وجهة نظر ادبية ... بداية ً .. ما حسيتا جدا ً موفقة برسم الشخصيات
المسيح محمد موسى الله .. ما عطتني ابعاد جديدة مسرحية ...
حتى القضايا اللي عم تطرحها . سبق لي ان قرأت لنوال الطرح نفسه وبالسياق ذاته
لذلك لم اعجب بالمسرحية :97:

فهمت قصدك (f)

هناك كتب أدبية تتناول الشخصيات المقدسة وبرسم أدبي عملاق وجميل وعلى رأس هؤلاء الروائي الفرنسي أناتول فرانس.. ربما يعجبك. هو متفنن ويتقن ما يعمل. نوال تستخدم القالب المسرحي في الكتابة لتوصيل فكرة ولكن، باعتقادي، هي ليست أديبة أو هذا تخصصها.. مش مجالها.